أبيات شعر المتنبي في مدح نفسه
الخيل والليل والبيداء تعرفني
الخيلُ والليلُ والبَيداءُ تعرِفُني
والسّيفُ والرّمحُ والقرطاسُ وَالقَلَمُ
والسّيفُ والرّمحُ والقرطاسُ وَالقَلَمُ
والسّيفُ والرّمحُ والقرطاسُ وَالقَلَمُ
والسّيفُ والرّمحُ والقرطاسُ وَالقَلَمُ
والسّيفُ والرّمحُ والقرطاسُ وَالقَلَمُ
والسّيفُ والرّمحُ والقرطاسُ وَالقَلَمُ
أنا الذي نظر الأعمَى إلى أدَبي
وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ
وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ
وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ
وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ
وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ
وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ
أنَامُ مِلْءَ جُفُوني عَنْ شَوَارِدِهَا
وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ
وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ
وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ
وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ
وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ
وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ
ما أبعدَ العَيبَ والنّقصانَ منْ شرَفي
أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ
أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ
أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ
أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ
أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ
أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ
كم تَطْلُبُونَ لَنَا عَيْباً فيُعجِزُكمْ
وَيَكْرَهُ الله ما تَأتُونَ وَالكَرَمُ
وَيَكْرَهُ الله ما تَأتُونَ وَالكَرَمُ
وَيَكْرَهُ الله ما تَأتُونَ وَالكَرَمُ
وَيَكْرَهُ الله ما تَأتُونَ وَالكَرَمُ
وَيَكْرَهُ الله ما تَأتُونَ وَالكَرَمُ
وَيَكْرَهُ الله ما تَأتُونَ وَالكَرَمُ
ما أبعدَ العَيبَ والنّقصانَ منْ شرَفي
أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ
أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ
أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ
أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ
أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ
أنَا الثّرَيّا وَذانِ الشّيبُ وَالهَرَمُ
وَمُهْجَةٍ مُهْجَتي من هَمّ صَاحِبها
أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ[1]
أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ[1]
أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ[1]
أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ[1]
أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ[1]
أدرَكْتُهَا بجَوَادٍ ظَهْرُه حَرَمُ[1]
محبّي قيامي ما لذلكم النصل
أَمِط عَنكَ تَشبيهي بِما وَكَأَنَّهُ
فَما أَحَدٌ فَوقي وَلا أَحَدٌ مِثلي[2]
فَما أَحَدٌ فَوقي وَلا أَحَدٌ مِثلي[2]
فَما أَحَدٌ فَوقي وَلا أَحَدٌ مِثلي[2]
فَما أَحَدٌ فَوقي وَلا أَحَدٌ مِثلي[2]
فَما أَحَدٌ فَوقي وَلا أَحَدٌ مِثلي[2]
فَما أَحَدٌ فَوقي وَلا أَحَدٌ مِثلي[2]
كم قتيل كما قتلت شهيد
لا بقَوْمي شَرُفْتُ بل شَرُفُوا بي
