-

أبيات من شعر الحكمة

أبيات من شعر الحكمة
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

دع الأيام تفعل ما تشاء

من قصائد الحكمة للإمام الشافعي:[1]

دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وطب نفساً إذا حكمَ القضاءُ

وَلا تَجْزَعْ لنازلة الليالي

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

فما لحوادثِ الدنيا بقاءُ

وكنْ رجلاً على الأهوالِ جلداً

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وشيمتكَ السماحة ُ والوفاءُ

وإنْ كثرتْ عيوبكَ في البرايا

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

وسَركَ أَنْ يَكُونَ لَها غِطَاءُ

تَسَتَّرْ بِالسَّخَاء فَكُلُّ عَيْب

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

يغطيه كما قيلَ السَّخاءُ

ولا تر للأعادي قط ذلا

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

فإن شماتة الأعدا بلاء

ولا ترجُ السماحة ََ من بخيلٍ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

فَما فِي النَّارِ لِلظْمآنِ مَاءُ

وَرِزْقُكَ لَيْسَ يُنْقِصُهُ التَأَنِّي

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وليسَ يزيدُ في الرزقِ العناءُ

وَلا حُزْنٌ يَدُومُ وَلا سُرورٌ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

ولا بؤسٌ عليكَ ولا رخاءُ

وَمَنْ نَزَلَتْ بِسَاحَتِهِ الْمَنَايَا

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

فلا أرضٌ تقيهِ ولا سماءُ

وأرضُ الله واسعة ً ولكن

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

إذا نزلَ القضا ضاقَ الفضاءُ

دَعِ الأَيَّامَ تَغْدِرُ كُلَّ حِينٍ

فما يغني عن الموت الدواءُ

فما يغني عن الموت الدواءُ

فما يغني عن الموت الدواءُ

فما يغني عن الموت الدواءُ

فما يغني عن الموت الدواءُ

فما يغني عن الموت الدواءُ

يسوسون الأمور بغير عقل

يقول أبو العلاء المعري في قصيدته:[2]

يَسوسونَ الأمورَ بغَيرِ عَقلٍ

فينفُذُ أمرُهم، ويقالُ: ساسَهْ

فينفُذُ أمرُهم، ويقالُ: ساسَهْ

فينفُذُ أمرُهم، ويقالُ: ساسَهْ

فينفُذُ أمرُهم، ويقالُ: ساسَهْ

فينفُذُ أمرُهم، ويقالُ: ساسَهْ

فينفُذُ أمرُهم، ويقالُ: ساسَهْ

فأُفَّ من الحياةِ، وأُفَّ مني،

ومن زمَنٍ رئاستُهُ خَساسَهْ

ومن زمَنٍ رئاستُهُ خَساسَهْ

ومن زمَنٍ رئاستُهُ خَساسَهْ

ومن زمَنٍ رئاستُهُ خَساسَهْ

ومن زمَنٍ رئاستُهُ خَساسَهْ

ومن زمَنٍ رئاستُهُ خَساسَهْ

إذا غامرت في شرف مروم

من قصائد الحكمة للمتنبي:[3]

إذا غامَرْتَ في شَرَفٍ مَرُومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فَلا تَقنَعْ بما دونَ النّجومِ

فطَعْمُ المَوْتِ في أمْرٍ حَقِيرٍ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

كطَعْمِ المَوْتِ في أمْرٍ عَظيمِ

ستَبكي شَجوهَا فَرَسي ومُهري

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

صَفائحُ دَمْعُها ماءُ الجُسُومِ

قُرِينَ النّارَ ثمّ نَشَأنَ فيهَا

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

كمَا نَشأ العَذارَى في النّعيمِ

وفارَقْنَ الصّياقِلَ مُخْلَصاتٍ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

وأيْديهَا كَثيراتُ الكُلُومِ

يرَى الجُبَناءُ أنّ العَجزَ عَقْلٌ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وتِلكَ خَديعَةُ الطّبعِ اللّئيمِ

وكلّ شَجاعَةٍ في المَرْءِ تُغني

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

ولا مِثلَ الشّجاعَةِ في الحَكيمِ

وكمْ من عائِبٍ قوْلاً صَحيحاً

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

وآفَتُهُ مِنَ الفَهْمِ السّقيمِ

ولكِنْ تأخُذُ الآذانُ مِنْهُ

على قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ

على قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ

على قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ

على قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ

على قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ

على قَدَرِ القَرائحِ والعُلُومِ

تجنّب الوعد يوماً أن تفوه به

من أبيات أبي علاء المعري في الحكمة:[4]

