أبيات في مدح النفس
على قدر أهل العزم تأتي العزائم
- يقول المتنبي:
وَقَفتَ وَما في المَوتِ شَكٌّ لِواقِفٍ
كَأَنَّكَ في جَفنِ الرَدى وَهوَ نائِمُ
كَأَنَّكَ في جَفنِ الرَدى وَهوَ نائِمُ
كَأَنَّكَ في جَفنِ الرَدى وَهوَ نائِمُ
كَأَنَّكَ في جَفنِ الرَدى وَهوَ نائِمُ
كَأَنَّكَ في جَفنِ الرَدى وَهوَ نائِمُ
تَمُرُّ بِكَ الأَبطالُ كَلمى هَزيمَةً
وَوَجهُكَ وَضّاحٌ وَثَغرُكَ باسِمُ
وَوَجهُكَ وَضّاحٌ وَثَغرُكَ باسِمُ
وَوَجهُكَ وَضّاحٌ وَثَغرُكَ باسِمُ
وَوَجهُكَ وَضّاحٌ وَثَغرُكَ باسِمُ
وَوَجهُكَ وَضّاحٌ وَثَغرُكَ باسِمُ
تَجاوَزتَ مِقدارَ الشَجاعَةِ وَالنُهى
إِلى قَولِ قَومٍ أَنتَ بِالغَيبِ عالِمُ
إِلى قَولِ قَومٍ أَنتَ بِالغَيبِ عالِمُ
إِلى قَولِ قَومٍ أَنتَ بِالغَيبِ عالِمُ
إِلى قَولِ قَومٍ أَنتَ بِالغَيبِ عالِمُ
إِلى قَولِ قَومٍ أَنتَ بِالغَيبِ عالِمُ
ضَمَمتَ جَناحَيهِم عَلى القَلبِ ضَمَّةً
تَموتُ الخَوافي تَحتَها وَالقَوادِمُ
تَموتُ الخَوافي تَحتَها وَالقَوادِمُ
تَموتُ الخَوافي تَحتَها وَالقَوادِمُ
تَموتُ الخَوافي تَحتَها وَالقَوادِمُ
تَموتُ الخَوافي تَحتَها وَالقَوادِمُ
بِضَربٍ أَتى الهاماتِ وَالنَصرُ غائِبُ
وَصارَ إِلى اللَبّاتِ وَالنَصرُ قادِمُ
وَصارَ إِلى اللَبّاتِ وَالنَصرُ قادِمُ
وَصارَ إِلى اللَبّاتِ وَالنَصرُ قادِمُ
وَصارَ إِلى اللَبّاتِ وَالنَصرُ قادِمُ
وَصارَ إِلى اللَبّاتِ وَالنَصرُ قادِمُ
حَقَرتَ الرُدَينِيّاتِ حَتّى طَرَحتَها
وَحَتّى كَأَنَّ السَيفَ لِلرُمحِ شاتِمُ
وَحَتّى كَأَنَّ السَيفَ لِلرُمحِ شاتِمُ
وَحَتّى كَأَنَّ السَيفَ لِلرُمحِ شاتِمُ
وَحَتّى كَأَنَّ السَيفَ لِلرُمحِ شاتِمُ
وَحَتّى كَأَنَّ السَيفَ لِلرُمحِ شاتِمُ
وَمَن طَلَبَ الفَتحَ الجَليلَ فَإِنَّما
مَفاتيحُهُ البيضُ الخِفافُ الصَوارِمُ
مَفاتيحُهُ البيضُ الخِفافُ الصَوارِمُ
مَفاتيحُهُ البيضُ الخِفافُ الصَوارِمُ
مَفاتيحُهُ البيضُ الخِفافُ الصَوارِمُ
مَفاتيحُهُ البيضُ الخِفافُ الصَوارِمُ
نَثَرتَهُمُ فَوقَ الأُحَيدِبِ كُلِّهِ
كَما نُثِرَت فَوقَ العَروسِ الدَراهِمُ
كَما نُثِرَت فَوقَ العَروسِ الدَراهِمُ
كَما نُثِرَت فَوقَ العَروسِ الدَراهِمُ
كَما نُثِرَت فَوقَ العَروسِ الدَراهِمُ
كَما نُثِرَت فَوقَ العَروسِ الدَراهِمُ
تَدوسُ بِكَ الخَيلُ الوُكورَ عَلى الذُرى
وَقَد كَثُرَت حَولَ الوُكورِ المَطاعِمُ
وَقَد كَثُرَت حَولَ الوُكورِ المَطاعِمُ