وَبنَفْسِي فَخَرْتُ لا بجُدودِي
وَبنَفْسِي فَخَرْتُ لا بجُدودِي
وَبنَفْسِي فَخَرْتُ لا بجُدودِي
وَبنَفْسِي فَخَرْتُ لا بجُدودِي
وَبنَفْسِي فَخَرْتُ لا بجُدودِي
وَبنَفْسِي فَخَرْتُ لا بجُدودِي
وبهمْ فَخْرُ كلّ مَنْ نَطَقَ الضّا
دَ وَعَوْذُ الجاني وَغَوْثُ الطّريدِ
دَ وَعَوْذُ الجاني وَغَوْثُ الطّريدِ
دَ وَعَوْذُ الجاني وَغَوْثُ الطّريدِ
دَ وَعَوْذُ الجاني وَغَوْثُ الطّريدِ
دَ وَعَوْذُ الجاني وَغَوْثُ الطّريدِ
دَ وَعَوْذُ الجاني وَغَوْثُ الطّريدِ
إِن أَكُن مُعجَبًا فَعُجبُ عَجيبٍ
لَم يَجِد فَوقَ نَفسِهِ مِن مَزيدِ
لَم يَجِد فَوقَ نَفسِهِ مِن مَزيدِ
لَم يَجِد فَوقَ نَفسِهِ مِن مَزيدِ
لَم يَجِد فَوقَ نَفسِهِ مِن مَزيدِ
لَم يَجِد فَوقَ نَفسِهِ مِن مَزيدِ
لَم يَجِد فَوقَ نَفسِهِ مِن مَزيدِ
أَنا تِربُ النَدى وَرَبُّ القَوافي
وَسِمامُ العِدا وَغَيظُ الحَسودِ
وَسِمامُ العِدا وَغَيظُ الحَسودِ
وَسِمامُ العِدا وَغَيظُ الحَسودِ
وَسِمامُ العِدا وَغَيظُ الحَسودِ
وَسِمامُ العِدا وَغَيظُ الحَسودِ
وَسِمامُ العِدا وَغَيظُ الحَسودِ
أَنا في أُمَّةٍ تَدارَكَها اللَـ
ـهُ غَريبٌ كَصالِحٍ في ثَمودِ[3]
ـهُ غَريبٌ كَصالِحٍ في ثَمودِ[3]
ـهُ غَريبٌ كَصالِحٍ في ثَمودِ[3]
ـهُ غَريبٌ كَصالِحٍ في ثَمودِ[3]
ـهُ غَريبٌ كَصالِحٍ في ثَمودِ[3]
ـهُ غَريبٌ كَصالِحٍ في ثَمودِ[3]
ملامي النوى في ظلمها غاية الظلم
كأنّي دحوْتُ الأرضَ من خبرتي بها
كأنّي بَنى الإسكَندرُ السدّ من عزْمي[4]
كأنّي بَنى الإسكَندرُ السدّ من عزْمي[4]
كأنّي بَنى الإسكَندرُ السدّ من عزْمي[4]
كأنّي بَنى الإسكَندرُ السدّ من عزْمي[4]
كأنّي بَنى الإسكَندرُ السدّ من عزْمي[4]
كأنّي بَنى الإسكَندرُ السدّ من عزْمي[4]
لكل امرئ من دهره ما تعودا
وَمَا الدّهْرُ إلّا مِنْ رُواةِ قَلائِدي
إذا قُلتُ شِعراً أصْبَحَ الدّهرُ مُنشِدَا
إذا قُلتُ شِعراً أصْبَحَ الدّهرُ مُنشِدَا
إذا قُلتُ شِعراً أصْبَحَ الدّهرُ مُنشِدَا
إذا قُلتُ شِعراً أصْبَحَ الدّهرُ مُنشِدَا
إذا قُلتُ شِعراً أصْبَحَ الدّهرُ مُنشِدَا
إذا قُلتُ شِعراً أصْبَحَ الدّهرُ مُنشِدَا
فَسَارَ بهِ مَنْ لا يَسيرُ مُشَمِّراً
وَغَنّى بهِ مَنْ لا يُغَنّي مُغَرِّدَا
وَغَنّى بهِ مَنْ لا يُغَنّي مُغَرِّدَا
وَغَنّى بهِ مَنْ لا يُغَنّي مُغَرِّدَا
وَغَنّى بهِ مَنْ لا يُغَنّي مُغَرِّدَا
وَغَنّى بهِ مَنْ لا يُغَنّي مُغَرِّدَا
وَغَنّى بهِ مَنْ لا يُغَنّي مُغَرِّدَا
أجِزْني إذا أُنْشِدْتَ شِعراً فإنّمَا
بشِعري أتَاكَ المادِحونَ مُرَدَّدَا
بشِعري أتَاكَ المادِحونَ مُرَدَّدَا
بشِعري أتَاكَ المادِحونَ مُرَدَّدَا
بشِعري أتَاكَ المادِحونَ مُرَدَّدَا
بشِعري أتَاكَ المادِحونَ مُرَدَّدَا
بشِعري أتَاكَ المادِحونَ مُرَدَّدَا
وَدَعْ كلّ صَوْتٍ غَيرَ صَوْتي فإنّني
أنَا الصائِحُ المَحْكِيُّ وَالآخَرُ الصّدَى
أنَا الصائِحُ المَحْكِيُّ وَالآخَرُ الصّدَى
أنَا الصائِحُ المَحْكِيُّ وَالآخَرُ الصّدَى
أنَا الصائِحُ المَحْكِيُّ وَالآخَرُ الصّدَى
أنَا الصائِحُ المَحْكِيُّ وَالآخَرُ الصّدَى
أنَا الصائِحُ المَحْكِيُّ وَالآخَرُ الصّدَى
تَرَكْتُ السُّرَى خَلفي لمَنْ قَلّ مالُه
وَأنعَلْتُ أفراسي بنُعْماكَ عَسجَدَا
وَأنعَلْتُ أفراسي بنُعْماكَ عَسجَدَا
وَأنعَلْتُ أفراسي بنُعْماكَ عَسجَدَا