تجَنّبِ الوَعْدَ يَوماً أنْ تَفوهَ به،

فإن وعدتَ، فلا يَذمُمكَ إنجازُ

فإن وعدتَ، فلا يَذمُمكَ إنجازُ

فإن وعدتَ، فلا يَذمُمكَ إنجازُ

فإن وعدتَ، فلا يَذمُمكَ إنجازُ

فإن وعدتَ، فلا يَذمُمكَ إنجازُ

فإن وعدتَ، فلا يَذمُمكَ إنجازُ

واصمُتْ، فإنّ كلامَ المَرءِ يُهلكهُ؛

وإن نطَقْتَ، فإفصاحٌ وإيجاز

وإن نطَقْتَ، فإفصاحٌ وإيجاز

وإن نطَقْتَ، فإفصاحٌ وإيجاز

وإن نطَقْتَ، فإفصاحٌ وإيجاز

وإن نطَقْتَ، فإفصاحٌ وإيجاز

وإن نطَقْتَ، فإفصاحٌ وإيجاز

وإن عَجَزْتَ عن الخيراتِ تَفعَلُها،

فلا يكُنْ، دَونَ تَرْكِ الشرّ، إعجاز

فلا يكُنْ، دَونَ تَرْكِ الشرّ، إعجاز

فلا يكُنْ، دَونَ تَرْكِ الشرّ، إعجاز

فلا يكُنْ، دَونَ تَرْكِ الشرّ، إعجاز

فلا يكُنْ، دَونَ تَرْكِ الشرّ، إعجاز

فلا يكُنْ، دَونَ تَرْكِ الشرّ، إعجاز

لهوى النفوس سريرة لا تعلم

من أبيات المتنبي في الحكمة:[5]