وَقَد كَثُرَت حَولَ الوُكورِ المَطاعِمُ
وَقَد كَثُرَت حَولَ الوُكورِ المَطاعِمُ
وَقَد كَثُرَت حَولَ الوُكورِ المَطاعِمُ
تَظُنُّ فِراخُ الفُتخِ أَنَّكَ زُرتَها
بِأُمّاتِها وَهيَ العِتاقُ الصَلادِمُ
بِأُمّاتِها وَهيَ العِتاقُ الصَلادِمُ
بِأُمّاتِها وَهيَ العِتاقُ الصَلادِمُ
بِأُمّاتِها وَهيَ العِتاقُ الصَلادِمُ
بِأُمّاتِها وَهيَ العِتاقُ الصَلادِمُ
إِذا زَلِفَت مَشَّيتَها بِبِطونِها
كَما تَتَمَشّى في الصَعيدِ الأَراقِمُ
كَما تَتَمَشّى في الصَعيدِ الأَراقِمُ
كَما تَتَمَشّى في الصَعيدِ الأَراقِمُ
كَما تَتَمَشّى في الصَعيدِ الأَراقِمُ
كَما تَتَمَشّى في الصَعيدِ الأَراقِمُ
أَفي كُلِّ يَومٍ ذا الدُمُستُقُ مُقدِمٌ
قَفاهُ عَلى الإِقدامِ لِلوَجهِ لائِمُ
قَفاهُ عَلى الإِقدامِ لِلوَجهِ لائِمُ
قَفاهُ عَلى الإِقدامِ لِلوَجهِ لائِمُ
قَفاهُ عَلى الإِقدامِ لِلوَجهِ لائِمُ
قَفاهُ عَلى الإِقدامِ لِلوَجهِ لائِمُ
أَيُنكِرُ ريحَ اللَيثَ حَتّى يَذوقَهُ
وَقَد عَرَفَت ريحَ اللُيوثِ البَهائِمُ
وَقَد عَرَفَت ريحَ اللُيوثِ البَهائِمُ
وَقَد عَرَفَت ريحَ اللُيوثِ البَهائِمُ
وَقَد عَرَفَت ريحَ اللُيوثِ البَهائِمُ
وَقَد عَرَفَت ريحَ اللُيوثِ البَهائِمُ
وَقَد فَجَعَتهُ بِاِبنِهِ وَاِبنِ صِهرِهِ
وَبِالصِهرِ حَملاتُ الأَميرِ الغَواشِمُ
وَبِالصِهرِ حَملاتُ الأَميرِ الغَواشِمُ
وَبِالصِهرِ حَملاتُ الأَميرِ الغَواشِمُ
وَبِالصِهرِ حَملاتُ الأَميرِ الغَواشِمُ
وَبِالصِهرِ حَملاتُ الأَميرِ الغَواشِمُ
مَضى يَشكُرُ الأَصحابَ في فَوتِهِ الظُبى
بِما شَغَلَتها هامُهُم وَالمَعاصِمُ
بِما شَغَلَتها هامُهُم وَالمَعاصِمُ
بِما شَغَلَتها هامُهُم وَالمَعاصِمُ
بِما شَغَلَتها هامُهُم وَالمَعاصِمُ
بِما شَغَلَتها هامُهُم وَالمَعاصِمُ
أقيدوا القوم إن الظلم لايرضاه ديان
- قال الفند الزماني:
فلمّا صرَّحَ الشَّرُّ
بدا والشَّرُّ وعُريانُ
بدا والشَّرُّ وعُريانُ
بدا والشَّرُّ وعُريانُ
بدا والشَّرُّ وعُريانُ
بدا والشَّرُّ وعُريانُ
ولم يبقَ سوى العدوا
نِ دِنّاهم كما دانوا
نِ دِنّاهم كما دانوا
نِ دِنّاهم كما دانوا
نِ دِنّاهم كما دانوا
نِ دِنّاهم كما دانوا
أُناسٌ أَصلُنا منهم
ودِنّا كالذي دانوا
ودِنّا كالذي دانوا
ودِنّا كالذي دانوا
ودِنّا كالذي دانوا
ودِنّا كالذي دانوا
وكُنّا معهم نرمي
فنحن اليومَ أُحدانُ
فنحن اليومَ أُحدانُ