وَأنعَلْتُ أفراسي بنُعْماكَ عَسجَدَا
وَأنعَلْتُ أفراسي بنُعْماكَ عَسجَدَا
وَأنعَلْتُ أفراسي بنُعْماكَ عَسجَدَا
إذا سَألَ الإنْسَانُ أيّامَهُ الغِنى
وَكنتَ على بُعْدٍ جَعَلْنَكَ موْعِدَا[5]
وَكنتَ على بُعْدٍ جَعَلْنَكَ موْعِدَا[5]
وَكنتَ على بُعْدٍ جَعَلْنَكَ موْعِدَا[5]
وَكنتَ على بُعْدٍ جَعَلْنَكَ موْعِدَا[5]
وَكنتَ على بُعْدٍ جَعَلْنَكَ موْعِدَا[5]
وَكنتَ على بُعْدٍ جَعَلْنَكَ موْعِدَا[5]
دمع جرى فقضى في الربع ما وجبا
وَإِن عَمَرتُ جَعَلتُ الحَربَ والِدَةً
وَالسَمهَرِيَّ أَخاً وَالمَشرَفِيَّ أَبا[6]
وَالسَمهَرِيَّ أَخاً وَالمَشرَفِيَّ أَبا[6]
وَالسَمهَرِيَّ أَخاً وَالمَشرَفِيَّ أَبا[6]
وَالسَمهَرِيَّ أَخاً وَالمَشرَفِيَّ أَبا[6]
وَالسَمهَرِيَّ أَخاً وَالمَشرَفِيَّ أَبا[6]
وَالسَمهَرِيَّ أَخاً وَالمَشرَفِيَّ أَبا[6]
أطاعن خيلا من فوارسها الدهر
تَمَرّستُ بالآفاتِ حتى ترَكتُهَا
تَقولُ أماتَ الموت أم ذُعِرَ الذُّعْرُ
تَقولُ أماتَ الموت أم ذُعِرَ الذُّعْرُ
تَقولُ أماتَ الموت أم ذُعِرَ الذُّعْرُ
تَقولُ أماتَ الموت أم ذُعِرَ الذُّعْرُ
تَقولُ أماتَ الموت أم ذُعِرَ الذُّعْرُ
تَقولُ أماتَ الموت أم ذُعِرَ الذُّعْرُ
وأقدَمتُ إقدامَ الأتيّ كأنّ لي
سوَى مُهجَتي أو كان لي عندها وِتْرُ[7]
سوَى مُهجَتي أو كان لي عندها وِتْرُ[7]
سوَى مُهجَتي أو كان لي عندها وِتْرُ[7]
سوَى مُهجَتي أو كان لي عندها وِتْرُ[7]
سوَى مُهجَتي أو كان لي عندها وِتْرُ[7]
سوَى مُهجَتي أو كان لي عندها وِتْرُ[7]
أمن ازديارك في الدجى الرقباء
أنا صَخرَةُ الوادي إذا ما زُوحمَتْ
وإذا نَطَقتُ فإنّني الجوزاءُ
وإذا نَطَقتُ فإنّني الجوزاءُ
وإذا نَطَقتُ فإنّني الجوزاءُ
وإذا نَطَقتُ فإنّني الجوزاءُ
وإذا نَطَقتُ فإنّني الجوزاءُ
وإذا نَطَقتُ فإنّني الجوزاءُ
وإذا خَفِيتُ على الغَبيّ فَعَاذِرٌ
أَلّا تَراني مُقْلَةٌ عمياءُ
أَلّا تَراني مُقْلَةٌ عمياءُ
أَلّا تَراني مُقْلَةٌ عمياءُ
أَلّا تَراني مُقْلَةٌ عمياءُ
أَلّا تَراني مُقْلَةٌ عمياءُ
أَلّا تَراني مُقْلَةٌ عمياءُ
شِيَمُ اللّيالي أنْ تُشكِّكَ ناقَتي
صَدري بها أفضَى أمِ البَيداءُ
صَدري بها أفضَى أمِ البَيداءُ
صَدري بها أفضَى أمِ البَيداءُ
صَدري بها أفضَى أمِ البَيداءُ
صَدري بها أفضَى أمِ البَيداءُ
صَدري بها أفضَى أمِ البَيداءُ
فَتَبيتُ تُسئِدُ مُسئِداً في نَيّها
إسآدَها في المَهْمَهِ الإنضاءُ[8]
إسآدَها في المَهْمَهِ الإنضاءُ[8]
إسآدَها في المَهْمَهِ الإنضاءُ[8]
إسآدَها في المَهْمَهِ الإنضاءُ[8]
إسآدَها في المَهْمَهِ الإنضاءُ[8]
إسآدَها في المَهْمَهِ الإنضاءُ[8]
بقائي شاء ليس هم ارتحالا
أرَى المُتَشاعِرينَ غَرُوا بذَمّي
ومَن ذا يَحمَدُ الدّاءَ العُضالا
ومَن ذا يَحمَدُ الدّاءَ العُضالا
ومَن ذا يَحمَدُ الدّاءَ العُضالا
ومَن ذا يَحمَدُ الدّاءَ العُضالا
ومَن ذا يَحمَدُ الدّاءَ العُضالا
ومَن ذا يَحمَدُ الدّاءَ العُضالا
ومَنْ يَكُ ذا فَمٍ مُرٍّ مَرِيضٍ
يَجدْ مُرّاً بهِ المَاءَ الزُّلالا
يَجدْ مُرّاً بهِ المَاءَ الزُّلالا
يَجدْ مُرّاً بهِ المَاءَ الزُّلالا
يَجدْ مُرّاً بهِ المَاءَ الزُّلالا
يَجدْ مُرّاً بهِ المَاءَ الزُّلالا
يَجدْ مُرّاً بهِ المَاءَ الزُّلالا
وقالوا هَلْ يُبَلّغُكَ الثّرَيّا؟
فقُلت نَعَمْ إذا شئتُ استِفالا
