-

أحلى شعر حب قصير

أحلى شعر حب قصير
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

الحب

الحب هو شعور جميل بين شخصين، فالحب مبني على الوفاء والتضحية والإخلاص والبقاء على العهد وإن طالت المسافات أو قصرت، ولقد تغنى العديد من الشعراء في قصائدهم عن الحب والغزل، وفي هذا المقال سنقدم لكم أجمل الأشعار عن الحب.

شعر نزار قباني عن الحب

شكراً لحبك

فهو معجزتي الأخيرة

بعدما ولى زمان المعجزات

شكراً لحبك

فهو علمني القراءة، والكتابة،

وهو زودني بأروع مفرداتي

وهو الذي شطب النساء جميعهن بلحظة

واغتال أجمل ذكرياتي

شكراً من الأعماق

يا من جئت من كتب العبادة والصلاة

شكراً لخصرك، كيف جاء بحجم أحلامي، وحجم تصوراتي

ولوجهك المندس كالعصفور بين دفاتري ومذكراتي

شكراً لأنّك تسكنين قصائدي

شكراً.

لأنّك تجلسين على جميع أصابعي

شكراً لأنّك في حياتي

شكراً لحبك

فهو أعطاني البشارة قبل كل المؤمنين

واختارني ملكاً

وتوجني

وعمدني بماء الياسمين

شكراً لحبك

فهو أكرمني، وأدبني، وعلمني علوم الأولىن

واختصني، بسعادة الفردوس، دون العالمين شكراً

لأيام التسكع تحت أقواس الغمام، وماء تشرين الحزين

ولكل ساعات الضلال، وكل ساعات اليقين

شكراً لعينيك المسافرتين وحدهما

إلى جزر البنفسج، والحنين

شكراً

على كل السنين الذاهبات

فإنّها أحلى السنين

شكراً لحبك

فهو من أغلى وأوفى الأصدقاء

وهو الذي يبكي على صدري إذا بكت السماء

شكراً لحبك فهو مروحة

وطاووس ونعناع وماء

وغمامة وردية مرت مصادفة بخط الاستواء

وهو المفاجأة التي قد حار فيها الأنبياء

شكراً لشعرك شاغل الدنيا وسارق كل غابات النخيل

شكراً لكل دقيقة سمحت بها عيناك في العمر البخيل

شكراً لساعات التهور، والتحدي، واقتطاف المستحيل

شكراً على سنوات حبك كلها بخريفها، وشتائها

وبغيمها، وبصحوها،

وتناقضات سمائها

شكراً على زمن البكاء، ومواسم السهر الطويل

شكراً على الحزن الجميل

شعر قيس بس الملوح عن الحب

تَذَكَّرتُ لَيلى وَالسِنينَ الخَوالِيا

وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا

وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا

وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا

وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا

وَأَيّامَ لا نَخشى عَلى اللَهوِ ناهِيا

وَيَومٍ كَظِلِّ الرُمحِ قَصَّرتُ ظِلَّهُ

بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا

بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا

بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا

بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا

بِلَيلى فَلَهّاني وَما كُنتُ لاهِيا

بِثَمدينَ لاحَت نارُ لَيلى وَصُحبَتي

بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا

بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا

بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا

بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا

بِذاتِ الغَضى تُزجي المَطِيَّ النَواجِيا

فَقالَ بَصيرُ القَومِ أَلمَحتُ كَوكَباً

بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا

بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا

بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا

بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا

بَدا في سَوادِ اللَيلِ فَرداً يَمانِيا

فَقُلتُ لَهُ بَل نارُ لَيلى تَوَقَّدَت

بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا

بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا

بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا

بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا

بِعَليا تَسامى ضَوءُها فَبَدا لِيا

فَلَيتَ رِكابَ القَومِ لَم تَقطَعِ الغَضى

وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا

وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا

وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا

وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا

وَلَيتَ الغَضى ماشى الرِكابَ لَيالِيا

فَيا لَيلَ كَم مِن حاجَةٍ لي مُهِمَّةٍ

إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا

إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا

إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا

إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا

إِذا جِئتُكُم بِاللَيلِ لَم أَدرِ ماهِيا

خَليلَي إِن لا تَبكِيانِيَ أَلتَمِس

خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا

خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا

خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا

خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا

خَليلاً إِذا أَنزَفتُ دَمعي بَكى لِيا

فَما أُشرِفُ الأَيفاعَ إِلّا صَبابَة

وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا

وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا

وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا

وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا

وَلا أُنشِدُ الأَشعارَ إِلّا تَداوِيا

وَقد يَجمَعُ اللَهُ الشَتيتَينِ بَعدَما

يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا

يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا

يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا

يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا

يَظُنّانِ كُلَّ الظَنِّ أَن لا تَلاقِيا

لَحى اللَهُ أَقواماً يَقولونَ إِنَّنا

وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا

وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا

وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا

وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا

وَجَدنا طَوالَ الدَهرِ لِلحُبِّ شافِيا

وَعَهدي بِلَيلى وَهيَ ذاتُ مُؤَصِّدٍ

تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا

تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا

تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا

تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا

تَرُدُّ عَلَينا بِالعَشِيِّ المَواشِيا

فَشَبَّ بَنو لَيلى وَشَبَّ بَنو اِبنِها

وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا

وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا

وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا

وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا

وَأَعلاقُ لَيلى في فُؤادي كَما هِيا

إِذا ما جَلَسنا مَجلِساً نَستَلِذُّهُ

تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا

تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا

تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا

تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا

تَواشَوا بِنا حَتّى أَمَلَّ مَكانِيا

سَقى اللَهُ جاراتٍ لِلَيلى تَباعَدَت