فنحن اليومَ أُحدانُ
فنحن اليومَ أُحدانُ
فنحن اليومَ أُحدانُ
وفي الطّاعةِ للجا
هلِ عندَ الحُرِّ عِصيانُ
هلِ عندَ الحُرِّ عِصيانُ
هلِ عندَ الحُرِّ عِصيانُ
هلِ عندَ الحُرِّ عِصيانُ
هلِ عندَ الحُرِّ عِصيانُ
فلما أُبيَ الصُلحَ
وفي ذلكَ خِذلانُ
وفي ذلكَ خِذلانُ
وفي ذلكَ خِذلانُ
وفي ذلكَ خِذلانُ
وفي ذلكَ خِذلانُ
شَدَدنا شدَّةَ الليثِ
غدا والليثُ غَضبانُ
غدا والليثُ غَضبانُ
غدا والليثُ غَضبانُ
غدا والليثُ غَضبانُ
غدا والليثُ غَضبانُ
بضَربٍ فيه تأثِيمٌ
وتفجيعٌ وارنانُ
وتفجيعٌ وارنانُ
وتفجيعٌ وارنانُ
وتفجيعٌ وارنانُ
وتفجيعٌ وارنانُ
وقد أدهُنُ بعض القومِ
إذ في البَغيِ ادهانُ
إذ في البَغيِ ادهانُ
إذ في البَغيِ ادهانُ
إذ في البَغيِ ادهانُ
إذ في البَغيِ ادهانُ
وقد حلَّ بكل الحيِّ
بَعدَ البَغيِ إمكانُ
بَعدَ البَغيِ إمكانُ
بَعدَ البَغيِ إمكانُ
بَعدَ البَغيِ إمكانُ
بَعدَ البَغيِ إمكانُ
كأني إذ نزلت على المعلى
- يقول امرؤ القيس :
كَأَنّي إِذ نَزَلتُ عَلى المُعَلّى
نَزَلتُ عَلى البَواذِخِ مِن شَمامِ
نَزَلتُ عَلى البَواذِخِ مِن شَمامِ
نَزَلتُ عَلى البَواذِخِ مِن شَمامِ
نَزَلتُ عَلى البَواذِخِ مِن شَمامِ
نَزَلتُ عَلى البَواذِخِ مِن شَمامِ
فَما مُلكُ العِراقِ عَلى المُعَلّى
بِمُقتَدِرٍ وَلا مُلكُ الشَآمِ
بِمُقتَدِرٍ وَلا مُلكُ الشَآمِ
بِمُقتَدِرٍ وَلا مُلكُ الشَآمِ
بِمُقتَدِرٍ وَلا مُلكُ الشَآمِ
بِمُقتَدِرٍ وَلا مُلكُ الشَآمِ
أَصَدَّ نِشاصِ ذي القَرنَينِ حَتّى
تَوَلّى عارِضُ المَلِكِ الهُمامِ
تَوَلّى عارِضُ المَلِكِ الهُمامِ
تَوَلّى عارِضُ المَلِكِ الهُمامِ
تَوَلّى عارِضُ المَلِكِ الهُمامِ
تَوَلّى عارِضُ المَلِكِ الهُمامِ
أَقَرَّ حَشا اِمرِئِ القَيسِ بنِ حُجرٍ
بَنو تَيمٍ مَصابيحُ الظَلامِ
بَنو تَيمٍ مَصابيحُ الظَلامِ
بَنو تَيمٍ مَصابيحُ الظَلامِ
بَنو تَيمٍ مَصابيحُ الظَلامِ
بَنو تَيمٍ مَصابيحُ الظَلامِ
ألا هبي بصحنك فاصبحين
- يقول عمرو بن كلثوم:
أَبا هِندٍ فَلا تَعَجَل عَلَين
وَأَنظِرنا نُخَبِّركَ اليَقينا
وَأَنظِرنا نُخَبِّركَ اليَقينا
وَأَنظِرنا نُخَبِّركَ اليَقينا
وَأَنظِرنا نُخَبِّركَ اليَقينا
وَأَنظِرنا نُخَبِّركَ اليَقينا
بِأَنّا نورِدُ الراياتِ بيض
وَنُصدِرُهُنَّ حُمراً قَد رَوينا
وَنُصدِرُهُنَّ حُمراً قَد رَوينا
وَنُصدِرُهُنَّ حُمراً قَد رَوينا
وَنُصدِرُهُنَّ حُمراً قَد رَوينا
وَنُصدِرُهُنَّ حُمراً قَد رَوينا