فقُلت نَعَمْ إذا شئتُ استِفالا
فقُلت نَعَمْ إذا شئتُ استِفالا
فقُلت نَعَمْ إذا شئتُ استِفالا
فقُلت نَعَمْ إذا شئتُ استِفالا
فقُلت نَعَمْ إذا شئتُ استِفالا
جَوابُ مُسائِلي ألَهُ نَظِيرٌ؟
ولا لكَ في سُؤالكَ لا ألاَ لا[9]
ولا لكَ في سُؤالكَ لا ألاَ لا[9]
ولا لكَ في سُؤالكَ لا ألاَ لا[9]
ولا لكَ في سُؤالكَ لا ألاَ لا[9]
ولا لكَ في سُؤالكَ لا ألاَ لا[9]
ولا لكَ في سُؤالكَ لا ألاَ لا[9]
لك يا منازل في القلوب منازل
وإِذا أَتَتكَ مَذَمَّتي مِن ناقِصٍ
فَهِيَ الشَهادَةُ لي بِأَنِّيَ كامِلُ[10]
فَهِيَ الشَهادَةُ لي بِأَنِّيَ كامِلُ[10]
فَهِيَ الشَهادَةُ لي بِأَنِّيَ كامِلُ[10]
فَهِيَ الشَهادَةُ لي بِأَنِّيَ كامِلُ[10]
فَهِيَ الشَهادَةُ لي بِأَنِّيَ كامِلُ[10]
فَهِيَ الشَهادَةُ لي بِأَنِّيَ كامِلُ[10]
فؤاد ما تسليه المدام
وما أنا مِنهُمُ بالعَيشِ فيهِم
ولَكِن مَعدِنُ الذَهَبِ الرَغامُ[11]
ولَكِن مَعدِنُ الذَهَبِ الرَغامُ[11]
ولَكِن مَعدِنُ الذَهَبِ الرَغامُ[11]
ولَكِن مَعدِنُ الذَهَبِ الرَغامُ[11]
ولَكِن مَعدِنُ الذَهَبِ الرَغامُ[11]
ولَكِن مَعدِنُ الذَهَبِ الرَغامُ[11]
مدح أبي الطيب المتنبي لبدر بن عمار الأسدي
في الخَدِّ أَن عَزَمَ الخَليطُ رَحيلا
مَطَرٌ تَزيدُ بِهِ الخُدُودُ مُحولا
مَطَرٌ تَزيدُ بِهِ الخُدُودُ مُحولا
مَطَرٌ تَزيدُ بِهِ الخُدُودُ مُحولا
مَطَرٌ تَزيدُ بِهِ الخُدُودُ مُحولا
مَطَرٌ تَزيدُ بِهِ الخُدُودُ مُحولا
مَطَرٌ تَزيدُ بِهِ الخُدُودُ مُحولا
يا نَظرَةً نَفَتِ الرُقادَ وَغادَرَتْ
في حَدِّ قَلبي ما حَيِيتُ فُلولا
في حَدِّ قَلبي ما حَيِيتُ فُلولا
في حَدِّ قَلبي ما حَيِيتُ فُلولا
في حَدِّ قَلبي ما حَيِيتُ فُلولا
في حَدِّ قَلبي ما حَيِيتُ فُلولا
في حَدِّ قَلبي ما حَيِيتُ فُلولا
كانَت مِنَ الكَحلاءِ سُؤلي إِنَّما
أَجَلي تَمَثَّلَ في فُؤادي سولا
أَجَلي تَمَثَّلَ في فُؤادي سولا
أَجَلي تَمَثَّلَ في فُؤادي سولا
أَجَلي تَمَثَّلَ في فُؤادي سولا
أَجَلي تَمَثَّلَ في فُؤادي سولا
أَجَلي تَمَثَّلَ في فُؤادي سولا
أَجِدُ الجَفاءَ عَلى سِواكِ مُروءَةً
وَالصَبرَ إِلا في نَواكِ جَميلا
وَالصَبرَ إِلا في نَواكِ جَميلا
وَالصَبرَ إِلا في نَواكِ جَميلا
وَالصَبرَ إِلا في نَواكِ جَميلا
وَالصَبرَ إِلا في نَواكِ جَميلا
وَالصَبرَ إِلا في نَواكِ جَميلا
وَأَرى تَدَلُّلَكِ الكَثيرَ مُحَبَّبًا
وَأَرى قَليلَ تَدَلُّلٍ مَملولا
وَأَرى قَليلَ تَدَلُّلٍ مَملولا
وَأَرى قَليلَ تَدَلُّلٍ مَملولا
وَأَرى قَليلَ تَدَلُّلٍ مَملولا
وَأَرى قَليلَ تَدَلُّلٍ مَملولا
وَأَرى قَليلَ تَدَلُّلٍ مَملولا
تَشكو رَوادِفَكِ المَطِيَّةَ فَوقَها
شَكوى الَّتي وَجَدَت هَواكَ دَخيلا
شَكوى الَّتي وَجَدَت هَواكَ دَخيلا
شَكوى الَّتي وَجَدَت هَواكَ دَخيلا
شَكوى الَّتي وَجَدَت هَواكَ دَخيلا
شَكوى الَّتي وَجَدَت هَواكَ دَخيلا
شَكوى الَّتي وَجَدَت هَواكَ دَخيلا
وَيُعيرُني جَذبُ الزِمامِ لِقَلبِها
فَمَها إِلَيكِ كَطالِبٍ تَقبيلا
فَمَها إِلَيكِ كَطالِبٍ تَقبيلا
فَمَها إِلَيكِ كَطالِبٍ تَقبيلا
فَمَها إِلَيكِ كَطالِبٍ تَقبيلا
فَمَها إِلَيكِ كَطالِبٍ تَقبيلا
فَمَها إِلَيكِ كَطالِبٍ تَقبيلا
حِدَقُ الحِسانِ مِنَ الغَواني هِجنَ لي
يَومَ الفِراقِ صَبابَةً وَغَليلا
يَومَ الفِراقِ صَبابَةً وَغَليلا
