أجمل كلام لحبيبتي
الحبيبة
الحبيبة هي النصف المكمل للحبيب، وهي رفيقة الدرب في معترك الحياة، فما أجمل الحب عندما يكون مبنياً على الصدق والإخلاص من كلا الطرفين، فالحب من أكثر المشاعر التي يحتاج الإنسان للتعبير عنها والبوح بها بما يليق بالطرف الآخر، والكلمات التي تصف الحبيبة وتتحدث عنها لا تنتهي فقد أحضرنا لكم باقة من أجمل الكلام للحبيبة.
أجمل كلام لحبيبتي
- حبيبتي كل عام وأنتِ نعمة أدعي أن تبقى لي عُمر، وكل عام وأنتِ وسط قلبي تعيشين.
- حبيبتي فإنّ أجمل ثواني عمري التي تذهب في الكتابة لكِ، والقراءة لكِ وتأمل صورك وإعادة ضحكاتكِ في أذني.
- هذا القلب ينبض من أجلك حبيبتي فلا تتركيني.
- حبيبتي أنت بمجرد رؤيتك تزداد سعادتي.
- هل تعلمين حبيبتي ماذا تكونين بحياتي؟، أنت فرحتي وأشياء أخرى لا تحكى.
- حُسـن عُيونك حبيبتي ملهمي ونور الطريق لحياتي.
- حبيبتي أنتِ لست حلماً أراه في المنام، أنت حلماً لا يدعني أنام.
- هل تعلمين حبيبتي أنّ الوقت الذي جمعني بك وصفته بأجمل أيام العمر.
- حبيبتي في زحام الحياة وجودك بجانبي هو أمني وكل الأماني.
- حبيبتي ضميني داخل عينيك، دعيني بهما أعيش بسلام.
أبيات شعرية للحبيبة
قصيدة إن الحبيبة حبها لم ينفد
قصيدة إنّ الحبيبة حبها لم ينفد للشاعر المتلمس الضبعي، اسمه جرير بن عبد العزى، أو عبد المسيح، من بني ضُبيعة، وأصله يعود لبني المتلمس الضبعي هو شاعر جاهلي، وهو من أهل البحرين، وقد توفي المتلمس الضبعي ببصرى العراق.
إِنَّ الحَبيبَةَ حُبُّها لَم يَنفَدِ
وَاليَأسُ يُسلي لَو سَلَوتَ أَخادَدِ
وَاليَأسُ يُسلي لَو سَلَوتَ أَخادَدِ
وَاليَأسُ يُسلي لَو سَلَوتَ أَخادَدِ
وَاليَأسُ يُسلي لَو سَلَوتَ أَخادَدِ
وَاليَأسُ يُسلي لَو سَلَوتَ أَخادَدِ
قَد طالَ ما أَحبَبتَها وَوَدِدتَها
لَو كانَ يُغني عَنكَ طولُ تَوَدُّدِ
لَو كانَ يُغني عَنكَ طولُ تَوَدُّدِ
لَو كانَ يُغني عَنكَ طولُ تَوَدُّدِ
لَو كانَ يُغني عَنكَ طولُ تَوَدُّدِ
لَو كانَ يُغني عَنكَ طولُ تَوَدُّدِ
إنَّ العِراقَ وَأَهلَهُ كانُوا الهَوى
فَإِذا نَأى بي وُدُّهُم فَليَبعُدِ
فَإِذا نَأى بي وُدُّهُم فَليَبعُدِ
فَإِذا نَأى بي وُدُّهُم فَليَبعُدِ
فَإِذا نَأى بي وُدُّهُم فَليَبعُدِ
فَإِذا نَأى بي وُدُّهُم فَليَبعُدِ
فَلتَترُكَنَّهُمُ بِلَيلٍ ناقَتي