بِهِنَّ النَوى حَيثُ اِحتَلَلنَ المَطالِيا

بِهِنَّ النَوى حَيثُ اِحتَلَلنَ المَطالِيا

بِهِنَّ النَوى حَيثُ اِحتَلَلنَ المَطالِيا

بِهِنَّ النَوى حَيثُ اِحتَلَلنَ المَطالِيا

بِهِنَّ النَوى حَيثُ اِحتَلَلنَ المَطالِيا

وَلَم يُنسِني لَيلى اِفتِقارٌ وَلا غِنى

وَلا تَوبَة حتّى احتضَنتُ السوارِيا

وَلا تَوبَة حتّى احتضَنتُ السوارِيا

وَلا تَوبَة حتّى احتضَنتُ السوارِيا

وَلا تَوبَة حتّى احتضَنتُ السوارِيا

وَلا تَوبَة حتّى احتضَنتُ السوارِيا

وَلا نِسوَةٌ صَبِّغنَ كَبداءَ جَلعَداً

لِتُشبِهَ لَيلى ثُمَّ عَرَّضنَها لِيا

لِتُشبِهَ لَيلى ثُمَّ عَرَّضنَها لِيا

لِتُشبِهَ لَيلى ثُمَّ عَرَّضنَها لِيا

لِتُشبِهَ لَيلى ثُمَّ عَرَّضنَها لِيا

لِتُشبِهَ لَيلى ثُمَّ عَرَّضنَها لِيا

خَليلَيَّ لا وَاللَهِ لا أَملِكُ الَّذي قضى

الله في لَيلى وَلا ما قَضى لِيا

الله في لَيلى وَلا ما قَضى لِيا

الله في لَيلى وَلا ما قَضى لِيا

الله في لَيلى وَلا ما قَضى لِيا

الله في لَيلى وَلا ما قَضى لِيا

قَضاها لِغَيري وَاِبتَلاني بِحُبِّها

فَهَلّا بِشَيءٍ غَيرِ لَيلى اِبتَلانِيا

فَهَلّا بِشَيءٍ غَيرِ لَيلى اِبتَلانِيا

فَهَلّا بِشَيءٍ غَيرِ لَيلى اِبتَلانِيا

فَهَلّا بِشَيءٍ غَيرِ لَيلى اِبتَلانِيا

فَهَلّا بِشَيءٍ غَيرِ لَيلى اِبتَلانِيا

وَخَبَّر تُماني أَنَّ تَيماءَ مَنزِل لِلَيلى

إِذا ما الصَيفُ أَلقى المَراسِيا

إِذا ما الصَيفُ أَلقى المَراسِيا

إِذا ما الصَيفُ أَلقى المَراسِيا

إِذا ما الصَيفُ أَلقى المَراسِيا

إِذا ما الصَيفُ أَلقى المَراسِيا

فَهَذي شُهورُ الصَيفِ عَنّا قدِ اِنقضَت

فَما لِلنَوى تَرمي بِلَيلى المَرامِيا

فَما لِلنَوى تَرمي بِلَيلى المَرامِيا

فَما لِلنَوى تَرمي بِلَيلى المَرامِيا

فَما لِلنَوى تَرمي بِلَيلى المَرامِيا

فَما لِلنَوى تَرمي بِلَيلى المَرامِيا

فَلَو أَنَّ واشٍ بِاليَمامَةِ دارُهُ وَداري

بِأَعلى حَضرَمَوتَ اِهتَدى لِيا

بِأَعلى حَضرَمَوتَ اِهتَدى لِيا

بِأَعلى حَضرَمَوتَ اِهتَدى لِيا

بِأَعلى حَضرَمَوتَ اِهتَدى لِيا

بِأَعلى حَضرَمَوتَ اِهتَدى لِيا

وَماذا لَهُم لا أَحسَنَ اللَهُ حالُهُم

مِنَ الحَظِّ في تَصريمِ لَيلى حَبالِيا

مِنَ الحَظِّ في تَصريمِ لَيلى حَبالِيا

مِنَ الحَظِّ في تَصريمِ لَيلى حَبالِيا

مِنَ الحَظِّ في تَصريمِ لَيلى حَبالِيا

مِنَ الحَظِّ في تَصريمِ لَيلى حَبالِيا

وَقَد كُنتُ أَعلو حُبَّ لَيلى فَلَم يَزَل

بِيَ النَقضُ وَالإِبرامُ حَتّى عَلانِيا

بِيَ النَقضُ وَالإِبرامُ حَتّى عَلانِيا

بِيَ النَقضُ وَالإِبرامُ حَتّى عَلانِيا

بِيَ النَقضُ وَالإِبرامُ حَتّى عَلانِيا

بِيَ النَقضُ وَالإِبرامُ حَتّى عَلانِيا

فَيا رَبِّ سَوّي الحُبَّ بَيني وَبَينَها

يَكونُ كَفافاً لا عَلَيَّ وَلا لِيا

يَكونُ كَفافاً لا عَلَيَّ وَلا لِيا

يَكونُ كَفافاً لا عَلَيَّ وَلا لِيا

يَكونُ كَفافاً لا عَلَيَّ وَلا لِيا

يَكونُ كَفافاً لا عَلَيَّ وَلا لِيا

فَما طَلَعَ النَجمُ الَّذي يُهتَدى بِهِ

وَلا الصُبحُ إِلّا هَيَّجا ذِكرَها لِيا

وَلا الصُبحُ إِلّا هَيَّجا ذِكرَها لِيا

وَلا الصُبحُ إِلّا هَيَّجا ذِكرَها لِيا

وَلا الصُبحُ إِلّا هَيَّجا ذِكرَها لِيا

وَلا الصُبحُ إِلّا هَيَّجا ذِكرَها لِيا

وَلا سِرتُ ميلاً مِن دِمَشقَ وَلا بَدا

سُهَيلٌ لِأَهلِ الشامِ إِلّا بَدا لِيا

سُهَيلٌ لِأَهلِ الشامِ إِلّا بَدا لِيا

سُهَيلٌ لِأَهلِ الشامِ إِلّا بَدا لِيا

سُهَيلٌ لِأَهلِ الشامِ إِلّا بَدا لِيا

سُهَيلٌ لِأَهلِ الشامِ إِلّا بَدا لِيا