يَومَ الفِراقِ صَبابَةً وَغَليلا
يَومَ الفِراقِ صَبابَةً وَغَليلا
يَومَ الفِراقِ صَبابَةً وَغَليلا
يَومَ الفِراقِ صَبابَةً وَغَليلا
حِدَقٌ يُذِمُّ مِنَ القَواتِلِ غَيرَها
بَدرُ بنُ عَمّارِ بنِ إِسماعيلا
بَدرُ بنُ عَمّارِ بنِ إِسماعيلا
بَدرُ بنُ عَمّارِ بنِ إِسماعيلا
بَدرُ بنُ عَمّارِ بنِ إِسماعيلا
بَدرُ بنُ عَمّارِ بنِ إِسماعيلا
بَدرُ بنُ عَمّارِ بنِ إِسماعيلا
الفارِجُ الكُرَبَ العِظامَ بِمِثلِها
وَالتارِكُ المَلِكَ العَزيزَ ذَليلا
وَالتارِكُ المَلِكَ العَزيزَ ذَليلا
وَالتارِكُ المَلِكَ العَزيزَ ذَليلا
وَالتارِكُ المَلِكَ العَزيزَ ذَليلا
وَالتارِكُ المَلِكَ العَزيزَ ذَليلا
وَالتارِكُ المَلِكَ العَزيزَ ذَليلا
مَحِكٌ إِذا مَطَلَ الغَريمُ بِدَينِهِ
جَعَلَ الحُسامَ بِما أَرادَ كَفيلا
جَعَلَ الحُسامَ بِما أَرادَ كَفيلا
جَعَلَ الحُسامَ بِما أَرادَ كَفيلا
جَعَلَ الحُسامَ بِما أَرادَ كَفيلا
جَعَلَ الحُسامَ بِما أَرادَ كَفيلا
جَعَلَ الحُسامَ بِما أَرادَ كَفيلا
نَطِقٌ إِذا حَطَّ الكَلامُ لِثامَهُ
أَعطى بِمَنطِقِهِ القُلوبَ عُقولا
أَعطى بِمَنطِقِهِ القُلوبَ عُقولا
أَعطى بِمَنطِقِهِ القُلوبَ عُقولا
أَعطى بِمَنطِقِهِ القُلوبَ عُقولا
أَعطى بِمَنطِقِهِ القُلوبَ عُقولا
أَعطى بِمَنطِقِهِ القُلوبَ عُقولا
أَعدى الزَمانَ سَخاؤُهُ فَسَخا بِهِ
وَلَقَد يَكونُ بِهِ الزَمانُ بَخيلا
وَلَقَد يَكونُ بِهِ الزَمانُ بَخيلا
وَلَقَد يَكونُ بِهِ الزَمانُ بَخيلا
وَلَقَد يَكونُ بِهِ الزَمانُ بَخيلا
وَلَقَد يَكونُ بِهِ الزَمانُ بَخيلا
وَلَقَد يَكونُ بِهِ الزَمانُ بَخيلا
وَكَأَنَّ بَرقًا في مُتونِ غَمامَةٍ
هِندِيُّهُ في كَفِّهِ مَسلولا
هِندِيُّهُ في كَفِّهِ مَسلولا
هِندِيُّهُ في كَفِّهِ مَسلولا
هِندِيُّهُ في كَفِّهِ مَسلولا
هِندِيُّهُ في كَفِّهِ مَسلولا
هِندِيُّهُ في كَفِّهِ مَسلولا
وَمَحَلُّ قائِمِهِ يَسيلُ مَواهِبًا
لَو كُنَّ سَيلا ما وَجَدنَ مَسيلا
لَو كُنَّ سَيلا ما وَجَدنَ مَسيلا
لَو كُنَّ سَيلا ما وَجَدنَ مَسيلا
لَو كُنَّ سَيلا ما وَجَدنَ مَسيلا
لَو كُنَّ سَيلا ما وَجَدنَ مَسيلا
لَو كُنَّ سَيلا ما وَجَدنَ مَسيلا
رَقَّت مَضارِبُهُ فَهُنَّ كَأَنَّما
يُبدينَ مِن عِشقِ الرِقابِ نُحولا
يُبدينَ مِن عِشقِ الرِقابِ نُحولا
يُبدينَ مِن عِشقِ الرِقابِ نُحولا
يُبدينَ مِن عِشقِ الرِقابِ نُحولا
يُبدينَ مِن عِشقِ الرِقابِ نُحولا
يُبدينَ مِن عِشقِ الرِقابِ نُحولا
أَمُعَفِّرَ اللَيثِ الهِزَبرِ بِسَوطِهِ
لِمَنِ اِدَّخَرتَ الصارِمَ المَصقولا
لِمَنِ اِدَّخَرتَ الصارِمَ المَصقولا
لِمَنِ اِدَّخَرتَ الصارِمَ المَصقولا
لِمَنِ اِدَّخَرتَ الصارِمَ المَصقولا
لِمَنِ اِدَّخَرتَ الصارِمَ المَصقولا
لِمَنِ اِدَّخَرتَ الصارِمَ المَصقولا
وَقَعَت عَلى الأُردُنِّ مِنهُ بَلِيَّةٌ
نُضِدَت بِها هامُ الرِفاقِ تُلولا
نُضِدَت بِها هامُ الرِفاقِ تُلولا
نُضِدَت بِها هامُ الرِفاقِ تُلولا
نُضِدَت بِها هامُ الرِفاقِ تُلولا
نُضِدَت بِها هامُ الرِفاقِ تُلولا
نُضِدَت بِها هامُ الرِفاقِ تُلولا
وَردٌ إِذا وَرَدَ البُحَيرَةَ شارِبًا
وَرَدَ الفُراتَ زَئيرُهُ وَالنيلا
وَرَدَ الفُراتَ زَئيرُهُ وَالنيلا
وَرَدَ الفُراتَ زَئيرُهُ وَالنيلا
وَرَدَ الفُراتَ زَئيرُهُ وَالنيلا
وَرَدَ الفُراتَ زَئيرُهُ وَالنيلا
