-

أحلى شعر في العالم

أحلى شعر في العالم
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

الخيل والليل والبيداءُ تعرفني

يقول المتنبي:

  • الخَيْـلُ وَاللّيْـلُ وَالبَيْـداءُ تَعرِفُنـي

وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَـمُ

وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَـمُ

وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَـمُ

وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَـمُ

وَالسّيفُ وَالرّمحُ والقرْطاسُ وَالقَلَـمُ

صَحِبْتُ فِي الفَلَواتِ الوَحشَ منفَـرِداً

حتى تَعَجّبَ منـي القُـورُ وَالأكَـمُ

حتى تَعَجّبَ منـي القُـورُ وَالأكَـمُ

حتى تَعَجّبَ منـي القُـورُ وَالأكَـمُ

حتى تَعَجّبَ منـي القُـورُ وَالأكَـمُ

حتى تَعَجّبَ منـي القُـورُ وَالأكَـمُ

يَا مَـنْ يَعِـزّ عَلَيْنَـا أنْ نُفَارِقَهُـمْ

وَجدانُنا كُلَّ شـيءٍ بَعدَكـمْ عَـدَمُ

وَجدانُنا كُلَّ شـيءٍ بَعدَكـمْ عَـدَمُ

وَجدانُنا كُلَّ شـيءٍ بَعدَكـمْ عَـدَمُ

وَجدانُنا كُلَّ شـيءٍ بَعدَكـمْ عَـدَمُ

وَجدانُنا كُلَّ شـيءٍ بَعدَكـمْ عَـدَمُ

مَا كـانَ أخلَقَنَـا مِنكُـمْ بتَكرِمَـةٍ

لَـوْ أنّ أمْرَكُـمُ مِـن أمرِنَـا أمَـمُ

لَـوْ أنّ أمْرَكُـمُ مِـن أمرِنَـا أمَـمُ

لَـوْ أنّ أمْرَكُـمُ مِـن أمرِنَـا أمَـمُ

لَـوْ أنّ أمْرَكُـمُ مِـن أمرِنَـا أمَـمُ

لَـوْ أنّ أمْرَكُـمُ مِـن أمرِنَـا أمَـمُ

إنْ كـانَ سَرّكُـمُ ما قالَ حاسِدُنَـا

فَمَـا لجُـرْحٍ إذا أرْضـاكُـمُ ألَـمُ

فَمَـا لجُـرْحٍ إذا أرْضـاكُـمُ ألَـمُ

فَمَـا لجُـرْحٍ إذا أرْضـاكُـمُ ألَـمُ

فَمَـا لجُـرْحٍ إذا أرْضـاكُـمُ ألَـمُ

فَمَـا لجُـرْحٍ إذا أرْضـاكُـمُ ألَـمُ

وَبَيْنَنَـا لَـوْ رَعَيْتُـمْ ذاكَ مَعـرِفَـةٌ

إنّ المَعارِفَ فِي أهْـلِ النُّهَـى ذِمَـمُ

إنّ المَعارِفَ فِي أهْـلِ النُّهَـى ذِمَـمُ

إنّ المَعارِفَ فِي أهْـلِ النُّهَـى ذِمَـمُ

إنّ المَعارِفَ فِي أهْـلِ النُّهَـى ذِمَـمُ

إنّ المَعارِفَ فِي أهْـلِ النُّهَـى ذِمَـمُ

كم تَطْلُبُونَ لَنَـا عَيْبـاً فيُعجِزُكـمْ

وَيَكْـرَهُ الله مـا تَأتُـونَ وَالكَـرَمُ

وَيَكْـرَهُ الله مـا تَأتُـونَ وَالكَـرَمُ

وَيَكْـرَهُ الله مـا تَأتُـونَ وَالكَـرَمُ

وَيَكْـرَهُ الله مـا تَأتُـونَ وَالكَـرَمُ

وَيَكْـرَهُ الله مـا تَأتُـونَ وَالكَـرَمُ

ما أبعدَ العَيبَ والنّقصانَ منْ شَرَفِـي

أنَـا الثّرَيّـا وَذانِ الشّيـبُ وَالهَـرَمُ

أنَـا الثّرَيّـا وَذانِ الشّيـبُ وَالهَـرَمُ

أنَـا الثّرَيّـا وَذانِ الشّيـبُ وَالهَـرَمُ

أنَـا الثّرَيّـا وَذانِ الشّيـبُ وَالهَـرَمُ

أنَـا الثّرَيّـا وَذانِ الشّيـبُ وَالهَـرَمُ

لَيْتَ الغَمَامَ الذي عنـدي صَواعِقُـهُ

يُزيلُهُـنّ إلـى مَـنْ عِنْـدَهُ الدِّيَـمُ

يُزيلُهُـنّ إلـى مَـنْ عِنْـدَهُ الدِّيَـمُ

يُزيلُهُـنّ إلـى مَـنْ عِنْـدَهُ الدِّيَـمُ

يُزيلُهُـنّ إلـى مَـنْ عِنْـدَهُ الدِّيَـمُ

يُزيلُهُـنّ إلـى مَـنْ عِنْـدَهُ الدِّيَـمُ

دع الأيام تفعل ما تشاء

يقول الإمام الشافعي:

  • دَعِ الأَيّامَ تَفعَلُ ما تَشاءُ

وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ

وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ

وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ

وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ

وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ

وَلا تَجزَع لِحادِثَةِ اللَيالي

فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ

فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ

فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ

فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ

فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ

وَكُن رَجُلاً عَلى الأَهوالِ جَلداً

وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ

وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ

وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ

وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ

وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ

وَإِن كَثُرَت عُيوبُكَ في البَرايا

وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ

وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ

وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ

وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ

وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ

تَسَتَّر بِالسَخاءِ فَكُلُّ عَيبٍ

يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ

يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ

يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ

يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ

يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ

وَلا تُرِ لِلأَعادي قَطُّ ذُلّاً

فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ

فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ

فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ

فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ

فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ

وَلا تَرجُ السَماحَةَ مِن بَخيلٍ

فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ

فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ

فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ

فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ

فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ

وَرِزقُكَ لَيسَ يُنقِصُهُ التَأَنّي

وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ

وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ

وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ

وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ

وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ

وَلا حُزنٌ يَدومُ وَلا سُرورٌ

وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ

وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ

وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ

وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ

وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ

إِذا ما كُنتَ ذا قَلبٍ قَنوعٍ

فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ

فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ

فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ

فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ

فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ

كم صرعت من أسد العرين

يقول المكزون السنجاري:

