-

أبيات وحكم شعرية

أبيات وحكم شعرية
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

قصيدة للشاعر أحيحة بن الجلاح

يا مالُ وَالسَيِّدُ المُعَمَّمُ قَد

يُبطِرُهُ بَعضُ رَأيِهِ السَرِفُ

يُبطِرُهُ بَعضُ رَأيِهِ السَرِفُ

يُبطِرُهُ بَعضُ رَأيِهِ السَرِفُ

يُبطِرُهُ بَعضُ رَأيِهِ السَرِفُ

يُبطِرُهُ بَعضُ رَأيِهِ السَرِفُ

خالَفتَ في الرَأيِ كُلَّ ذي فَخَرٍ

وَالحَقُّ يا مالُ غَيرُ ما تَصِفُ

وَالحَقُّ يا مالُ غَيرُ ما تَصِفُ

وَالحَقُّ يا مالُ غَيرُ ما تَصِفُ

وَالحَقُّ يا مالُ غَيرُ ما تَصِفُ

وَالحَقُّ يا مالُ غَيرُ ما تَصِفُ

لا يَرفَعُ العَبدُ فَوقَ سُنَّتِهِ

وَالحَقُّ يوفى بِهِ وَيُعتَرَفُ

وَالحَقُّ يوفى بِهِ وَيُعتَرَفُ

وَالحَقُّ يوفى بِهِ وَيُعتَرَفُ

وَالحَقُّ يوفى بِهِ وَيُعتَرَفُ

وَالحَقُّ يوفى بِهِ وَيُعتَرَفُ

إِنَّ بُحَيراً عَبدٌ لِغَيرِكُمُ

يا مالُ وَالحَقُّ عِندَهُ فَقِفوا

يا مالُ وَالحَقُّ عِندَهُ فَقِفوا

يا مالُ وَالحَقُّ عِندَهُ فَقِفوا

يا مالُ وَالحَقُّ عِندَهُ فَقِفوا

يا مالُ وَالحَقُّ عِندَهُ فَقِفوا

أوتيتُ فيهِ الوَفاءَ مُعتَرِفاً

بِالحَقِّ فيهِ لَكُم فَلاتَكِفوا

بِالحَقِّ فيهِ لَكُم فَلاتَكِفوا

بِالحَقِّ فيهِ لَكُم فَلاتَكِفوا

بِالحَقِّ فيهِ لَكُم فَلاتَكِفوا

بِالحَقِّ فيهِ لَكُم فَلاتَكِفوا

نَحنُ بِما عِندِنا وَأَنتَ بِما

عِندَكَ راضٍ وَالرَأيُ مُختَلِفُ

عِندَكَ راضٍ وَالرَأيُ مُختَلِفُ

عِندَكَ راضٍ وَالرَأيُ مُختَلِفُ

عِندَكَ راضٍ وَالرَأيُ مُختَلِفُ

عِندَكَ راضٍ وَالرَأيُ مُختَلِفُ

نَحنُ المَكيثونَ حَيثُ يَحمَدُنا ال

مُكثُ وَنَحنُ المَصالِتُ الأُنُفُ

مُكثُ وَنَحنُ المَصالِتُ الأُنُفُ

مُكثُ وَنَحنُ المَصالِتُ الأُنُفُ

مُكثُ وَنَحنُ المَصالِتُ الأُنُفُ

مُكثُ وَنَحنُ المَصالِتُ الأُنُفُ

وَالحافِظو عَورَةِ العَشيرَةِ لا

يَأتيهُمُ مِن وَرائِهِم وَكَفُ

يَأتيهُمُ مِن وَرائِهِم وَكَفُ

يَأتيهُمُ مِن وَرائِهِم وَكَفُ

يَأتيهُمُ مِن وَرائِهِم وَكَفُ

يَأتيهُمُ مِن وَرائِهِم وَكَفُ

وَاللَهُ لا يَزدَهي كَتيبَتَنا

أُسدُ عَرينٍ مَقيلُها غُرَفُ

أُسدُ عَرينٍ مَقيلُها غُرَفُ

أُسدُ عَرينٍ مَقيلُها غُرَفُ

أُسدُ عَرينٍ مَقيلُها غُرَفُ

أُسدُ عَرينٍ مَقيلُها غُرَفُ

إِذا مَشَينا في الفارِسِيِّ كَما

تَمشي جِمالٌ مَصاعِبٌ قُطُفُ

تَمشي جِمالٌ مَصاعِبٌ قُطُفُ

تَمشي جِمالٌ مَصاعِبٌ قُطُفُ

تَمشي جِمالٌ مَصاعِبٌ قُطُفُ

تَمشي جِمالٌ مَصاعِبٌ قُطُفُ

نَمشي إِلى المَوتِ مِن حَفائِظِنا

مَشياً ذَريعاً وَهُكمُنا نَصَفُ

مَشياً ذَريعاً وَهُكمُنا نَصَفُ

مَشياً ذَريعاً وَهُكمُنا نَصَفُ

مَشياً ذَريعاً وَهُكمُنا نَصَفُ

مَشياً ذَريعاً وَهُكمُنا نَصَفُ

إِنَّ سَميراً أَبَت عَشيرَتُهُ

أَن يَعرِفوا فَوقَ مابِهِ نَطِفوا

أَن يَعرِفوا فَوقَ مابِهِ نَطِفوا

أَن يَعرِفوا فَوقَ مابِهِ نَطِفوا

أَن يَعرِفوا فَوقَ مابِهِ نَطِفوا

أَن يَعرِفوا فَوقَ مابِهِ نَطِفوا

أَو تَصدُرِ الخَيلُ وَهيَ حامِلَةٌ

تَحتَ صُواها جَماجِمٌ جُفُفُ

تَحتَ صُواها جَماجِمٌ جُفُفُ

تَحتَ صُواها جَماجِمٌ جُفُفُ

تَحتَ صُواها جَماجِمٌ جُفُفُ

تَحتَ صُواها جَماجِمٌ جُفُفُ

أَو تَجرَعوا الغَيظَ مابَدا لَكُمُ

فَهارِشوا الحَربَ حَيثُ تَنصَرِفُ

فَهارِشوا الحَربَ حَيثُ تَنصَرِفُ

فَهارِشوا الحَربَ حَيثُ تَنصَرِفُ

فَهارِشوا الحَربَ حَيثُ تَنصَرِفُ

فَهارِشوا الحَربَ حَيثُ تَنصَرِفُ

إِنّي لَأُنمى إِذا اِنتَمَيتُ إِلى

غُرٍّ كِرامٍ وَقَومُنا شَرَفُ

غُرٍّ كِرامٍ وَقَومُنا شَرَفُ

غُرٍّ كِرامٍ وَقَومُنا شَرَفُ

غُرٍّ كِرامٍ وَقَومُنا شَرَفُ

غُرٍّ كِرامٍ وَقَومُنا شَرَفُ

بيضٌ جِعادٌ كَأَنَّ أَعيُنَهُم

يُكحِلُها في المَلاحِمِ السَدَفُ

يُكحِلُها في المَلاحِمِ السَدَفُ

يُكحِلُها في المَلاحِمِ السَدَفُ

يُكحِلُها في المَلاحِمِ السَدَفُ

يُكحِلُها في المَلاحِمِ السَدَفُ

قصيدة للإمام الشافعي

دَعِ الأَيّامَ تَفعَلُ ما تَشاءُ

وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ

وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ

وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ

وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ

وَطِب نَفساً إِذا حَكَمَ القَضاءُ

وَلا تَجزَع لِحادِثَةِ اللَيالي

فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ

فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ

فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ

فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ

فَما لِحَوادِثِ الدُنيا بَقاءُ

وَكُن رَجُلاً عَلى الأَهوالِ جَلداً

وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ

وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ

وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ

وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ

وَشيمَتُكَ السَماحَةُ وَالوَفاءُ

وَإِن كَثُرَت عُيوبُكَ في البَرايا

وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ

وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ

وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ

وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ

وَسَرَّكَ أَن يَكونَ لَها غِطاءُ

تَسَتَّر بِالسَخاءِ فَكُلُّ عَيبٍ

يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ

يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ

يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ

يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ

يُغَطّيهِ كَما قيلَ السَخاءُ

وَلا تُرِ لِلأَعادي قَطُّ ذُلّاً

فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ

فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ

فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ

فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ

فَإِنَّ شَماتَةَ الأَعدا بَلاءُ

وَلا تَرجُ السَماحَةَ مِن بَخيلٍ

فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ

فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ

فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ

فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ

فَما في النارِ لِلظَمآنِ ماءُ

وَرِزقُكَ لَيسَ يُنقِصُهُ التَأَنّي

وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ

وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ

وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ

وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ

وَلَيسَ يَزيدُ في الرِزقِ العَناءُ

وَلا حُزنٌ يَدومُ وَلا سُرورٌ

وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ

وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ

وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ

وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ

وَلا بُؤسٌ عَلَيكَ وَلا رَخاءُ

إِذا ما كُنتَ ذا قَلبٍ قَنوعٍ

فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ

فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ

فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ

فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ

فَأَنتَ وَمالِكُ الدُنيا سَواءُ

وَمَن نَزَلَت بِساحَتِهِ المَنايا

فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ

فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ

فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ

فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ

فَلا أَرضٌ تَقيهِ وَلا سَماءُ

وَأَرضُ اللَهِ واسِعَةٌ وَلَكِن

إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ

إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ

إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ

إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ

إِذا نَزَلَ القَضا ضاقَ الفَضاءُ

دَعِ الأَيّامَ تَغدِرُ كُلَّ حِينٍ

فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ

فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ

فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ

فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ

فَما يُغني عَنِ المَوتِ الدَواءُ

قصيدة للشاعر السموأل

إِذا المَرءُ لَم يُدنَس مِنَ اللُؤمِ عِرضُهُ

فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ

فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ

فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ

فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ

فَكُلُّ رِداءٍ يَرتَديهِ جَميلُ

وَإِن هُوَ لَم يَحمِل عَلى النَفسِ ضَيمَها

فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ

فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ

فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ

فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ

فَلَيسَ إِلى حُسنِ الثَناءِ سَبيلُ

تُعَيِّرُنا أَنّا قَليلٌ عَديدُنا

فَقُلتُ لَها إِنَّ الكِرامَ قَليلُ

فَقُلتُ لَها إِنَّ الكِرامَ قَليلُ

فَقُلتُ لَها إِنَّ الكِرامَ قَليلُ

فَقُلتُ لَها إِنَّ الكِرامَ قَليلُ

فَقُلتُ لَها إِنَّ الكِرامَ قَليلُ

وَما قَلَّ مَن كانَت بَقاياهُ مِثلَنا

شَبابٌ تَسامى لِلعُلى وَكُهولُ

شَبابٌ تَسامى لِلعُلى وَكُهولُ

شَبابٌ تَسامى لِلعُلى وَكُهولُ

شَبابٌ تَسامى لِلعُلى وَكُهولُ

شَبابٌ تَسامى لِلعُلى وَكُهولُ

وَما ضَرَّنا أَنّا قَليلٌ وَجارُنا

عَزيزٌ وَجارُ الأَكثَرينَ ذَليلُ

عَزيزٌ وَجارُ الأَكثَرينَ ذَليلُ

عَزيزٌ وَجارُ الأَكثَرينَ ذَليلُ

عَزيزٌ وَجارُ الأَكثَرينَ ذَليلُ

عَزيزٌ وَجارُ الأَكثَرينَ ذَليلُ

لَنا جَبَلٌ يَحتَلُّهُ مَن نُجيرُهُ

مَنيعٌ يَرُدُّ الطَرفَ وَهُوَ كَليلُ

مَنيعٌ يَرُدُّ الطَرفَ وَهُوَ كَليلُ

مَنيعٌ يَرُدُّ الطَرفَ وَهُوَ كَليلُ

مَنيعٌ يَرُدُّ الطَرفَ وَهُوَ كَليلُ

مَنيعٌ يَرُدُّ الطَرفَ وَهُوَ كَليلُ

رَسا أَصلُهُ تَحتَ الثَرى وَسَما بِهِ

إِلى النَجمِ فَرعٌ لا يُنالُ طَويلُ

إِلى النَجمِ فَرعٌ لا يُنالُ طَويلُ

إِلى النَجمِ فَرعٌ لا يُنالُ طَويلُ

إِلى النَجمِ فَرعٌ لا يُنالُ طَويلُ

إِلى النَجمِ فَرعٌ لا يُنالُ طَويلُ

هُوَ الأَبلَقُ الفَردُ الَّذي شاعَ ذِكرُهُ

يَعِزُّ عَلى مَن رامَهُ وَيَطولُ

يَعِزُّ عَلى مَن رامَهُ وَيَطولُ

يَعِزُّ عَلى مَن رامَهُ وَيَطولُ

يَعِزُّ عَلى مَن رامَهُ وَيَطولُ

يَعِزُّ عَلى مَن رامَهُ وَيَطولُ

وَإِنّا لَقَومٌ لا نَرى القَتلَ سُبَّةً

إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ

إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ

إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ

إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ

إِذا ما رَأَتهُ عامِرٌ وَسَلولُ

يُقَرِّبُ حُبُّ المَوتِ آجالَنا لَنا

وَتَكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ

وَتَكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ

وَتَكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ

وَتَكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ

وَتَكرَهُهُ آجالُهُم فَتَطولُ

وَما ماتَ مِنّا سَيِّدٌ حَتفَ أَنفِهِ

وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ

وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ

وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ

وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ

وَلا طُلَّ مِنّا حَيثُ كانَ قَتيلُ

تَسيلُ عَلى حَدِّ الظُباتِ نُفوسُنا

وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُباتِ تَسيلُ

وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُباتِ تَسيلُ

وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُباتِ تَسيلُ

وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُباتِ تَسيلُ

وَلَيسَت عَلى غَيرِ الظُباتِ تَسيلُ

صَفَونا فَلَم نَكدُر وَأَخلَصَ سِرَّنا

إِناثٌ أَطابَت حَملَنا وَفُحولُ

إِناثٌ أَطابَت حَملَنا وَفُحولُ

إِناثٌ أَطابَت حَملَنا وَفُحولُ

إِناثٌ أَطابَت حَملَنا وَفُحولُ

إِناثٌ أَطابَت حَملَنا وَفُحولُ

عَلَونا إِلى خَيرِ الظُهورِ وَحَطَّنا

لِوَقتٍ إِلى خَيرِ البُطونِ نُزولُ

لِوَقتٍ إِلى خَيرِ البُطونِ نُزولُ