وَأَيّامٍ لَنا غُرٍّ طِوالٍ
عَصَينا المَلكَ فيها أَن نَدينا
عَصَينا المَلكَ فيها أَن نَدينا
عَصَينا المَلكَ فيها أَن نَدينا
عَصَينا المَلكَ فيها أَن نَدينا
عَصَينا المَلكَ فيها أَن نَدينا
وَسَيِّدِ مَعشَرٍ قَد تَوَّجوهُ
بِتاجِ المُلكِ يَحمي المُحجَرينا
بِتاجِ المُلكِ يَحمي المُحجَرينا
بِتاجِ المُلكِ يَحمي المُحجَرينا
بِتاجِ المُلكِ يَحمي المُحجَرينا
بِتاجِ المُلكِ يَحمي المُحجَرينا
تَرَكنا الخَيلَ عاكِفَةً عَلَيهِ
مُقَلَّدَةً أَعِنَّتَها صُفونا
مُقَلَّدَةً أَعِنَّتَها صُفونا
مُقَلَّدَةً أَعِنَّتَها صُفونا
مُقَلَّدَةً أَعِنَّتَها صُفونا
مُقَلَّدَةً أَعِنَّتَها صُفونا
وَأَنزَلنا البُيوتَ بِذي طُلوحٍ
إِلى الشاماتِ تَنفي الموعِدينا
إِلى الشاماتِ تَنفي الموعِدينا
إِلى الشاماتِ تَنفي الموعِدينا
إِلى الشاماتِ تَنفي الموعِدينا
إِلى الشاماتِ تَنفي الموعِدينا
وَقَد هَرَّت كِلابُ الحَيِّ مِنّ
وَشذَّبنا قَتادَةَ مَن يَلينا
وَشذَّبنا قَتادَةَ مَن يَلينا
وَشذَّبنا قَتادَةَ مَن يَلينا
وَشذَّبنا قَتادَةَ مَن يَلينا
وَشذَّبنا قَتادَةَ مَن يَلينا
مَتى نَنقُل إِلى قَومٍ رَحان
يَكونوا في اللِقاءِ لَها طَحينا
يَكونوا في اللِقاءِ لَها طَحينا
يَكونوا في اللِقاءِ لَها طَحينا
يَكونوا في اللِقاءِ لَها طَحينا
يَكونوا في اللِقاءِ لَها طَحينا
يَكونُ ثِفالُها شَرقِيَّ نَجدٍ
وَلُهوَتُها قُضاعَةَ أَجمَعينا
وَلُهوَتُها قُضاعَةَ أَجمَعينا
وَلُهوَتُها قُضاعَةَ أَجمَعينا
وَلُهوَتُها قُضاعَةَ أَجمَعينا
وَلُهوَتُها قُضاعَةَ أَجمَعينا
نَزَلتُم مَنزِلَ الأَضيافِ مِنّ
فَأَعجَلنا القِرى أَن تَشتُمونا
فَأَعجَلنا القِرى أَن تَشتُمونا
فَأَعجَلنا القِرى أَن تَشتُمونا
فَأَعجَلنا القِرى أَن تَشتُمونا
فَأَعجَلنا القِرى أَن تَشتُمونا
قَرَيناكُم فَعَجَّلنا قِراكُم
قُبَيلَ الصُبحِ مِرداةً طَحونا
قُبَيلَ الصُبحِ مِرداةً طَحونا
قُبَيلَ الصُبحِ مِرداةً طَحونا
قُبَيلَ الصُبحِ مِرداةً طَحونا
قُبَيلَ الصُبحِ مِرداةً طَحونا
نَعُمُّ أُناسَنا وَنَعِفُّ عَنهُم
وَنَحمِلُ عَنهُمُ ما حَمَّلونا
وَنَحمِلُ عَنهُمُ ما حَمَّلونا
وَنَحمِلُ عَنهُمُ ما حَمَّلونا
وَنَحمِلُ عَنهُمُ ما حَمَّلونا
وَنَحمِلُ عَنهُمُ ما حَمَّلونا
نُطاعِنُ ما تَراخى الناسُ عَنّ
وَنَضرِبُ بِالسُيوفِ إِذا غُشينا
وَنَضرِبُ بِالسُيوفِ إِذا غُشينا
وَنَضرِبُ بِالسُيوفِ إِذا غُشينا