  • كَمَ صَرَعتُ مِن أُسُدِ العِرينِ

عَينُ المَهى بِأَسهُمِ العُيونِ

عَينُ المَهى بِأَسهُمِ العُيونِ

عَينُ المَهى بِأَسهُمِ العُيونِ

عَينُ المَهى بِأَسهُمِ العُيونِ

عَينُ المَهى بِأَسهُمِ العُيونِ

وَكَم حَشىً سالِمَةٍ مِنَ الأَسى

أَسلَمنَها بَغياً إِلى المَنونِ

أَسلَمنَها بَغياً إِلى المَنونِ

أَسلَمنَها بَغياً إِلى المَنونِ

أَسلَمنَها بَغياً إِلى المَنونِ

أَسلَمنَها بَغياً إِلى المَنونِ

وَمُقلَةٍ راقِدَةٍ عَنِ الهَوى

أَيقَظنَها بِوَسَنِ الجُفونِ

أَيقَظنَها بِوَسَنِ الجُفونِ

أَيقَظنَها بِوَسَنِ الجُفونِ

أَيقَظنَها بِوَسَنِ الجُفونِ

أَيقَظنَها بِوَسَنِ الجُفونِ

وَنَفسٍ صَبٍّ بِالجَوى أَذَبنَها

فَاِنبَعَثَت حَزَناً مِنَ الشُؤونِ

فَاِنبَعَثَت حَزَناً مِنَ الشُؤونِ

فَاِنبَعَثَت حَزَناً مِنَ الشُؤونِ

فَاِنبَعَثَت حَزَناً مِنَ الشُؤونِ

فَاِنبَعَثَت حَزَناً مِنَ الشُؤونِ

فَما الظُبى أَقتُلُ مِن نَواظِرٍ

لِلظَبياتِ الآنِساتِ العينِ

لِلظَبياتِ الآنِساتِ العينِ

لِلظَبياتِ الآنِساتِ العينِ

لِلظَبياتِ الآنِساتِ العينِ

لِلظَبياتِ الآنِساتِ العينِ

رَبائِبُ الدَلِّ المَدَلّاتُ عَلى الصَب

بِ بِسَفكِ دَمِهِ المَحقونِ

بِ بِسَفكِ دَمِهِ المَحقونِ

بِ بِسَفكِ دَمِهِ المَحقونِ

بِ بِسَفكِ دَمِهِ المَحقونِ

بِ بِسَفكِ دَمِهِ المَحقونِ

أَلمُخجِلاتُ الشَمسِ نوراً وَالمَعيرا

تُ اِعتِدالَ القَدِّ لِلغُصونِ

تُ اِعتِدالَ القَدِّ لِلغُصونِ

تُ اِعتِدالَ القَدِّ لِلغُصونِ

تُ اِعتِدالَ القَدِّ لِلغُصونِ

تُ اِعتِدالَ القَدِّ لِلغُصونِ

المُثرِياتُ مِن جَمالٍ وَحياً

الماطِلاتُ بِقَضا الدُيونِ

الماطِلاتُ بِقَضا الدُيونِ

الماطِلاتُ بِقَضا الدُيونِ

الماطِلاتُ بِقَضا الدُيونِ

الماطِلاتُ بِقَضا الدُيونِ

ألا عم صباحاً أيها الطلل البالي

للشاعر امرؤ القيس:

  • أَلا عِم صَباحاً أَيُّها الطَلَلُ البالي

وَهَل يَعِمَن مَن كانَ في العُصُرِ الخالي

وَهَل يَعِمَن مَن كانَ في العُصُرِ الخالي

وَهَل يَعِمَن مَن كانَ في العُصُرِ الخالي

وَهَل يَعِمَن مَن كانَ في العُصُرِ الخالي

وَهَل يَعِمَن مَن كانَ في العُصُرِ الخالي

وَهَل يَعِمَن إِلّا سَعيدٌ مُخَلَّدٌ

قَليلُ الهُمومِ ما يَبيتُ بِأَوجالِ

قَليلُ الهُمومِ ما يَبيتُ بِأَوجالِ

قَليلُ الهُمومِ ما يَبيتُ بِأَوجالِ

قَليلُ الهُمومِ ما يَبيتُ بِأَوجالِ

قَليلُ الهُمومِ ما يَبيتُ بِأَوجالِ

وَهَل يَعِمَن مَن كانَ أَحدَثُ عَهدِهِ

ثَلاثينَ شَهراً في ثَلاثَةِ أَحوالِ

ثَلاثينَ شَهراً في ثَلاثَةِ أَحوالِ

ثَلاثينَ شَهراً في ثَلاثَةِ أَحوالِ

ثَلاثينَ شَهراً في ثَلاثَةِ أَحوالِ

ثَلاثينَ شَهراً في ثَلاثَةِ أَحوالِ

دِيارٌ لِسَلمى عافِياتٌ بِذي خالٍ

أَلَحَّ عَلَيها كُلُّ أَسحَمَ هَطّالِ

أَلَحَّ عَلَيها كُلُّ أَسحَمَ هَطّالِ

أَلَحَّ عَلَيها كُلُّ أَسحَمَ هَطّالِ

أَلَحَّ عَلَيها كُلُّ أَسحَمَ هَطّالِ

أَلَحَّ عَلَيها كُلُّ أَسحَمَ هَطّالِ

وَتَحسِبُ سَلمى لا تَزالُ تَرى طَلّ

مِنَ الوَحشِ أَو بَيضاءً بِمَيثاءِ مِحلالِ

مِنَ الوَحشِ أَو بَيضاءً بِمَيثاءِ مِحلالِ

مِنَ الوَحشِ أَو بَيضاءً بِمَيثاءِ مِحلالِ

مِنَ الوَحشِ أَو بَيضاءً بِمَيثاءِ مِحلالِ

مِنَ الوَحشِ أَو بَيضاءً بِمَيثاءِ مِحلالِ

وَتَحسِبُ سَلمى لا نَزالُ كَعَهدِن

بِوادي الخُزامى أَو عَلى رَسِ أَوعالِ

بِوادي الخُزامى أَو عَلى رَسِ أَوعالِ

بِوادي الخُزامى أَو عَلى رَسِ أَوعالِ

بِوادي الخُزامى أَو عَلى رَسِ أَوعالِ

بِوادي الخُزامى أَو عَلى رَسِ أَوعالِ

لَيالِيَ سَلمى إِذ تُريكَ مُنَصَّب

وَجيداً كَجيدِ الرِئمِ لَيسَ بِمِعطالِ

وَجيداً كَجيدِ الرِئمِ لَيسَ بِمِعطالِ

وَجيداً كَجيدِ الرِئمِ لَيسَ بِمِعطالِ

وَجيداً كَجيدِ الرِئمِ لَيسَ بِمِعطالِ

وَجيداً كَجيدِ الرِئمِ لَيسَ بِمِعطالِ

أَلا زَعَمَت بَسباسَةُ اليَومَ أَنَّني

كَبِرتُ وَأَن لا يُحسِنُ اللَهوَ أَمثالي

كَبِرتُ وَأَن لا يُحسِنُ اللَهوَ أَمثالي

