أبيات شعر عن العلم
قصيدة أخي لن تنال العلم إلا بستة
يقول الشاعرالإمام الشافعي في قصيدته أخي لن تنال العلم إلا بستة:
أَخي لَن تَنالَ العِلمَ إِلّا بِسِتَّةٍ
سَأُنبيكَ عَن تَفصيلِها بِبَيانِ
سَأُنبيكَ عَن تَفصيلِها بِبَيانِ
سَأُنبيكَ عَن تَفصيلِها بِبَيانِ
سَأُنبيكَ عَن تَفصيلِها بِبَيانِ
سَأُنبيكَ عَن تَفصيلِها بِبَيانِ
ذَكاءٌ وَحِرصٌ وَاِجتِهادٌ وَبُلغَةٌ
وَصُحبَةُ أُستاذٍ وَطولُ زَمانِ
وَصُحبَةُ أُستاذٍ وَطولُ زَمانِ
وَصُحبَةُ أُستاذٍ وَطولُ زَمانِ
وَصُحبَةُ أُستاذٍ وَطولُ زَمانِ
وَصُحبَةُ أُستاذٍ وَطولُ زَمانِ
قصيدة بالعلم يدرك أقصى المجد من أمم
يقول الشاعر خليل مطران في قصيدته بالعلم يدرك أقصى المجد من أمم:
بالعلم يدرك أقصى المجد من أمم
ولا رقي بغير العلم للأمم
ولا رقي بغير العلم للأمم
ولا رقي بغير العلم للأمم
ولا رقي بغير العلم للأمم
ولا رقي بغير العلم للأمم
يا من دعاهم فلبته عوارفهم
لجودكم منه شكر الروض للديم
لجودكم منه شكر الروض للديم
لجودكم منه شكر الروض للديم
لجودكم منه شكر الروض للديم
لجودكم منه شكر الروض للديم
يحظى أولو البذل إن تحسن مقاصدهم
بالباقيات من الآلاء والنعم
بالباقيات من الآلاء والنعم
بالباقيات من الآلاء والنعم
بالباقيات من الآلاء والنعم
بالباقيات من الآلاء والنعم
فإن تجد كرما في غير محمدة
فقد تكون أداة الموت في الكرم
فقد تكون أداة الموت في الكرم
فقد تكون أداة الموت في الكرم
فقد تكون أداة الموت في الكرم
فقد تكون أداة الموت في الكرم
معاهد العلم من يسخو فيعمرها
يبني مدارج للمستقبل السنم
يبني مدارج للمستقبل السنم
يبني مدارج للمستقبل السنم
يبني مدارج للمستقبل السنم
يبني مدارج للمستقبل السنم
وواضع حجرا في أس مدرسة
أبقى على قومه من شائد الهرم
أبقى على قومه من شائد الهرم
أبقى على قومه من شائد الهرم
أبقى على قومه من شائد الهرم
أبقى على قومه من شائد الهرم
شتان ما بين بيت تستجد به
قوى الشعوب وبيت صائن الرمم
قوى الشعوب وبيت صائن الرمم
قوى الشعوب وبيت صائن الرمم
قوى الشعوب وبيت صائن الرمم
قوى الشعوب وبيت صائن الرمم
لم يرهق الشرق إلا عيشه ردحا
والجهل راعيه والأقوام كالنعم
والجهل راعيه والأقوام كالنعم
والجهل راعيه والأقوام كالنعم
والجهل راعيه والأقوام كالنعم
والجهل راعيه والأقوام كالنعم
بحسبه ما مضىم غفلة لبثت
دهرا وآن له بعث من العدم
دهرا وآن له بعث من العدم
دهرا وآن له بعث من العدم
دهرا وآن له بعث من العدم
دهرا وآن له بعث من العدم