لِوَقتٍ إِلى خَيرِ البُطونِ نُزولُ

لِوَقتٍ إِلى خَيرِ البُطونِ نُزولُ

لِوَقتٍ إِلى خَيرِ البُطونِ نُزولُ

فَنَحنُ كَماءِ المُزنِ ما في نِصابِنا

كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ

كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ

كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ

كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ

كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ

وَنُنكِرُ إِن شِئنا عَلى الناسِ قَولَهُم

وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ

وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ

وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ

وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ

وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ

إِذا سَيِّدٌ مِنّا خَلا قامَ سَيِّدٌ

قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ

قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ

قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ

قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ

قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ

وَما أُخمِدَت نارٌ لَنا دونَ طارِقٍ

وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ

وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ

وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ

وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ

وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ

وَأَيّامُنا مَشهورَةٌ في عَدُوِّنا

لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ

لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ

لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ

لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ

لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ

وَأَسيافُنا في كُلِّ شَرقٍ وَمَغرِبٍ

بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ

بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ

بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ

بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ

بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ

مُعَوَّدَةٌ أَلّا تُسَلَّ نِصالُها

فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ

فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ

فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ

فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ

فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ

سَلي إِن جَهِلتِ الناسَ عَنّا وَعَنهُمُ

فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ

فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ

فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ

فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ

فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ

فَإِنَّ بَني الرَيّانِ قَطبٌ لِقَومِهِم

تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ

تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ

تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ

تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ

تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ

فَنَحنُ كَماءِ المُزنِ ما في نِصابِنا

كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ

كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ

كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ

كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ

كَهامٌ وَلا فينا يُعَدُّ بَخيلُ

وَنُنكِرُ إِن شِئنا عَلى الناسِ قَولَهُم

وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ

وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ

وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ

وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ

وَلا يُنكِرونَ القَولَ حينَ نَقولُ

إِذا سَيِّدٌ مِنّا خَلا قامَ سَيِّدٌ

قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ

قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ

قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ

قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ

قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ

وَما أُخمِدَت نارٌ لَنا دونَ طارِقٍ

وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ

وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ

وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ

وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ

وَلا ذَمَّنا في النازِلينَ نَزيلُ

وَأَيّامُنا مَشهورَةٌ في عَدُوِّنا

لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ

لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ

لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ

لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ

لَها غُرَرٌ مَعلومَةٌ وَحُجولُ

وَأَسيافُنا في كُلِّ شَرقٍ وَمَغرِبٍ

بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ

بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ

بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ

بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ

بِها مِن قِراعِ الدارِعينَ فُلولُ

مُعَوَّدَةٌ أَلّا تُسَلَّ نِصالُها

فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ

فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ

فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ

فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ

فَتُغمَدَ حَتّى يُستَباحَ قَبيلُ

سَلي إِن جَهِلتِ الناسَ عَنّا وَعَنهُمُ

فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ

فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ

فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ

فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ

فَلَيسَ سَواءً عالِمٌ وَجَهولُ

فَإِنَّ بَني الرَيّانِ قَطبٌ لِقَومِهِم

تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ

تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ

تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ

تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ

تَدورُ رَحاهُم حَولَهُم وَتَجولُ

قصيدة للمتنبي

لِكُلِّ اِمرِئٍ مِن دَهرِهِ ما تَعَوَّدا

وَعادَتُ سَيفِ الدَولَةِ الطَعنُ في العِدا

وَعادَتُ سَيفِ الدَولَةِ الطَعنُ في العِدا

وَعادَتُ سَيفِ الدَولَةِ الطَعنُ في العِدا

وَعادَتُ سَيفِ الدَولَةِ الطَعنُ في العِدا

وَعادَتُ سَيفِ الدَولَةِ الطَعنُ في العِدا

وَأَن يُكذِبَ الإِرجافَ عَنهُ بِضِدِّهِ

وَيُمسي بِما تَنوي أَعاديهِ أَسعَدا

وَيُمسي بِما تَنوي أَعاديهِ أَسعَدا

وَيُمسي بِما تَنوي أَعاديهِ أَسعَدا

وَيُمسي بِما تَنوي أَعاديهِ أَسعَدا

وَيُمسي بِما تَنوي أَعاديهِ أَسعَدا

وَرُبَّ مُريدٍ ضَرَّهُ ضَرَّ نَفسَهُ

وَهادٍ إِلَيهِ الجَيشَ أَهدى وَما هَدى

وَهادٍ إِلَيهِ الجَيشَ أَهدى وَما هَدى

وَهادٍ إِلَيهِ الجَيشَ أَهدى وَما هَدى

وَهادٍ إِلَيهِ الجَيشَ أَهدى وَما هَدى

وَهادٍ إِلَيهِ الجَيشَ أَهدى وَما هَدى

وَمُستَكبِرٍ لَم يَعرِفِ اللَهَ ساعَةً

رَأى سَيفَهُ في كَفِّهِ فَتَشَهَّدا

رَأى سَيفَهُ في كَفِّهِ فَتَشَهَّدا

رَأى سَيفَهُ في كَفِّهِ فَتَشَهَّدا

رَأى سَيفَهُ في كَفِّهِ فَتَشَهَّدا

رَأى سَيفَهُ في كَفِّهِ فَتَشَهَّدا

هُوَ البَحرُ غُص فيهِ إِذا كانَ ساكِناً

عَلى الدُرِّ وَاِحذَرهُ إِذا كانَ مُزبِدا

عَلى الدُرِّ وَاِحذَرهُ إِذا كانَ مُزبِدا

عَلى الدُرِّ وَاِحذَرهُ إِذا كانَ مُزبِدا

عَلى الدُرِّ وَاِحذَرهُ إِذا كانَ مُزبِدا

عَلى الدُرِّ وَاِحذَرهُ إِذا كانَ مُزبِدا

فَإِنّي رَأَيتُ البَحرَ يَعثُرُ بِالفَتى

وَهَذا الَّذي يَأتي الفَتى مُتَعَمِّدا

وَهَذا الَّذي يَأتي الفَتى مُتَعَمِّدا

وَهَذا الَّذي يَأتي الفَتى مُتَعَمِّدا

وَهَذا الَّذي يَأتي الفَتى مُتَعَمِّدا