وَلا سُمِّيَت عِندي لَها مِن سَمِيَّةٍ

مِنَ الناسِ إِلّا بَلَّ دَمعي رِدائِيا

مِنَ الناسِ إِلّا بَلَّ دَمعي رِدائِيا

مِنَ الناسِ إِلّا بَلَّ دَمعي رِدائِيا

مِنَ الناسِ إِلّا بَلَّ دَمعي رِدائِيا

مِنَ الناسِ إِلّا بَلَّ دَمعي رِدائِيا

وَلا هَبَّتِ الريحُ الجُنوبُ لِأَرضِها

مِنَ اللَيلِ إِلّا بِتُّ لِلريحِ حانِيا

مِنَ اللَيلِ إِلّا بِتُّ لِلريحِ حانِيا

مِنَ اللَيلِ إِلّا بِتُّ لِلريحِ حانِيا

مِنَ اللَيلِ إِلّا بِتُّ لِلريحِ حانِيا

مِنَ اللَيلِ إِلّا بِتُّ لِلريحِ حانِيا

فَإِن تَمنَعوا لَيلى وَتَحموا بِلادَها

عَلَيَّ فَلَن تَحموا عَلَيَّ القَوافِيا

عَلَيَّ فَلَن تَحموا عَلَيَّ القَوافِيا

عَلَيَّ فَلَن تَحموا عَلَيَّ القَوافِيا

عَلَيَّ فَلَن تَحموا عَلَيَّ القَوافِيا

عَلَيَّ فَلَن تَحموا عَلَيَّ القَوافِيا

فَأَشهَدُ عِندَ اللَهِ أَنّي أُحِبُّها

فَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا

فَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا

فَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا

فَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا

فَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا

قَضى اللَهُ بِالمَعروفِ مِنها لِغَيرِنا

وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا

وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا

وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا

وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا

وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا

وَإِنَّ الَّذي أَمَّلتُ يا أُمَّ مالِكٍ

أَشابَ فُوَيدي وَاِستَهامَ فُؤادَيا

أَشابَ فُوَيدي وَاِستَهامَ فُؤادَيا

أَشابَ فُوَيدي وَاِستَهامَ فُؤادَيا

أَشابَ فُوَيدي وَاِستَهامَ فُؤادَيا

أَشابَ فُوَيدي وَاِستَهامَ فُؤادَيا

أَعُدُّ اللَيالي لَيلَةً بَعدَ لَيلَةٍ

وَقد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيا

وَقد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيا

وَقد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيا

وَقد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيا

وَقد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيا

وَأَخرُجُ مِن بَينِ البُيوتِ لَعَلَّني

أُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِيا

أُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِيا

أُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِيا

أُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِيا

أُحَدِّثُ عَنكِ النَفسَ بِاللَيلِ خالِيا

أَراني إِذا صَلَّيتُ يَمَّمتُ نَحوَها

بِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِيا

بِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِيا

بِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِيا

بِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِيا

بِوَجهي وَإِن كانَ المُصَلّى وَرائِيا

وَما بِيَ إِشراكٌ وَلَكِنَّ حُبَّها

وَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِيا

وَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِيا

وَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِيا

وَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِيا

وَعُظمَ الجَوى أَعيا الطَبيبَ المُداوِيا

أُحِبُّ مِنَ الأَسماءِ ما وافَقَ اِسمَها

