-

أبيات شعر مدح

أبيات شعر مدح
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

قصيدة لأمدحن بني المهلب مدحة

يقول الفرزدق:

لأمْدَحَنّ بَني المُهَلَّبِ مِدْحَةً

غَرّاءَ ظَاهِرَةً على الأشْعَارِ

غَرّاءَ ظَاهِرَةً على الأشْعَارِ

غَرّاءَ ظَاهِرَةً على الأشْعَارِ

غَرّاءَ ظَاهِرَةً على الأشْعَارِ

غَرّاءَ ظَاهِرَةً على الأشْعَارِ

مِثْلَ النّجُومِ، أمامَها قَمَرٌ لهَا

يجلو الدُّجى وَيُضِيءُ لَيلَ السارِي

يجلو الدُّجى وَيُضِيءُ لَيلَ السارِي

يجلو الدُّجى وَيُضِيءُ لَيلَ السارِي

يجلو الدُّجى وَيُضِيءُ لَيلَ السارِي

يجلو الدُّجى وَيُضِيءُ لَيلَ السارِي

وَرِثوا الطِّعانَ عن المُهلّبِ وَالقِرَى

وَخَلائِقاً كَتَدَفّقِ الأنْهَارِ

وَخَلائِقاً كَتَدَفّقِ الأنْهَارِ

وَخَلائِقاً كَتَدَفّقِ الأنْهَارِ

وَخَلائِقاً كَتَدَفّقِ الأنْهَارِ

وَخَلائِقاً كَتَدَفّقِ الأنْهَارِ

أمّا البَنُونَ، فإنّهُمْ لمْ يُورَثُوا

كَتُرَاثِهِ لِبَنِيهِ يَوْمَ فَخَارِ

كَتُرَاثِهِ لِبَنِيهِ يَوْمَ فَخَارِ

كَتُرَاثِهِ لِبَنِيهِ يَوْمَ فَخَارِ

كَتُرَاثِهِ لِبَنِيهِ يَوْمَ فَخَارِ

كَتُرَاثِهِ لِبَنِيهِ يَوْمَ فَخَارِ

كلَّ المكارِمِ عَن يَديهِ تَقَسّموا

إذْ ماتَ رِزْقُ أرَامِلِ الأمْصَارِ

إذْ ماتَ رِزْقُ أرَامِلِ الأمْصَارِ

إذْ ماتَ رِزْقُ أرَامِلِ الأمْصَارِ

إذْ ماتَ رِزْقُ أرَامِلِ الأمْصَارِ

إذْ ماتَ رِزْقُ أرَامِلِ الأمْصَارِ

كانَ المُهَلّبُ للعِرَاقِ سَكِينَةً،

وَحَيَا الرّبِيعِ وَمَعْقِلَ الفُرَّارِ

وَحَيَا الرّبِيعِ وَمَعْقِلَ الفُرَّارِ

وَحَيَا الرّبِيعِ وَمَعْقِلَ الفُرَّارِ

وَحَيَا الرّبِيعِ وَمَعْقِلَ الفُرَّارِ

وَحَيَا الرّبِيعِ وَمَعْقِلَ الفُرَّارِ

كَمْ مِنْ غِنىً فَتَحَ الإلَهُ لهم بهِ

وَالخَيْلُ مُقْعِيَةٌ على الأقْتَارِ

وَالخَيْلُ مُقْعِيَةٌ على الأقْتَارِ

وَالخَيْلُ مُقْعِيَةٌ على الأقْتَارِ

وَالخَيْلُ مُقْعِيَةٌ على الأقْتَارِ

وَالخَيْلُ مُقْعِيَةٌ على الأقْتَارِ

وَالنَّبلُ مُلجَمَةٌ بِكُلّ مُحَدرَجٍ

منْ رِجلِ خاصِبَةٍ من الأوْتارِ

منْ رِجلِ خاصِبَةٍ من الأوْتارِ

منْ رِجلِ خاصِبَةٍ من الأوْتارِ

منْ رِجلِ خاصِبَةٍ من الأوْتارِ

منْ رِجلِ خاصِبَةٍ من الأوْتارِ

أمّا يَزِيدُ، فإنّهُ تَأبَى لَهُ

نَفْسٌ مُوَطَّنَةٌ على المِقْدَارِ

نَفْسٌ مُوَطَّنَةٌ على المِقْدَارِ

نَفْسٌ مُوَطَّنَةٌ على المِقْدَارِ

نَفْسٌ مُوَطَّنَةٌ على المِقْدَارِ

نَفْسٌ مُوَطَّنَةٌ على المِقْدَارِ

وَرّادَةٌ شُعَبَ المَنِيّةِ بِالقَنَا،

فَيُدِرُّ كُلُّ مُعَانَدٍ نَعّارِ

فَيُدِرُّ كُلُّ مُعَانَدٍ نَعّارِ

فَيُدِرُّ كُلُّ مُعَانَدٍ نَعّارِ

فَيُدِرُّ كُلُّ مُعَانَدٍ نَعّارِ

فَيُدِرُّ كُلُّ مُعَانَدٍ نَعّارِ