اليوم يمنع من ورد على ظمإ
من ليس باليقظ المستبصر الفهم
من ليس باليقظ المستبصر الفهم
من ليس باليقظ المستبصر الفهم
من ليس باليقظ المستبصر الفهم
من ليس باليقظ المستبصر الفهم
اليوم يحرم أدنى الرزق طالبه
فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم
فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم
فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم
فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم
فاعمل الفكر لا تحرم وتغتنم
والجمع كالفرد عن فاتته معرفة
طاحب به غاشيات الظلم والظلم
طاحب به غاشيات الظلم والظلم
طاحب به غاشيات الظلم والظلم
طاحب به غاشيات الظلم والظلم
طاحب به غاشيات الظلم والظلم
قصيدة العلم كالقفل إن ألفيته عسرا
يقول الشاعر أبو العلاء المعري في قصيدته العلم كالقفل إن ألفيته عسرا:
العِلمُ كَالقُفلِ إِن أَلفَيتَهُ عَسِراً
فَخَلِّهِ ثُمَّ عاوَدَهُ لِيَنفَتِحا
فَخَلِّهِ ثُمَّ عاوَدَهُ لِيَنفَتِحا
فَخَلِّهِ ثُمَّ عاوَدَهُ لِيَنفَتِحا
فَخَلِّهِ ثُمَّ عاوَدَهُ لِيَنفَتِحا
فَخَلِّهِ ثُمَّ عاوَدَهُ لِيَنفَتِحا
وَقَد يَخونُ رَجاءٌ بَعدَ خِدمَتِهِ
كَالغَربِ خانَت قُواهُ بَعدَما مُتِحا
كَالغَربِ خانَت قُواهُ بَعدَما مُتِحا
كَالغَربِ خانَت قُواهُ بَعدَما مُتِحا
كَالغَربِ خانَت قُواهُ بَعدَما مُتِحا
كَالغَربِ خانَت قُواهُ بَعدَما مُتِحا
قصيدة بقوة العلم تقوى شوكة الأمم
يقول الشاعر محمود سامي البارودي في قصيدته بقوة العلم تقوى شوكة الأمم:
بِقُوَّةِ الْعِلْمِ تَقْوَى شَوْكَةُ الأُمَمِ
فَالْحُكْمُ فِي الدَّهْرِ مَنْسُوبٌ إِلَى الْقَلَمِ
فَالْحُكْمُ فِي الدَّهْرِ مَنْسُوبٌ إِلَى الْقَلَمِ
فَالْحُكْمُ فِي الدَّهْرِ مَنْسُوبٌ إِلَى الْقَلَمِ
فَالْحُكْمُ فِي الدَّهْرِ مَنْسُوبٌ إِلَى الْقَلَمِ
فَالْحُكْمُ فِي الدَّهْرِ مَنْسُوبٌ إِلَى الْقَلَمِ
كَمْ بَيْنَ مَا تَلْفِظُ الأَسْيَافُ مِنْ عَلَقٍ
وَبَيْنَ مَا تَنْفُثُ الأَقْلامُ مِنْ حِكَمِ
وَبَيْنَ مَا تَنْفُثُ الأَقْلامُ مِنْ حِكَمِ
وَبَيْنَ مَا تَنْفُثُ الأَقْلامُ مِنْ حِكَمِ
وَبَيْنَ مَا تَنْفُثُ الأَقْلامُ مِنْ حِكَمِ
وَبَيْنَ مَا تَنْفُثُ الأَقْلامُ مِنْ حِكَمِ
لَوْ أَنْصَفَ النَّاسُ كَانَ الْفَضْلُ بَيْنَهُمُ
بِقَطْرَةٍ مِنْ مِدَادٍ لا بِسَفْكِ دَمِ
بِقَطْرَةٍ مِنْ مِدَادٍ لا بِسَفْكِ دَمِ
بِقَطْرَةٍ مِنْ مِدَادٍ لا بِسَفْكِ دَمِ
بِقَطْرَةٍ مِنْ مِدَادٍ لا بِسَفْكِ دَمِ