وَرَدَ الفُراتَ زَئيرُهُ وَالنيلا
مُتَخَضِّبٌ بِدَمِ الفَوارِسِ لابِسٌ
في غيلِهِ مِن لِبدَتَيهِ غيلا
في غيلِهِ مِن لِبدَتَيهِ غيلا
في غيلِهِ مِن لِبدَتَيهِ غيلا
في غيلِهِ مِن لِبدَتَيهِ غيلا
في غيلِهِ مِن لِبدَتَيهِ غيلا
في غيلِهِ مِن لِبدَتَيهِ غيلا
ما قوبِلَت عَيناهُ إِلا ظُنَّتا
تَحتَ الدُجى نارَ الفَريقِ حُلولا
تَحتَ الدُجى نارَ الفَريقِ حُلولا
تَحتَ الدُجى نارَ الفَريقِ حُلولا
تَحتَ الدُجى نارَ الفَريقِ حُلولا
تَحتَ الدُجى نارَ الفَريقِ حُلولا
تَحتَ الدُجى نارَ الفَريقِ حُلولا
في وَحدَةِ الرُهبانِ إِلا أَنَّهُ
لا يَعرِفُ التَحريمَ وَالتَحليلا
لا يَعرِفُ التَحريمَ وَالتَحليلا
لا يَعرِفُ التَحريمَ وَالتَحليلا
لا يَعرِفُ التَحريمَ وَالتَحليلا
لا يَعرِفُ التَحريمَ وَالتَحليلا
لا يَعرِفُ التَحريمَ وَالتَحليلا
يَطَءُ الثَرى مُتَرَفِّقًا مِن تيهِهِ
فَكَأَنَّهُ آسٍ يَجُسُّ عَليلا
فَكَأَنَّهُ آسٍ يَجُسُّ عَليلا
فَكَأَنَّهُ آسٍ يَجُسُّ عَليلا
فَكَأَنَّهُ آسٍ يَجُسُّ عَليلا
فَكَأَنَّهُ آسٍ يَجُسُّ عَليلا
فَكَأَنَّهُ آسٍ يَجُسُّ عَليلا
وَيَرُدُّ غُفْرَتَهُ إِلى يافوخِهِ
حَتّى تَصيرَ لِرَأسِهِ إِكليلا
حَتّى تَصيرَ لِرَأسِهِ إِكليلا
حَتّى تَصيرَ لِرَأسِهِ إِكليلا
حَتّى تَصيرَ لِرَأسِهِ إِكليلا
حَتّى تَصيرَ لِرَأسِهِ إِكليلا
حَتّى تَصيرَ لِرَأسِهِ إِكليلا
وَتَظُنُّهُ مِمّا يُزَمجِرُ نَفسُهُ
عَنها لِشِدَّةِ غَيظِهِ مَشغولا
عَنها لِشِدَّةِ غَيظِهِ مَشغولا
عَنها لِشِدَّةِ غَيظِهِ مَشغولا
عَنها لِشِدَّةِ غَيظِهِ مَشغولا
عَنها لِشِدَّةِ غَيظِهِ مَشغولا
عَنها لِشِدَّةِ غَيظِهِ مَشغولا
قَصَرَت مَخافَتُهُ الخُطى فَكَأَنَّما
رَكِبَ الكَمِيُّ جَوادَهُ مَشكولا
رَكِبَ الكَمِيُّ جَوادَهُ مَشكولا
رَكِبَ الكَمِيُّ جَوادَهُ مَشكولا
رَكِبَ الكَمِيُّ جَوادَهُ مَشكولا
رَكِبَ الكَمِيُّ جَوادَهُ مَشكولا
رَكِبَ الكَمِيُّ جَوادَهُ مَشكولا
أَلقى فَريسَتَهُ وَبَربَرَ دونَها
وَقَرُبتَ قُربًا خالَهُ تَطفيلا
وَقَرُبتَ قُربًا خالَهُ تَطفيلا
وَقَرُبتَ قُربًا خالَهُ تَطفيلا
وَقَرُبتَ قُربًا خالَهُ تَطفيلا
وَقَرُبتَ قُربًا خالَهُ تَطفيلا
وَقَرُبتَ قُربًا خالَهُ تَطفيلا
فَتَشابَهُ الخُلُقانِ في إِقدامِهِ
وَتَخالَفا في بَذلِكَ المَأكولا
وَتَخالَفا في بَذلِكَ المَأكولا
وَتَخالَفا في بَذلِكَ المَأكولا
وَتَخالَفا في بَذلِكَ المَأكولا
وَتَخالَفا في بَذلِكَ المَأكولا
وَتَخالَفا في بَذلِكَ المَأكولا
أَسَدٌ يَرى عُضوَيهِ فيكَ كِلَيهِما
مَتنًا أَزَلَّ وَساعِدًا مَفتولا
مَتنًا أَزَلَّ وَساعِدًا مَفتولا
مَتنًا أَزَلَّ وَساعِدًا مَفتولا
مَتنًا أَزَلَّ وَساعِدًا مَفتولا
مَتنًا أَزَلَّ وَساعِدًا مَفتولا
مَتنًا أَزَلَّ وَساعِدًا مَفتولا
في سَرجِ ظامِئَةِ الفُصوصِ طِمِرَّةٍ
يَأبى تَفَرُّدُها لَها التَمثيلا
يَأبى تَفَرُّدُها لَها التَمثيلا
يَأبى تَفَرُّدُها لَها التَمثيلا
يَأبى تَفَرُّدُها لَها التَمثيلا
يَأبى تَفَرُّدُها لَها التَمثيلا
يَأبى تَفَرُّدُها لَها التَمثيلا
نَيّالَةِ الطَلَباتِ لَولا أَنَّها
تُعطي مَكانَ لِجامِها ما نيلا
تُعطي مَكانَ لِجامِها ما نيلا
تُعطي مَكانَ لِجامِها ما نيلا
تُعطي مَكانَ لِجامِها ما نيلا
تُعطي مَكانَ لِجامِها ما نيلا
تُعطي مَكانَ لِجامِها ما نيلا