شُعَبَ الوَتِينِ بِكُلّ جائِشَةٍ لهَا

نَفَثٌ يَجيشُ فَماهُ بالمِسْبارِ

نَفَثٌ يَجيشُ فَماهُ بالمِسْبارِ

نَفَثٌ يَجيشُ فَماهُ بالمِسْبارِ

نَفَثٌ يَجيشُ فَماهُ بالمِسْبارِ

نَفَثٌ يَجيشُ فَماهُ بالمِسْبارِ

وَإذا النفوسُ جشأنَ طامنَ جأشهَا

ثِقَةً بِهَا لحِمَايَةِ الأدْبَارِ

ثِقَةً بِهَا لحِمَايَةِ الأدْبَارِ

ثِقَةً بِهَا لحِمَايَةِ الأدْبَارِ

ثِقَةً بِهَا لحِمَايَةِ الأدْبَارِ

ثِقَةً بِهَا لحِمَايَةِ الأدْبَارِ

إني رَأيْتُ يَزيِدَ عِنْدَ شَبَابِهِ

لَبِسَ التّقَى، وَمَهَابَةَ الجَبّارِ

لَبِسَ التّقَى، وَمَهَابَةَ الجَبّارِ

لَبِسَ التّقَى، وَمَهَابَةَ الجَبّارِ

لَبِسَ التّقَى، وَمَهَابَةَ الجَبّارِ

لَبِسَ التّقَى، وَمَهَابَةَ الجَبّارِ

مَلِكٌ عَلَيْهِ مَهَابَةُ المَلِكِ التقى

قَمَرُ التّمامِ بهِ وَشَمْسُ نَهارِ

قَمَرُ التّمامِ بهِ وَشَمْسُ نَهارِ

قَمَرُ التّمامِ بهِ وَشَمْسُ نَهارِ

قَمَرُ التّمامِ بهِ وَشَمْسُ نَهارِ

قَمَرُ التّمامِ بهِ وَشَمْسُ نَهارِ

وَإذا الرّجالُ رَأوْا يَزِيدَ رَأيتَهُمْ

خُضُعَ الرّقاب نَوَاكِسَ الأبصَارِ

خُضُعَ الرّقاب نَوَاكِسَ الأبصَارِ

خُضُعَ الرّقاب نَوَاكِسَ الأبصَارِ

خُضُعَ الرّقاب نَوَاكِسَ الأبصَارِ

خُضُعَ الرّقاب نَوَاكِسَ الأبصَارِ

لأغَرَّ يَنْجَابُ الظّلامُ لِوَجْهِهِ

وَبهِ النّفوسُ يَقَعنَ كلَّ قَرَارِ

وَبهِ النّفوسُ يَقَعنَ كلَّ قَرَارِ

وَبهِ النّفوسُ يَقَعنَ كلَّ قَرَارِ

وَبهِ النّفوسُ يَقَعنَ كلَّ قَرَارِ

وَبهِ النّفوسُ يَقَعنَ كلَّ قَرَارِ

أيَزِيدُ إنّكَ للمُهَلّبِ أدْرَكَتْ

كَفّاك خَيْرَ خَلائِقِ الأخْيَارِ

كَفّاك خَيْرَ خَلائِقِ الأخْيَارِ

كَفّاك خَيْرَ خَلائِقِ الأخْيَارِ

كَفّاك خَيْرَ خَلائِقِ الأخْيَارِ

كَفّاك خَيْرَ خَلائِقِ الأخْيَارِ

مَا مِنْ يَدَيْ رَجُلٍ أحَقّ بما أتَى

من مَكُرماتِ عَظايمِ الأخطارِ

من مَكُرماتِ عَظايمِ الأخطارِ

من مَكُرماتِ عَظايمِ الأخطارِ

من مَكُرماتِ عَظايمِ الأخطارِ

من مَكُرماتِ عَظايمِ الأخطارِ

مِنَ ساعِدَينِ يَزِيدَ يَقدَحُ زَندَه

كَفّاهُما وَأشَدّ عَقْدِ جِوَارِ

كَفّاهُما وَأشَدّ عَقْدِ جِوَارِ

كَفّاهُما وَأشَدّ عَقْدِ جِوَارِ

كَفّاهُما وَأشَدّ عَقْدِ جِوَارِ

كَفّاهُما وَأشَدّ عَقْدِ جِوَارِ

وَلَوَ أنّهَا وُزِنَتْ شَمَامِ بِحِلْمهِ

لأمَالَ كُلَّ مُقِيمَةٍ حَضْجَارِ

لأمَالَ كُلَّ مُقِيمَةٍ حَضْجَارِ

لأمَالَ كُلَّ مُقِيمَةٍ حَضْجَارِ

لأمَالَ كُلَّ مُقِيمَةٍ حَضْجَارِ

لأمَالَ كُلَّ مُقِيمَةٍ حَضْجَارِ

وَلَقَدْ رَجَعتَ وَإنّ فارِسَ كُلَّها

مِنْ كُرْدِها لخوَائِفُ المُرّارِ

مِنْ كُرْدِها لخوَائِفُ المُرّارِ

مِنْ كُرْدِها لخوَائِفُ المُرّارِ

مِنْ كُرْدِها لخوَائِفُ المُرّارِ

مِنْ كُرْدِها لخوَائِفُ المُرّارِ