بِقَطْرَةٍ مِنْ مِدَادٍ لا بِسَفْكِ دَمِ
فَاعْكِفْ عَلَى الْعِلْمِ تَبْلُغْ شَأْوَ مَنْزِلَةٍ
فِي الْفَضْلِ مَحْفُوفَةٍ بِالْعِزِّ وَالْكَرَمِ
فِي الْفَضْلِ مَحْفُوفَةٍ بِالْعِزِّ وَالْكَرَمِ
فِي الْفَضْلِ مَحْفُوفَةٍ بِالْعِزِّ وَالْكَرَمِ
فِي الْفَضْلِ مَحْفُوفَةٍ بِالْعِزِّ وَالْكَرَمِ
فِي الْفَضْلِ مَحْفُوفَةٍ بِالْعِزِّ وَالْكَرَمِ
فَلَيْسَ يَجْنِي ثِمَارَ الْفَوْزِ يَانِعَةً
مِنْ جَنَّةِ الْعِلْمِ إِلَّا صَادِقُ الْهِمَمِ
مِنْ جَنَّةِ الْعِلْمِ إِلَّا صَادِقُ الْهِمَمِ
مِنْ جَنَّةِ الْعِلْمِ إِلَّا صَادِقُ الْهِمَمِ
مِنْ جَنَّةِ الْعِلْمِ إِلَّا صَادِقُ الْهِمَمِ
مِنْ جَنَّةِ الْعِلْمِ إِلَّا صَادِقُ الْهِمَمِ
لَوْ لَمْ يَكُنْ فِي الْمَسَاعِي مَا يَبِينُ بِهِ
سَبْقُ الرِّجَالِ تَسَاوَى النَّاسُ فِي الْقِيَمِ
سَبْقُ الرِّجَالِ تَسَاوَى النَّاسُ فِي الْقِيَمِ
سَبْقُ الرِّجَالِ تَسَاوَى النَّاسُ فِي الْقِيَمِ
سَبْقُ الرِّجَالِ تَسَاوَى النَّاسُ فِي الْقِيَمِ
سَبْقُ الرِّجَالِ تَسَاوَى النَّاسُ فِي الْقِيَمِ
وَلِلْفَتَى مُهْلَةٌ فِي الدَّهْرِ إِنْ ذَهَبَتْ
أَوْقَاتُهَا عَبَثَاً لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ
أَوْقَاتُهَا عَبَثَاً لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ
أَوْقَاتُهَا عَبَثَاً لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ
أَوْقَاتُهَا عَبَثَاً لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ
أَوْقَاتُهَا عَبَثَاً لَمْ يَخْلُ مِنْ نَدَمِ
لَوْلا مُدَاوَلَةُ الأَفْكَارِ مَا ظَهَرَتْ
خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ
خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ
خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ
خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ
خَزَائِنُ الأَرْضِ بَيْنَ السَّهْلِ وَالْعَلَمِ
كَمْ أُمَّةٍ دَرَسَتْ أَشْبَاحُهَا وَسَرَتْ
أَرْوَاحُهَا بَيْنَنَا فِي عَالَمِ الْكَلِمِ
أَرْوَاحُهَا بَيْنَنَا فِي عَالَمِ الْكَلِمِ
أَرْوَاحُهَا بَيْنَنَا فِي عَالَمِ الْكَلِمِ
أَرْوَاحُهَا بَيْنَنَا فِي عَالَمِ الْكَلِمِ
أَرْوَاحُهَا بَيْنَنَا فِي عَالَمِ الْكَلِمِ
فَانْظُرْ إِلَى الْهَرَمَيْنِ الْمَاثِلَيْنِ تَجِدْ
غَرَائِباً لا تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ
غَرَائِباً لا تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ
غَرَائِباً لا تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ
غَرَائِباً لا تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ
غَرَائِباً لا تَرَاهَا النَّفْسُ فِي الْحُلُمِ
صَرْحَانِ مَا دَارَتِ الأَفْلاكُ مُنْذُ جَرَتْ
عَلَى نَظِيرِهِمَا فِي الشَّكْلِ وَالْعِظَمِ
عَلَى نَظِيرِهِمَا فِي الشَّكْلِ وَالْعِظَمِ
عَلَى نَظِيرِهِمَا فِي الشَّكْلِ وَالْعِظَمِ
عَلَى نَظِيرِهِمَا فِي الشَّكْلِ وَالْعِظَمِ
عَلَى نَظِيرِهِمَا فِي الشَّكْلِ وَالْعِظَمِ
تَضَمَّنَا حِكَماً بَادَتْ مَصَادِرُهَا
لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ
لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ
لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ
لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ
لَكِنَّهَا بَقِيَتْ نَقْشاً عَلَى رَضَمِ
قَوْمٌ طَوَتْهُمْ يَدُ الأَيَّامِ فَانْقَرَضُوا
وَذِكْرُهُمْ لَمْ يَزَلْ حَيّاً عَلَى الْقِدَمِ
وَذِكْرُهُمْ لَمْ يَزَلْ حَيّاً عَلَى الْقِدَمِ
وَذِكْرُهُمْ لَمْ يَزَلْ حَيّاً عَلَى الْقِدَمِ
وَذِكْرُهُمْ لَمْ يَزَلْ حَيّاً عَلَى الْقِدَمِ
وَذِكْرُهُمْ لَمْ يَزَلْ حَيّاً عَلَى الْقِدَمِ
فَكَمْ بِهَا صُوَر كَادَتْ تُخَاطِبُنَا
جَهْراً بِغَيْرِ لِسَانٍ نَاطِقٍ وَفَمِ
جَهْراً بِغَيْرِ لِسَانٍ نَاطِقٍ وَفَمِ
جَهْراً بِغَيْرِ لِسَانٍ نَاطِقٍ وَفَمِ
جَهْراً بِغَيْرِ لِسَانٍ نَاطِقٍ وَفَمِ
جَهْراً بِغَيْرِ لِسَانٍ نَاطِقٍ وَفَمِ
تَتْلُو لِهِرْمِسَ آيَاتٍ تَدُلُّ عَلَى
فَضْلٍ عَمِيمٍ وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ
فَضْلٍ عَمِيمٍ وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ
فَضْلٍ عَمِيمٍ وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ
فَضْلٍ عَمِيمٍ وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ
فَضْلٍ عَمِيمٍ وَمَجْدٍ بَاذِخِ الْقَدَمِ
آيَاتِ فَخْرٍ تَجَلَّى نُورُهَا فَغَدَتْ
مَذْكُورَةً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ
مَذْكُورَةً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ
مَذْكُورَةً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ
مَذْكُورَةً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ
مَذْكُورَةً بِلِسَانِ الْعُرْبِ وَالْعَجَمِ
وَلاحَ بَيْنَهُمَا بَلْهِيبُ مُتَّجِهاً
لِلشَّرْقِ يَلْحَظُ مَجْرَى النِّيلِ مِنْ أَمَمِ