وَهَذا الَّذي يَأتي الفَتى مُتَعَمِّدا

تَظَلُّ مُلوكُ الأَرضِ خاشِعَةً لَهُ

تُفارِقُهُ هَلكى وَتَلقاهُ سُجَّدا

تُفارِقُهُ هَلكى وَتَلقاهُ سُجَّدا

تُفارِقُهُ هَلكى وَتَلقاهُ سُجَّدا

تُفارِقُهُ هَلكى وَتَلقاهُ سُجَّدا

تُفارِقُهُ هَلكى وَتَلقاهُ سُجَّدا

وَتُحيِي لَهُ المالَ الصَوارِمُ وَالقَنا

وَيَقتُلُ ما يُحيِي التَبَسُّمُ وَالجَدا

وَيَقتُلُ ما يُحيِي التَبَسُّمُ وَالجَدا

وَيَقتُلُ ما يُحيِي التَبَسُّمُ وَالجَدا

وَيَقتُلُ ما يُحيِي التَبَسُّمُ وَالجَدا

وَيَقتُلُ ما يُحيِي التَبَسُّمُ وَالجَدا

ذَكيٌّ تَظَنّيهِ طَليعَةُ عَينِهِ

يَرى قَلبُهُ في يَومِهِ ما تَرى غَدا

يَرى قَلبُهُ في يَومِهِ ما تَرى غَدا

يَرى قَلبُهُ في يَومِهِ ما تَرى غَدا

يَرى قَلبُهُ في يَومِهِ ما تَرى غَدا

يَرى قَلبُهُ في يَومِهِ ما تَرى غَدا

وَصولٌ إِلى المُستَصعَباتِ بِخَيلِهِ

فَلَو كانَ قَرنُ الشَمسِ ماءً لَأَورَدا

فَلَو كانَ قَرنُ الشَمسِ ماءً لَأَورَدا

فَلَو كانَ قَرنُ الشَمسِ ماءً لَأَورَدا

فَلَو كانَ قَرنُ الشَمسِ ماءً لَأَورَدا

فَلَو كانَ قَرنُ الشَمسِ ماءً لَأَورَدا

لِذَلِكَ سَمّى اِبنُ الدُمُستُقِ يَومَهُ

مَماتاً وَسَمّاهُ الدُمُستُقُ مَولِدا

مَماتاً وَسَمّاهُ الدُمُستُقُ مَولِدا

مَماتاً وَسَمّاهُ الدُمُستُقُ مَولِدا

مَماتاً وَسَمّاهُ الدُمُستُقُ مَولِدا

مَماتاً وَسَمّاهُ الدُمُستُقُ مَولِدا

سَرَيتَ إِلى جَيحانَ مِن أَرضِ آمِدٍ

ثَلاثاً لَقَد أَدناكَ رَكضٌ وَأَبعَدا

ثَلاثاً لَقَد أَدناكَ رَكضٌ وَأَبعَدا

ثَلاثاً لَقَد أَدناكَ رَكضٌ وَأَبعَدا

ثَلاثاً لَقَد أَدناكَ رَكضٌ وَأَبعَدا

ثَلاثاً لَقَد أَدناكَ رَكضٌ وَأَبعَدا

فَوَلّى وَأَعطاكَ اِبنَهُ وَجُيوشَهُ

جَميعاً وَلَم يُعطِ الجَميعَ لِيُحمَدا

جَميعاً وَلَم يُعطِ الجَميعَ لِيُحمَدا

جَميعاً وَلَم يُعطِ الجَميعَ لِيُحمَدا

جَميعاً وَلَم يُعطِ الجَميعَ لِيُحمَدا

جَميعاً وَلَم يُعطِ الجَميعَ لِيُحمَدا

عَرَضتَ لَهُ دونَ الحَياةِ وَطَرفِهِ

وَأَبصَرَ سَيفَ اللَهِ مِنكَ مُجَرَّدا

وَأَبصَرَ سَيفَ اللَهِ مِنكَ مُجَرَّدا

وَأَبصَرَ سَيفَ اللَهِ مِنكَ مُجَرَّدا

وَأَبصَرَ سَيفَ اللَهِ مِنكَ مُجَرَّدا

وَأَبصَرَ سَيفَ اللَهِ مِنكَ مُجَرَّدا

وَما طَلَبَت زُرقُ الأَسِنَّةِ غَيرَهُ

وَلَكِنَّ قُسطَنطينَ كانَ لَهُ الفِدا

وَلَكِنَّ قُسطَنطينَ كانَ لَهُ الفِدا

وَلَكِنَّ قُسطَنطينَ كانَ لَهُ الفِدا

وَلَكِنَّ قُسطَنطينَ كانَ لَهُ الفِدا

وَلَكِنَّ قُسطَنطينَ كانَ لَهُ الفِدا

فَأَصبَحَ يَجتابُ المُسوحَ مَخافَةً

وَقَد كانَ يَجتابُ الدِلاصَ المُسَرَّدا

وَقَد كانَ يَجتابُ الدِلاصَ المُسَرَّدا

وَقَد كانَ يَجتابُ الدِلاصَ المُسَرَّدا

وَقَد كانَ يَجتابُ الدِلاصَ المُسَرَّدا

وَقَد كانَ يَجتابُ الدِلاصَ المُسَرَّدا

وَيَمشي بِهِ العُكّازُ في الدَيرِ تائِباً

وَما كانَ يَرضى مَشيَ أَشقَرَ أَجرَدا

وَما كانَ يَرضى مَشيَ أَشقَرَ أَجرَدا

وَما كانَ يَرضى مَشيَ أَشقَرَ أَجرَدا

وَما كانَ يَرضى مَشيَ أَشقَرَ أَجرَدا

وَما كانَ يَرضى مَشيَ أَشقَرَ أَجرَدا

وَما تابَ حَتّى غادَرَ الكَرُّ وَجهَهُ

جَريحاً وَخَلّى جَفنَهُ النَقعُ أَرمَدا

جَريحاً وَخَلّى جَفنَهُ النَقعُ أَرمَدا

جَريحاً وَخَلّى جَفنَهُ النَقعُ أَرمَدا

جَريحاً وَخَلّى جَفنَهُ النَقعُ أَرمَدا

جَريحاً وَخَلّى جَفنَهُ النَقعُ أَرمَدا

فَلَو كانَ يُنجي مِن عَليٍّ تَرَهُّبٌ

تَرَهَّبَتِ الأَملاكُ مَثنى وَمَوحِدا

تَرَهَّبَتِ الأَملاكُ مَثنى وَمَوحِدا

تَرَهَّبَتِ الأَملاكُ مَثنى وَمَوحِدا

تَرَهَّبَتِ الأَملاكُ مَثنى وَمَوحِدا

تَرَهَّبَتِ الأَملاكُ مَثنى وَمَوحِدا

وَكُلُّ اِمرِئٍ في الشَرقِ وَالغَربِ بَعدَها

يُعِدُّ لَهُ ثَوباً مِنَ الشَعرِ أَسوَدا

يُعِدُّ لَهُ ثَوباً مِنَ الشَعرِ أَسوَدا

يُعِدُّ لَهُ ثَوباً مِنَ الشَعرِ أَسوَدا

يُعِدُّ لَهُ ثَوباً مِنَ الشَعرِ أَسوَدا

يُعِدُّ لَهُ ثَوباً مِنَ الشَعرِ أَسوَدا

هَنيئاً لَكَ العيدُ الَّذي أَنتَ عيدُهُ

وَعيدٌ لِمَن سَمّى وَضَحّى وَعَيَّدا

وَعيدٌ لِمَن سَمّى وَضَحّى وَعَيَّدا

وَعيدٌ لِمَن سَمّى وَضَحّى وَعَيَّدا

