أبيات شعر عن الشوق والحنين
أبيات شعر عن الشوق
- يقول المتنبي:
أُغالِبُ فيكَ الشَوقَ وَالشَوقُ أَغلَبُ
وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ.
وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ.
وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ.
وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ.
وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ.
أَما تَغلَطُ الأَيّامُ فيَّ بِأَن أَرى
بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ.
بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ.
بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ.
بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ.
بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ.
وَلِلَّهِ سَيري ما أَقَلَّ تَإِيَّةً
عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ.
عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ.
عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ.
عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ.
عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ.
- ويقول أيضاً:
منَ الشوقِ والوجدِ المُبَرِّحِ أنَّني
يُمَثَّلُ لي من بعدِ لُقياكَ لُقياكا.
يُمَثَّلُ لي من بعدِ لُقياكَ لُقياكا.
يُمَثَّلُ لي من بعدِ لُقياكَ لُقياكا.
يُمَثَّلُ لي من بعدِ لُقياكَ لُقياكا.
يُمَثَّلُ لي من بعدِ لُقياكَ لُقياكا.
سأسلوا لَذيذَ العيشِ بعدك دائماً
وأنسى حياةَ النفسِ من قبلِ أنساكا.
وأنسى حياةَ النفسِ من قبلِ أنساكا.
وأنسى حياةَ النفسِ من قبلِ أنساكا.
وأنسى حياةَ النفسِ من قبلِ أنساكا.
وأنسى حياةَ النفسِ من قبلِ أنساكا.
- يقول قيس بن ذريح:
وَدِدتُ مِنَ الشَوقِ الَّذي بِيَ أَنَّني
أُعارُ جَناحَي طائِرٍ فَأَطيرُ.
أُعارُ جَناحَي طائِرٍ فَأَطيرُ.
أُعارُ جَناحَي طائِرٍ فَأَطيرُ.
أُعارُ جَناحَي طائِرٍ فَأَطيرُ.
أُعارُ جَناحَي طائِرٍ فَأَطيرُ.
فَما في نَعيمٍ بَعدَ فَقدِكِ لَذَّةٌ
وَلا في سُرورِ لَستِ فيهِ سُرورُ.
وَلا في سُرورِ لَستِ فيهِ سُرورُ.
وَلا في سُرورِ لَستِ فيهِ سُرورُ.
وَلا في سُرورِ لَستِ فيهِ سُرورُ.
وَلا في سُرورِ لَستِ فيهِ سُرورُ.
- يقول ابن قلاقس:
عندي فؤادٌ يكادُ الشوقُ ينزعُه
وليس يَدْري بما تُخْفيه أضلُعُهُ.
وليس يَدْري بما تُخْفيه أضلُعُهُ.
وليس يَدْري بما تُخْفيه أضلُعُهُ.
وليس يَدْري بما تُخْفيه أضلُعُهُ.
وليس يَدْري بما تُخْفيه أضلُعُهُ.
يظلّ ظمآنَ مطوياً على حُرَقِ
إن باتَ يُبصِرُ ماءً وهو يمنعُهُ.
إن باتَ يُبصِرُ ماءً وهو يمنعُهُ.
إن باتَ يُبصِرُ ماءً وهو يمنعُهُ.
إن باتَ يُبصِرُ ماءً وهو يمنعُهُ.
إن باتَ يُبصِرُ ماءً وهو يمنعُهُ.
ما شئت يا ليلُ فامدُدْ من دجاكَ فقد
لاحتْ تباشيرُ صُبْحٍ حان مطلعُهُ.
لاحتْ تباشيرُ صُبْحٍ حان مطلعُهُ.
لاحتْ تباشيرُ صُبْحٍ حان مطلعُهُ.
لاحتْ تباشيرُ صُبْحٍ حان مطلعُهُ.
لاحتْ تباشيرُ صُبْحٍ حان مطلعُهُ.
- يقول عبد الرحمن العشماوي:
قرِّب خُطاكَ فإنني مُشْتاقُ
عندي الحنينُ وعندك الإِشفاقُ.
عندي الحنينُ وعندك الإِشفاقُ.
عندي الحنينُ وعندك الإِشفاقُ.
عندي الحنينُ وعندك الإِشفاقُ.
عندي الحنينُ وعندك الإِشفاقُ.