لِلشَّرْقِ يَلْحَظُ مَجْرَى النِّيلِ مِنْ أَمَمِ
لِلشَّرْقِ يَلْحَظُ مَجْرَى النِّيلِ مِنْ أَمَمِ
لِلشَّرْقِ يَلْحَظُ مَجْرَى النِّيلِ مِنْ أَمَمِ
لِلشَّرْقِ يَلْحَظُ مَجْرَى النِّيلِ مِنْ أَمَمِ
كَأَنَّهُ رَابِضٌ لِلْوَثْبِ مُنْتَظِرٌ
فَرِيسَةً فَهْوَ يَرْعَاهَا وَلَمْ يَنَمِ
فَرِيسَةً فَهْوَ يَرْعَاهَا وَلَمْ يَنَمِ
فَرِيسَةً فَهْوَ يَرْعَاهَا وَلَمْ يَنَمِ
فَرِيسَةً فَهْوَ يَرْعَاهَا وَلَمْ يَنَمِ
فَرِيسَةً فَهْوَ يَرْعَاهَا وَلَمْ يَنَمِ
رَمْزٌ يَدُلُّ عَلَى أَنَّ الْعُلُومَ إِذَا
عَمَّتْ بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَةِ الْعَدَمِ
عَمَّتْ بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَةِ الْعَدَمِ
عَمَّتْ بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَةِ الْعَدَمِ
عَمَّتْ بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَةِ الْعَدَمِ
عَمَّتْ بِمِصْرَ نَزَتْ مِنْ وَهْدَةِ الْعَدَمِ
فَاسْتَيْقِظُوا يَا بَني الأَوْطَانِ وَانْتَصِبُوا
لِلْعِلْمِ فَهْوَ مَدَارُ الْعَدْلِ فِي الأُمَمِ
لِلْعِلْمِ فَهْوَ مَدَارُ الْعَدْلِ فِي الأُمَمِ
لِلْعِلْمِ فَهْوَ مَدَارُ الْعَدْلِ فِي الأُمَمِ
لِلْعِلْمِ فَهْوَ مَدَارُ الْعَدْلِ فِي الأُمَمِ
لِلْعِلْمِ فَهْوَ مَدَارُ الْعَدْلِ فِي الأُمَمِ
وَلا تَظُنُّوا نَمَاءَ الْمَالِ وَانْتَسِبُوا
فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ
فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ
فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ
فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ
فَالْعِلْمُ أَفْضَلُ مَا يَحْوِيهِ ذُو نَسَمِ
فَرُبَّ ذِي ثَرْوَةٍ بِالْجَهْلِ مُحْتَقَرٍ
وَرُبَّ ذِي خَلَّةٍ بِالْعِلْمِ مُحْتَرَمِ
وَرُبَّ ذِي خَلَّةٍ بِالْعِلْمِ مُحْتَرَمِ
وَرُبَّ ذِي خَلَّةٍ بِالْعِلْمِ مُحْتَرَمِ
وَرُبَّ ذِي خَلَّةٍ بِالْعِلْمِ مُحْتَرَمِ
وَرُبَّ ذِي خَلَّةٍ بِالْعِلْمِ مُحْتَرَمِ
شِيدُوا الْمَدَارِسَ فَهْيَ الْغَرْسُ إِنْ بَسَقَتْ
أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ الْنِّعَمِ
أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ الْنِّعَمِ
أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ الْنِّعَمِ
أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ الْنِّعَمِ
أَفْنَانُهُ أَثْمَرَتْ غَضّاً مِنَ الْنِّعَمِ