وَنَضرِبُ بِالسُيوفِ إِذا غُشينا
وَنَضرِبُ بِالسُيوفِ إِذا غُشينا
بِسُمرٍ مِن قَنا الخَطِّيِّ لُدنٍ
ذَوابِلَ أَو بِبيضٍ يَختَلينا
ذَوابِلَ أَو بِبيضٍ يَختَلينا
ذَوابِلَ أَو بِبيضٍ يَختَلينا
ذَوابِلَ أَو بِبيضٍ يَختَلينا
ذَوابِلَ أَو بِبيضٍ يَختَلينا
كَأَنَّ جَماجِمَ الأَبطالِ فيه
وُسوقٌ بِالأَماعِزِ يَرتَمينا
وُسوقٌ بِالأَماعِزِ يَرتَمينا
وُسوقٌ بِالأَماعِزِ يَرتَمينا
وُسوقٌ بِالأَماعِزِ يَرتَمينا
وُسوقٌ بِالأَماعِزِ يَرتَمينا
هل غادر الشعراء من متردم
- يقول عنترة بن شداد:
أَثني عَلَيَّ بِما عَلِمتِ فَإِنَّني
سَمحٌ مُخالَقَتي إِذا لَم أُظلَمِ
سَمحٌ مُخالَقَتي إِذا لَم أُظلَمِ
سَمحٌ مُخالَقَتي إِذا لَم أُظلَمِ
سَمحٌ مُخالَقَتي إِذا لَم أُظلَمِ
سَمحٌ مُخالَقَتي إِذا لَم أُظلَمِ
وَإِذا ظُلِمتُ فَإِنَّ ظُلمِيَ باسِلٌ
مُرٌّ مَذاقَتَهُ كَطَعمِ العَلقَمِ
مُرٌّ مَذاقَتَهُ كَطَعمِ العَلقَمِ
مُرٌّ مَذاقَتَهُ كَطَعمِ العَلقَمِ
مُرٌّ مَذاقَتَهُ كَطَعمِ العَلقَمِ
مُرٌّ مَذاقَتَهُ كَطَعمِ العَلقَمِ
وَلَقَد شَرِبتُ مِنَ المُدامَةِ بَعدَم
رَكَدَ الهَواجِرُ بِالمَشوفِ المُعلَمِ
رَكَدَ الهَواجِرُ بِالمَشوفِ المُعلَمِ
رَكَدَ الهَواجِرُ بِالمَشوفِ المُعلَمِ
رَكَدَ الهَواجِرُ بِالمَشوفِ المُعلَمِ
رَكَدَ الهَواجِرُ بِالمَشوفِ المُعلَمِ
بِزُجاجَةٍ صَفراءَ ذاتِ أَسِرَّةٍ
قُرِنَت بِأَزهَرَ في الشَمالِ مُفَدَّمِ
قُرِنَت بِأَزهَرَ في الشَمالِ مُفَدَّمِ
قُرِنَت بِأَزهَرَ في الشَمالِ مُفَدَّمِ
قُرِنَت بِأَزهَرَ في الشَمالِ مُفَدَّمِ
قُرِنَت بِأَزهَرَ في الشَمالِ مُفَدَّمِ
فَإِذا شَرِبتُ فَإِنَّني مُستَهلِكٌ
مالي وَعِرضي وافِرٌ لَم يُكلَمِ
مالي وَعِرضي وافِرٌ لَم يُكلَمِ
مالي وَعِرضي وافِرٌ لَم يُكلَمِ
مالي وَعِرضي وافِرٌ لَم يُكلَمِ
مالي وَعِرضي وافِرٌ لَم يُكلَمِ
وَإِذا صَحَوتُ فَما أُقَصِّرُ عَن نَدىً
وَكَما عَلِمتِ شَمائِلي وَتَكَرُّمي
وَكَما عَلِمتِ شَمائِلي وَتَكَرُّمي
وَكَما عَلِمتِ شَمائِلي وَتَكَرُّمي
وَكَما عَلِمتِ شَمائِلي وَتَكَرُّمي
وَكَما عَلِمتِ شَمائِلي وَتَكَرُّمي
وَحَليلِ غانِيَةٍ تَرَكتُ مُجَدَّل
تَمكو فَريصَتُهُ كَشَدقِ الأَعلَمِ
تَمكو فَريصَتُهُ كَشَدقِ الأَعلَمِ
تَمكو فَريصَتُهُ كَشَدقِ الأَعلَمِ
تَمكو فَريصَتُهُ كَشَدقِ الأَعلَمِ
تَمكو فَريصَتُهُ كَشَدقِ الأَعلَمِ