أتُراكَ لم تعلم بحالي، بعدما
عصَفَتْ براحة قلبيَ الأشواقُ؟
عصَفَتْ براحة قلبيَ الأشواقُ؟
عصَفَتْ براحة قلبيَ الأشواقُ؟
عصَفَتْ براحة قلبيَ الأشواقُ؟
عصَفَتْ براحة قلبيَ الأشواقُ؟
أنظرْ إلى الأفق البعيدِ فربَّما
وافاكَ منه النَّابضُ الخَفَّاق.
وافاكَ منه النَّابضُ الخَفَّاق.
وافاكَ منه النَّابضُ الخَفَّاق.
وافاكَ منه النَّابضُ الخَفَّاق.
وافاكَ منه النَّابضُ الخَفَّاق.
قرب إلىَّ الماءَ، إني ظاميءٌ
ولديك أنتَ الماءُ والتِّرياقُ.
ولديك أنتَ الماءُ والتِّرياقُ.
ولديك أنتَ الماءُ والتِّرياقُ.
ولديك أنتَ الماءُ والتِّرياقُ.
ولديك أنتَ الماءُ والتِّرياقُ.
مهما تطاول عنكَ صبابتي
فأنا إلى فَجْر المُنَى توَّاقُ.
فأنا إلى فَجْر المُنَى توَّاقُ.
فأنا إلى فَجْر المُنَى توَّاقُ.
فأنا إلى فَجْر المُنَى توَّاقُ.
فأنا إلى فَجْر المُنَى توَّاقُ.
مادام لي حُلُمُ الِّلقاءِ فإننيِ
أحيا به، مهما يطول فِراَقُ.
أحيا به، مهما يطول فِراَقُ.
أحيا به، مهما يطول فِراَقُ.
أحيا به، مهما يطول فِراَقُ.
أحيا به، مهما يطول فِراَقُ.
- يقول أحمد شوقي:
حمامة الأيك من بالشجو طارحها
ومن وراء الدجى بالشوق ناجاها.
ومن وراء الدجى بالشوق ناجاها.
ومن وراء الدجى بالشوق ناجاها.
ومن وراء الدجى بالشوق ناجاها.
ومن وراء الدجى بالشوق ناجاها.
ألقت إلى الليل جيدا نافرا ورمت
إليه أذنا وجارت فيه عيناها.
إليه أذنا وجارت فيه عيناها.
إليه أذنا وجارت فيه عيناها.
إليه أذنا وجارت فيه عيناها.
إليه أذنا وجارت فيه عيناها.
وعادها الشوق للأحباب فانبعثت
تبكي وتهتف أحيانا بشكواها.
تبكي وتهتف أحيانا بشكواها.
تبكي وتهتف أحيانا بشكواها.
تبكي وتهتف أحيانا بشكواها.
تبكي وتهتف أحيانا بشكواها.
يا جارة الأيك أيام الهوى ذهبت
كالحلم آها لأيام الهوى آها.
كالحلم آها لأيام الهوى آها.
كالحلم آها لأيام الهوى آها.
كالحلم آها لأيام الهوى آها.
كالحلم آها لأيام الهوى آها.
- يقول الفرزدق:
أهاجَ لَكَ الشّوْقَ القَدِيمَ خَيالُهُ
مَنَازِلُ بَيْنَ المُنْتَضَى وَمُنِيمِ.
مَنَازِلُ بَيْنَ المُنْتَضَى وَمُنِيمِ.
مَنَازِلُ بَيْنَ المُنْتَضَى وَمُنِيمِ.
مَنَازِلُ بَيْنَ المُنْتَضَى وَمُنِيمِ.
مَنَازِلُ بَيْنَ المُنْتَضَى وَمُنِيمِ.
وَقَدْ حالَ دُوني السّجنُ حتى نسيتُها
وَأذْهَلَني عَنْ ذِكْرِ كُلِّ حَمِيمِ.
وَأذْهَلَني عَنْ ذِكْرِ كُلِّ حَمِيمِ.
وَأذْهَلَني عَنْ ذِكْرِ كُلِّ حَمِيمِ.
وَأذْهَلَني عَنْ ذِكْرِ كُلِّ حَمِيمِ.
وَأذْهَلَني عَنْ ذِكْرِ كُلِّ حَمِيمِ.
على أنّني مِنْ ذِكْرِهَا كُلَّ لَيلَةٍ
كَذِي حُمَةٍ يَعْتَادُ داءَ سَلِيمِ.