مَغْنَى عُلُومٍ تَرَى الأَبْنَاءَ عَاكِفَةً
عَلَى الدُّرُوسِ بِهِ كَالطَّيْرِ فِي الْحَرَمِ
عَلَى الدُّرُوسِ بِهِ كَالطَّيْرِ فِي الْحَرَمِ
عَلَى الدُّرُوسِ بِهِ كَالطَّيْرِ فِي الْحَرَمِ
عَلَى الدُّرُوسِ بِهِ كَالطَّيْرِ فِي الْحَرَمِ
عَلَى الدُّرُوسِ بِهِ كَالطَّيْرِ فِي الْحَرَمِ
مِنْ كُلِّ كَهْلِ الْحِجَا فِي سِنِّ عَاشِرَةٍ
يَكَادُ مَنْطِقُهُ يَنْهَلُّ بِالْحِكَمِ
يَكَادُ مَنْطِقُهُ يَنْهَلُّ بِالْحِكَمِ
يَكَادُ مَنْطِقُهُ يَنْهَلُّ بِالْحِكَمِ
يَكَادُ مَنْطِقُهُ يَنْهَلُّ بِالْحِكَمِ
يَكَادُ مَنْطِقُهُ يَنْهَلُّ بِالْحِكَمِ
قصيدة العلم يكسو الحلل الفاخرة
- يقول الشاعر أبو حفص بن عمر في قصيدته العلم يكسو الحلل الفاخرة:
العلم يَكسو الحُلل الفاخِرَة
وَالعلم يُحيي الأَعظم الناخِرَه
وَالعلم يُحيي الأَعظم الناخِرَه
وَالعلم يُحيي الأَعظم الناخِرَه
وَالعلم يُحيي الأَعظم الناخِرَه
وَالعلم يُحيي الأَعظم الناخِرَه
كَم ذَنبٍ أَصبَح رَأساً بِهِ
وَمِذنَبٍ أَبحرُه زاخِرَه
وَمِذنَبٍ أَبحرُه زاخِرَه
وَمِذنَبٍ أَبحرُه زاخِرَه
وَمِذنَبٍ أَبحرُه زاخِرَه
وَمِذنَبٍ أَبحرُه زاخِرَه
ما شَرَفُ النسبة إِلّا التُقى
أَين تَهيمُ الأَنفُس الفاخِرَه
أَين تَهيمُ الأَنفُس الفاخِرَه
أَين تَهيمُ الأَنفُس الفاخِرَه
أَين تَهيمُ الأَنفُس الفاخِرَه
أَين تَهيمُ الأَنفُس الفاخِرَه
مَن يَطلُب العزَّ بِغَير التُقى
تَرجعُ عَنهُ نَفسه داخِرَه
تَرجعُ عَنهُ نَفسه داخِرَه
تَرجعُ عَنهُ نَفسه داخِرَه
تَرجعُ عَنهُ نَفسه داخِرَه
تَرجعُ عَنهُ نَفسه داخِرَه
أَعرِض عَن الدُنيا تَكُن سَيِّدا
بَل مَلِكاً فيها وَفي الآخِرَه
بَل مَلِكاً فيها وَفي الآخِرَه
بَل مَلِكاً فيها وَفي الآخِرَه
بَل مَلِكاً فيها وَفي الآخِرَه
بَل مَلِكاً فيها وَفي الآخِرَه
قصيدة إذا الريح هبت من ربى العلم السعدي
يقول الشاعرعَنتَرَة بن شَدّاد في قصيدته إذا الريح هبت من ربى العلم السعدي:
إِذا الريحُ هَبَّت مِن رُبى العَلَمَ السَعدي
طَفا بَردُها حَرَّ الصَبابَةِ وَالوَجدِ
طَفا بَردُها حَرَّ الصَبابَةِ وَالوَجدِ
طَفا بَردُها حَرَّ الصَبابَةِ وَالوَجدِ
طَفا بَردُها حَرَّ الصَبابَةِ وَالوَجدِ
طَفا بَردُها حَرَّ الصَبابَةِ وَالوَجدِ
وَذَكَّرَني قَوماً حَفِظتُ عُهودَهُم
فَما عَرِفوا قَدري وَلا حَفِظوا عَهدي
فَما عَرِفوا قَدري وَلا حَفِظوا عَهدي
فَما عَرِفوا قَدري وَلا حَفِظوا عَهدي
فَما عَرِفوا قَدري وَلا حَفِظوا عَهدي
فَما عَرِفوا قَدري وَلا حَفِظوا عَهدي