سَبَقَت يَدايَ لَهُ بِعاجِلِ طَعنَةٍ
وَرَشاشِ نافِذَةٍ كَلَونِ العَندَمِ
وَرَشاشِ نافِذَةٍ كَلَونِ العَندَمِ
وَرَشاشِ نافِذَةٍ كَلَونِ العَندَمِ
وَرَشاشِ نافِذَةٍ كَلَونِ العَندَمِ
وَرَشاشِ نافِذَةٍ كَلَونِ العَندَمِ
هَلّا سَأَلتِ الخَيلَ يا اِبنَةَ مالِكٍ
إِن كُنتِ جاهِلَةً بِما لَم تَعلَمي
إِن كُنتِ جاهِلَةً بِما لَم تَعلَمي
إِن كُنتِ جاهِلَةً بِما لَم تَعلَمي
إِن كُنتِ جاهِلَةً بِما لَم تَعلَمي
إِن كُنتِ جاهِلَةً بِما لَم تَعلَمي
إِذ لا أَزالُ عَلى رِحالَةِ سابِحٍ
نَهدٍ تَعاوَرُهُ الكُماةُ مُكَلَّمِ
نَهدٍ تَعاوَرُهُ الكُماةُ مُكَلَّمِ
نَهدٍ تَعاوَرُهُ الكُماةُ مُكَلَّمِ
نَهدٍ تَعاوَرُهُ الكُماةُ مُكَلَّمِ
نَهدٍ تَعاوَرُهُ الكُماةُ مُكَلَّمِ
طَوراً يُجَرَّدُ لِلطِعانِ وَتارَةً
يَأوي إِلى حَصدِ القَسِيِّ عَرَمرَمِ
يَأوي إِلى حَصدِ القَسِيِّ عَرَمرَمِ
يَأوي إِلى حَصدِ القَسِيِّ عَرَمرَمِ
يَأوي إِلى حَصدِ القَسِيِّ عَرَمرَمِ
يَأوي إِلى حَصدِ القَسِيِّ عَرَمرَمِ
يُخبِركِ مَن شَهِدَ الوَقيعَةَ أَنَّني
أَغشى الوَغى وَأَعِفُّ عِندَ المَغنَمِ
أَغشى الوَغى وَأَعِفُّ عِندَ المَغنَمِ
أَغشى الوَغى وَأَعِفُّ عِندَ المَغنَمِ
أَغشى الوَغى وَأَعِفُّ عِندَ المَغنَمِ
أَغشى الوَغى وَأَعِفُّ عِندَ المَغنَمِ
وَمُدَجَّجٍ كَرِهَ الكُماةُ نِزالَهُ
لا مُمعِنٍ هَرَباً وَلا مُستَسلِمِ
لا مُمعِنٍ هَرَباً وَلا مُستَسلِمِ
لا مُمعِنٍ هَرَباً وَلا مُستَسلِمِ
لا مُمعِنٍ هَرَباً وَلا مُستَسلِمِ
لا مُمعِنٍ هَرَباً وَلا مُستَسلِمِ
جادَت لَهُ كَفّي بِعاجِلِ طَعنَةٍ
بِمُثَقَّفٍ صَدقِ الكُعوبِ مُقَوَّمِ
بِمُثَقَّفٍ صَدقِ الكُعوبِ مُقَوَّمِ
بِمُثَقَّفٍ صَدقِ الكُعوبِ مُقَوَّمِ
بِمُثَقَّفٍ صَدقِ الكُعوبِ مُقَوَّمِ
بِمُثَقَّفٍ صَدقِ الكُعوبِ مُقَوَّمِ
فَشَكَكتُ بِالرُمحِ الأَصَمِّ ثِيابَهُ
لَيسَ الكَريمُ عَلى القَنا بِمُحَرَّمِ
لَيسَ الكَريمُ عَلى القَنا بِمُحَرَّمِ
لَيسَ الكَريمُ عَلى القَنا بِمُحَرَّمِ
لَيسَ الكَريمُ عَلى القَنا بِمُحَرَّمِ
لَيسَ الكَريمُ عَلى القَنا بِمُحَرَّمِ
بِكَ عَادَ الرَّضِي وَابْنُ العَمِيد
- يقول خليل مطران:
وَإِلى الكَاتِبِ المُجِيدِ يُسَاقُ ال
مَدْحُ مِنْ كُلِّ أَلمَعِيٍّ مُجِيدِ
مَدْحُ مِنْ كُلِّ أَلمَعِيٍّ مُجِيدِ
مَدْحُ مِنْ كُلِّ أَلمَعِيٍّ مُجِيدِ
مَدْحُ مِنْ كُلِّ أَلمَعِيٍّ مُجِيدِ