كَذِي حُمَةٍ يَعْتَادُ داءَ سَلِيمِ.
كَذِي حُمَةٍ يَعْتَادُ داءَ سَلِيمِ.
كَذِي حُمَةٍ يَعْتَادُ داءَ سَلِيمِ.
كَذِي حُمَةٍ يَعْتَادُ داءَ سَلِيمِ.
إذا قِيلَ قَدْ ذَلّتْ لَهُ عَنْ حَيَاتِهِ
تُراجِعُ مِنْهُ خَابِلاتِ شَكِيمِ.
تُراجِعُ مِنْهُ خَابِلاتِ شَكِيمِ.
تُراجِعُ مِنْهُ خَابِلاتِ شَكِيمِ.
تُراجِعُ مِنْهُ خَابِلاتِ شَكِيمِ.
تُراجِعُ مِنْهُ خَابِلاتِ شَكِيمِ.
إذا ما أتَتْهُ الرّيحُ منْ نَحْوِ أرْضِهَا،
فَقُلْ في بَعِيدِ العائِداتِ سَقيمِ.
فَقُلْ في بَعِيدِ العائِداتِ سَقيمِ.
فَقُلْ في بَعِيدِ العائِداتِ سَقيمِ.
فَقُلْ في بَعِيدِ العائِداتِ سَقيمِ.
فَقُلْ في بَعِيدِ العائِداتِ سَقيمِ.
فإنْ تُنكِرِي ما كنتِ قَدْ تَعرِفِينَهُ،
فَمَا الدّهْرُ مِنْ حالٍ لَنَا بِذَمِيمِ.
فَمَا الدّهْرُ مِنْ حالٍ لَنَا بِذَمِيمِ.
فَمَا الدّهْرُ مِنْ حالٍ لَنَا بِذَمِيمِ.
فَمَا الدّهْرُ مِنْ حالٍ لَنَا بِذَمِيمِ.
فَمَا الدّهْرُ مِنْ حالٍ لَنَا بِذَمِيمِ.
لهُ يَوْمُ سَوْءٍ ليْسَ يُخطىءُ حظُّه،
وَيَوْمُ تَلاقَى شَمْسُهُ بِنَعِيمِ,
وَيَوْمُ تَلاقَى شَمْسُهُ بِنَعِيمِ,
وَيَوْمُ تَلاقَى شَمْسُهُ بِنَعِيمِ,
وَيَوْمُ تَلاقَى شَمْسُهُ بِنَعِيمِ,
وَيَوْمُ تَلاقَى شَمْسُهُ بِنَعِيمِ,
وَقَدْ عَلِمَتْ أنّ الرّكابَ قد اشتكتْ
مَوَاقِعَ عُرْيَانٍ مَكَانَ كُلُومِ.
مَوَاقِعَ عُرْيَانٍ مَكَانَ كُلُومِ.
مَوَاقِعَ عُرْيَانٍ مَكَانَ كُلُومِ.
مَوَاقِعَ عُرْيَانٍ مَكَانَ كُلُومِ.
مَوَاقِعَ عُرْيَانٍ مَكَانَ كُلُومِ.
ما الشوق مقتنعا مني بذا الكمد
- يقول المتنبي:
ما الشَّوقُ مُقتنعاً مني بذا الكَمَدِ
حتَّى أكونَ بلا قلبٍ ولا كَبِدِ.
حتَّى أكونَ بلا قلبٍ ولا كَبِدِ.
حتَّى أكونَ بلا قلبٍ ولا كَبِدِ.
حتَّى أكونَ بلا قلبٍ ولا كَبِدِ.
حتَّى أكونَ بلا قلبٍ ولا كَبِدِ.
ولا الدِّيارُ التي كان الحبيب بها
تشكو إليَّ ولا أشكو إلى أحدِ.
تشكو إليَّ ولا أشكو إلى أحدِ.
تشكو إليَّ ولا أشكو إلى أحدِ.
تشكو إليَّ ولا أشكو إلى أحدِ.
تشكو إليَّ ولا أشكو إلى أحدِ.
ما زال كل هزيمِ الوَدقِ يُنحِلُها
والسُقمُ يُنحِلُني حتى حَكَت جَسَدي.
والسُقمُ يُنحِلُني حتى حَكَت جَسَدي.
والسُقمُ يُنحِلُني حتى حَكَت جَسَدي.