وَلَولا فَتاةٌ في الخِيامِ مُقيمَةٌ
لَما اِختَرتُ قُربَ الدارِ يَوماً عَلى البُعدِ
لَما اِختَرتُ قُربَ الدارِ يَوماً عَلى البُعدِ
لَما اِختَرتُ قُربَ الدارِ يَوماً عَلى البُعدِ
لَما اِختَرتُ قُربَ الدارِ يَوماً عَلى البُعدِ
لَما اِختَرتُ قُربَ الدارِ يَوماً عَلى البُعدِ
مُهَفهَفَةٌ وَالسِحرُ مِن لَحَظاتِها
إِذا كَلَّمَت مَيتاً يَقومُ مِنَ اللَحدِ
إِذا كَلَّمَت مَيتاً يَقومُ مِنَ اللَحدِ
إِذا كَلَّمَت مَيتاً يَقومُ مِنَ اللَحدِ
إِذا كَلَّمَت مَيتاً يَقومُ مِنَ اللَحدِ
إِذا كَلَّمَت مَيتاً يَقومُ مِنَ اللَحدِ
أَشارَت إِلَيها الشَمسُ عِندَ غُروبِها
تَقولُ إِذا اِسوَدَّ الدُجى فَاِطلِعي بَعدي
تَقولُ إِذا اِسوَدَّ الدُجى فَاِطلِعي بَعدي
تَقولُ إِذا اِسوَدَّ الدُجى فَاِطلِعي بَعدي
تَقولُ إِذا اِسوَدَّ الدُجى فَاِطلِعي بَعدي
تَقولُ إِذا اِسوَدَّ الدُجى فَاِطلِعي بَعدي
وَقالَ لَها البَدرُ المُنيرُ أَلا اِسفِري
فَإِنَّكِ مِثلي في الكَمالِ وَفي السَعدِ
فَإِنَّكِ مِثلي في الكَمالِ وَفي السَعدِ
فَإِنَّكِ مِثلي في الكَمالِ وَفي السَعدِ
فَإِنَّكِ مِثلي في الكَمالِ وَفي السَعدِ
فَإِنَّكِ مِثلي في الكَمالِ وَفي السَعدِ
فَوَلَّت حَياءً ثُمَّ أَرخَت لِثامَها
وَقَد نَثَرَت مِن خَدِّها رَطِبَ الوَردِ
وَقَد نَثَرَت مِن خَدِّها رَطِبَ الوَردِ
وَقَد نَثَرَت مِن خَدِّها رَطِبَ الوَردِ
وَقَد نَثَرَت مِن خَدِّها رَطِبَ الوَردِ
وَقَد نَثَرَت مِن خَدِّها رَطِبَ الوَردِ
وَسَلَّت حُساماً مِن سَواجي جُفونِها
كَسَيفِ أَبيها القاطِعِ المُرهَفِ الحَدِّ
كَسَيفِ أَبيها القاطِعِ المُرهَفِ الحَدِّ
كَسَيفِ أَبيها القاطِعِ المُرهَفِ الحَدِّ
كَسَيفِ أَبيها القاطِعِ المُرهَفِ الحَدِّ
كَسَيفِ أَبيها القاطِعِ المُرهَفِ الحَدِّ
تُقاتِلُ عَيناها بِهِ وَهوَ مُغمَدٌ
وَمِن عَجَبٍ أَن يَقطَعَ السيفُ في الغِمدِ
وَمِن عَجَبٍ أَن يَقطَعَ السيفُ في الغِمدِ
وَمِن عَجَبٍ أَن يَقطَعَ السيفُ في الغِمدِ
وَمِن عَجَبٍ أَن يَقطَعَ السيفُ في الغِمدِ
وَمِن عَجَبٍ أَن يَقطَعَ السيفُ في الغِمدِ
مُرَنَّحَةُ الأَعطافِ مَهضومَةُ الحَشا
مُنَعَّمَةُ الأَطرافِ مائِسَةُ القَدِّ
مُنَعَّمَةُ الأَطرافِ مائِسَةُ القَدِّ
مُنَعَّمَةُ الأَطرافِ مائِسَةُ القَدِّ
مُنَعَّمَةُ الأَطرافِ مائِسَةُ القَدِّ
مُنَعَّمَةُ الأَطرافِ مائِسَةُ القَدِّ
يَبيتُ فُتاتُ المِسكِ تَحتَ لِثامِها
فَيَزدادُ مِن أَنفاسِها أَرَجُ النَدِّ