كَبِرتُ وَأَن لا يُحسِنُ اللَهوَ أَمثالي

كَبِرتُ وَأَن لا يُحسِنُ اللَهوَ أَمثالي

كَبِرتُ وَأَن لا يُحسِنُ اللَهوَ أَمثالي

أقامت لدى مرآتها تتأمل

يقول إيليا أبو ماضي:

  • أَقامَت لَدى مَرآتِها تَتَأَمَّلُ

عَلى غَفلَةٍ مِمَّن يَلومُ وَيَعذِلُ

عَلى غَفلَةٍ مِمَّن يَلومُ وَيَعذِلُ

عَلى غَفلَةٍ مِمَّن يَلومُ وَيَعذِلُ

عَلى غَفلَةٍ مِمَّن يَلومُ وَيَعذِلُ

عَلى غَفلَةٍ مِمَّن يَلومُ وَيَعذِلُ

وَبَينَ يَدَيها كُلَّما يَنبَغي لِمَن

يُصَوِّرُ أَشباحَ الوَرى وَيُمَثِّلُ

يُصَوِّرُ أَشباحَ الوَرى وَيُمَثِّلُ

يُصَوِّرُ أَشباحَ الوَرى وَيُمَثِّلُ

يُصَوِّرُ أَشباحَ الوَرى وَيُمَثِّلُ

يُصَوِّرُ أَشباحَ الوَرى وَيُمَثِّلُ

مِنَ الغيدِ تَقلي كُلَّ ذاتِ مَلاحَةٍ

كَما باتَ يَقلي صاحِبَ المنالِ مُرمِلُ

كَما باتَ يَقلي صاحِبَ المنالِ مُرمِلُ

كَما باتَ يَقلي صاحِبَ المنالِ مُرمِلُ

كَما باتَ يَقلي صاحِبَ المنالِ مُرمِلُ

كَما باتَ يَقلي صاحِبَ المنالِ مُرمِلُ

تَغارُ إِذا ما قيلَ تِلكَ مَليحَةٌ

يَطيبُ بِها لِلعاشِقينَ التَغَزُّلُ

يَطيبُ بِها لِلعاشِقينَ التَغَزُّلُ

يَطيبُ بِها لِلعاشِقينَ التَغَزُّلُ

يَطيبُ بِها لِلعاشِقينَ التَغَزُّلُ

يَطيبُ بِها لِلعاشِقينَ التَغَزُّلُ

فَتَحمَرُّ غَيظاً ثُمَّ تَحمَرِّ غَيرَةً

كَأَنَّ بِها حُمّى تَجيءُ وَتُقفِلُ

كَأَنَّ بِها حُمّى تَجيءُ وَتُقفِلُ

كَأَنَّ بِها حُمّى تَجيءُ وَتُقفِلُ

كَأَنَّ بِها حُمّى تَجيءُ وَتُقفِلُ

كَأَنَّ بِها حُمّى تَجيءُ وَتُقفِلُ

وَتُضمِرُ حِقداً لِلمُحَدِّثِ لَو دَرى

بِهِ ذَلِكَ المِسكينُ ما كادَ يَهزُلُ

بِهِ ذَلِكَ المِسكينُ ما كادَ يَهزُلُ

بِهِ ذَلِكَ المِسكينُ ما كادَ يَهزُلُ

بِهِ ذَلِكَ المِسكينُ ما كادَ يَهزُلُ

بِهِ ذَلِكَ المِسكينُ ما كادَ يَهزُلُ

أَثارَ عَلَيهِ حِقدَها غَيرَ عامِدٍ

وَحِقدُ الغَواني صارِمٌ لا يَفلُلُ

وَحِقدُ الغَواني صارِمٌ لا يَفلُلُ

وَحِقدُ الغَواني صارِمٌ لا يَفلُلُ

وَحِقدُ الغَواني صارِمٌ لا يَفلُلُ

وَحِقدُ الغَواني صارِمٌ لا يَفلُلُ

يا عين جودي بدمع هاجه الذكر

للشاعر جرير:

  • يا عَينُ جودي بِدَمعٍ هاجَهُ الذِكَرُ

فَما لِدَمعِكَ بَعدَ اليَومِ مُدَّخَرُ

فَما لِدَمعِكَ بَعدَ اليَومِ مُدَّخَرُ

فَما لِدَمعِكَ بَعدَ اليَومِ مُدَّخَرُ

فَما لِدَمعِكَ بَعدَ اليَومِ مُدَّخَرُ

فَما لِدَمعِكَ بَعدَ اليَومِ مُدَّخَرُ

إِنَّ الخَليفَةَ قَد وارى شَمائِلَهُ

غَبراءُ مَلحودَةٌ في جولِها زَوَرُ

غَبراءُ مَلحودَةٌ في جولِها زَوَرُ

غَبراءُ مَلحودَةٌ في جولِها زَوَرُ

غَبراءُ مَلحودَةٌ في جولِها زَوَرُ

غَبراءُ مَلحودَةٌ في جولِها زَوَرُ

أَمسى بَنوها وَقَد جَلَّت مُصيبَتُهُم

مِثلَ النُجومِ هَوى مِن بَينِها القَمَرُ

مِثلَ النُجومِ هَوى مِن بَينِها القَمَرُ

مِثلَ النُجومِ هَوى مِن بَينِها القَمَرُ

مِثلَ النُجومِ هَوى مِن بَينِها القَمَرُ

مِثلَ النُجومِ هَوى مِن بَينِها القَمَرُ

كانوا شُهوداً فَلَم يَدفَع مَنِيَّتَهُ

عَبدُ العَزيزِ وَلا رَوحٌ وَلا عُمَرُ

عَبدُ العَزيزِ وَلا رَوحٌ وَلا عُمَرُ

عَبدُ العَزيزِ وَلا رَوحٌ وَلا عُمَرُ

عَبدُ العَزيزِ وَلا رَوحٌ وَلا عُمَرُ

عَبدُ العَزيزِ وَلا رَوحٌ وَلا عُمَرُ

وَخالِدٌ لَو أَرادَ الدَهرُ فِديَتَهُ

أَغلَوا مُخاطَرَةً لَو يُقبَلُ الخَطَرُ

أَغلَوا مُخاطَرَةً لَو يُقبَلُ الخَطَرُ

أَغلَوا مُخاطَرَةً لَو يُقبَلُ الخَطَرُ

أَغلَوا مُخاطَرَةً لَو يُقبَلُ الخَطَرُ

أَغلَوا مُخاطَرَةً لَو يُقبَلُ الخَطَرُ

قَد شَفَّني رَوعَةُ العَبّاسِ مِن فَزَعٍ

لَمّا أَتاهُ بِدَيرِ القَسطَلِ الخَبَرُ

لَمّا أَتاهُ بِدَيرِ القَسطَلِ الخَبَرُ

لَمّا أَتاهُ بِدَيرِ القَسطَلِ الخَبَرُ

لَمّا أَتاهُ بِدَيرِ القَسطَلِ الخَبَرُ

لَمّا أَتاهُ بِدَيرِ القَسطَلِ الخَبَرُ

من يطلب الدهر تدركه مخالبه

للشاعر النابغة الذبياني :