تَذَرُ السِماكَ وَتَهتَدي بِالفَرقَدِ
تَذَرُ السِماكَ وَتَهتَدي بِالفَرقَدِ
تَذَرُ السِماكَ وَتَهتَدي بِالفَرقَدِ
تَذَرُ السِماكَ وَتَهتَدي بِالفَرقَدِ
تَذَرُ السِماكَ وَتَهتَدي بِالفَرقَدِ
تَعدو إِذا وَقَعَ المُمَرُّ بِدَفِّها
عَدوَ النَحوصِ تَخافُ ضيقَ المَرصَدِ
عَدوَ النَحوصِ تَخافُ ضيقَ المَرصَدِ
عَدوَ النَحوصِ تَخافُ ضيقَ المَرصَدِ
عَدوَ النَحوصِ تَخافُ ضيقَ المَرصَدِ
عَدوَ النَحوصِ تَخافُ ضيقَ المَرصَدِ
أُجُدٌ إِذا اِستَنفَرتُها مِن مَبرَكٍ
حُلِبَت مَغابِنُها بِرُبٍّ مُعقَدِ
حُلِبَت مَغابِنُها بِرُبٍّ مُعقَدِ
حُلِبَت مَغابِنُها بِرُبٍّ مُعقَدِ
حُلِبَت مَغابِنُها بِرُبٍّ مُعقَدِ
حُلِبَت مَغابِنُها بِرُبٍّ مُعقَدِ
وَإِذا الرِكابُ تَواكَلَت بَعدَ السُرى
وَجَرى السَرابُ عَلى مُتونِ الجَدجَدِ
وَجَرى السَرابُ عَلى مُتونِ الجَدجَدِ
وَجَرى السَرابُ عَلى مُتونِ الجَدجَدِ
وَجَرى السَرابُ عَلى مُتونِ الجَدجَدِ
وَجَرى السَرابُ عَلى مُتونِ الجَدجَدِ
مَرِحَت وَطاحَ المَروُ مِن أَخفافِها
جَذبَ القَرينَةِ لِلنَجاءِ الأَجرَدِ
جَذبَ القَرينَةِ لِلنَجاءِ الأَجرَدِ
جَذبَ القَرينَةِ لِلنَجاءِ الأَجرَدِ
جَذبَ القَرينَةِ لِلنَجاءِ الأَجرَدِ
جَذبَ القَرينَةِ لِلنَجاءِ الأَجرَدِ
لِبِلادِ قَومٍ لا يُرامُ هَدِيُّهُم
وَهَدِيُّ قَومٍ آخَرينَ هُوَ الرَدِي
وَهَدِيُّ قَومٍ آخَرينَ هُوَ الرَدِي
وَهَدِيُّ قَومٍ آخَرينَ هُوَ الرَدِي
وَهَدِيُّ قَومٍ آخَرينَ هُوَ الرَدِي
وَهَدِيُّ قَومٍ آخَرينَ هُوَ الرَدِي
كَطُرَيفَةَ بنِ العَبدِ كانَ
هَدِيَّهُم ضَربوا قَذالَةَ رَأسِهِ بِمُهَنَّدِ
هَدِيَّهُم ضَربوا قَذالَةَ رَأسِهِ بِمُهَنَّدِ
هَدِيَّهُم ضَربوا قَذالَةَ رَأسِهِ بِمُهَنَّدِ
هَدِيَّهُم ضَربوا قَذالَةَ رَأسِهِ بِمُهَنَّدِ
هَدِيَّهُم ضَربوا قَذالَةَ رَأسِهِ بِمُهَنَّدِ
وَاِبنى أُمامَةَ قَد أَخَذتَ كِلَيهِما
وَإِخالُ أنَّكَ ثالِثٌ بِالأَسوَدِ
وَإِخالُ أنَّكَ ثالِثٌ بِالأَسوَدِ
وَإِخالُ أنَّكَ ثالِثٌ بِالأَسوَدِ
وَإِخالُ أنَّكَ ثالِثٌ بِالأَسوَدِ
وَإِخالُ أنَّكَ ثالِثٌ بِالأَسوَدِ
إِنَّ الخيانَةَ وَالمَغالَةَ وَالخَنا
وَالغَدرَ أَترُكُهُ بِبَلدَةِ مُفسِدِ
وَالغَدرَ أَترُكُهُ بِبَلدَةِ مُفسِدِ