فَيَزدادُ مِن أَنفاسِها أَرَجُ النَدِّ
فَيَزدادُ مِن أَنفاسِها أَرَجُ النَدِّ
فَيَزدادُ مِن أَنفاسِها أَرَجُ النَدِّ
فَيَزدادُ مِن أَنفاسِها أَرَجُ النَدِّ
وَيَطلَعُ ضَوءُ الصُبحِ تَحتَ جَبينِها
فَيَغشاهُ لَيلٌ مِن دُجى شَعرِها الجَعدِ
فَيَغشاهُ لَيلٌ مِن دُجى شَعرِها الجَعدِ
فَيَغشاهُ لَيلٌ مِن دُجى شَعرِها الجَعدِ
فَيَغشاهُ لَيلٌ مِن دُجى شَعرِها الجَعدِ
فَيَغشاهُ لَيلٌ مِن دُجى شَعرِها الجَعدِ
وَبَينَ ثَناياها إِذا ما تَبَسَّمَت
مُديرُ مُدامٍ يَمزُجُ الراحَ بِالشَهدِ
مُديرُ مُدامٍ يَمزُجُ الراحَ بِالشَهدِ
مُديرُ مُدامٍ يَمزُجُ الراحَ بِالشَهدِ
مُديرُ مُدامٍ يَمزُجُ الراحَ بِالشَهدِ
مُديرُ مُدامٍ يَمزُجُ الراحَ بِالشَهدِ
شَكا نَحرُها مِن عَقدِها مُتَظَلِّماً
فَواحَرَبا مِن ذَلِكَ النَحرِ وَالعِقدِ
فَواحَرَبا مِن ذَلِكَ النَحرِ وَالعِقدِ
فَواحَرَبا مِن ذَلِكَ النَحرِ وَالعِقدِ
فَواحَرَبا مِن ذَلِكَ النَحرِ وَالعِقدِ
فَواحَرَبا مِن ذَلِكَ النَحرِ وَالعِقدِ
فَهَل تَسمَحُ الأَيّامُ يا اِبنَةَ مالِكٍ
بِوَصلٍ يُداوي القَلبَ مِن أَلَمِ الصَدِّ
بِوَصلٍ يُداوي القَلبَ مِن أَلَمِ الصَدِّ
بِوَصلٍ يُداوي القَلبَ مِن أَلَمِ الصَدِّ
بِوَصلٍ يُداوي القَلبَ مِن أَلَمِ الصَدِّ
بِوَصلٍ يُداوي القَلبَ مِن أَلَمِ الصَدِّ
سَأَحلُمُ عَن قَومي وَلَو سَفَكوا دَمي
وَأَجرَعُ فيكِ الصَبرَ دونَ المَلا وَحدي
وَأَجرَعُ فيكِ الصَبرَ دونَ المَلا وَحدي
وَأَجرَعُ فيكِ الصَبرَ دونَ المَلا وَحدي
وَأَجرَعُ فيكِ الصَبرَ دونَ المَلا وَحدي
وَأَجرَعُ فيكِ الصَبرَ دونَ المَلا وَحدي
وَحَقِّكِ أَشجاني التَباعُدُ بَعدَكُم
فَهَل أَنتُمُ أَشجاكُمُ البُعدُ مِن بَعدي
فَهَل أَنتُمُ أَشجاكُمُ البُعدُ مِن بَعدي
فَهَل أَنتُمُ أَشجاكُمُ البُعدُ مِن بَعدي
فَهَل أَنتُمُ أَشجاكُمُ البُعدُ مِن بَعدي
فَهَل أَنتُمُ أَشجاكُمُ البُعدُ مِن بَعدي
حَذِرتُ مِنَ البَينِ المُفَرِّقِ بَينَنا
وَقَد كانَ ظَنّي لا أُفارِقُكُم جَهدي
وَقَد كانَ ظَنّي لا أُفارِقُكُم جَهدي
وَقَد كانَ ظَنّي لا أُفارِقُكُم جَهدي
وَقَد كانَ ظَنّي لا أُفارِقُكُم جَهدي
وَقَد كانَ ظَنّي لا أُفارِقُكُم جَهدي
فَإِن عايَنَت عَيني المَطايا وَرَكبُها
فَرَشتُ لَدى أَخفافِها صَفحَةَ الخَدِّ
فَرَشتُ لَدى أَخفافِها صَفحَةَ الخَدِّ
فَرَشتُ لَدى أَخفافِها صَفحَةَ الخَدِّ
فَرَشتُ لَدى أَخفافِها صَفحَةَ الخَدِّ
فَرَشتُ لَدى أَخفافِها صَفحَةَ الخَدِّ