فَتَرَكْتَ أخْوَفَها وَإنّ طَرِيقَها

لَيَجُوزَهُ النّبَطيُّ بِالقِنْطارِ

لَيَجُوزَهُ النّبَطيُّ بِالقِنْطارِ

لَيَجُوزَهُ النّبَطيُّ بِالقِنْطارِ

لَيَجُوزَهُ النّبَطيُّ بِالقِنْطارِ

لَيَجُوزَهُ النّبَطيُّ بِالقِنْطارِ

أمّا العرَاقُ فلمْ يكُنْ يُرْجَى بهِ،

حَتى رَجَعْتَ، عَوَاقِبُ الأطْهارِ

حَتى رَجَعْتَ، عَوَاقِبُ الأطْهارِ

حَتى رَجَعْتَ، عَوَاقِبُ الأطْهارِ

حَتى رَجَعْتَ، عَوَاقِبُ الأطْهارِ

حَتى رَجَعْتَ، عَوَاقِبُ الأطْهارِ

فَجَمَعتَ بَعْدَ تَفَرّقٍ أجنادَهُ

وَأقَمْتَ مَيْلَ بِنَائِهِ المُنْهَارِ

وَأقَمْتَ مَيْلَ بِنَائِهِ المُنْهَارِ

وَأقَمْتَ مَيْلَ بِنَائِهِ المُنْهَارِ

وَأقَمْتَ مَيْلَ بِنَائِهِ المُنْهَارِ

وَأقَمْتَ مَيْلَ بِنَائِهِ المُنْهَارِ

وَلْيَنزِلَنّ بجِيلِ جَيْلانَ الّذِي

تَرَكَ البُحَيْرَةَ، مُحصَدَ الأمْرَارِ

تَرَكَ البُحَيْرَةَ، مُحصَدَ الأمْرَارِ

تَرَكَ البُحَيْرَةَ، مُحصَدَ الأمْرَارِ

تَرَكَ البُحَيْرَةَ، مُحصَدَ الأمْرَارِ

تَرَكَ البُحَيْرَةَ، مُحصَدَ الأمْرَارِ

جَيشٌ يَسيرُ إلَيهِ مُلتمِسَ القِرَى

غَصْباً بِكُلّ مَسَوَّمٍ جَرّارِ

غَصْباً بِكُلّ مَسَوَّمٍ جَرّارِ

غَصْباً بِكُلّ مَسَوَّمٍ جَرّارِ

غَصْباً بِكُلّ مَسَوَّمٍ جَرّارِ

غَصْباً بِكُلّ مَسَوَّمٍ جَرّارِ

لَجِبٍ يَضِيقُ به الفضَاءُ إذا غدَوْا

وَأرَى السّمَاءَ بِغَابَةٍ وَغُبَارِ

وَأرَى السّمَاءَ بِغَابَةٍ وَغُبَارِ

وَأرَى السّمَاءَ بِغَابَةٍ وَغُبَارِ

وَأرَى السّمَاءَ بِغَابَةٍ وَغُبَارِ

وَأرَى السّمَاءَ بِغَابَةٍ وَغُبَارِ

فِيه قَبائِلُ مِنْ ذَوِي يَمَنٍ لَهُ

وَقُضَاعَةَ بنِ مَعَدّها وَنِزَارِ

وَقُضَاعَةَ بنِ مَعَدّها وَنِزَارِ

وَقُضَاعَةَ بنِ مَعَدّها وَنِزَارِ

وَقُضَاعَةَ بنِ مَعَدّها وَنِزَارِ

وَقُضَاعَةَ بنِ مَعَدّها وَنِزَارِ

وَلَئنْ سَلِمتَ لتَعطِفنّ صُدورَها،

للتُّرْكِ، عِطْفَةَ حَازِمٍ مِغْوَارِ

للتُّرْكِ، عِطْفَةَ حَازِمٍ مِغْوَارِ

للتُّرْكِ، عِطْفَةَ حَازِمٍ مِغْوَارِ

للتُّرْكِ، عِطْفَةَ حَازِمٍ مِغْوَارِ

للتُّرْكِ، عِطْفَةَ حَازِمٍ مِغْوَارِ

حَتى يَرَى رَتْبِيلُ مِنْهَا غَارَةً

شَعْوَاءَ غَيْرَ تَرَجّم الأخْبَار

شَعْوَاءَ غَيْرَ تَرَجّم الأخْبَار

شَعْوَاءَ غَيْرَ تَرَجّم الأخْبَار

شَعْوَاءَ غَيْرَ تَرَجّم الأخْبَار

شَعْوَاءَ غَيْرَ تَرَجّم الأخْبَار

وَطِئَتْ جِيادُ يَزِيدَ كُلَّ مَدينَةٍ

بَينَ الرُّدُومِ وَبَينَ نَخلِ وَبارِ

بَينَ الرُّدُومِ وَبَينَ نَخلِ وَبارِ

بَينَ الرُّدُومِ وَبَينَ نَخلِ وَبارِ

بَينَ الرُّدُومِ وَبَينَ نَخلِ وَبارِ

بَينَ الرُّدُومِ وَبَينَ نَخلِ وَبارِ

شُعْثاً مُسَوَّمَةً، عَلى أكْتَافِهَا

أُسْدٌ هَوَاصِرُ للكُمَاةِ ضَوَارِ

أُسْدٌ هَوَاصِرُ للكُمَاةِ ضَوَارِ