  • مَن يَطلِبِ الدَهرُ تُدرِكهُ مَخالِبُهُ

وَالدَهرُ بِالوِترِ ناجٍ غَيرُ مَطلوبِ

وَالدَهرُ بِالوِترِ ناجٍ غَيرُ مَطلوبِ

وَالدَهرُ بِالوِترِ ناجٍ غَيرُ مَطلوبِ

وَالدَهرُ بِالوِترِ ناجٍ غَيرُ مَطلوبِ

وَالدَهرُ بِالوِترِ ناجٍ غَيرُ مَطلوبِ

ما مِن أُناسٍ ذَوي مَجدٍ وَمَكرُمةٍ

مَن يَطلِبِ الدَهرُ تُدرِكهُ مَخالِبُهُ

مَن يَطلِبِ الدَهرُ تُدرِكهُ مَخالِبُهُ

مَن يَطلِبِ الدَهرُ تُدرِكهُ مَخالِبُهُ

مَن يَطلِبِ الدَهرُ تُدرِكهُ مَخالِبُهُ

مَن يَطلِبِ الدَهرُ تُدرِكهُ مَخالِبُهُ

وَالدَهرُ بِالوِترِ ناجٍ غَيرُ مَطلوبِ

ما مِن أُناسٍ ذَوي مَجدٍ وَمَكرُمةٍ

ما مِن أُناسٍ ذَوي مَجدٍ وَمَكرُمةٍ

ما مِن أُناسٍ ذَوي مَجدٍ وَمَكرُمةٍ

ما مِن أُناسٍ ذَوي مَجدٍ وَمَكرُمةٍ

ما مِن أُناسٍ ذَوي مَجدٍ وَمَكرُمةٍ

إِلّا يَشُدُّ عَلَيهِم شِدَّةَ الذيبِ

حَتّى يُبيدَ عَلى عَمدٍ سَراتَهُمُ

حَتّى يُبيدَ عَلى عَمدٍ سَراتَهُمُ

حَتّى يُبيدَ عَلى عَمدٍ سَراتَهُمُ

حَتّى يُبيدَ عَلى عَمدٍ سَراتَهُمُ

حَتّى يُبيدَ عَلى عَمدٍ سَراتَهُمُ

بِالنافِذاتِ مِنَ النَبلِ المَصايِيبِ

إِنّي وَجَدتُ سِهامَ المَوتِ مُعرِضَةً

إِنّي وَجَدتُ سِهامَ المَوتِ مُعرِضَةً

إِنّي وَجَدتُ سِهامَ المَوتِ مُعرِضَةً

إِنّي وَجَدتُ سِهامَ المَوتِ مُعرِضَةً

إِنّي وَجَدتُ سِهامَ المَوتِ مُعرِضَةً

بِكُلِّ حَتفٍ مِنَ الآجالِ مَكتوبِ

يا عين جودي بالدموع

تقول الخنساء:

  • يا عَينِ جودي بِالدُموعِ

المُستَهِلّاتِ السَوافِح

المُستَهِلّاتِ السَوافِح

المُستَهِلّاتِ السَوافِح

المُستَهِلّاتِ السَوافِح

المُستَهِلّاتِ السَوافِح

فَيضاً كَما فاضَت غُروبُ

المُترَعاتِ مِنَ النَواضِح

المُترَعاتِ مِنَ النَواضِح

المُترَعاتِ مِنَ النَواضِح

المُترَعاتِ مِنَ النَواضِح

المُترَعاتِ مِنَ النَواضِح

وَاِبكي لِصَخرٍ إِذ ثَوى

بَينَ الضَريحَةِ وَالصَفائِح

بَينَ الضَريحَةِ وَالصَفائِح

بَينَ الضَريحَةِ وَالصَفائِح

بَينَ الضَريحَةِ وَالصَفائِح

بَينَ الضَريحَةِ وَالصَفائِح

رَمساً لَدى جَدَثٍ تُذيعُ

بِتُربِهِ هوجُ النَوافِح

بِتُربِهِ هوجُ النَوافِح

بِتُربِهِ هوجُ النَوافِح

بِتُربِهِ هوجُ النَوافِح

بِتُربِهِ هوجُ النَوافِح

السَيِّدُ الجَحجاحُ وَاِبنُ

السادَةِ الشُمِّ الجَحاجِح

السادَةِ الشُمِّ الجَحاجِح

السادَةِ الشُمِّ الجَحاجِح

السادَةِ الشُمِّ الجَحاجِح

السادَةِ الشُمِّ الجَحاجِح

الحامِلُ الثِقَلَ المُهِمُّ

مِنَ المُلِمّاتِ الفَوادِح

مِنَ المُلِمّاتِ الفَوادِح

مِنَ المُلِمّاتِ الفَوادِح

مِنَ المُلِمّاتِ الفَوادِح

مِنَ المُلِمّاتِ الفَوادِح

رضيت لنفسك سوءاتها

يقول أبو العتاهية:

  • رَضيتَ لِنَفسِكَ سَوءاتِها

وَلَم تَألُ حُبّاً لِمَرضاتِها

وَلَم تَألُ حُبّاً لِمَرضاتِها

وَلَم تَألُ حُبّاً لِمَرضاتِها

وَلَم تَألُ حُبّاً لِمَرضاتِها

وَلَم تَألُ حُبّاً لِمَرضاتِها

وَحَسَّنتَ أَقبَحَ أَعمالِها

وَصَغَّرتَ أَكبَرَ زَلّاتِها

وَصَغَّرتَ أَكبَرَ زَلّاتِها

وَصَغَّرتَ أَكبَرَ زَلّاتِها

وَصَغَّرتَ أَكبَرَ زَلّاتِها

وَصَغَّرتَ أَكبَرَ زَلّاتِها

وَكَم مِن سَبيلِ لِأَهلِ الصِبا

سَلَكتَ بِهِم في بُنَيّاتِها

سَلَكتَ بِهِم في بُنَيّاتِها

سَلَكتَ بِهِم في بُنَيّاتِها

سَلَكتَ بِهِم في بُنَيّاتِها

سَلَكتَ بِهِم في بُنَيّاتِها

وَأَيُّ الدَواعي دَواعي الهَوى

تَطَلَّعتَ عَنها لِآفاتِها

تَطَلَّعتَ عَنها لِآفاتِها

تَطَلَّعتَ عَنها لِآفاتِها

تَطَلَّعتَ عَنها لِآفاتِها

تَطَلَّعتَ عَنها لِآفاتِها

وَأَيُّ المَحارِمِ لَم تَنتَهِك

وَأَيُّ الفَضائِحِ لَم تاتِها

وَأَيُّ الفَضائِحِ لَم تاتِها

وَأَيُّ الفَضائِحِ لَم تاتِها

وَأَيُّ الفَضائِحِ لَم تاتِها

وَأَيُّ الفَضائِحِ لَم تاتِها

كَأَنّي بِنَفسِكَ قَد عوجِلَت

عَلى ذاكَ في بَعضِ غِرّاتِها

عَلى ذاكَ في بَعضِ غِرّاتِها

عَلى ذاكَ في بَعضِ غِرّاتِها

عَلى ذاكَ في بَعضِ غِرّاتِها

عَلى ذاكَ في بَعضِ غِرّاتِها

وَقامَت نَوادِبُها حُسَّراً

تَداعى بِرَنَّةِ أَصواتِها

تَداعى بِرَنَّةِ أَصواتِها

تَداعى بِرَنَّةِ أَصواتِها

تَداعى بِرَنَّةِ أَصواتِها

تَداعى بِرَنَّةِ أَصواتِها

أَلَم تَرَ أَنَّ دَبيبَ اللَيالي

يُسارِقُ نَفسَكَ ساعاتِها

يُسارِقُ نَفسَكَ ساعاتِها

يُسارِقُ نَفسَكَ ساعاتِها

يُسارِقُ نَفسَكَ ساعاتِها

يُسارِقُ نَفسَكَ ساعاتِها

وَهَذي القِيامَةُ قَد أَشرَفَت

عَلى العالَمينَ لِميقاتِها

عَلى العالَمينَ لِميقاتِها

عَلى العالَمينَ لِميقاتِها

عَلى العالَمينَ لِميقاتِها

عَلى العالَمينَ لِميقاتِها

وَقَد أَقبَلَت بِمَوازينِها

وَأَهوالِها وَبِرَوعاتِها

وَأَهوالِها وَبِرَوعاتِها

وَأَهوالِها وَبِرَوعاتِها

وَأَهوالِها وَبِرَوعاتِها

وَأَهوالِها وَبِرَوعاتِها

وَإِنّا لَفي بَعضِ أَشراطِها

وَأَيّامِها وَعَلاماتِها

وَأَيّامِها وَعَلاماتِها

وَأَيّامِها وَعَلاماتِها

وَأَيّامِها وَعَلاماتِها

وَأَيّامِها وَعَلاماتِها

رَكَنّا إِلى الدارِ دارِ الغُرو

رِ إِذ سَحَرَتنا بِلَذّاتِها

رِ إِذ سَحَرَتنا بِلَذّاتِها

رِ إِذ سَحَرَتنا بِلَذّاتِها

رِ إِذ سَحَرَتنا بِلَذّاتِها

رِ إِذ سَحَرَتنا بِلَذّاتِها

فَما نَرعَوي لَأَعاجيبِها

وَلا لِتَصَرُّفِ حالاتِها

وَلا لِتَصَرُّفِ حالاتِها

وَلا لِتَصَرُّفِ حالاتِها

وَلا لِتَصَرُّفِ حالاتِها

وَلا لِتَصَرُّفِ حالاتِها

نُنافِسُ فيها وَأَيّامُنا

تَرَدَّدُ فينا بِآفاتِها

تَرَدَّدُ فينا بِآفاتِها

تَرَدَّدُ فينا بِآفاتِها

تَرَدَّدُ فينا بِآفاتِها

تَرَدَّدُ فينا بِآفاتِها

وَما يَتَفَكَّرُ أَحياؤُها

فَيَعتَبِرونَ بِأَمواتِها

فَيَعتَبِرونَ بِأَمواتِها

فَيَعتَبِرونَ بِأَمواتِها

فَيَعتَبِرونَ بِأَمواتِها

فَيَعتَبِرونَ بِأَمواتِها

فيا لشجا قلب من الصبر فارغ

يقول ابن خفاجه:

  • فَيا لِشَجا قَلبٍ مِنَ الصَبرِ فارِغٍ

وَيا لِقَذى طَرفٍ مِنَ الدَمعِ مَلآنِ

وَيا لِقَذى طَرفٍ مِنَ الدَمعِ مَلآنِ

وَيا لِقَذى طَرفٍ مِنَ الدَمعِ مَلآنِ

وَيا لِقَذى طَرفٍ مِنَ الدَمعِ مَلآنِ

وَيا لِقَذى طَرفٍ مِنَ الدَمعِ مَلآنِ

وَنَفسٍ إِلى جَوِّ الكَنيسَةِ صَبَّةٍ

وَقَلبٍ إِلى أُفقِ الجَزيرَةِ حَنّانِ

وَقَلبٍ إِلى أُفقِ الجَزيرَةِ حَنّانِ

وَقَلبٍ إِلى أُفقِ الجَزيرَةِ حَنّانِ

وَقَلبٍ إِلى أُفقِ الجَزيرَةِ حَنّانِ

وَقَلبٍ إِلى أُفقِ الجَزيرَةِ حَنّانِ

تَعَوَّضتُ مِن واهاً بِآهٍ وَمِن هَوىً

بِهَونٍ وَمِن إِخوانِ صِدقٍ بِخَوّانِ

بِهَونٍ وَمِن إِخوانِ صِدقٍ بِخَوّانِ

بِهَونٍ وَمِن إِخوانِ صِدقٍ بِخَوّانِ

بِهَونٍ وَمِن إِخوانِ صِدقٍ بِخَوّانِ

بِهَونٍ وَمِن إِخوانِ صِدقٍ بِخَوّانِ

وَما كُلُّ بَيضاءٍ بَروقٍ بِشَحمَةٍ

وَما كُلُّ مَرعىً تَرتَعيهِ بِسُعدانِ

وَما كُلُّ مَرعىً تَرتَعيهِ بِسُعدانِ

وَما كُلُّ مَرعىً تَرتَعيهِ بِسُعدانِ

وَما كُلُّ مَرعىً تَرتَعيهِ بِسُعدانِ

وَما كُلُّ مَرعىً تَرتَعيهِ بِسُعدانِ

فَيا لَيتَ شِعري هَل لِدَهرِيَ عَطفَةٌ

فَتُجمَعَ أَوطاري عَلَيَّ وَأَوطاني

فَتُجمَعَ أَوطاري عَلَيَّ وَأَوطاني

فَتُجمَعَ أَوطاري عَلَيَّ وَأَوطاني

فَتُجمَعَ أَوطاري عَلَيَّ وَأَوطاني

فَتُجمَعَ أَوطاري عَلَيَّ وَأَوطاني

مَيادينُ أَوطاري وَلَذَّةُ لَذَّتي

وَمَنشَأُ تَهيامي وَمَلعَبُ غُزلاني

وَمَنشَأُ تَهيامي وَمَلعَبُ غُزلاني

وَمَنشَأُ تَهيامي وَمَلعَبُ غُزلاني

وَمَنشَأُ تَهيامي وَمَلعَبُ غُزلاني

وَمَنشَأُ تَهيامي وَمَلعَبُ غُزلاني

كَأَن لَم يَصِلني فيهِ ظَبيٌ يَقومُ لي

لَماهُ وَصِدغاهُ بِراحي وَرَيحاني

لَماهُ وَصِدغاهُ بِراحي وَرَيحاني

لَماهُ وَصِدغاهُ بِراحي وَرَيحاني

لَماهُ وَصِدغاهُ بِراحي وَرَيحاني

لَماهُ وَصِدغاهُ بِراحي وَرَيحاني

فَسَقياً لِواديهِم وَإِن كُنتُّ إِنَّما

أَبيتُ لِذِكراهُ بِغُلَّةِ ظَمآنِ

أَبيتُ لِذِكراهُ بِغُلَّةِ ظَمآنِ

أَبيتُ لِذِكراهُ بِغُلَّةِ ظَمآنِ

أَبيتُ لِذِكراهُ بِغُلَّةِ ظَمآنِ

أَبيتُ لِذِكراهُ بِغُلَّةِ ظَمآنِ