ذو العَقلِ يَشقَى في النّعيمِ بعَقْلِهِ

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ

وَأخو الجَهالَةِ في الشّقاوَةِ يَنعَمُ

وَالنّاسُ قَد نَبَذوا الحِفاظَ فمُطلَقٌ

يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ

يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ

يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ

يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ

يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ

يَنسَى الذي يُولى وَعَافٍ يَنْدَمُ

لا يَخْدَعَنّكَ مِنْ عَدُوٍّ دَمْعُهُ

وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ

وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ

وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ

وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ

وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ

وَارْحَمْ شَبابَكَ من عَدُوٍّ تَرْحَمُ

لا يَسلَمُ الشّرَفُ الرّفيعُ منَ الأذى

حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ

حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ

حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ

حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ

حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ

حتى يُرَاقَ عَلى جَوَانِبِهِ الدّمُ

يُؤذي القَليلُ مِنَ اللّئَامِ بطَبْعِهِ

مَنْ لا يَقِلّ كَمَا يَقِلّ وَيَلْؤمُ

مَنْ لا يَقِلّ كَمَا يَقِلّ وَيَلْؤمُ

مَنْ لا يَقِلّ كَمَا يَقِلّ وَيَلْؤمُ

مَنْ لا يَقِلّ كَمَا يَقِلّ وَيَلْؤمُ

مَنْ لا يَقِلّ كَمَا يَقِلّ وَيَلْؤمُ

مَنْ لا يَقِلّ كَمَا يَقِلّ وَيَلْؤمُ

وَالظّلمُ من شِيَمِ النّفوسِ فإن تجدْ

ذا عِفّةٍ فَلِعِلّةٍ لا يَظْلِمُ

ذا عِفّةٍ فَلِعِلّةٍ لا يَظْلِمُ

ذا عِفّةٍ فَلِعِلّةٍ لا يَظْلِمُ

ذا عِفّةٍ فَلِعِلّةٍ لا يَظْلِمُ

ذا عِفّةٍ فَلِعِلّةٍ لا يَظْلِمُ

ذا عِفّةٍ فَلِعِلّةٍ لا يَظْلِمُ

وَمن البَليّةِ عَذْلُ مَن لا يَرْعَوي

عَن جَهِلِهِ وَخِطابُ مَن لا يَفهَمُ

عَن جَهِلِهِ وَخِطابُ مَن لا يَفهَمُ

عَن جَهِلِهِ وَخِطابُ مَن لا يَفهَمُ

عَن جَهِلِهِ وَخِطابُ مَن لا يَفهَمُ

عَن جَهِلِهِ وَخِطابُ مَن لا يَفهَمُ

عَن جَهِلِهِ وَخِطابُ مَن لا يَفهَمُ

وَجُفُونُهُ مَا تَسْتَقِرّ كَأنّهَا

مَطْرُوفَةٌ أوْ فُتّ فيها حِصرِمُ

مَطْرُوفَةٌ أوْ فُتّ فيها حِصرِمُ

مَطْرُوفَةٌ أوْ فُتّ فيها حِصرِمُ

مَطْرُوفَةٌ أوْ فُتّ فيها حِصرِمُ

مَطْرُوفَةٌ أوْ فُتّ فيها حِصرِمُ

مَطْرُوفَةٌ أوْ فُتّ فيها حِصرِمُ

وَإذا أشَارَ مُحَدّثاً فَكَأنّهُ

قِرْدٌ يُقَهْقِهُ أوْ عَجوزٌ تَلْطِمُ

قِرْدٌ يُقَهْقِهُ أوْ عَجوزٌ تَلْطِمُ

قِرْدٌ يُقَهْقِهُ أوْ عَجوزٌ تَلْطِمُ

قِرْدٌ يُقَهْقِهُ أوْ عَجوزٌ تَلْطِمُ

قِرْدٌ يُقَهْقِهُ أوْ عَجوزٌ تَلْطِمُ

قِرْدٌ يُقَهْقِهُ أوْ عَجوزٌ تَلْطِمُ

يَقْلَى مُفَارَقَةَ الأكُفّ قَذالُهُ

حتى يَكَادَ عَلى يَدٍ يَتَعَمّمُ

حتى يَكَادَ عَلى يَدٍ يَتَعَمّمُ

