طريقة عمل دحدح فلسطيني

الدحدح

حلى الدحدح من الحلويات العربيّة الشعبية التي تعود طريقة تحضيرها إلى المطبخ الفلسطيني، ومنه انتشرت لبلاد الشام، بالإضافة إلى أنّه يمتاز بالمذاق اللذيذ، وبسهولة التحضير، وبالمكونات البسيطة، ويتمّ تقديمه في العديد من المناسبات كأعياد الميلاد، والعزائم، وشهر رمضان المبارك غيرها الكثير، وفي هذا المقال سنذكر طريقة عمل دحدح فلسطيني.

طريقة عمل دحدح فلسطيني

المكوّنات

• أربعة أكواب من السميد.
• ملعقتان كبيرتان من الحليب البودرة.
• كوب من السمن الممزوج بنصف كوب من الزيت النباتي.
• فنجان قهوة من الماء.
• ملعقتان صغيرتان من القرفة المطحونة.
• ربع ملعقة صغيرة من جوزة الطيب.
• ملعقة صغيرة من الخميرة الفوريّة.
• ملعقة صغيرة من مسحوق الكاكاو.
• مئة غرام من الجوز المطحون طحناً خشناً.
• كوب ونصف من السكر الأبيض.

طريقة التحضير

• نذيب السمن مع الزيت النباتي في قدر موضوع على النار.
• نضع السميد في وعاء مع كل من: جوزة الطيب، والحليب، وملعقة كبيرة سكر.
• نحدث فجوة في وسط المزيج، ثمّ نضع السمن المذاب فيها.
• نخلط السميد مع السمن بواسطة ملعقة حتى يتجانسا، ثمّ نفرك المكوّنات باليد.
• نترك المزيج جانباً لمدّة أربع ساعات لكي يرتاح، ثم نأخذ كوباً ونصف من مزيج السميد ونضعه جانباً في وعاء ثانٍ.
• نضيف له القرفة، ومسحوق الكاكاو.
• نضع الكمية الباقية من السكر في قدر موضوع على النار مع الماء، ثم نخلط المكونَين على درجة نار هادئة.
• نطفئ النار بعد أن يذوب السكر جيداً، ويصبح مكرملاً.
• نسكب السكر المكرمل على مزيج السميد والكاكاو.
• نخلط المكوّنات جيداً حتى تتجانس، ثمّ نترك المزيج جانباً.
• نضع الخميرة إلى القسم الباقي من العجين، ونضيف كمية مناسبة من الماء؛ أي تقريباً نصف كوب، ثمّ نعجن المكوّنات باليد.
• نقسم العجينة إلى قسمين، ونفرد القسم الأول في صينية ذات شكل مستطيل بكمية متساوية.
• نضع حشورة السميد والكاكاو فوق القسم الأول في الصينية.
• نوزّع الجوز المطحون بتساوٍ، ثم نضع القسم الثاني من العجينة بين ورقتين من الزبدة ونفردها بواسطة الشوبك بشكل متناسب مع الصينية.
• نضع العجينة فوق الصينية من أجل تغطية الحشوة.
• نقطّع العجينة بسكين إلى مربّعات صغيرة الحجم.
• نضع الصينية داخل فرن مسخّن على حرارة مئتين درجة مئوية، ونتركها حتى يحمّر أسفل الدحدح.
• نحمّر الوجه مع مراعاة أن هذه الخطوة لا تتطلب كثيراً من الوقت، ومن الأفضل أن نراقب الصينية ولا نبتعد عنها.