أَوَ اِشبَهَهُ أَو كانَ مِنهُ مُدانِيا

أَوَ اِشبَهَهُ أَو كانَ مِنهُ مُدانِيا

أَوَ اِشبَهَهُ أَو كانَ مِنهُ مُدانِيا

أَوَ اِشبَهَهُ أَو كانَ مِنهُ مُدانِيا

أَوَ اِشبَهَهُ أَو كانَ مِنهُ مُدانِيا

خَليلَيَّ لَيلى أَكبَرُ الحاجِ وَالمُنى

فَمَن لي بِلَيلى أَو فَمَن ذا لَها بِيا

فَمَن لي بِلَيلى أَو فَمَن ذا لَها بِيا

فَمَن لي بِلَيلى أَو فَمَن ذا لَها بِيا

فَمَن لي بِلَيلى أَو فَمَن ذا لَها بِيا

فَمَن لي بِلَيلى أَو فَمَن ذا لَها بِيا

لَعَمري لَقَد أَبكَيتِني يا حَمامَةَ العَقيقِ

وَأَبكَيتِ العُيونَ البَواكِيا

وَأَبكَيتِ العُيونَ البَواكِيا

وَأَبكَيتِ العُيونَ البَواكِيا

وَأَبكَيتِ العُيونَ البَواكِيا

وَأَبكَيتِ العُيونَ البَواكِيا

خَليلَيَّ ما أَرجو مِنَ العَيشِ بَعدَما

أَرى حاجَتي تُشرى وَلا تُشتَرى لِيا

أَرى حاجَتي تُشرى وَلا تُشتَرى لِيا

أَرى حاجَتي تُشرى وَلا تُشتَرى لِيا

أَرى حاجَتي تُشرى وَلا تُشتَرى لِيا

أَرى حاجَتي تُشرى وَلا تُشتَرى لِيا

وَتُجرِمُ لَيلى ثُمَّ تَزعُمُ أَنَّني

سَلوتُ وَلا يَخفى عَلى الناسِ ما بِيا

سَلوتُ وَلا يَخفى عَلى الناسِ ما بِيا

سَلوتُ وَلا يَخفى عَلى الناسِ ما بِيا

سَلوتُ وَلا يَخفى عَلى الناسِ ما بِيا

سَلوتُ وَلا يَخفى عَلى الناسِ ما بِيا

فَلَم أَرَ مِثلَينا خَليلَي صَبابَةٍ

أَشَدَّ عَلى رَغمِ الأَعادي تَصافِيا

أَشَدَّ عَلى رَغمِ الأَعادي تَصافِيا

أَشَدَّ عَلى رَغمِ الأَعادي تَصافِيا

أَشَدَّ عَلى رَغمِ الأَعادي تَصافِيا

أَشَدَّ عَلى رَغمِ الأَعادي تَصافِيا

خَليلانِ لا نَرجو اللِقاءَ وَلا نَرى

خَليلَينِ إِلّا يَرجُوانِ تَلاقِيا

خَليلَينِ إِلّا يَرجُوانِ تَلاقِيا

خَليلَينِ إِلّا يَرجُوانِ تَلاقِيا

خَليلَينِ إِلّا يَرجُوانِ تَلاقِيا

خَليلَينِ إِلّا يَرجُوانِ تَلاقِيا

وَإِنّي لَأَستَحيِيكِ أَن تَعرِضِ المُنى

بِوَصلِكِ أَو أَن تَعرِضي في المُنى لِيا

بِوَصلِكِ أَو أَن تَعرِضي في المُنى لِيا

بِوَصلِكِ أَو أَن تَعرِضي في المُنى لِيا

بِوَصلِكِ أَو أَن تَعرِضي في المُنى لِيا

بِوَصلِكِ أَو أَن تَعرِضي في المُنى لِيا

يَقولُ أُناسٌ عَلَّ مَجنونَ عامِرٍ

يَرومُ سُلوّاً قُلتُ أَنّى لِما بِيا

يَرومُ سُلوّاً قُلتُ أَنّى لِما بِيا

يَرومُ سُلوّاً قُلتُ أَنّى لِما بِيا

يَرومُ سُلوّاً قُلتُ أَنّى لِما بِيا

يَرومُ سُلوّاً قُلتُ أَنّى لِما بِيا

شعر المتبني عن الحب

وما كنت ممن يدخل العشق قلبه

ولكن من يبصر جفونك يعشق

ولكن من يبصر جفونك يعشق

ولكن من يبصر جفونك يعشق

ولكن من يبصر جفونك يعشق

ولكن من يبصر جفونك يعشق

أغرك مني أن حبك قاتلي

وأنك مهما تأمري القلب يفعل

وأنك مهما تأمري القلب يفعل

وأنك مهما تأمري القلب يفعل

وأنك مهما تأمري القلب يفعل

وأنك مهما تأمري القلب يفعل

يهواك ما عشت القلب فإن أمت

يتبع صداي صداك في الأقبر

يتبع صداي صداك في الأقبر

يتبع صداي صداك في الأقبر

يتبع صداي صداك في الأقبر

يتبع صداي صداك في الأقبر

أنت النعيم لقلبي والعذاب له

فما أمرّك في قلبي وأحلاك

فما أمرّك في قلبي وأحلاك

فما أمرّك في قلبي وأحلاك

فما أمرّك في قلبي وأحلاك

فما أمرّك في قلبي وأحلاك

وما عجبي موت المحبين في الهوى

ولكن بقاء العاشقين عجيب

ولكن بقاء العاشقين عجيب

ولكن بقاء العاشقين عجيب

ولكن بقاء العاشقين عجيب

ولكن بقاء العاشقين عجيب

لقد دبّ الهوى لك في فؤادي

دبيب دم الحياة إلى عروقي

دبيب دم الحياة إلى عروقي

دبيب دم الحياة إلى عروقي

دبيب دم الحياة إلى عروقي

دبيب دم الحياة إلى عروقي