حتى يَكَادَ عَلى يَدٍ يَتَعَمّمُ

حتى يَكَادَ عَلى يَدٍ يَتَعَمّمُ

حتى يَكَادَ عَلى يَدٍ يَتَعَمّمُ

حتى يَكَادَ عَلى يَدٍ يَتَعَمّمُ

وَتَراهُ أصغَرَ مَا تَرَاهُ نَاطِقاً،

وَيكونُ أكذَبَ ما يكونُ وَيُقْسِمُ

وَيكونُ أكذَبَ ما يكونُ وَيُقْسِمُ

وَيكونُ أكذَبَ ما يكونُ وَيُقْسِمُ

وَيكونُ أكذَبَ ما يكونُ وَيُقْسِمُ

وَيكونُ أكذَبَ ما يكونُ وَيُقْسِمُ

وَيكونُ أكذَبَ ما يكونُ وَيُقْسِمُ

وَالذّلّ يُظْهِرُ في الذّليلِ مَوَدّةً

وَأوَدُّ مِنْهُ لِمَنْ يَوَدّ الأرْقَمُ

وَأوَدُّ مِنْهُ لِمَنْ يَوَدّ الأرْقَمُ

وَأوَدُّ مِنْهُ لِمَنْ يَوَدّ الأرْقَمُ

وَأوَدُّ مِنْهُ لِمَنْ يَوَدّ الأرْقَمُ

وَأوَدُّ مِنْهُ لِمَنْ يَوَدّ الأرْقَمُ

وَأوَدُّ مِنْهُ لِمَنْ يَوَدّ الأرْقَمُ

وَمِنَ العَداوَةِ ما يَنَالُكَ نَفْعُهُ

وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ

وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ

وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ

وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ

وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ

وَمِنَ الصّداقَةِ ما يَضُرّ وَيُؤلِمُ

أرْسَلْتَ تَسألُني المَديحَ سَفَاهَةً

صَفْرَاءُ أضْيَقُ منكَ ماذا أزْعَمُ

صَفْرَاءُ أضْيَقُ منكَ ماذا أزْعَمُ

صَفْرَاءُ أضْيَقُ منكَ ماذا أزْعَمُ

صَفْرَاءُ أضْيَقُ منكَ ماذا أزْعَمُ

صَفْرَاءُ أضْيَقُ منكَ ماذا أزْعَمُ

صَفْرَاءُ أضْيَقُ منكَ ماذا أزْعَمُ

فلَشَدّ ما جاوَزْتَ قَدرَكَ صَاعِداً

وَلَشَدّ ما قَرُبَتْ عَلَيكَ الأنجُمُ

وَلَشَدّ ما قَرُبَتْ عَلَيكَ الأنجُمُ

وَلَشَدّ ما قَرُبَتْ عَلَيكَ الأنجُمُ

وَلَشَدّ ما قَرُبَتْ عَلَيكَ الأنجُمُ

وَلَشَدّ ما قَرُبَتْ عَلَيكَ الأنجُمُ

وَلَشَدّ ما قَرُبَتْ عَلَيكَ الأنجُمُ

وَأرَغْتَ ما لأبي العَشَائِرِ خالِصاً

إنّ الثّنَاءَ لِمَنْ يُزَارُ فيُنْعِمُ

إنّ الثّنَاءَ لِمَنْ يُزَارُ فيُنْعِمُ

إنّ الثّنَاءَ لِمَنْ يُزَارُ فيُنْعِمُ

إنّ الثّنَاءَ لِمَنْ يُزَارُ فيُنْعِمُ

إنّ الثّنَاءَ لِمَنْ يُزَارُ فيُنْعِمُ

إنّ الثّنَاءَ لِمَنْ يُزَارُ فيُنْعِمُ

وَلمَنْ أقَمْتَ على الهَوَانِ بِبَابِهِ

تَدْنُو فيُوجأُ أخْدَعاكَ وَتُنْهَمُ

تَدْنُو فيُوجأُ أخْدَعاكَ وَتُنْهَمُ

تَدْنُو فيُوجأُ أخْدَعاكَ وَتُنْهَمُ

تَدْنُو فيُوجأُ أخْدَعاكَ وَتُنْهَمُ

تَدْنُو فيُوجأُ أخْدَعاكَ وَتُنْهَمُ

تَدْنُو فيُوجأُ أخْدَعاكَ وَتُنْهَمُ

وَلمَنْ يُهِينُ المَالَ وَهْوَ مُكَرَّمٌ

وَلمَنْ يَجُرّ الجَيشَ وَهْوَ عَرَمْرَمُ

وَلمَنْ يَجُرّ الجَيشَ وَهْوَ عَرَمْرَمُ

وَلمَنْ يَجُرّ الجَيشَ وَهْوَ عَرَمْرَمُ

وَلمَنْ يَجُرّ الجَيشَ وَهْوَ عَرَمْرَمُ

وَلمَنْ يَجُرّ الجَيشَ وَهْوَ عَرَمْرَمُ

وَلمَنْ يَجُرّ الجَيشَ وَهْوَ عَرَمْرَمُ

وَلمَنْ إذا التَقَتِ الكُماةُ بمَأزِقٍ

فَنَصِيبُهُ مِنْهَا الكَميُّ المُعْلِمُ

فَنَصِيبُهُ مِنْهَا الكَميُّ المُعْلِمُ

فَنَصِيبُهُ مِنْهَا الكَميُّ المُعْلِمُ

فَنَصِيبُهُ مِنْهَا الكَميُّ المُعْلِمُ