أُسْدٌ هَوَاصِرُ للكُمَاةِ ضَوَارِ

أُسْدٌ هَوَاصِرُ للكُمَاةِ ضَوَارِ

أُسْدٌ هَوَاصِرُ للكُمَاةِ ضَوَارِ

ما زَالَ مُذْ عَقَدَتْ يَداهُ إزَارَهُ

فَدَنَا فأدرَكَ خَمسَةَ الأشْبَارِ

فَدَنَا فأدرَكَ خَمسَةَ الأشْبَارِ

فَدَنَا فأدرَكَ خَمسَةَ الأشْبَارِ

فَدَنَا فأدرَكَ خَمسَةَ الأشْبَارِ

فَدَنَا فأدرَكَ خَمسَةَ الأشْبَارِ

يُدني خَوَافقَ من خَوَافقَ تَلتَقي

في كُلّ مُعتَبَطِ الغُبارِ مُثَارِ

في كُلّ مُعتَبَطِ الغُبارِ مُثَارِ

في كُلّ مُعتَبَطِ الغُبارِ مُثَارِ

في كُلّ مُعتَبَطِ الغُبارِ مُثَارِ

في كُلّ مُعتَبَطِ الغُبارِ مُثَارِ

وَلَقَدْ بَنى لبَني المُهَلّبِ بَيتَهمْ

في المَجدِ أطوَلُ أذرُعٍ وَسَوَارِي

في المَجدِ أطوَلُ أذرُعٍ وَسَوَارِي

في المَجدِ أطوَلُ أذرُعٍ وَسَوَارِي

في المَجدِ أطوَلُ أذرُعٍ وَسَوَارِي

في المَجدِ أطوَلُ أذرُعٍ وَسَوَارِي

بُنِيَتْ دَعَائِمُهُ على جَبَلٍ لهمْ

وَعلَتْ فَوَارِعُهُ على الأبْصَارِ

وَعلَتْ فَوَارِعُهُ على الأبْصَارِ

وَعلَتْ فَوَارِعُهُ على الأبْصَارِ

وَعلَتْ فَوَارِعُهُ على الأبْصَارِ

وَعلَتْ فَوَارِعُهُ على الأبْصَارِ

تَلقَى فَوَارِسَ للعَتِيكِ كأنّهُمْ

أُسْدٌ قَطَعْنَ سَوَابِلَ السُّفّارِ

أُسْدٌ قَطَعْنَ سَوَابِلَ السُّفّارِ

أُسْدٌ قَطَعْنَ سَوَابِلَ السُّفّارِ

أُسْدٌ قَطَعْنَ سَوَابِلَ السُّفّارِ

أُسْدٌ قَطَعْنَ سَوَابِلَ السُّفّارِ

ذَكَرَينِ مُرْتَدِفَينِ كُلّ تَقَلّصٍ

ذَكَرٍ شَديدِ إغارَةٍ الإمْرَارِ

ذَكَرٍ شَديدِ إغارَةٍ الإمْرَارِ

ذَكَرٍ شَديدِ إغارَةٍ الإمْرَارِ

ذَكَرٍ شَديدِ إغارَةٍ الإمْرَارِ

ذَكَرٍ شَديدِ إغارَةٍ الإمْرَارِ

حَملوا الظُّباتِ على الشؤون وأقسموا

لَيُقنِعُنّ عِمَامَةَ الجَبّارِ

لَيُقنِعُنّ عِمَامَةَ الجَبّارِ

لَيُقنِعُنّ عِمَامَةَ الجَبّارِ

لَيُقنِعُنّ عِمَامَةَ الجَبّارِ

لَيُقنِعُنّ عِمَامَةَ الجَبّارِ

صَرَعوهُ بيْنَ دكادِكٍ في مَزْحَفٍ

للخَيْلِ يُقحِمُهُنّ كلَّ خَبارِ

للخَيْلِ يُقحِمُهُنّ كلَّ خَبارِ

للخَيْلِ يُقحِمُهُنّ كلَّ خَبارِ

للخَيْلِ يُقحِمُهُنّ كلَّ خَبارِ

للخَيْلِ يُقحِمُهُنّ كلَّ خَبارِ

مُتَقَلّدي قَلَعِيّةٍ وَصَوَارِمٍ

هندِيّةٍ، وَقَدِيمَةِ الآثَارِ

هندِيّةٍ، وَقَدِيمَةِ الآثَارِ

هندِيّةٍ، وَقَدِيمَةِ الآثَارِ

هندِيّةٍ، وَقَدِيمَةِ الآثَارِ

هندِيّةٍ، وَقَدِيمَةِ الآثَارِ

وَعَوَاسِلٍ عَسْلَ الذّئابِ كأنّها

أشْطَانُ بَائِنَةٍ مِنَ الآبَارِ

أشْطَانُ بَائِنَةٍ مِنَ الآبَارِ

أشْطَانُ بَائِنَةٍ مِنَ الآبَارِ

أشْطَانُ بَائِنَةٍ مِنَ الآبَارِ

أشْطَانُ بَائِنَةٍ مِنَ الآبَارِ

يَقصِمنَ إذْ طَعَنوا بها أقَرانَهُمْ

حَلَقَ الدّرُوعِ وَهنّ غَيرُ قِصَارِ

حَلَقَ الدّرُوعِ وَهنّ غَيرُ قِصَارِ