وَعيدٌ لِمَن سَمّى وَضَحّى وَعَيَّدا

وَعيدٌ لِمَن سَمّى وَضَحّى وَعَيَّدا

وَلا زالَتِ الأَعيادُ لُبسَكَ بَعدَهُ

تُسَلِّمُ مَخروقاً وَتُعطى مُجَدَّدا

تُسَلِّمُ مَخروقاً وَتُعطى مُجَدَّدا

تُسَلِّمُ مَخروقاً وَتُعطى مُجَدَّدا

تُسَلِّمُ مَخروقاً وَتُعطى مُجَدَّدا

تُسَلِّمُ مَخروقاً وَتُعطى مُجَدَّدا

فَذا اليَومُ في الأَيّامِ مِثلُكَ في الوَرى

كَما كُنتَ فيهِم أَوحَداً كانَ أَوحَدَ

كَما كُنتَ فيهِم أَوحَداً كانَ أَوحَدَ

كَما كُنتَ فيهِم أَوحَداً كانَ أَوحَدَ

كَما كُنتَ فيهِم أَوحَداً كانَ أَوحَدَ

كَما كُنتَ فيهِم أَوحَداً كانَ أَوحَدَ

هُوَ الجَدُّ حَتّى تَفضُلَ العَينُ أُختَها

وَحَتّى يَصيرَ اليَومُ لِليَومِ سَيِّدا

وَحَتّى يَصيرَ اليَومُ لِليَومِ سَيِّدا

وَحَتّى يَصيرَ اليَومُ لِليَومِ سَيِّدا

وَحَتّى يَصيرَ اليَومُ لِليَومِ سَيِّدا

وَحَتّى يَصيرَ اليَومُ لِليَومِ سَيِّدا

فَيا عَجَباً مِن دائِلٍ أَنتَ سَيفُهُ

أَما يَتَوَقّى شَفرَتَي ما تَقَلَّدا

أَما يَتَوَقّى شَفرَتَي ما تَقَلَّدا

أَما يَتَوَقّى شَفرَتَي ما تَقَلَّدا

أَما يَتَوَقّى شَفرَتَي ما تَقَلَّدا

أَما يَتَوَقّى شَفرَتَي ما تَقَلَّدا

وَمَن يَجعَلِ الضِرغامَ بازاً لِصَيدِهِ

تَصَيَّدَهُ الضِرغامُ فيما تَصَيَّدا

تَصَيَّدَهُ الضِرغامُ فيما تَصَيَّدا

تَصَيَّدَهُ الضِرغامُ فيما تَصَيَّدا

تَصَيَّدَهُ الضِرغامُ فيما تَصَيَّدا

تَصَيَّدَهُ الضِرغامُ فيما تَصَيَّدا

رَأَيتُكَ مَحضَ الحِلمِ في مَحضِ قُدرَةٍ

وَلَو شِئتَ كانَ الحِلمُ مِنكَ المُهَنَّدا

وَلَو شِئتَ كانَ الحِلمُ مِنكَ المُهَنَّدا

وَلَو شِئتَ كانَ الحِلمُ مِنكَ المُهَنَّدا

وَلَو شِئتَ كانَ الحِلمُ مِنكَ المُهَنَّدا

وَلَو شِئتَ كانَ الحِلمُ مِنكَ المُهَنَّدا

وَما قَتَلَ الأَحرارَ كَالعَفوِ عَنهُمُ

وَمَن لَكَ بِالحُرِّ الَّذي يَحفَظُ اليَدا

وَمَن لَكَ بِالحُرِّ الَّذي يَحفَظُ اليَدا

وَمَن لَكَ بِالحُرِّ الَّذي يَحفَظُ اليَدا

وَمَن لَكَ بِالحُرِّ الَّذي يَحفَظُ اليَدا

وَمَن لَكَ بِالحُرِّ الَّذي يَحفَظُ اليَدا

إِذا أَنتَ أَكرَمتَ الكَريمَ مَلَكتَهُ

وَإِن أَنتَ أَكرَمتَ اللَئيمَ تَمَرَّدا

وَإِن أَنتَ أَكرَمتَ اللَئيمَ تَمَرَّدا

وَإِن أَنتَ أَكرَمتَ اللَئيمَ تَمَرَّدا

وَإِن أَنتَ أَكرَمتَ اللَئيمَ تَمَرَّدا

وَإِن أَنتَ أَكرَمتَ اللَئيمَ تَمَرَّدا

وَوَضعُ النَدى في مَوضِعِ السَيفِ بِالعُلا

مُضِرٌّ كَوَضعِ السَيفِ في مَوضِعِ النَدى

مُضِرٌّ كَوَضعِ السَيفِ في مَوضِعِ النَدى

مُضِرٌّ كَوَضعِ السَيفِ في مَوضِعِ النَدى

مُضِرٌّ كَوَضعِ السَيفِ في مَوضِعِ النَدى

مُضِرٌّ كَوَضعِ السَيفِ في مَوضِعِ النَدى

وَلَكِن تَفوقُ الناسَ رَأياً وَحِكمَةً

كَما فُقتَهُم حالاً وَنَفساً وَمَحتِدا

كَما فُقتَهُم حالاً وَنَفساً وَمَحتِدا

كَما فُقتَهُم حالاً وَنَفساً وَمَحتِدا

كَما فُقتَهُم حالاً وَنَفساً وَمَحتِدا

كَما فُقتَهُم حالاً وَنَفساً وَمَحتِدا

يَدِقُّ عَلى الأَفكارِ ما أَنتَ فاعِلٌ

فَيُترَكُ ما يَخفى وَيُؤخَذُ ما بَدا

فَيُترَكُ ما يَخفى وَيُؤخَذُ ما بَدا

فَيُترَكُ ما يَخفى وَيُؤخَذُ ما بَدا

فَيُترَكُ ما يَخفى وَيُؤخَذُ ما بَدا

فَيُترَكُ ما يَخفى وَيُؤخَذُ ما بَدا

أَزِل حَسَدَ الحُسّادِ عَنّي بِكَبتِهِم

فَأَنتَ الَّذي صَيَّرتَهُم لِيَ حُسَّدا

فَأَنتَ الَّذي صَيَّرتَهُم لِيَ حُسَّدا

فَأَنتَ الَّذي صَيَّرتَهُم لِيَ حُسَّدا

فَأَنتَ الَّذي صَيَّرتَهُم لِيَ حُسَّدا

فَأَنتَ الَّذي صَيَّرتَهُم لِيَ حُسَّدا

إِذا شَدَّ زَندي حُسنُ رَأيِكَ فيهِمِ

ضَرَبتُ بِسَيفٍ يَقطَعُ الهامَ مُغمَدا

ضَرَبتُ بِسَيفٍ يَقطَعُ الهامَ مُغمَدا

ضَرَبتُ بِسَيفٍ يَقطَعُ الهامَ مُغمَدا

ضَرَبتُ بِسَيفٍ يَقطَعُ الهامَ مُغمَدا

ضَرَبتُ بِسَيفٍ يَقطَعُ الهامَ مُغمَدا

وَما أَنا إِلّا سَمهَرِيٌّ حَمَلتَهُ

فَزَيَّنَ مَعروضاً وَراعَ مُسَدَّدا

فَزَيَّنَ مَعروضاً وَراعَ مُسَدَّدا

فَزَيَّنَ مَعروضاً وَراعَ مُسَدَّدا

فَزَيَّنَ مَعروضاً وَراعَ مُسَدَّدا

فَزَيَّنَ مَعروضاً وَراعَ مُسَدَّدا

وَما الدَهرُ إِلّا مِن رُواةِ قَلائِدي

إِذا قُلتُ شِعراً أَصبَحَ الدَهرُ مُنشِداً