فَنَصِيبُهُ مِنْهَا الكَميُّ المُعْلِمُ

فَنَصِيبُهُ مِنْهَا الكَميُّ المُعْلِمُ

وَلَرُبّمَا أطَرَ القَنَاةَ بفَارِسٍ،

وَثَنى فَقَوّمَهَا بِآخَرَ مِنْهُمُ

وَثَنى فَقَوّمَهَا بِآخَرَ مِنْهُمُ

وَثَنى فَقَوّمَهَا بِآخَرَ مِنْهُمُ

وَثَنى فَقَوّمَهَا بِآخَرَ مِنْهُمُ

وَثَنى فَقَوّمَهَا بِآخَرَ مِنْهُمُ

وَثَنى فَقَوّمَهَا بِآخَرَ مِنْهُمُ

وَالوَجْهُ أزْهَرُ وَالفُؤادُ مُشَيَّعٌ

وَالرّمْحُ أسمَرُ وَالحُسامُ مُصَمِّمُ

وَالرّمْحُ أسمَرُ وَالحُسامُ مُصَمِّمُ

وَالرّمْحُ أسمَرُ وَالحُسامُ مُصَمِّمُ

وَالرّمْحُ أسمَرُ وَالحُسامُ مُصَمِّمُ

وَالرّمْحُ أسمَرُ وَالحُسامُ مُصَمِّمُ

وَالرّمْحُ أسمَرُ وَالحُسامُ مُصَمِّمُ

أفْعَالُ مَن تَلِدُ الكِرامُ كَريمَةٌ

وَفَعَالُ مَنْ تَلِدُ الأعَاجِمُ أعجمُ

وَفَعَالُ مَنْ تَلِدُ الأعَاجِمُ أعجمُ

وَفَعَالُ مَنْ تَلِدُ الأعَاجِمُ أعجمُ

وَفَعَالُ مَنْ تَلِدُ الأعَاجِمُ أعجمُ

وَفَعَالُ مَنْ تَلِدُ الأعَاجِمُ أعجمُ

وَفَعَالُ مَنْ تَلِدُ الأعَاجِمُ أعجمُ

أما المكان فثابت لا ينطوي

من أبيات أبي علاء المعري في الحكمة:[6]

أَمّا المَكانُ فَثابِتٌ لا يَنطَوي

لَكِن زَمانُكَ ذاهِبٌ لا يَثبُتُ

لَكِن زَمانُكَ ذاهِبٌ لا يَثبُتُ

لَكِن زَمانُكَ ذاهِبٌ لا يَثبُتُ

لَكِن زَمانُكَ ذاهِبٌ لا يَثبُتُ

لَكِن زَمانُكَ ذاهِبٌ لا يَثبُتُ

لَكِن زَمانُكَ ذاهِبٌ لا يَثبُتُ

قالَ الغَوِيُّ لَقَد كَبَتُّ مُعانِدي

خَسِرَت يَداهُ بِأَيِّ أَمرٍ يَكبِتُ

خَسِرَت يَداهُ بِأَيِّ أَمرٍ يَكبِتُ

خَسِرَت يَداهُ بِأَيِّ أَمرٍ يَكبِتُ

خَسِرَت يَداهُ بِأَيِّ أَمرٍ يَكبِتُ

خَسِرَت يَداهُ بِأَيِّ أَمرٍ يَكبِتُ

خَسِرَت يَداهُ بِأَيِّ أَمرٍ يَكبِتُ

وَالمَرءُ مِثلُ النارِ شَبَّت وَاِنتَهَت

فَخَبَت وَأَفلَحَ في الحَياةِ المُخبِتُ

فَخَبَت وَأَفلَحَ في الحَياةِ المُخبِتُ

فَخَبَت وَأَفلَحَ في الحَياةِ المُخبِتُ

فَخَبَت وَأَفلَحَ في الحَياةِ المُخبِتُ

فَخَبَت وَأَفلَحَ في الحَياةِ المُخبِتُ

فَخَبَت وَأَفلَحَ في الحَياةِ المُخبِتُ

وَحَوادِثُ الأَيّامِ مِثلُ نَباتِها

تُرعى وَيَأمُرُها المَليكُ فَتَنبُتُ

تُرعى وَيَأمُرُها المَليكُ فَتَنبُتُ

تُرعى وَيَأمُرُها المَليكُ فَتَنبُتُ

تُرعى وَيَأمُرُها المَليكُ فَتَنبُتُ

تُرعى وَيَأمُرُها المَليكُ فَتَنبُتُ

تُرعى وَيَأمُرُها المَليكُ فَتَنبُتُ

وَإِذا الفَتى كانَ التُرابُ مَآلَهُ

فَعَلامَ تَسهَرُ أُمُّهُ وَتُرَبِّتُ

فَعَلامَ تَسهَرُ أُمُّهُ وَتُرَبِّتُ

فَعَلامَ تَسهَرُ أُمُّهُ وَتُرَبِّتُ

فَعَلامَ تَسهَرُ أُمُّهُ وَتُرَبِّتُ

فَعَلامَ تَسهَرُ أُمُّهُ وَتُرَبِّتُ

فَعَلامَ تَسهَرُ أُمُّهُ وَتُرَبِّتُ

إِن كانَت الأَحبارُ تُعَظِّمُ سَبتَها

فَأَخو البَصيرَةِ كُلَّ يَومٍ مُسبِتُ

فَأَخو البَصيرَةِ كُلَّ يَومٍ مُسبِتُ

فَأَخو البَصيرَةِ كُلَّ يَومٍ مُسبِتُ

فَأَخو البَصيرَةِ كُلَّ يَومٍ مُسبِتُ

فَأَخو البَصيرَةِ كُلَّ يَومٍ مُسبِتُ

فَأَخو البَصيرَةِ كُلَّ يَومٍ مُسبِتُ

عنّت فأعرض عن تعريضها أرَبي

من أبيات أبي تمام في الحكمة:[7]