وَالغَدرَ أَترُكُهُ بِبَلدَةِ مُفسِدِ
وَالغَدرَ أَترُكُهُ بِبَلدَةِ مُفسِدِ
وَالغَدرَ أَترُكُهُ بِبَلدَةِ مُفسِدِ
مَلِكٌ يُلاعِبُ أُمَّهُ وَقَطِينَها
رِخوَ المَفاصِلِ أيرُهُ كالمِروَدِ
رِخوَ المَفاصِلِ أيرُهُ كالمِروَدِ
رِخوَ المَفاصِلِ أيرُهُ كالمِروَدِ
رِخوَ المَفاصِلِ أيرُهُ كالمِروَدِ
رِخوَ المَفاصِلِ أيرُهُ كالمِروَدِ
بِالبابِ يَطلُبُ كُلَّ طالِبِ حاجَةٍ
فَإِذا خَلا فَالمَرءُ غَيرُ مُسَدَّدِ
فَإِذا خَلا فَالمَرءُ غَيرُ مُسَدَّدِ
فَإِذا خَلا فَالمَرءُ غَيرُ مُسَدَّدِ
فَإِذا خَلا فَالمَرءُ غَيرُ مُسَدَّدِ
فَإِذا خَلا فَالمَرءُ غَيرُ مُسَدَّدِ
فَإِذا حَلَلتُ وَدونَ بَيتَي غاوَةٌ
فَاِبرُق بِأَرضِكَ ما بَدا لَكَ وارعُدِ
فَاِبرُق بِأَرضِكَ ما بَدا لَكَ وارعُدِ
فَاِبرُق بِأَرضِكَ ما بَدا لَكَ وارعُدِ
فَاِبرُق بِأَرضِكَ ما بَدا لَكَ وارعُدِ
فَاِبرُق بِأَرضِكَ ما بَدا لَكَ وارعُدِ
أَبَني قِلابَةَ لَم تَكُن عاداتُكُم
أَخذَ الدَنِيَّةِ قَبلَ خُطَّةِ مِعضَدِ
أَخذَ الدَنِيَّةِ قَبلَ خُطَّةِ مِعضَدِ
أَخذَ الدَنِيَّةِ قَبلَ خُطَّةِ مِعضَدِ
أَخذَ الدَنِيَّةِ قَبلَ خُطَّةِ مِعضَدِ
أَخذَ الدَنِيَّةِ قَبلَ خُطَّةِ مِعضَدِ
لَن يَرحَضَ السَوءاتَ عن أَحسابِكُم
نَعَمُ الحَواثِرِ إِذ تُساقُ لِمَعبَدِ
نَعَمُ الحَواثِرِ إِذ تُساقُ لِمَعبَدِ
نَعَمُ الحَواثِرِ إِذ تُساقُ لِمَعبَدِ
نَعَمُ الحَواثِرِ إِذ تُساقُ لِمَعبَدِ
نَعَمُ الحَواثِرِ إِذ تُساقُ لِمَعبَدِ
فَالعَبدُ عَبدُكُمُ اِقتُلوا بِأَخيكُمُ
كالعَيرِ أَعرَضَ جَنبَهُ لِلمِطرَدِ
كالعَيرِ أَعرَضَ جَنبَهُ لِلمِطرَدِ
كالعَيرِ أَعرَضَ جَنبَهُ لِلمِطرَدِ
كالعَيرِ أَعرَضَ جَنبَهُ لِلمِطرَدِ
كالعَيرِ أَعرَضَ جَنبَهُ لِلمِطرَدِ
قصيدة كل عام وأنت حبيبتي
قصيدة كل عام وأنتِ حبيبتي للشاعر نزار قباني، هو شاعر سوري معاصر، ولد في 21 مارس 1923م في العاصمة السورية دمشق، من أسرة عربية دمشقية عريقة، لقد درس في الجامعة السورية الحقوق، بعد تخرجه عمل في السلك الدبلوماسي فقد سافر حول عواصم العالم بسبب عمله؛ أصدر أولى دواوينه عام 1944م بعنوان "قالت لي السمراء"، وقد استمر بتأليف الشعر حيث إنّه خلال نصف قرن قد أصدر 35 ديوانًا، وبعد ذلك قام بتأسيس دار نشر لأعماله في بيروت باسم "منشورات نزار قباني".