إِذا قُلتُ شِعراً أَصبَحَ الدَهرُ مُنشِداً

إِذا قُلتُ شِعراً أَصبَحَ الدَهرُ مُنشِداً

إِذا قُلتُ شِعراً أَصبَحَ الدَهرُ مُنشِداً

إِذا قُلتُ شِعراً أَصبَحَ الدَهرُ مُنشِداً

فَسارَ بِهِ مَن لا يَسيرُ مُشَمِّرا

وَغَنّى بِهِ مَن لا يُغَنّي مُغَرِّدا

وَغَنّى بِهِ مَن لا يُغَنّي مُغَرِّدا

وَغَنّى بِهِ مَن لا يُغَنّي مُغَرِّدا

وَغَنّى بِهِ مَن لا يُغَنّي مُغَرِّدا

وَغَنّى بِهِ مَن لا يُغَنّي مُغَرِّدا

أَجِزني إِذا أُنشِدتَ شِعراً فَإِنَّما

بِشِعري أَتاكَ المادِحونَ مُرَدَّدا

بِشِعري أَتاكَ المادِحونَ مُرَدَّدا

بِشِعري أَتاكَ المادِحونَ مُرَدَّدا

بِشِعري أَتاكَ المادِحونَ مُرَدَّدا

بِشِعري أَتاكَ المادِحونَ مُرَدَّدا

وَدَع كُلَّ صَوتٍ غَيرَ صَوتي فَإِنَّني

أَنا الصائِحُ المَحكِيُّ وَالآخَرُ الصَدى

أَنا الصائِحُ المَحكِيُّ وَالآخَرُ الصَدى

أَنا الصائِحُ المَحكِيُّ وَالآخَرُ الصَدى

أَنا الصائِحُ المَحكِيُّ وَالآخَرُ الصَدى

أَنا الصائِحُ المَحكِيُّ وَالآخَرُ الصَدى

تَرَكتُ السُرى خَلفي لِمَن قَلَّ مالُهُ

وَأَنعَلتُ أَفراسي بِنُعماكَ عَسجَدا

وَأَنعَلتُ أَفراسي بِنُعماكَ عَسجَدا

وَأَنعَلتُ أَفراسي بِنُعماكَ عَسجَدا

وَأَنعَلتُ أَفراسي بِنُعماكَ عَسجَدا

وَأَنعَلتُ أَفراسي بِنُعماكَ عَسجَدا

وَقَيَّدتُ نَفسي في ذَراكَ مَحَبَّةً

وَمَن وَجَدَ الإِحسانَ قَيداً تَقَيَّدا

وَمَن وَجَدَ الإِحسانَ قَيداً تَقَيَّدا

وَمَن وَجَدَ الإِحسانَ قَيداً تَقَيَّدا

وَمَن وَجَدَ الإِحسانَ قَيداً تَقَيَّدا

وَمَن وَجَدَ الإِحسانَ قَيداً تَقَيَّدا

إِذا سَأَلَ الإِنسانُ أَيّامَهُ الغِنى

وَكُنتَ عَلى بُعدٍ جَعَلنَكَ مَوعِدا

وَكُنتَ عَلى بُعدٍ جَعَلنَكَ مَوعِدا

وَكُنتَ عَلى بُعدٍ جَعَلنَكَ مَوعِدا

وَكُنتَ عَلى بُعدٍ جَعَلنَكَ مَوعِدا

وَكُنتَ عَلى بُعدٍ جَعَلنَكَ مَوعِدا

حكم شعرية

  • يقول علي بن أبي طالب:

صُنِ النَفسَ وَاِحمِلها عَلى ما يزيِنُها

تَعِش سالِماً وَالقَولُ فيكَ جَميلُ

تَعِش سالِماً وَالقَولُ فيكَ جَميلُ

تَعِش سالِماً وَالقَولُ فيكَ جَميلُ

تَعِش سالِماً وَالقَولُ فيكَ جَميلُ

تَعِش سالِماً وَالقَولُ فيكَ جَميلُ

وَلا تُرِينَّ الناسَ إِلّا تَجَمُّلاً

نَبا بِكَ دَهرٌ أَو جَفاكَ خَليلُ

نَبا بِكَ دَهرٌ أَو جَفاكَ خَليلُ

نَبا بِكَ دَهرٌ أَو جَفاكَ خَليلُ

نَبا بِكَ دَهرٌ أَو جَفاكَ خَليلُ

نَبا بِكَ دَهرٌ أَو جَفاكَ خَليلُ

وَإِن ضاقَ رِزقُ اليَومِ فَاِصبِر إِلى غَدٍ

عَسى نَكَباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ

عَسى نَكَباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ

عَسى نَكَباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ

عَسى نَكَباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ

عَسى نَكَباتِ الدَهرِ عَنكَ تَزولُ

يَعِزُّ غَنِيُّ النَفسِ إِن قَلَّ مالُهُ

ويَغنى غَنِيُّ المالِ وَهوَ ذَليلُ

ويَغنى غَنِيُّ المالِ وَهوَ ذَليلُ

ويَغنى غَنِيُّ المالِ وَهوَ ذَليلُ

ويَغنى غَنِيُّ المالِ وَهوَ ذَليلُ

ويَغنى غَنِيُّ المالِ وَهوَ ذَليلُ

وَلا خَيرَ في وِدِّ اِمرِئٍ مُتَلَّونٍ إِذا

الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ

الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ

الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ

الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ

الريحُ مالَت مالَ حَيثُ تَميلُ

جَوادٌ إِذا اِستَغنَيتَ عَن أَخذِ مالِهِ

وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ

وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ

وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ

وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ

وَعِندَ اِحتِمالِ الفَقرِ عَنكَ بَخيلُ

فَما أَكثَرَ الإِخوان حينَ تَعدّهُم

وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليل

وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليل

وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليل

وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليل

وَلَكِنَهُم في النائِباتِ قَليل