ما يحسمُ العقلُ والدنيا تساسُ يهِ

مايحسم الصبرُ في الأحداثِ والنوبِ

مايحسم الصبرُ في الأحداثِ والنوبِ

مايحسم الصبرُ في الأحداثِ والنوبِ

مايحسم الصبرُ في الأحداثِ والنوبِ

مايحسم الصبرُ في الأحداثِ والنوبِ

مايحسم الصبرُ في الأحداثِ والنوبِ

الصَّبْرُ كاسٍ وَبَطْنُ الكَف عارِيَة ٌ

والعَقْلُ عارٍ إذا لم يُكْسَ بالنَّشَبِ

والعَقْلُ عارٍ إذا لم يُكْسَ بالنَّشَبِ

والعَقْلُ عارٍ إذا لم يُكْسَ بالنَّشَبِ

والعَقْلُ عارٍ إذا لم يُكْسَ بالنَّشَبِ

والعَقْلُ عارٍ إذا لم يُكْسَ بالنَّشَبِ

والعَقْلُ عارٍ إذا لم يُكْسَ بالنَّشَبِ

ما أَضيَعَ العَقْلَ إِنْ لم يَرْعَ ضَيْعَتَه

وفرٌ وايُّ رحى ً دارت بلا قطبِ

وفرٌ وايُّ رحى ً دارت بلا قطبِ

وفرٌ وايُّ رحى ً دارت بلا قطبِ

وفرٌ وايُّ رحى ً دارت بلا قطبِ

وفرٌ وايُّ رحى ً دارت بلا قطبِ

وفرٌ وايُّ رحى ً دارت بلا قطبِ

نَشِبْتُ في لُجَجِ الدُّنيا فأَثْكَلَني

مالي وأبتُ بعرضٍ غيرِ مؤتشبِ

مالي وأبتُ بعرضٍ غيرِ مؤتشبِ

مالي وأبتُ بعرضٍ غيرِ مؤتشبِ

مالي وأبتُ بعرضٍ غيرِ مؤتشبِ

مالي وأبتُ بعرضٍ غيرِ مؤتشبِ

مالي وأبتُ بعرضٍ غيرِ مؤتشبِ

كَمْ ذُقْتُ في الدَّهْرِ مِنْ عُسْرٍ ومِنْ يُسُرٍ

و في بني الدهرِ من رأسٍ ومن ذنبِ

و في بني الدهرِ من رأسٍ ومن ذنبِ

و في بني الدهرِ من رأسٍ ومن ذنبِ

و في بني الدهرِ من رأسٍ ومن ذنبِ

و في بني الدهرِ من رأسٍ ومن ذنبِ

و في بني الدهرِ من رأسٍ ومن ذنبِ

أَغَضي إِذا صَرْفُهُ لم تُغْضِ أَعينُهُ

عَني وأَرضَى إِذا ما لَجَّ في الغَضَبِ

عَني وأَرضَى إِذا ما لَجَّ في الغَضَبِ

عَني وأَرضَى إِذا ما لَجَّ في الغَضَبِ

عَني وأَرضَى إِذا ما لَجَّ في الغَضَبِ

عَني وأَرضَى إِذا ما لَجَّ في الغَضَبِ

عَني وأَرضَى إِذا ما لَجَّ في الغَضَبِ

وإِنْ بُلِيْتُ بِجِدٍّ مِنْ حُزُونَتِه

سهلتهُ فكأني منهُ في لعبِ

سهلتهُ فكأني منهُ في لعبِ

سهلتهُ فكأني منهُ في لعبِ

سهلتهُ فكأني منهُ في لعبِ

سهلتهُ فكأني منهُ في لعبِ

سهلتهُ فكأني منهُ في لعبِ

السيف أصدق إنباء من الكتب

يقول أبو تمام في قصيدته السّيف أصدق إنباءً من الكتب:[8]