1
1
كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبتي..
أقولُها لكِ،
عندما تدقُّ الساعةُ منتصفَ الليلْ
وتغرقُ السنةُ الماضيةُ في مياه أحزاني
كسفينةٍ مصنوعةٍ من الورقْ..
أقولُها لكِ على طريقتي..
متجاوزاً كلَّ الطقوس الاحتفاليَّهْ
التي يمارسها العالم منذ 1975 سنة..
وكاسراً كلَّ تقاليد الفرح الكاذب
التي يتمسك بها الناس منذ 1975 سنة..
ورافضاً..
كلَّ العبارات الكلاسيكية..
التي يردّدها الرجالُ على مسامع النساءْ
منذ 1975 سنة..
2
2
كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبتي..
أقولها لكِ بكل بساطه..
كما يقرأ طفلٌ صلاتَهْ قبل النومْ
وكما يقف عصفورٌ على سنبلة قمحْ..
فتزدادُ الأزاهيرُ المشغولةُ على ثوبك الأبيض..
زهرةً..
وتزداد المراكبُ المنتظرةُ في مياه عينيكِ..
مركباً..
أقولها لكِ بحرارةٍ ونَزَقْ
كما يضربُ الراقصُ الاسبانيُّ قَدَمَهُ بالأرضْ
فتتشكَّلْ ألوفُ الدوائرْ
حولَ محيط الكرة الأرضيَّهْ..
3
3
كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبتي..
هذه هي الكلماتُ الأربعْ..
التي سألفُّها بشريطٍ من القَصَبْ
وأرسلها إليكِ ليلةَ رأس السنَهْ.
كلُّ البطاقات التي يبيعونها في المكتباتْ
لا تقولُ ما أريده..
وكلُّ الرسوم التي عليها..
من شموعٍ.. وأجراسٍ.. وأشجارٍ.. وكُراتِ
ثلجْ..
وأطفالٍ.. وملائكهْ..
لا تناسِبُني..
إنني لا أرتاح للبطاقات الجاهزه..
ولا للقصائد الجاهزه..
ولا للتمنيَّات التي برسم التصديرْ
فهي كلُّها مطبوعة في باريس، أو لندن،
أو أمستردام..
ومكتوبةٌ بالفرنسية، أو الانكليزية..
لتصلحَ لكلِّ المناسباتْ
وأنتِ لستِ امرأةَ المناسباتْ..
بل أنتِ المرأةُ التي أُحبّها..
أنتِ هذا الوجعُ اليوميُّ..
الذي لا يُقالُ ببطاقات المُعايَدَهْ..
ولا يُقالُ بالحُروفِ اللاتينيَّهْ...
ولا يُقالُ بالمُراسلهْ..
وإنما يُقالُ عندما تدقّ الساعةُ منتصفَ الليلْ..
وتدخلين كالسمكة إلى مياهي الدافئه..
وتستحمّين هناكْ..
ويسافرُ فمي في غاباتِ شَعْركِ الغَجَريّْ
ويَستوطنُ هناكْ..
4
4
لأننّي أحبّكِ..
