أحلى كلام حب
الحب
الحب أسمى المشاعر الإنسانية، الحب ذلك الشعور الرقيق الذي يطرق قلب الإنسان فيجعله شخص أكثر سعادة و بهجة، فالحب هو العدة التي تساعدنا على تحمل مصاعب الحياة، فما أجمل الحب إذا وجد المحب من يبادله ذلك الشعور بصدق وإخلاص، وقد أحضرنا لكم باقة من أحلى كلام الحب الذي يقال.
أحلى كلام حب
- الشك كالفأس لشجرة الحب.
- هموم الرجل كثيرة، وأعظمها فراق امرأة يحبها.
- بين الحب والكراهية خيط من دخان .. قد ينقطع بنسمة هواء.
- تمهل في اختيار الحبيب ولا تتعجل في التخلي عنه.
- الطموح كالحب، كلاهما لا يطيق المنافسة أو التأجيل.
- ثلاثة يجب عدم إخفائها: الحب، والاعتراف، والحقيقة.
- الدليل الأكيد على حب المرأة لك هو تقليدها إياك.
- نظلم الحب عندما نصفه بأنّه نار، فالحب الإنساني لا يصير إلى رماد.
- المرأة هي التي تختار الرجل الذي سيختارها.
- الحب كالمركب، إذا حمل أكثر من واحد غرق.
- صدق المحب في ثلاثة خصال: يختار كلام حبيبه على كلام غيره، ويختار مجالسة حبيبه على مجالسة غيره ويختار رضا حبيبه على رضا غيره.
- العاشق الذي ينوح ويبكي يضجر المرأة، وينفرها من الحب، فإذا شئت أن تتقرب إلى امرأة تحبها، فحاول ما استطعت أن تضحكها، لأنّ قلب المرأة كالطفل المولع بالمرح واللهو.
- متى أحبت المرأة، كان الحب عندها ديناً، وكان حبيبها موضع التقديس والعبادة.
- يبدأ الحب بكلمة وينتهي بصدمة.
أبيات شعرية عن الحب
قصيدة الحب ما منع الكلام الألسنا
قصيدة الحب ما منع الكلام الألسنا للشاعر المتنبي، واسمه أحمد بن الحسين بن الحسن بن عبد الصمد الجعفي الكوفي الكندي، أبو الطيب، فقد ولد بالكوفة وترعرع بالشام وبعد ذلك انتقل ليطلب علم اللغة العربية والأدب إلى البادية، ويعتبر أبو الطيب المتنبي من الشعراء الحكماء ومفاخر العرب بالأدب العربي.
الحُبُّ ما مَنَعَ الكَلامَ الألْسُنَا
وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا
وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا
وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا
وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا
وألَذُّ شَكْوَى عاشِقٍ ما أعْلَنَا
ليتَ الحَبيبَ الهاجري هَجْرَ
الكَرَى من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى
الكَرَى من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى
الكَرَى من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى
الكَرَى من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى
الكَرَى من غيرِ جُرْمٍ واصِلي صِلَةَ الضّنى
بِتْنَا ولَوْ حَلّيْتَنا لمْ تَدْرِ مَا
ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا
ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا
ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا
ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا
ألْوانُنَا ممّا اسْتُفِعْنَ تَلَوُّنَا
وتَوَقّدَتْ أنْفاسُنا حتى لَقَدْ
أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا
أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا
أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا
أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا
أشْفَقْتُ تَحْتَرِقُ العَواذِلُ بَينَنَا
أفْدي المُوَدِّعَةَ التي أتْبَعْتُهَا
نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا
نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا
نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا
نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا
نَظَراً فُرادَى بَينَ زَفْراتٍ ثُنَا
أنْكَرْتُ طارِقَةَ الحَوادِثِ مَرّةً ثُمّ
اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا
اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا
اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا
اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا
اعْتَرَفتُ بها فصارَتْ دَيْدَنَا
وقَطَعْتُ في الدّنْيا الفَلا ورَكائِبي
فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا
فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا
فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا
فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا
فيها وَوَقْتيّ الضّحَى والمَوْهِنَا
فوَقَفْتُ منها حيثُ أوْقَفَني النّدَى
وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى
وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى
وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى
وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى
وبَلَغْتُ من بَدْرِ بنِ عَمّارَ المُنى
لأبي الحُسَينِ جَداً يَضيقُ وِعاؤهُ
عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا
عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا
عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا
عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا
عَنْهُ ولَوْ كانَ الوِعاءُ الأزْمُنَا
وشَجاعَةٌ أغْناهُ عَنْها ذِكْرُها
ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا
ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا
ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا
ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا
ونَهَى الجَبَانَ حَديثُها أن يجُبنَا
نِيطَتْ حَمائِلُهُ بعاتِقِ مِحْرَبٍ
ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى
ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى
ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى
ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى
ما كَرّ قَطُّ وهَلْ يكُرُّ وما کنْثَنَى
فكأنّهُ والطّعْنُ منْ قُدّامِهِ
مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا
مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا
مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا
مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا
مُتَخَوِّفٌ مِنْ خَلفِهِ أنْ يُطْعَنَا
نَفَتِ التّوَهُّمَ عَنْهُ حِدّةُ ذِهْنِهِ
فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا
فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا
فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا
فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا
فقَضَى على غَيبِ الأمورِ تَيَقُّنَا
يَتَفَزّعُ الجَبّارُ مِنْ بَغَتاتِهِ
فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا
فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا
فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا
فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا
فَيَظَلّ في خَلَواتِهِ مُتَكَفِّنَا
أمْضَى إرادَتَهُ فَسَوْفَ لَهُ قَدٌ
واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا
واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا
واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا
واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا
واستَقرَبَ الأقصَى فَثَمّ لهُ هُنَا
يَجِدُ الحَديدَ على بَضاضةِ جِلْدِهِ
ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا
ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا
ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا
ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا
ثَوْباً أخَفَّ مِنَ الحَريرِ وألْيَنا
وأمَرُّ مِنْ فَقْدِ الأحِبّةِ عِندَهُ
فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا
فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا
فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا
فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا
فَقْدُ السّيُوفِ الفاقِداتِ الأجْفُنَا
لا يَستَكِنّ الرّعبُ بَينَ ضُلُوعِهِ
يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا
يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا
يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا
يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا
يَوْماً ولا الإحسانُ أنْ لا يُحْسِنَا
مُسْتَنْبِطٌ من عِلْمِهِ ما في غَدٍ
فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا
فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا
فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا
فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا
فكأنّ ما سيَكونُ فيهِ دُوِّنَا
تَتَقاصَرُ الأفهامُ عَنْ إدْراكِهِ
مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى
مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى
مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى
مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى
مِثْلَ الذي الأفْلاكُ فيهِ والدُّنَى
مَنْ لَيسَ مِنْ قَتْلاهُ من طُلَقائِهِ
مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا
مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا
مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا
مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا
مَنْ لَيسَ ممّنْ دانَ ممّنْ حُيِّنَا
لمّا قَفَلْتَ مِنَ السّواحِلِ نَحْوَنَا
قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا
قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا
قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا
قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا
قَفَلَتْ إلَيْها وَحْشَةٌ من عِندِنا
أرِجَ الطّريقُ فَما مَرَرْتَ بمَوْضِعٍ
إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا
إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا
إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا
إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا
إلاّ أقامَ بهِ الشّذا مُسْتَوْطِنَا
لَوْ تَعْقِلُ الشّجَرُ التي قابَلْتَها
مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا
مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا
مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا
مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا
مَدّتْ مُحَيّيَةً إلَيكَ الأغْصُنَا