السَّيْفُ أَصْدَقُ إِنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

في حدهِ الحدُّ بينَ الجدِّ واللَّعبِ

بيضُ الصَّفائحِ لاَ سودُ الصَّحائفِ في

مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ

والعِلْمُ في شُهُبِ الأَرْمَاحِ لاَمِعَة ً

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة ِ الشُّهُبِ

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة ِ الشُّهُبِ

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة ِ الشُّهُبِ

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة ِ الشُّهُبِ

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة ِ الشُّهُبِ

بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافي السَّبْعَة ِ الشُّهُبِ

أَيْنَ الروايَة ُ بَلْ أَيْنَ النُّجُومُ وَمَا

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ

إليك تناهى كل فخر وسؤدد

من أبيات أبي العلاء المعري في الحكمة:[9]

ثلاثةُ أيّامٍ هيَ الدّهرُ كلّه

وما هُنّ غيرَ الأمسِ واليومِ والغَدِ

وما هُنّ غيرَ الأمسِ واليومِ والغَدِ

وما هُنّ غيرَ الأمسِ واليومِ والغَدِ

وما هُنّ غيرَ الأمسِ واليومِ والغَدِ

وما هُنّ غيرَ الأمسِ واليومِ والغَدِ

وما هُنّ غيرَ الأمسِ واليومِ والغَدِ

وما البَدرُ إلاّ واحِدٌ غيرَ أنّه

يَغِيبُ ويأتي بالضّياءِ المُجَدِّدِ

يَغِيبُ ويأتي بالضّياءِ المُجَدِّدِ

يَغِيبُ ويأتي بالضّياءِ المُجَدِّدِ

يَغِيبُ ويأتي بالضّياءِ المُجَدِّدِ

يَغِيبُ ويأتي بالضّياءِ المُجَدِّدِ

يَغِيبُ ويأتي بالضّياءِ المُجَدِّدِ

فلا تَحْسِبِ الأقْمارَ خَلْقاً كثيرةً

فجُمْلتُها مِن نَيّرٍ مُتَرَدِّدِ

فجُمْلتُها مِن نَيّرٍ مُتَرَدِّدِ

فجُمْلتُها مِن نَيّرٍ مُتَرَدِّدِ

فجُمْلتُها مِن نَيّرٍ مُتَرَدِّدِ

فجُمْلتُها مِن نَيّرٍ مُتَرَدِّدِ

فجُمْلتُها مِن نَيّرٍ مُتَرَدِّدِ

وللحَسَنِ الحُسْنى وإن جاد غيرُه

فذلكَ جُودٌ ليس بالمُتَعَمَّدِ

فذلكَ جُودٌ ليس بالمُتَعَمَّدِ

فذلكَ جُودٌ ليس بالمُتَعَمَّدِ

فذلكَ جُودٌ ليس بالمُتَعَمَّدِ

فذلكَ جُودٌ ليس بالمُتَعَمَّدِ

فذلكَ جُودٌ ليس بالمُتَعَمَّدِ

له الجَوْهَرُ السّاري يُؤمِّمُ شخصَه

يَجوبُ إليه مَحْتِداً بَعْدَ مَحْتِدِ

يَجوبُ إليه مَحْتِداً بَعْدَ مَحْتِدِ

يَجوبُ إليه مَحْتِداً بَعْدَ مَحْتِدِ

يَجوبُ إليه مَحْتِداً بَعْدَ مَحْتِدِ

يَجوبُ إليه مَحْتِداً بَعْدَ مَحْتِدِ

يَجوبُ إليه مَحْتِداً بَعْدَ مَحْتِدِ

المراجع

  1. ↑ "دَعِ الأَيَّامَ تَفْعَل مَا تَشَاءُ"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 11-2-2019.
  2. ↑ "يسوسون الأمور بغير عقل"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 11-2-2019.
  3. ↑ المتنبي - أحمد بن حسين الجعفي المتنبي أبو الطيب، كتاب ديوان المتنبي، صفحة 232.
  4. ↑ "تجَنّبِ الوَعْدَ يَوماً أنْ تَفوهَ به،"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 2-3-2019.
  5. ↑ "لهوى النفوس سريرة لا تعلم"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 2-3-2019.
  6. ↑ " أما المكان فثابت لا ينطوي"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 2-3-2019.
  7. ↑ "عَنَّتْ فأَعْرَضَ عَنْ تَعْرِيضَها أَرَبي"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 2-3-2019.
  8. ↑ "السَّيْفُ أَصْدَقُ إِنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ"، adab، اطّلع عليه بتاريخ 2-3-2019.
  9. ↑ "إليك تناهى كل فخر وسؤدد"، aldiwan، اطّلع عليه بتاريخ 2-3-2019.