مَدْحُ مِنْ كُلِّ أَلمَعِيٍّ مُجِيدِ
عَلَمٌَ لَيْسَ فِي طَرَابُلُسٍ دوُ
نَ سِوَاهَا بِالعَبْقَرِيِّ الوَحِيدِ
نَ سِوَاهَا بِالعَبْقَرِيِّ الوَحِيدِ
نَ سِوَاهَا بِالعَبْقَرِيِّ الوَحِيدِ
نَ سِوَاهَا بِالعَبْقَرِيِّ الوَحِيدِ
نَ سِوَاهَا بِالعَبْقَرِيِّ الوَحِيدِ
كَمْ لَهُ فِي مَنَاجعِ العِلْمِ مِنْ را
ئِدِ فضلٍ وَكَمْ لَهُ مِنْ مُرِيدِ
ئِدِ فضلٍ وَكَمْ لَهُ مِنْ مُرِيدِ
ئِدِ فضلٍ وَكَمْ لَهُ مِنْ مُرِيدِ
ئِدِ فضلٍ وَكَمْ لَهُ مِنْ مُرِيدِ
ئِدِ فضلٍ وَكَمْ لَهُ مِنْ مُرِيدِ
شَاعِرٌ يَنْظُمُ القَلاَئِدَ مِنْ دُرٍ
يَتِيمٍ وَمِنْ جُمَانٍ نَضِيدِ
يَتِيمٍ وَمِنْ جُمَانٍ نَضِيدِ
يَتِيمٍ وَمِنْ جُمَانٍ نَضِيدِ
يَتِيمٍ وَمِنْ جُمَانٍ نَضِيدِ
يَتِيمٍ وَمِنْ جُمَانٍ نَضِيدِ
حَاضِرُ الذِّهْنِ مَا دَعَا الوَحْيَ لَبَّى
مِنْ سَمَاءٍ الحِجَى بِمَعْنَى جَدِيدِ
مِنْ سَمَاءٍ الحِجَى بِمَعْنَى جَدِيدِ
مِنْ سَمَاءٍ الحِجَى بِمَعْنَى جَدِيدِ
مِنْ سَمَاءٍ الحِجَى بِمَعْنَى جَدِيدِ
مِنْ سَمَاءٍ الحِجَى بِمَعْنَى جَدِيدِ
أخا الحزم نبئني أفارقت عن حزم
- ويقول خليل مطران:
فَإنْ طَهْرَتْ نَفْسٌ فَمَا الفَخْرُ ظَاهِراً
بِفَخْرٍ وَلَيْسَ الجَاهُ خَيْراً مِنَ العُدْمِ
بِفَخْرٍ وَلَيْسَ الجَاهُ خَيْراً مِنَ العُدْمِ
بِفَخْرٍ وَلَيْسَ الجَاهُ خَيْراً مِنَ العُدْمِ
بِفَخْرٍ وَلَيْسَ الجَاهُ خَيْراً مِنَ العُدْمِ
بِفَخْرٍ وَلَيْسَ الجَاهُ خَيْراً مِنَ العُدْمِ
وَنَيْلُ الأمَانِي كُلِّهَا دُونَ هَفْوَةٍ
يَسُوءُ بِهَا قَاضٍ مَسُوءاً بِلاَ جُرْمِ
يَسُوءُ بِهَا قَاضٍ مَسُوءاً بِلاَ جُرْمِ
يَسُوءُ بِهَا قَاضٍ مَسُوءاً بِلاَ جُرْمِ
يَسُوءُ بِهَا قَاضٍ مَسُوءاً بِلاَ جُرْمِ
يَسُوءُ بِهَا قَاضٍ مَسُوءاً بِلاَ جُرْمِ
عَلَى أَنَّهَا الأحْدَاثُ تَعْرِضُ لِلنُّهَى
فَتُخْفِي ضِيَاءَ الحَقِّ عَنْ ثَاقِبِ الحِلمِ
فَتُخْفِي ضِيَاءَ الحَقِّ عَنْ ثَاقِبِ الحِلمِ
فَتُخْفِي ضِيَاءَ الحَقِّ عَنْ ثَاقِبِ الحِلمِ
فَتُخْفِي ضِيَاءَ الحَقِّ عَنْ ثَاقِبِ الحِلمِ
فَتُخْفِي ضِيَاءَ الحَقِّ عَنْ ثَاقِبِ الحِلمِ
إذَا المَرْءُ لَمْ يُمْنَحْ شَهَادَةَ مَا اخْتَفَى
وَأَمْناً مِنَ البَلوَى وَتِمّاً مِنَ العِلمِ
وَأَمْناً مِنَ البَلوَى وَتِمّاً مِنَ العِلمِ
وَأَمْناً مِنَ البَلوَى وَتِمّاً مِنَ العِلمِ
وَأَمْناً مِنَ البَلوَى وَتِمّاً مِنَ العِلمِ