والسُقمُ يُنحِلُني حتى حَكَت جَسَدي.
والسُقمُ يُنحِلُني حتى حَكَت جَسَدي.
وكلما فاض دمعي غاضَ مُصطَبَري
كأنَّ ما سال من جفنيَّ من جَلَدي.
كأنَّ ما سال من جفنيَّ من جَلَدي.
كأنَّ ما سال من جفنيَّ من جَلَدي.
كأنَّ ما سال من جفنيَّ من جَلَدي.
كأنَّ ما سال من جفنيَّ من جَلَدي.
فأين من زَفَراتي من كَلِفتُ به
وأين منك ابن يَحيَى صَولةُ الأسدِ.
وأين منك ابن يَحيَى صَولةُ الأسدِ.
وأين منك ابن يَحيَى صَولةُ الأسدِ.
وأين منك ابن يَحيَى صَولةُ الأسدِ.
وأين منك ابن يَحيَى صَولةُ الأسدِ.
لمَّا وَزَنتُ بك الدنيا فمِلتَ بها
وبالورى قَلَّ عِندي كثرةُ العددِ.
وبالورى قَلَّ عِندي كثرةُ العددِ.
وبالورى قَلَّ عِندي كثرةُ العددِ.
وبالورى قَلَّ عِندي كثرةُ العددِ.
وبالورى قَلَّ عِندي كثرةُ العددِ.
ما دار في خُلدِ الأيامِِ لي فَرَحٌ
أبا عُبادةَ حتى دُرتَ في خَلَدي.
أبا عُبادةَ حتى دُرتَ في خَلَدي.
أبا عُبادةَ حتى دُرتَ في خَلَدي.
أبا عُبادةَ حتى دُرتَ في خَلَدي.
أبا عُبادةَ حتى دُرتَ في خَلَدي.
مَلكٌ إذا امتلأَت مالاً خزائنُهُ
أذاقَهَا طعمَ ثُكلِ الأمِّ للوَلَدِ
أذاقَهَا طعمَ ثُكلِ الأمِّ للوَلَدِ
أذاقَهَا طعمَ ثُكلِ الأمِّ للوَلَدِ
أذاقَهَا طعمَ ثُكلِ الأمِّ للوَلَدِ
أذاقَهَا طعمَ ثُكلِ الأمِّ للوَلَدِ
ماضي الجَنانِ يُريهِ الحزم قبل غدٍ
بقلبهِ ما تَرَهُ عيناهُ بعد غدِ.
بقلبهِ ما تَرَهُ عيناهُ بعد غدِ.
بقلبهِ ما تَرَهُ عيناهُ بعد غدِ.
بقلبهِ ما تَرَهُ عيناهُ بعد غدِ.
بقلبهِ ما تَرَهُ عيناهُ بعد غدِ.
ماذا البهاء ولا ذا النُورُ من بشرٍ
ولا السَماحُ الذي فيه سماح يدٍ.
ولا السَماحُ الذي فيه سماح يدٍ.
ولا السَماحُ الذي فيه سماح يدٍ.
ولا السَماحُ الذي فيه سماح يدٍ.
ولا السَماحُ الذي فيه سماح يدٍ.
أي الأكُفِّ تُبارِي الغَيثَ ما اتَّفَقَا
حتى إذا افترقا عادت ولم يَعُدِ.
حتى إذا افترقا عادت ولم يَعُدِ.
حتى إذا افترقا عادت ولم يَعُدِ.
حتى إذا افترقا عادت ولم يَعُدِ.
حتى إذا افترقا عادت ولم يَعُدِ.
قد كنتُ أحسب أنَّ المجدَ من مُضَرٍ
حتى تَبَحتَرَ فَهوَ اليومَ من أُدَدِ.
حتى تَبَحتَرَ فَهوَ اليومَ من أُدَدِ.
حتى تَبَحتَرَ فَهوَ اليومَ من أُدَدِ.
حتى تَبَحتَرَ فَهوَ اليومَ من أُدَدِ.
حتى تَبَحتَرَ فَهوَ اليومَ من أُدَدِ.
قومٌ إذا أَمطَرَتَ موتاً سُيُوفُهُمُ
حَسِبتَهَا سُحُباً جادَت على بَلَدِ.
حَسِبتَهَا سُحُباً جادَت على بَلَدِ.