حَلَقَ الدّرُوعِ وَهنّ غَيرُ قِصَارِ

حَلَقَ الدّرُوعِ وَهنّ غَيرُ قِصَارِ

حَلَقَ الدّرُوعِ وَهنّ غَيرُ قِصَارِ

تَلْقَى قَبَائِلَ أُمِّ كُل قَبِيلَةٍ

أُمُّ العَتِيكِ بِنَاتِقٍ مِذْكَارِ

أُمُّ العَتِيكِ بِنَاتِقٍ مِذْكَارِ

أُمُّ العَتِيكِ بِنَاتِقٍ مِذْكَارِ

أُمُّ العَتِيكِ بِنَاتِقٍ مِذْكَارِ

أُمُّ العَتِيكِ بِنَاتِقٍ مِذْكَارِ

ولَدَتْ لأزْهَر كلَّ أصْيَدَ يَبتني

بالسّيفِ يَوْمَ تَعانُقٍ وَكِرَارِ

بالسّيفِ يَوْمَ تَعانُقٍ وَكِرَارِ

بالسّيفِ يَوْمَ تَعانُقٍ وَكِرَارِ

بالسّيفِ يَوْمَ تَعانُقٍ وَكِرَارِ

بالسّيفِ يَوْمَ تَعانُقٍ وَكِرَارِ

يَحمي المكارِمَ بِالسّيوفِ إذا عَلا

صَوْتُ الظُّباتِ يُطِرْنَ كُلَّ شرَارِ

صَوْتُ الظُّباتِ يُطِرْنَ كُلَّ شرَارِ

صَوْتُ الظُّباتِ يُطِرْنَ كُلَّ شرَارِ

صَوْتُ الظُّباتِ يُطِرْنَ كُلَّ شرَارِ

صَوْتُ الظُّباتِ يُطِرْنَ كُلَّ شرَارِ

مِنْ كلّ ذاتِ حَبَائِكٍ وَمُفَاضَةٍ

بَيْضَاءَ سَابِغَةٍ على الأظْفَارِ

بَيْضَاءَ سَابِغَةٍ على الأظْفَارِ

بَيْضَاءَ سَابِغَةٍ على الأظْفَارِ

بَيْضَاءَ سَابِغَةٍ على الأظْفَارِ

بَيْضَاءَ سَابِغَةٍ على الأظْفَارِ

إنّ القُصُورَ بجِيلِ جَيلانَ الّتي

أعْيَتْ مَعاقِلُهَا بَني الأحْرَارِ

أعْيَتْ مَعاقِلُهَا بَني الأحْرَارِ

أعْيَتْ مَعاقِلُهَا بَني الأحْرَارِ

أعْيَتْ مَعاقِلُهَا بَني الأحْرَارِ

أعْيَتْ مَعاقِلُهَا بَني الأحْرَارِ

فُتِحَتْ بسَيفِ بَني المُهَلّبِ، إنّها

لله عادَتُهُمْ على الكُفّارِ

لله عادَتُهُمْ على الكُفّارِ

لله عادَتُهُمْ على الكُفّارِ

لله عادَتُهُمْ على الكُفّارِ

لله عادَتُهُمْ على الكُفّارِ

غَلَبوا بأنّهمُ الفَوَارِسُ في الوَغَى

والأكْثَرُونَ غَداةَ كُلِّ كِثارِ

والأكْثَرُونَ غَداةَ كُلِّ كِثارِ

والأكْثَرُونَ غَداةَ كُلِّ كِثارِ

والأكْثَرُونَ غَداةَ كُلِّ كِثارِ

والأكْثَرُونَ غَداةَ كُلِّ كِثارِ

وَالأحلَمونَ إذا الحُلومُ تهَزْهزَتْ

بالقَوْمِ لَيسَ حُلُومُهُمْ بِصغارِ

بالقَوْمِ لَيسَ حُلُومُهُمْ بِصغارِ

بالقَوْمِ لَيسَ حُلُومُهُمْ بِصغارِ

بالقَوْمِ لَيسَ حُلُومُهُمْ بِصغارِ

بالقَوْمِ لَيسَ حُلُومُهُمْ بِصغارِ

وَالقائِدُونَ إذا الجِيادُ تَرَوّحَتْ

وَمَضَينَ بَعد وَجىً على الحِزْوَارِ

وَمَضَينَ بَعد وَجىً على الحِزْوَارِ

وَمَضَينَ بَعد وَجىً على الحِزْوَارِ

وَمَضَينَ بَعد وَجىً على الحِزْوَارِ

وَمَضَينَ بَعد وَجىً على الحِزْوَارِ

حتى يَرِعْنَ وَهُنّ حَوْلَ مُعَمَّمٍ

بالتّاجِ في حَلَقِ المُلوكِ نُضَارِ.

بالتّاجِ في حَلَقِ المُلوكِ نُضَارِ.

بالتّاجِ في حَلَقِ المُلوكِ نُضَارِ.

بالتّاجِ في حَلَقِ المُلوكِ نُضَارِ.

بالتّاجِ في حَلَقِ المُلوكِ نُضَارِ.

شعر مديحك خير مدح المادحينا

يقول إبراهيم الأسود:

مديحك خير مدح المادحينا

وشكرك واجب ديناً ودينا

وشكرك واجب ديناً ودينا

وشكرك واجب ديناً ودينا

وشكرك واجب ديناً ودينا

وشكرك واجب ديناً ودينا

كأنا والقوافي زاهرات

نفوق بها نظام الاولينا

نفوق بها نظام الاولينا

نفوق بها نظام الاولينا

نفوق بها نظام الاولينا

نفوق بها نظام الاولينا

وصغنا في مديحك من نجوم

سوائر مثلها عقداً ثمينا

سوائر مثلها عقداً ثمينا

سوائر مثلها عقداً ثمينا

سوائر مثلها عقداً ثمينا

سوائر مثلها عقداً ثمينا

ولكنا وان فقنا الاوالي

ووصفك فاق وصف الواصفينا

ووصفك فاق وصف الواصفينا

ووصفك فاق وصف الواصفينا

ووصفك فاق وصف الواصفينا

ووصفك فاق وصف الواصفينا

فلم نبلغ مدى لك في الاعالي

فانا عن مداك مقصرونا

فانا عن مداك مقصرونا

فانا عن مداك مقصرونا

فانا عن مداك مقصرونا

فانا عن مداك مقصرونا

ملأت جوانب الدنيا وقاراً

وكم علمتنا الحق المبينا

وكم علمتنا الحق المبينا

وكم علمتنا الحق المبينا

وكم علمتنا الحق المبينا

وكم علمتنا الحق المبينا

فلولا نور علمك ما اهتدينا

ولولا غيث فضلك ما روينا

ولولا غيث فضلك ما روينا

ولولا غيث فضلك ما روينا

ولولا غيث فضلك ما روينا

ولولا غيث فضلك ما روينا

نزلت بمنزل الارواح منا

وحل الرفق يوم حللت فينا

وحل الرفق يوم حللت فينا

وحل الرفق يوم حللت فينا

وحل الرفق يوم حللت فينا

وحل الرفق يوم حللت فينا

وكنت على الزمان لنا معيناً

وكان نداك للعافي معينا

وكان نداك للعافي معينا

وكان نداك للعافي معينا

وكان نداك للعافي معينا

وكان نداك للعافي معينا

الا سرح لحاظك في سراة

اليك لقد سعوا متيمنينا

اليك لقد سعوا متيمنينا

اليك لقد سعوا متيمنينا

اليك لقد سعوا متيمنينا

اليك لقد سعوا متيمنينا

تر الابصار حولك شاخصات

وهم غير الرضى لا يبتغونا

وهم غير الرضى لا يبتغونا

وهم غير الرضى لا يبتغونا

وهم غير الرضى لا يبتغونا

وهم غير الرضى لا يبتغونا

بنو لبنان هزّهم اشتياق

فطافوا في حماك مسلمينا

فطافوا في حماك مسلمينا

فطافوا في حماك مسلمينا

فطافوا في حماك مسلمينا

فطافوا في حماك مسلمينا

كما خفت بنو بيروت تبغي

رضاك فمد نحوهم اليمينا

رضاك فمد نحوهم اليمينا

رضاك فمد نحوهم اليمينا

رضاك فمد نحوهم اليمينا

رضاك فمد نحوهم اليمينا

فدم للبطركية بدر ثم

ولم تبرح لها حصناً حصينا.

ولم تبرح لها حصناً حصينا.

ولم تبرح لها حصناً حصينا.

ولم تبرح لها حصناً حصينا.

ولم تبرح لها حصناً حصينا.

شعر أُعِيذُكَ مِنْ هِجَاءٍ بَعْدَ مَدْحِ

يقول الشريف الرضي:

أُعِيذُكَ مِنْ هِجَاءٍ بَعْدَ مَدْحِ

فعذني من قتال بعد صلح

فعذني من قتال بعد صلح

فعذني من قتال بعد صلح

فعذني من قتال بعد صلح

فعذني من قتال بعد صلح

منحتك جل أشعاري فلما

ظفرت بهن لم أظفر بمنح

ظفرت بهن لم أظفر بمنح

ظفرت بهن لم أظفر بمنح

ظفرت بهن لم أظفر بمنح

ظفرت بهن لم أظفر بمنح

كبَا زَنْدِي بحَيْثُ رَجَوْتُ مِنْهُ

مساعدة الضياء فخاب قدح

مساعدة الضياء فخاب قدح

مساعدة الضياء فخاب قدح

مساعدة الضياء فخاب قدح

مساعدة الضياء فخاب قدح

وكنت مضافري فثلمت سيفي

وكنت معاضدي فقصفت رمحي

وكنت معاضدي فقصفت رمحي

وكنت معاضدي فقصفت رمحي

وكنت معاضدي فقصفت رمحي

وكنت معاضدي فقصفت رمحي

وكنت ممنعاً فاذل داري

دخولك ذل ثغر بع فتح

دخولك ذل ثغر بع فتح

دخولك ذل ثغر بع فتح

دخولك ذل ثغر بع فتح

دخولك ذل ثغر بع فتح

فيا ليثاً دعوت به ليحمي

حماي من العدى فاجتاح سرحي

حماي من العدى فاجتاح سرحي

حماي من العدى فاجتاح سرحي

حماي من العدى فاجتاح سرحي

حماي من العدى فاجتاح سرحي

وَيَا طِبّاً رَجَوْتُ صَلاحَ جِسْمي

بكَفّيْهِ، فَزَادَ بَلاءَ جُرْحي

بكَفّيْهِ، فَزَادَ بَلاءَ جُرْحي

بكَفّيْهِ، فَزَادَ بَلاءَ جُرْحي

بكَفّيْهِ، فَزَادَ بَلاءَ جُرْحي

بكَفّيْهِ، فَزَادَ بَلاءَ جُرْحي

ويا قمراً رجوت السير فيه

فَلَثّمَهُ الدُّجَى عَنّي بِجِنْحِ

فَلَثّمَهُ الدُّجَى عَنّي بِجِنْحِ

فَلَثّمَهُ الدُّجَى عَنّي بِجِنْحِ

فَلَثّمَهُ الدُّجَى عَنّي بِجِنْحِ

فَلَثّمَهُ الدُّجَى عَنّي بِجِنْحِ

سأرمي العزم في ثغر الدياجي

واحدو العيس في سلم وطلح

واحدو العيس في سلم وطلح

واحدو العيس في سلم وطلح

واحدو العيس في سلم وطلح

واحدو العيس في سلم وطلح

لبِشرِ مُصَفَّقِ الأخْلاقِ عَذْبٍ

وجود مهذب النشوات سمح

وجود مهذب النشوات سمح

وجود مهذب النشوات سمح

وجود مهذب النشوات سمح

وجود مهذب النشوات سمح

وَقُورٍ مَا استَخَفّتُهُ اللّيَالي

وَلا خَدَعَتْهُ عَنْ جِدٍّ بِمَزْحِ

وَلا خَدَعَتْهُ عَنْ جِدٍّ بِمَزْحِ

وَلا خَدَعَتْهُ عَنْ جِدٍّ بِمَزْحِ

وَلا خَدَعَتْهُ عَنْ جِدٍّ بِمَزْحِ

وَلا خَدَعَتْهُ عَنْ جِدٍّ بِمَزْحِ

اذا ليل النوائب مد باعاً

ثَنَاهُ عَنْ عَزِيمَتِهِ بِصُبْحِ

ثَنَاهُ عَنْ عَزِيمَتِهِ بِصُبْحِ

ثَنَاهُ عَنْ عَزِيمَتِهِ بِصُبْحِ

ثَنَاهُ عَنْ عَزِيمَتِهِ بِصُبْحِ

ثَنَاهُ عَنْ عَزِيمَتِهِ بِصُبْحِ

وان ركض السؤال الى نداه

تَتَبّعَ إثْرَ وَطْأتِهِ بِنُجْحِ

تَتَبّعَ إثْرَ وَطْأتِهِ بِنُجْحِ

تَتَبّعَ إثْرَ وَطْأتِهِ بِنُجْحِ

تَتَبّعَ إثْرَ وَطْأتِهِ بِنُجْحِ