تدخُلُ السنةُ الجديدةُ علينا..
دخولَ الملوكْ..
ولأنني أحبكِ..
أحملُ تصريحاً خاصاً من الله..
بالتجوُّل بين ملايين النجومْ..
5
5
لن نشتري هذا العيد شَجَرَهْ
ستكونينَ أنتِ الشَجَرَهْ
وسأُعلِّقُ عليكِ..
أمنياتي.. وصَلَواتي..
وقناديل دموعي..
6
6
كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبتي..
أمنيةٌ أخافُ أن أتمناها
حتى لا أُتَّهَمَ بالطمع أو بالغرورْ
فكرةٌ أخافُ أن أُفكِّر بها..
حتى لا يسرقها الناسُ منّي..
ويزعموا أنهمْ أولُ من اخترعَ الشِعْرْ..
7
7
كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبتي..
كلَّ عامٍ وأنتِ حبيبكِ..
أنا أعرف أنني أتمنى أكثرَ مما ينبغي..
وأحلمُ أكثرَ من الحدِّ المسموح به..
ولكن..
من له الحقُّ أن يحاسبني على أحلامي؟
من يحاسب الفقراءْ؟..
إذا حلموا أنهم جلسوا على العرشْ
لِمُدّةِ خمسِ دقائقْ؟
من يحاسب الصحراء إذا توحَّمتْ على جدول ماءْ؟
هناكَ ثلاثُ حالاتٍ يصبحُ فيها الحُلُمُ شرعياً:
حالةُ الجنونْ..
وحالةُ الشعرْ..
وحالةُ التعرفِ على امرأة مدهشةٍ مثلكِ..
وأنا أعاني – لحسن الحظّ-
من الحالات الثلاثْ..
خواطر للحبيبة
الخاطرة الأولى:
حبيبتي كيف أقول لك إحساسي؟، كيف أقص لك مشاعري؟، كيف أخاطب قلبك بنبضي؟، كيف أحاور عينيك قاتلتي؟ كيف كيف وكيف؟؟ حبيبتي أنا بإحساسي متيم فيك، تملكتي نبضي بجمالك، علميني كيف أزرع ورودي بين نبضاتك.. أنا عاشق بحر عينيك لا يكفيني خيالك، علميني كيف أخوض جواهر وجهك.
الخاطرة الثانية:
حبيبتي بالأمس لم أنم بعد سماع صوتك، فبعد أن أغلقت سماعة الهاتف، ظلت نغمات صوتك تتراقص على أوتار مسامعي .. وفي غفلة مني .. تسللت إلى أطراف قلبي... لتعلن اشتياقي إليكِ .. وبعدما تربعت صورتك في خيالي .. حاولت أن أغمض جفنيّ المرهقين.. على أمل أن أراكِ في أحلامي .. لكنكِ لم تأتي .. وبعدما استيقظت تجدد أملي .. بأن أحظى بكِ في يقظتي .. فعسى أن يكون اللقاء قريب.
رسائل للحبيبة
الرسالة الأولى:
صباح الخير .. يا أجمل إنسانة تسكن قلبي..
وتجري بدمي .. وتعيش بين ضلوعي..
صباح الخير .. يا أجمل وردة في بستان حياتي..
رغم أن حياتي كلها لا توجد بها زهرة سواكِ..
الرسالة الثانية:
أمنية حياتي يا حبيبتي أن أغوص في أعماقك..
أن أقلب خفاياكِ..
لأعرف كيف تفكرين بي..
ومتى يتملك حبي حناياكِ..
لأعرف مقدار شوقك .. وعشقك..
لأكشف سر السحر .. في عينيكِ..
الرسالة الثالثة:
حبيبتي .. في الماضي كانت الدائرة..
تقتصر علينا..
واليوم .. علم بحبنا الكثير..
فاتسعت الدائرة .. وستظل تكبر..
حتى نغرق فيها ..