سَلَكَتْ تَماثيلَ القِبابِ الجِنُّ من
شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا
شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا
شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا
شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا
شَوْقٍ بها فأدَرْنَ فيكَ الأعْيُنَا
طَرِبَتْ مَراكِبُنَا فَخِلْنا أنّها
لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا
لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا
لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا
لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا
لَوْلا حَيَاءٌ عاقَها رَقَصَتْ بنا
أقْبَلْتَ تَبْسِمُ والجِيادُ عَوَابِسٌ
يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا
يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا
يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا
يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا
يَخْبُبْنَ بالحَلَقِ المُضاعَفِ والقَنَا
عَقَدَتْ سَنابِكُها عَلَيْها عِثْيَراً
لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا
لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا
لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا
لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا
لوْ تَبتَغي عَنَقاً عَلَيْهِ لأمْكَنَا
والأمْرُ أمرُكَ والقُلُوبُ خوافِقٌ
في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى
في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى
في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى
في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى
في مَوْقِفٍ بَينَ المَنيّةِ والمُنى
فعَجِبْتُ حتى ما عَجبتُ من الظُّبَى
ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى
ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى
ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى
ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى
ورأيْتُ حتى ما رأيْتُ منَ السّنى
إنّي أراكَ منَ المَكارِمِ عَسكَراً
في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا
في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا
في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا
في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا
في عَسكَرٍ ومنَ المَعالي مَعْدِنَا
فَطَنَ الفُؤادُ لِما أتَيْتُ على النّوَى
ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا
ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا
ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا
ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا
ولِمَا تَرَكْتُ مَخافَةً أنْ تَفْطُنَا
أضحَى فِراقُكَ لي عَلَيْهِ عُقُوبَةً
لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا
لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا
لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا
لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا
لَيسَ الذي قاسَيْتُ منْهُ هَيّنَا
فاغْفِرْ فِدًى لكَ واحبُني مِنْ بعدها
لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا
لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا
لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا
لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا
لِتَخُصّني بِعَطِيّةٍ مِنْها أنَا
وَانْهَ المُشيرَ عَلَيكَ فيّ بِضِلّةٍ
فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى
فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى
فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى
فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى
فالحُرُّ مُمْتَحَنٌ بأوْلادِ الزّنَى
وإذا الفتى طَرَحَ الكَلامَ مُعَرِّضاً
في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى
في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى
في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى
في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى
في مجْلِسٍ أخذَ الكَلامَ اللَّذْ عَنى
ومَكايِدُ السّفَهاءِ واقِعَةٌ بهِمْ
وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى
وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى
وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى
وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى
وعَداوَةُ الشّعَراءِ بِئْسَ المُقْتَنى
لُعِنَتْ مُقارَنَةُ اللّئيمِ فإنّهَا
ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا
ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا
ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا
ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا
ضَيْفٌ يَجرُّ منَ النّدامةِ ضَيْفَنَا
غَضَبُ الحَسُودِ إذا لَقيتُكَ راضِياً
رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا
رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا
رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا
رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا
رُزْءٌ أخَفُّ عليّ مِنْ أنْ يُوزَنَا
أمسَى الذي أمْسَى برَبّكَ كافِراً
مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا
مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا
مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا
مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا
مِنْ غَيرِنا مَعَنا بفَضْلِكَ مُؤمِنَا
خَلَتِ البِلادُ منَ الغَزالَةِ لَيْلَها
فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا
فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا
فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا
فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا
فأعاضَهاكَ الله كَيْ لا تَحْزَنَا
قصيدة كتاب الحب
قصيدة كتاب الحب للشاعر نزار قباني، هو شاعر سوري ولد في حي مئذنة الشحم أحد أحياء العاصمة السورية دمشق القديمة من عام 1923م، درس بكلية الحقوق بالجامعة السورية وتخرج منها، وبعدها قد عمل بالسلك الدبلوماسي سنوات عديدة، وللشاعر نزار قباني عدد كبير من دواوين الشعر تصل إلى 35 ديواناً، وقد كتبها على مدار ما يزيد على نصف قرن.
1
1
ما دمت يا عصفورتي الخضراء
حبيبتي
إذن .. فإن الله في السماء
2
2
تسألني حبيبتي
ما الفرق ما بيني وما بين السما ؟
الفرق ما بينكما
أنك إن ضحكت يا حبيبتي
أنسى السما
3
3
الحب يا حبيبتي
قصيدة جميلة مكتوبة على القمر
الحب مرسوم على جميع أوراق الشجر
الحب منقوش على
ريش العصافير ، وحبات المطر
لكن أي امرأة في بلدي
إذا أحبت رجلا
ترمى بخمسين حجر
4
4
حين أنا سقطت في الحب
تغيرت
تغيرت مملكة الرب
صار الدجى ينام في معطفي
وتشرق الشمس من الغرب
5
5
يا رب قلبي لم يعد كافيا
لأن من أحبها .. تعادل الدنيا
فضع بصدري واحدا غيره
يكون في مساحة الدنيا
6
6
ما زلت تسألني عن عيد ميلادي
سجل لديك إذن .. ما أنت تجهله
تاريخ حبك لي .. تاريخ ميلادي
7
7
لو خرج المارد من قمقمه
وقال لي : لبيك
دقيقة واحدة لديك
تختار فيها كل ما تريده
من قطع الياقوت والزمرد
لاخترت عينَيْكِ .. بلا تردد
8
8
ذات العينين السوداوين
ذات العينين الصاحيتين الممطرتين
لا أطلب أبدا من ربي
إلا شيئين
أن يحفظ هاتين العينين
ويزيد بأيامي يومين
كي أكتب شعرا
في هاتين اللؤلؤتين
9
9
لو كنت يا صديقتي
بمستوى جنوني
رميت ما عليك من جواهر
وبعت ما لديك من أساور
ونمت في عيوني
10
10
أشكوك للسماء
أشكوك للسماء
كيف استطعتِ، كيف، أن تختصري
جميع ما في الكون من نساء
11
11
لأن كلام القواميس مات
لأن كلام المكاتيب مات
لأن كلام الروايات مات
أريد اكتشاف طريقة عشق
أحبك فيها .. بلا كلمات
12
12
أنا عنك ما أخبرتهم .. لكنهم
لمحوك تغتسلين في أحداقي
أنا عنك ما كلمتهم .. لكنهم
قرأوك في حبري وفي أوراقي
للحب رائحة .. وليس بوسعها
أن لا تفوح .. مزارع الدراق
13
13
أكره أن أحب مثل الناس
أكره أن أكتب مثل الناس
أود لو كان فمي كنيسة
وأحرفي أجراس
14
14
ذوبت في غرامك الأقلام
من أزرق .. وأحمر .. وأخضر
حتى انتهى الكلام
علقت حبي لك في أساور الحمام
ولم أكن أعرف يا حبيبتي
أن الهوى يطير كالحمام
15
15
عدي على أصابع اليدين ما يأتي
فأولاً: حبيبتي أنت
وثانياً: حبيبتي أنت
وثالثاً: حبيبتي أنت
ورابعاً وخامساً
وسادساً وسباعاً
وثامناً وتاسعاً
وعاشراً .. حبيبتي أنت
16
16
حبك يا عميقة العينين
تطرف
تصوف
عبادة
حبك مثل الموت والولادة
صعب بأن يعاد مرتين
17
17
عشرين ألف امرأة أحببت
عشرين ألف امرأة جربت
وعندما التقيت فيك يا حبيبتي
شعرت أني الآن قد بدأت
18
18
لقد حجزت غرفة لاثنين في بيت القمر
نقضي بها نهاية الأسبوع يا حبيبتي
فنادق العالم لا تعجبني
الفندق الذي أحب أن أسكنه هو القمر
لكنهم هنالك يا حبيبتي
لا يقبلون زائرا يأتي بغير امرأة
فهل تجيئين معي
يا قمري .. إلى القمر
19
19
لن تهربي مني فإني رجل مقدرعليك
لن تخلصي مني . . فإن الله قد أرسلني إليك
فمرة .. أطلع من أرنبتي أذنيك
ومرة أطلع من أساور الفيروز في يديك
وحين يأتي الصيف يا حبيبتي
أسبح كالأسماك في بُحْرَتَيْ عينيك
20
20
لو كنت تذكرين كل كلمة
لفظتها في فترة العامين
لو أفتح الرسائل الألف .. التي
كتبت في عامين كاملين
كنا بآفاق الهوى
طرنا حمامتين
وأصبح الخاتم في
إصبعكِ الأيسر .. خاتمين
21
21
لماذا .. لماذا .. منذ صرت حبيبتي
يضيء مدادي .. والدفاتر تعشب
تغيرت الأشياء منذ عشقتني
وأصبحت كالأطفال .. بالشمس ألعب
ولستُ نبياً مُرسلاً غير أنني
أصير نبياً .. عندما عنكِ أكتبُ ..
خواطر عن الحب
نفنى في الحب، والأشخاص الذين نفنى فيهم زائلون فانون بطبيعتهم، وهذا أمر مضحك ولكنّه لا يُضحكنا، وإنما يُبكينا ويُعذبنا، لأنّ غرضنا يلتبس علينا، فنحب الأشخاص، على حين أننا في الحقيقة نحبّ المعاني التي تصورناها في هؤلاء الأشخاص.
هل يعرف من لم يتوقع الرحيل باكراً، أنّ الكلمات لا تنتظر؟ إنّ كلمات الحبّ لا تغفر لاثنين؟ من يحتفظ بها مكابرة أو لؤم، وذاك الذي عن ظلم لم يمنح الآخر فرصة أن يقولها.
الحبّ إمّا بقية من شيء يتضاءل وكان هائلاً فيما مضى، أو أنّه جزء من شيء سيغدو هائلاً في المستقبل؛ أمّا في الوقت الحاضر فلا يروي الغليل لأنّه يمنح المرء أقل مما يتوقعه بكثير.