تَندى سَوالِفُها إِذا استَحضَرتَها
وَيُظَنَّ عَقدُ عِنانِها مَحلولا
وَيُظَنَّ عَقدُ عِنانِها مَحلولا
وَيُظَنَّ عَقدُ عِنانِها مَحلولا
وَيُظَنَّ عَقدُ عِنانِها مَحلولا
وَيُظَنَّ عَقدُ عِنانِها مَحلولا
وَيُظَنَّ عَقدُ عِنانِها مَحلولا
ما زالَ يَجمَعُ نَفسَهُ في زَورِهِ
حَتّى حَسِبتَ العَرضَ مِنهُ الطولا
حَتّى حَسِبتَ العَرضَ مِنهُ الطولا
حَتّى حَسِبتَ العَرضَ مِنهُ الطولا
حَتّى حَسِبتَ العَرضَ مِنهُ الطولا
حَتّى حَسِبتَ العَرضَ مِنهُ الطولا
حَتّى حَسِبتَ العَرضَ مِنهُ الطولا
وَيَدُقُّ بِالصَدرِ الحِجارَ كَأَنَّهُ
يَبغي إِلى ما في الحَضيضِ سَبيلا
يَبغي إِلى ما في الحَضيضِ سَبيلا
يَبغي إِلى ما في الحَضيضِ سَبيلا
يَبغي إِلى ما في الحَضيضِ سَبيلا
يَبغي إِلى ما في الحَضيضِ سَبيلا
يَبغي إِلى ما في الحَضيضِ سَبيلا
فكَأَنَّهُ غَرَّتهُ عَينٌ فَادَّنى
لا يُبصِرُ الخَطبَ الجَليلَ جَليلا
لا يُبصِرُ الخَطبَ الجَليلَ جَليلا
لا يُبصِرُ الخَطبَ الجَليلَ جَليلا
لا يُبصِرُ الخَطبَ الجَليلَ جَليلا
لا يُبصِرُ الخَطبَ الجَليلَ جَليلا
لا يُبصِرُ الخَطبَ الجَليلَ جَليلا
أَنَفُ الكَريمِ مِنَ الدَنِيَّةِ تارِكٌ
في عَينِهِ العَدَدَ الكَثيرَ قَليلا
في عَينِهِ العَدَدَ الكَثيرَ قَليلا
في عَينِهِ العَدَدَ الكَثيرَ قَليلا
في عَينِهِ العَدَدَ الكَثيرَ قَليلا
في عَينِهِ العَدَدَ الكَثيرَ قَليلا
في عَينِهِ العَدَدَ الكَثيرَ قَليلا
وَالعارُ مَضّاضٌ وَلَيسَ بِخائِفٍ
مِن حَتفِهِ مَن خافَ مِمّا قيلا
مِن حَتفِهِ مَن خافَ مِمّا قيلا
مِن حَتفِهِ مَن خافَ مِمّا قيلا
مِن حَتفِهِ مَن خافَ مِمّا قيلا
مِن حَتفِهِ مَن خافَ مِمّا قيلا
مِن حَتفِهِ مَن خافَ مِمّا قيلا
سَبَقَ التِقاءَكَهُ بِوَثبَةِ هاجِمٍ
لَو لَم تُصادِمُهُ لَجازَكَ ميلا
لَو لَم تُصادِمُهُ لَجازَكَ ميلا
لَو لَم تُصادِمُهُ لَجازَكَ ميلا
لَو لَم تُصادِمُهُ لَجازَكَ ميلا
لَو لَم تُصادِمُهُ لَجازَكَ ميلا
لَو لَم تُصادِمُهُ لَجازَكَ ميلا
خَذَلَتهُ قُوَّتُهُ وَقَد كافَحتَهُ
فَاستَنصَرَ التَسليمَ وَالتَجديلا
فَاستَنصَرَ التَسليمَ وَالتَجديلا
فَاستَنصَرَ التَسليمَ وَالتَجديلا
فَاستَنصَرَ التَسليمَ وَالتَجديلا
فَاستَنصَرَ التَسليمَ وَالتَجديلا
فَاستَنصَرَ التَسليمَ وَالتَجديلا
قَبَضَت مَنِيَّتُهُ يَدَيهِ وَعُنقَهُ
فَكَأَنَّما صادَفتَهُ مَغلولا
فَكَأَنَّما صادَفتَهُ مَغلولا
فَكَأَنَّما صادَفتَهُ مَغلولا
فَكَأَنَّما صادَفتَهُ مَغلولا
فَكَأَنَّما صادَفتَهُ مَغلولا
فَكَأَنَّما صادَفتَهُ مَغلولا
سَمِعَ اِبنُ عَمَّتِه بِهِ وَبِحالِهِ
فَنَجا يُهَروِلُ مِنكَ أَمسِ مَهولا
فَنَجا يُهَروِلُ مِنكَ أَمسِ مَهولا
فَنَجا يُهَروِلُ مِنكَ أَمسِ مَهولا
فَنَجا يُهَروِلُ مِنكَ أَمسِ مَهولا
فَنَجا يُهَروِلُ مِنكَ أَمسِ مَهولا
فَنَجا يُهَروِلُ مِنكَ أَمسِ مَهولا
وَأَمَرُّ مِمّا فَرَّ مِنهُ فِرارُهُ
وَكَقَتلِهِ أَلا يَموتَ قَتيلا
وَكَقَتلِهِ أَلا يَموتَ قَتيلا
وَكَقَتلِهِ أَلا يَموتَ قَتيلا
وَكَقَتلِهِ أَلا يَموتَ قَتيلا
وَكَقَتلِهِ أَلا يَموتَ قَتيلا
وَكَقَتلِهِ أَلا يَموتَ قَتيلا
تَلَفُ الَّذي اتَّخَذَ الجَراءَةَ خُلَّةً
وَعَظَ الَّذي اتَّخَذَ الفِرارَ خَليلا
وَعَظَ الَّذي اتَّخَذَ الفِرارَ خَليلا
وَعَظَ الَّذي اتَّخَذَ الفِرارَ خَليلا