حَسِبتَهَا سُحُباً جادَت على بَلَدِ.
حَسِبتَهَا سُحُباً جادَت على بَلَدِ.
حَسِبتَهَا سُحُباً جادَت على بَلَدِ.
لم أُجرِ غايةَ فكري منكَ في صفةٍ
إلَّا وَجَدتُ مَداها غايةَ الأَبَدِ.
إلَّا وَجَدتُ مَداها غايةَ الأَبَدِ.
إلَّا وَجَدتُ مَداها غايةَ الأَبَدِ.
إلَّا وَجَدتُ مَداها غايةَ الأَبَدِ.
إلَّا وَجَدتُ مَداها غايةَ الأَبَدِ.
أبيات شعر عن الحنين
- يقول سيد قطب:
جف قلبي من الحنين فغاضت
عبراتي وأقفرت منذ حين.
عبراتي وأقفرت منذ حين.
عبراتي وأقفرت منذ حين.
عبراتي وأقفرت منذ حين.
عبراتي وأقفرت منذ حين.
وحسبت الدموع ذكرى توارت
بين ماضي حياتي المكنون.
بين ماضي حياتي المكنون.
بين ماضي حياتي المكنون.
بين ماضي حياتي المكنون.
بين ماضي حياتي المكنون.
- يقول ابن نباته المصري:
لما تبدى في الحنين
تحاربت كبدِي وعيني.
تحاربت كبدِي وعيني.
تحاربت كبدِي وعيني.
تحاربت كبدِي وعيني.
تحاربت كبدِي وعيني.
فاعْجب لها من غزوةٍ
جاءت ببدرٍ في حنين.
جاءت ببدرٍ في حنين.
جاءت ببدرٍ في حنين.
جاءت ببدرٍ في حنين.
جاءت ببدرٍ في حنين.
- يقول محمود درويش:
الليل تاريخ الحنين وأنت ليلي
قلتَ لي وتركتني
وتركت لي ليلي وليلك باردين ...
وسوف يوجعني الشتاء وذكرياتك
سوف يوجعك الهواء معطراً بزنابقي
لا بأس!
سوف أحب أول عابر
يبكي على امرأة رمته إلى الهباء كما فعلت
سنعتني أنا والغريب بليلنا ونضيئه.
سنؤثث الأبد الصغير... سننتقي
أنا والغريب سريرنا وشعورنا بعناية
ولربما نتلو معاً أنا والغريب
قصيدة الحب التي أهديتني
والليل تاريخ الحنين
وأنا ليلي
- يقول فاروق جويدة:
ويحملني الحنين إليك طفلا
وقد سلب الزمان الصبر مني
وقد سلب الزمان الصبر مني
وقد سلب الزمان الصبر مني
وقد سلب الزمان الصبر مني
وألقى فوق صدرك أمنياتي
وقد شقي الفؤاد مع التمني
وقد شقي الفؤاد مع التمني
وقد شقي الفؤاد مع التمني
وقد شقي الفؤاد مع التمني
وقد شقي الفؤاد مع التمني
غرست الدرب أزهارا بعمري
فخيبت السنون اليوم ظني
فخيبت السنون اليوم ظني
فخيبت السنون اليوم ظني
فخيبت السنون اليوم ظني
فخيبت السنون اليوم ظني
وأسلمت الزمان زمام أمري
وعشت العمر بالشكوى أغني..
وعشت العمر بالشكوى أغني..
وعشت العمر بالشكوى أغني..
وعشت العمر بالشكوى أغني..
وعشت العمر بالشكوى أغني..
وكان العمر في عينيك أمنا
وضاع العمر يوم رحلت عني...
وضاع العمر يوم رحلت عني...
وضاع العمر يوم رحلت عني...
وضاع العمر يوم رحلت عني...
وضاع العمر يوم رحلت عني...
- يقول إبراهيم ناجي:
أبغي الهدوء ولا هدوء وفي
صدري عبابٌ غير مأمون.
صدري عبابٌ غير مأمون.
صدري عبابٌ غير مأمون.
صدري عبابٌ غير مأمون.
صدري عبابٌ غير مأمون.
يهتاج إن لَجَّ الحنين به
ويئن فيه أنينَ مطعون.
ويئن فيه أنينَ مطعون.
ويئن فيه أنينَ مطعون.
ويئن فيه أنينَ مطعون.
ويئن فيه أنينَ مطعون.