تَتَبّعَ إثْرَ وَطْأتِهِ بِنُجْحِ

وَأصْرِفُ هِمّتي عَنْ كُلّ نِكْسٍ

أمَلَّ عَلى الضّمَائِرِ كُلَّ بَرْحِ

أمَلَّ عَلى الضّمَائِرِ كُلَّ بَرْحِ

أمَلَّ عَلى الضّمَائِرِ كُلَّ بَرْحِ

أمَلَّ عَلى الضّمَائِرِ كُلَّ بَرْحِ

أمَلَّ عَلى الضّمَائِرِ كُلَّ بَرْحِ

يهددني بقبح بعد حسن

وَلَمْ أرَ غَيْرَ قُبْحٍ بَعْدَ قُبْحِ.

وَلَمْ أرَ غَيْرَ قُبْحٍ بَعْدَ قُبْحِ.

وَلَمْ أرَ غَيْرَ قُبْحٍ بَعْدَ قُبْحِ.

وَلَمْ أرَ غَيْرَ قُبْحٍ بَعْدَ قُبْحِ.

وَلَمْ أرَ غَيْرَ قُبْحٍ بَعْدَ قُبْحِ.

مدح الأمير فتى شهابٍ خالد

يقول إبراهيم الأسود:

مدح الأمير فتى شهابٍ خالد

سازين فيه ما حييت قصائدي

سازين فيه ما حييت قصائدي

سازين فيه ما حييت قصائدي

سازين فيه ما حييت قصائدي

سازين فيه ما حييت قصائدي

متفرع من دوحة كم انجبت

من اروع حر كريم ماجد

من اروع حر كريم ماجد

من اروع حر كريم ماجد

من اروع حر كريم ماجد

من اروع حر كريم ماجد

من بيت مخزوم وهم من نبغة

قرشية تعزى لخير محاتد

قرشية تعزى لخير محاتد

قرشية تعزى لخير محاتد

قرشية تعزى لخير محاتد

قرشية تعزى لخير محاتد

تمشي اواخرها على خطوات ما

شاد الاوائل من علا ومحامد

شاد الاوائل من علا ومحامد

شاد الاوائل من علا ومحامد

شاد الاوائل من علا ومحامد

شاد الاوائل من علا ومحامد

أثارهم يروي الزمان حديثها

وهو الصحيح وما لها من جاحد

وهو الصحيح وما لها من جاحد

وهو الصحيح وما لها من جاحد

وهو الصحيح وما لها من جاحد

وهو الصحيح وما لها من جاحد

ورثوا الامارة كابراً عن كابر

والالمعية طارفاً عن تالد

والالمعية طارفاً عن تالد

والالمعية طارفاً عن تالد

والالمعية طارفاً عن تالد

والالمعية طارفاً عن تالد

ان كان في ذا العصر خالدهم فكم

فيهم فتى جم الفخار كخالد

فيهم فتى جم الفخار كخالد

فيهم فتى جم الفخار كخالد

فيهم فتى جم الفخار كخالد

فيهم فتى جم الفخار كخالد

سل عنه لبناناً فكم من شاكر

فيه صنائعه وكم من حامد

فيه صنائعه وكم من حامد

فيه صنائعه وكم من حامد

فيه صنائعه وكم من حامد

فيه صنائعه وكم من حامد

واذا سألت البرلمان فكم ترى

منه على اخلاقه من شاهد

منه على اخلاقه من شاهد

منه على اخلاقه من شاهد

منه على اخلاقه من شاهد

منه على اخلاقه من شاهد

يجلو بحكمته وصائب رأيه

فيه ظلام مصادر وموارد

فيه ظلام مصادر وموارد

فيه ظلام مصادر وموارد

فيه ظلام مصادر وموارد

فيه ظلام مصادر وموارد

احببت منه كاللجين شمائلاً

ومآثراً كلئالئ وفراقد.

ومآثراً كلئالئ وفراقد.

ومآثراً كلئالئ وفراقد.

ومآثراً كلئالئ وفراقد.

ومآثراً كلئالئ وفراقد.