وَعَظَ الَّذي اتَّخَذَ الفِرارَ خَليلا
وَعَظَ الَّذي اتَّخَذَ الفِرارَ خَليلا
وَعَظَ الَّذي اتَّخَذَ الفِرارَ خَليلا
لَو كانَ عِلمُكَ بِالإِلَهِ مُقَسَّمًا
في الناسِ ما بَعَثَ الإِلَهُ رَسولا
في الناسِ ما بَعَثَ الإِلَهُ رَسولا
في الناسِ ما بَعَثَ الإِلَهُ رَسولا
في الناسِ ما بَعَثَ الإِلَهُ رَسولا
في الناسِ ما بَعَثَ الإِلَهُ رَسولا
في الناسِ ما بَعَثَ الإِلَهُ رَسولا
لَو كانَ لَفظُكَ فيهِمِ ما أَنزَلَ الـ
ـقُرآنَ وَالتَوراةَ وَالإِنجيلا
ـقُرآنَ وَالتَوراةَ وَالإِنجيلا
ـقُرآنَ وَالتَوراةَ وَالإِنجيلا
ـقُرآنَ وَالتَوراةَ وَالإِنجيلا
ـقُرآنَ وَالتَوراةَ وَالإِنجيلا
ـقُرآنَ وَالتَوراةَ وَالإِنجيلا
لَو كانَ ما تُعطِيهِمِ مِن قَبلِ أَنْ
تُعطِيهِمِ لَم يَعرِفوا التَأميلا
تُعطِيهِمِ لَم يَعرِفوا التَأميلا
تُعطِيهِمِ لَم يَعرِفوا التَأميلا
تُعطِيهِمِ لَم يَعرِفوا التَأميلا
تُعطِيهِمِ لَم يَعرِفوا التَأميلا
تُعطِيهِمِ لَم يَعرِفوا التَأميلا
فَلَقَد عُرِفتَ وَما عُرِفتَ حَقيقَةً
وَلَقَد جُهِلتَ وَما جُهِلتَ خُمولا
وَلَقَد جُهِلتَ وَما جُهِلتَ خُمولا
وَلَقَد جُهِلتَ وَما جُهِلتَ خُمولا
وَلَقَد جُهِلتَ وَما جُهِلتَ خُمولا
وَلَقَد جُهِلتَ وَما جُهِلتَ خُمولا
وَلَقَد جُهِلتَ وَما جُهِلتَ خُمولا
نَطَقَت بِسُؤدُدِكَ الحَمامُ تَغَنِّيًا
وَبِما تُجَشِّمُها الجِيادُ صَهيلا
وَبِما تُجَشِّمُها الجِيادُ صَهيلا
وَبِما تُجَشِّمُها الجِيادُ صَهيلا
وَبِما تُجَشِّمُها الجِيادُ صَهيلا
وَبِما تُجَشِّمُها الجِيادُ صَهيلا
وَبِما تُجَشِّمُها الجِيادُ صَهيلا
ما كُلُّ مَن طَلَبَ المَعالِيَ نافِذًا
فيها وَلا كُلُّ الرِجالِ فُحولا[12]
فيها وَلا كُلُّ الرِجالِ فُحولا[12]
فيها وَلا كُلُّ الرِجالِ فُحولا[12]
فيها وَلا كُلُّ الرِجالِ فُحولا[12]
فيها وَلا كُلُّ الرِجالِ فُحولا[12]
فيها وَلا كُلُّ الرِجالِ فُحولا[12]
المراجع
- ↑ "الخيل والليل والبيداءُ تعرفني"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 17-2-2019.
- ↑ "مُحِبّي قِيامي ما لِذَلِكُمُ النَصلِ .. أبو الطيب المتنبي"، poetsgate.
- ↑ "كم قتيل كما قتلت شهيد .. أبو الطيب المتنبي"، poetsgate، اطّلع عليه بتاريخ 17-2-2019.
- ↑ "ملامي النوى في ظلمها غاية الظلم"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 17-2-2019.
- ↑ "لكل امرئ من دهره ما تعودا"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 17-2-2019.
- ↑ "دمع جرى فقضى في الربع ماوجبا"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 17-2-2019.
- ↑ "أطاعن خيلا من فوارسها الدهر"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 17-2-2019.
- ↑ "أمن ازديارك في الدجى الرقباء .. أبو الطيب المتنبي"، poetsgate، اطّلع عليه بتاريخ 17-2-2019.
- ↑ "بقائي شاء ليس هم ارتحالا"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 17-2-2019.
- ↑ "لك يا منازل في القلوب منازل"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 17-2-2019.
- ↑ "فؤاد ما تسليه المدام .. أبو الطيب المتنبي"، poetsgate، اطّلع عليه بتاريخ 17-2-2019.
- ↑ "في الخد إن عزم الخليط رحيلا .. أبو الطيب المتنبي"، poetsgate، اطّلع عليه بتاريخ 19-2-2019.