ويظل يضرب في أضالعه
وكأنها قضبان مسجون.
وكأنها قضبان مسجون.
وكأنها قضبان مسجون.
وكأنها قضبان مسجون.
وكأنها قضبان مسجون.
ويحَ الحنين وما يجرعني
من مُرِّه ويبيت يسقيني.
من مُرِّه ويبيت يسقيني.
من مُرِّه ويبيت يسقيني.
من مُرِّه ويبيت يسقيني.
من مُرِّه ويبيت يسقيني.
ربيتُه طفلاً بذلتُ له
ما شاء من خفضٍ ومن لينِ.
ما شاء من خفضٍ ومن لينِ.
ما شاء من خفضٍ ومن لينِ.
ما شاء من خفضٍ ومن لينِ.
ما شاء من خفضٍ ومن لينِ.
فاليوم لمّا اشتدّ ساعدُه
وربا كنوارِ البساتينِ.
وربا كنوارِ البساتينِ.
وربا كنوارِ البساتينِ.
وربا كنوارِ البساتينِ.
وربا كنوارِ البساتينِ.
كذا يهلك السيف في جفنه
- يقول المعتمد بن عباد:
كذا يهلِك السَيفُ في جِفنِه
إِذا هَزَّ كَفّي طَويلُ الحَنينِ.
إِذا هَزَّ كَفّي طَويلُ الحَنينِ.
إِذا هَزَّ كَفّي طَويلُ الحَنينِ.
إِذا هَزَّ كَفّي طَويلُ الحَنينِ.
إِذا هَزَّ كَفّي طَويلُ الحَنينِ.
كذا يَعطِش الرُمح لَم أَعتَقِلهُ
وَلَم تَروه مِن نَجيعٍ يَميني.
وَلَم تَروه مِن نَجيعٍ يَميني.
وَلَم تَروه مِن نَجيعٍ يَميني.
وَلَم تَروه مِن نَجيعٍ يَميني.
وَلَم تَروه مِن نَجيعٍ يَميني.
كذا يَمنَع الطَرف عَلَّك الشَكي
مَ مُرتَقِيا غِرّةً في كَمينِ.
مَ مُرتَقِيا غِرّةً في كَمينِ.
مَ مُرتَقِيا غِرّةً في كَمينِ.
مَ مُرتَقِيا غِرّةً في كَمينِ.
مَ مُرتَقِيا غِرّةً في كَمينِ.
كأنَّ الفَوارِسَ فيهِ ليوثٌ
تُراعي فَرائِسَها في عَرينِ.
تُراعي فَرائِسَها في عَرينِ.
تُراعي فَرائِسَها في عَرينِ.
تُراعي فَرائِسَها في عَرينِ.
تُراعي فَرائِسَها في عَرينِ.
ولا شرفٌ يَرحَمُ المُشرفيّ
مِمّا بِهِ مِن شَمات الوَتينِ.
مِمّا بِهِ مِن شَمات الوَتينِ.
مِمّا بِهِ مِن شَمات الوَتينِ.
مِمّا بِهِ مِن شَمات الوَتينِ.
مِمّا بِهِ مِن شَمات الوَتينِ.
أَلا كَرَمٌ يُنعِشُ السمهريّ
وَيُشفيه مِن كُلّ داءِ دَفينِ.
وَيُشفيه مِن كُلّ داءِ دَفينِ.
وَيُشفيه مِن كُلّ داءِ دَفينِ.
وَيُشفيه مِن كُلّ داءِ دَفينِ.
وَيُشفيه مِن كُلّ داءِ دَفينِ.
أَلا حَنَّةٌ لابن مَحنيَّة
شَديد الحَنين ضَعيف الأَنينِ.
شَديد الحَنين ضَعيف الأَنينِ.
شَديد الحَنين ضَعيف الأَنينِ.
شَديد الحَنين ضَعيف الأَنينِ.
شَديد الحَنين ضَعيف الأَنينِ.
يُؤَمِّلُ مِن صَدرها ضَمَّةً
تُبَوِّئُهُ صَدر كُفء مُعينِ.
تُبَوِّئُهُ صَدر كُفء مُعينِ.
تُبَوِّئُهُ صَدر كُفء مُعينِ.
تُبَوِّئُهُ صَدر كُفء مُعينِ.
تُبَوِّئُهُ صَدر كُفء مُعينِ.