وَأَمْناً مِنَ البَلوَى وَتِمّاً مِنَ العِلمِ
فَقَدْ يُخْطِيءُ الحَقَّ الصَّريحَ إذَا قَضَى
وَيَأْخُذُ بِالإِثْمِ البَرِيءَ مِنَ الإثْمِ
وَيَأْخُذُ بِالإِثْمِ البَرِيءَ مِنَ الإثْمِ
وَيَأْخُذُ بِالإِثْمِ البَرِيءَ مِنَ الإثْمِ
وَيَأْخُذُ بِالإِثْمِ البَرِيءَ مِنَ الإثْمِ
وَيَأْخُذُ بِالإِثْمِ البَرِيءَ مِنَ الإثْمِ
بَرِحْتَ سَمَاءً لِلقَضَاءِ إذَا صَفَتْفَأَحْيَتْ فَقَدْ تَرْمِي بِمُرْدِيّةِ الرُّجْمِوَآثَرْتَ مَيْدَانَ المُحَامَاةِ دُونَهامَجَالاً رَحِيباً لِلمُرُوءةِ والعَزْمِ
هذا على كبرياء في مطامعها
يقول القاضي الفاضل:
هَذا عَلى كِبرِياءٍ في مَطامِعِها
نَفسٌ عَلى فَقرِها تَستَرخِصُ الغالي
نَفسٌ عَلى فَقرِها تَستَرخِصُ الغالي
نَفسٌ عَلى فَقرِها تَستَرخِصُ الغالي
نَفسٌ عَلى فَقرِها تَستَرخِصُ الغالي
نَفسٌ عَلى فَقرِها تَستَرخِصُ الغالي
فَلا عَدَمتُ يَميناً مِنهُ مُغرِقَةً
في يَمِّ مَعروفِها فِرعَونَ آمالي
في يَمِّ مَعروفِها فِرعَونَ آمالي
في يَمِّ مَعروفِها فِرعَونَ آمالي
في يَمِّ مَعروفِها فِرعَونَ آمالي
في يَمِّ مَعروفِها فِرعَونَ آمالي
قَلبٌ تَراكَمَتِ الأَوجالُ وَاِزدَحَمَت
فيهِ فَأَوجالُهُ مِنهُ بِأَوجالِ
فيهِ فَأَوجالُهُ مِنهُ بِأَوجالِ
فيهِ فَأَوجالُهُ مِنهُ بِأَوجالِ
فيهِ فَأَوجالُهُ مِنهُ بِأَوجالِ
فيهِ فَأَوجالُهُ مِنهُ بِأَوجالِ
فَقُل لِهَمٍّ جَديدٍ جاءَ يَسكُنُهُ
إِنّي نَصيحُكَ فَاِطلُب مَوضِعاً خالي
إِنّي نَصيحُكَ فَاِطلُب مَوضِعاً خالي
إِنّي نَصيحُكَ فَاِطلُب مَوضِعاً خالي
إِنّي نَصيحُكَ فَاِطلُب مَوضِعاً خالي
إِنّي نَصيحُكَ فَاِطلُب مَوضِعاً خالي
وَلِلهُمومِ كُنوزٌ فيهِ مُقفَلَةٌ
مِنَ السُكوتِ عَلى الشَكوى بِأَقفالِ
مِنَ السُكوتِ عَلى الشَكوى بِأَقفالِ
مِنَ السُكوتِ عَلى الشَكوى بِأَقفالِ
مِنَ السُكوتِ عَلى الشَكوى بِأَقفالِ
مِنَ السُكوتِ عَلى الشَكوى بِأَقفالِ
فَلَو رَآهُ سُرورٌ كانَ يُنكِرُهُ
وَالهَمُّ لَو قَد يَراهُ قالَ هَذا لي
وَالهَمُّ لَو قَد يَراهُ قالَ هَذا لي
وَالهَمُّ لَو قَد يَراهُ قالَ هَذا لي
وَالهَمُّ لَو قَد يَراهُ قالَ هَذا لي
وَالهَمُّ لَو قَد يَراهُ قالَ هَذا لي
أَعمالُ دَهرٍ إِذا أَنكَرتُ سُنَّتَها
عَرَفتُ مِنها بِما عوقِبتُ آمالي
عَرَفتُ مِنها بِما عوقِبتُ آمالي
عَرَفتُ مِنها بِما عوقِبتُ آمالي
عَرَفتُ مِنها بِما عوقِبتُ آمالي
عَرَفتُ مِنها بِما عوقِبتُ آمالي