-

أبيات حكم بالفصحى

أبيات حكم بالفصحى
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أبيات حكم بالفصحى عن الأخلاق

  • يقول الشاعرعبد الصمد بن المعذل في قصيدته النفس تسخو:

النفس تسخو ولكن يمنع العسر

والحر يعذر من بالعسر يعتذرُ

والحر يعذر من بالعسر يعتذرُ

والحر يعذر من بالعسر يعتذرُ

والحر يعذر من بالعسر يعتذرُ

والحر يعذر من بالعسر يعتذرُ

  • يقول الشاعر طرفة بن العبد في قصيدته الخير أبقى:

الخيرُ أبقَى، وإنْ طالَ الزَّمانُ به

والشرُّ أَخبَثُ ما أَوْعَيتَ من زادِ

والشرُّ أَخبَثُ ما أَوْعَيتَ من زادِ

والشرُّ أَخبَثُ ما أَوْعَيتَ من زادِ

والشرُّ أَخبَثُ ما أَوْعَيتَ من زادِ

والشرُّ أَخبَثُ ما أَوْعَيتَ من زادِ

  • يقول الشاعر أبو العلاء المعري في قصيدته وإن كنْـتَ تَبْغـي العيـش:

وإن كنْـتَ تَبْغـي العيـش فـابْـغِ تَوَسّـطـاً

فـعـنـدَ التّـنـاهـي يَـقْـصُـرُ المُـتـطـاوِل

فـعـنـدَ التّـنـاهـي يَـقْـصُـرُ المُـتـطـاوِل

فـعـنـدَ التّـنـاهـي يَـقْـصُـرُ المُـتـطـاوِل

فـعـنـدَ التّـنـاهـي يَـقْـصُـرُ المُـتـطـاوِل

فـعـنـدَ التّـنـاهـي يَـقْـصُـرُ المُـتـطـاوِل

توقّـى البُـدورُ النـقـصَ وهْــيَ أهِـلَّـةٌ

ويُدْرِكُـهـا النّقْـصـانُ وهْـــيَ كـوامــل

ويُدْرِكُـهـا النّقْـصـانُ وهْـــيَ كـوامــل

ويُدْرِكُـهـا النّقْـصـانُ وهْـــيَ كـوامــل

ويُدْرِكُـهـا النّقْـصـانُ وهْـــيَ كـوامــل

ويُدْرِكُـهـا النّقْـصـانُ وهْـــيَ كـوامــل

  • يقول الشاعر امرؤ القيس في قصيدته ولو أنَّما أسعَى لأدَنى معيشةٍ:

ولو أنَّما أسعَى لأدَنى معيشةٍ

كفاني- ولم أطلبْ- قليلٌ من المالِ

كفاني- ولم أطلبْ- قليلٌ من المالِ

كفاني- ولم أطلبْ- قليلٌ من المالِ

كفاني- ولم أطلبْ- قليلٌ من المالِ

كفاني- ولم أطلبْ- قليلٌ من المالِ

ولكنَّما أسعَى لمجدٍ مؤثَّلٍ

وقد يدركُ المجدَ المؤثلَ أمثالي

وقد يدركُ المجدَ المؤثلَ أمثالي

وقد يدركُ المجدَ المؤثلَ أمثالي

وقد يدركُ المجدَ المؤثلَ أمثالي

وقد يدركُ المجدَ المؤثلَ أمثالي

  • يقول الشاعر علي بن أبي طالب في قصيدته إن المكارم أخلاق مطهرة:

إن المكارم أخلاق مطهرة

فَالدِّيْنُ أَوَّلُها والعَقْلُ ثَانِيها

فَالدِّيْنُ أَوَّلُها والعَقْلُ ثَانِيها

فَالدِّيْنُ أَوَّلُها والعَقْلُ ثَانِيها

فَالدِّيْنُ أَوَّلُها والعَقْلُ ثَانِيها

فَالدِّيْنُ أَوَّلُها والعَقْلُ ثَانِيها

وَالعِلْمُ ثالِثُها وَالحِلْمُ رابِعُها

والجود خامِسُها والفضل سادِيها

والجود خامِسُها والفضل سادِيها

والجود خامِسُها والفضل سادِيها

والجود خامِسُها والفضل سادِيها

والجود خامِسُها والفضل سادِيها

والبر سابعها والصبر ثامنها

والشُّكرُ تاسِعُها واللِّين باقِيها

والشُّكرُ تاسِعُها واللِّين باقِيها

والشُّكرُ تاسِعُها واللِّين باقِيها

والشُّكرُ تاسِعُها واللِّين باقِيها

والشُّكرُ تاسِعُها واللِّين باقِيها

والنفس تعلم أني لا أصادقها

ولست أرشد إلا حين أعصيها

ولست أرشد إلا حين أعصيها

ولست أرشد إلا حين أعصيها

ولست أرشد إلا حين أعصيها

ولست أرشد إلا حين أعصيها

  • يقول الشاعر أبوالعلاء المعري في قصيدته ألا إنّ أخلاقَ الفتى كزمانِه:

ألا إنّ أخلاقَ الفتى كزمانِه،

فمنْهَنّ بِيضٌ، في العيون، وسودُ

فمنْهَنّ بِيضٌ، في العيون، وسودُ

فمنْهَنّ بِيضٌ، في العيون، وسودُ

فمنْهَنّ بِيضٌ، في العيون، وسودُ

فمنْهَنّ بِيضٌ، في العيون، وسودُ

وتأكلنا أيّامُنا، فكأنّما

تمرّ بنا الساعاتُ، وهي أُسودُ

تمرّ بنا الساعاتُ، وهي أُسودُ

تمرّ بنا الساعاتُ، وهي أُسودُ

تمرّ بنا الساعاتُ، وهي أُسودُ

تمرّ بنا الساعاتُ، وهي أُسودُ

وقد يَخمُلُ الإنسانُ في عنفوانِه،

ويَنْبَهُ من بعد النُّهَى، فيسود

ويَنْبَهُ من بعد النُّهَى، فيسود

ويَنْبَهُ من بعد النُّهَى، فيسود

ويَنْبَهُ من بعد النُّهَى، فيسود

ويَنْبَهُ من بعد النُّهَى، فيسود

فلا تحسُدَنْ يوماً على فضلِ نعمةٍ،

فحسبُكَ عاراً أن يقال حسود

فحسبُكَ عاراً أن يقال حسود

فحسبُكَ عاراً أن يقال حسود

فحسبُكَ عاراً أن يقال حسود

فحسبُكَ عاراً أن يقال حسود

  • يقول الشاعر النابغة الذبيانيفي قصيدته أخلاقُ مجدكَ جلتْ ، ما لها خطرٌ:

أخلاقُ مجدكَ جلتْ ، ما لها خطرٌ

في البأسِ والجودِ بينَ العِلمِ والخبرِ

في البأسِ والجودِ بينَ العِلمِ والخبرِ

في البأسِ والجودِ بينَ العِلمِ والخبرِ

في البأسِ والجودِ بينَ العِلمِ والخبرِ

في البأسِ والجودِ بينَ العِلمِ والخبرِ

متوجٌ بالمعالي ، فوقَ مفرقهِ

وفي الوَغي ضَيغَمٌ في صُورة ِ القمرِ

وفي الوَغي ضَيغَمٌ في صُورة ِ القمرِ

وفي الوَغي ضَيغَمٌ في صُورة ِ القمرِ

وفي الوَغي ضَيغَمٌ في صُورة ِ القمرِ

وفي الوَغي ضَيغَمٌ في صُورة ِ القمرِ

  • يقول الشاعر البحتري في قصيدته للفضل أخلاق يلقن بفضله:

للفَضْلِ أخْلاقٌٌ يَلقِنَ بفَضْلِهِ،

ما كانَ يَرْغَبُ مِثلُها عن مِثلِهِ

ما كانَ يَرْغَبُ مِثلُها عن مِثلِهِ

ما كانَ يَرْغَبُ مِثلُها عن مِثلِهِ

ما كانَ يَرْغَبُ مِثلُها عن مِثلِهِ

ما كانَ يَرْغَبُ مِثلُها عن مِثلِهِ

جَمَعَ المَكارِمَ كُلّهَا بخَلائِقٍ،

لمْ تَجتَمِعْ في سَيّدٍ مِن قَبْلِهِ

لمْ تَجتَمِعْ في سَيّدٍ مِن قَبْلِهِ

لمْ تَجتَمِعْ في سَيّدٍ مِن قَبْلِهِ

لمْ تَجتَمِعْ في سَيّدٍ مِن قَبْلِهِ

لمْ تَجتَمِعْ في سَيّدٍ مِن قَبْلِهِ

فمتى يَقِفْ تَقِفِ العُلاَ، وَمتى يَسرْ

مُتَوَجّهاً تَسِرِ العُلاَ في ظِلّهِ

مُتَوَجّهاً تَسِرِ العُلاَ في ظِلّهِ

مُتَوَجّهاً تَسِرِ العُلاَ في ظِلّهِ

مُتَوَجّهاً تَسِرِ العُلاَ في ظِلّهِ

مُتَوَجّهاً تَسِرِ العُلاَ في ظِلّهِ

إحْسَانُهُ دَرَكُ الرّجَاءِ، وَقَوْلُه

عندَ المَوَاعدِ شُعبَةٌ من فِعلِهِ

عندَ المَوَاعدِ شُعبَةٌ من فِعلِهِ

عندَ المَوَاعدِ شُعبَةٌ من فِعلِهِ

عندَ المَوَاعدِ شُعبَةٌ من فِعلِهِ

عندَ المَوَاعدِ شُعبَةٌ من فِعلِهِ

قَسَمَ التّلادَ مُباعِداً، وَمُقارِباً،

وَرَأى سَبيلَ الحَمدِ أصْلَحََ سُبْلِهِ

وَرَأى سَبيلَ الحَمدِ أصْلَحََ سُبْلِهِ

وَرَأى سَبيلَ الحَمدِ أصْلَحََ سُبْلِهِ

وَرَأى سَبيلَ الحَمدِ أصْلَحََ سُبْلِهِ

وَرَأى سَبيلَ الحَمدِ أصْلَحََ سُبْلِهِ

لمْ تُجهِدِ الإجْوَادَ غايَةُ سُؤدَدٍ

إلاّ تَنَاوَلَهَا بأهْوَنِ رِسْلِهِ

إلاّ تَنَاوَلَهَا بأهْوَنِ رِسْلِهِ

إلاّ تَنَاوَلَهَا بأهْوَنِ رِسْلِهِ

إلاّ تَنَاوَلَهَا بأهْوَنِ رِسْلِهِ

إلاّ تَنَاوَلَهَا بأهْوَنِ رِسْلِهِ

يُنْبيكَ عَن قُرْبِ النّبُوّةِ هَديُهُ،

وَالشّيءُ يُخبِرُ بَعضُهُ عَن كُلّهِ

وَالشّيءُ يُخبِرُ بَعضُهُ عَن كُلّهِ

وَالشّيءُ يُخبِرُ بَعضُهُ عَن كُلّهِ

وَالشّيءُ يُخبِرُ بَعضُهُ عَن كُلّهِ

وَالشّيءُ يُخبِرُ بَعضُهُ عَن كُلّهِ

وَبحَسبِهِ المأمونُ وَالمَهْدِيُّ وَالمَنْـ

ـصُورُ مِنْ كُثْرِ الفَعَالِ وَقُلّهِ

ـصُورُ مِنْ كُثْرِ الفَعَالِ وَقُلّهِ

ـصُورُ مِنْ كُثْرِ الفَعَالِ وَقُلّهِ

ـصُورُ مِنْ كُثْرِ الفَعَالِ وَقُلّهِ

ـصُورُ مِنْ كُثْرِ الفَعَالِ وَقُلّهِ

شَرَفٌ، أبَا العَبّاسِ، قُمتَ بحَقّه،

فهَجَرْتَ كلّ دَنيئَةٍ مِنْ أجلِهِ

فهَجَرْتَ كلّ دَنيئَةٍ مِنْ أجلِهِ

فهَجَرْتَ كلّ دَنيئَةٍ مِنْ أجلِهِ

فهَجَرْتَ كلّ دَنيئَةٍ مِنْ أجلِهِ

فهَجَرْتَ كلّ دَنيئَةٍ مِنْ أجلِهِ

الله يَشهَدُ، وَهوَ أفضَلُ شَاهِدٍ،

أنّ ابنَ عَمّ أبيكَ أفضَلُ رُسْلِهِ

أنّ ابنَ عَمّ أبيكَ أفضَلُ رُسْلِهِ

أنّ ابنَ عَمّ أبيكَ أفضَلُ رُسْلِهِ

أنّ ابنَ عَمّ أبيكَ أفضَلُ رُسْلِهِ

أنّ ابنَ عَمّ أبيكَ أفضَلُ رُسْلِهِ

  • يقول الشاعر ابن الرومي في قصيدته تلوّنُ أخلاقِ الفتى من مَلالِهْ:

تلوّنُ أخلاقِ الفتى من مَلالِهْ

ووشْكُ ملالِ المرءِ شرُّ خلالهْ

ووشْكُ ملالِ المرءِ شرُّ خلالهْ

ووشْكُ ملالِ المرءِ شرُّ خلالهْ

ووشْكُ ملالِ المرءِ شرُّ خلالهْ

ووشْكُ ملالِ المرءِ شرُّ خلالهْ

وإني لمشتاقٌ إلى ظلّ صاحبٍ

مشوقٌ إلى تشبيهِ حالي بحالهِ

مشوقٌ إلى تشبيهِ حالي بحالهِ

مشوقٌ إلى تشبيهِ حالي بحالهِ

مشوقٌ إلى تشبيهِ حالي بحالهِ

مشوقٌ إلى تشبيهِ حالي بحالهِ

إذا الدهرُ أعطاني رأى مثلَ رأيهِ

فباراه جوداً واقتدى بفعاله

فباراه جوداً واقتدى بفعاله

فباراه جوداً واقتدى بفعاله

فباراه جوداً واقتدى بفعاله

فباراه جوداً واقتدى بفعاله

وإنْ ضنَّ دهرٌ مرة ً بعطية ٍ

تناولني في ضِيقتي بِنواله

تناولني في ضِيقتي بِنواله

تناولني في ضِيقتي بِنواله

تناولني في ضِيقتي بِنواله

تناولني في ضِيقتي بِنواله

إلى أن يسدّ الله فقري فلا يرى

صديقي في حالي مسدّاً لمالِهْ

صديقي في حالي مسدّاً لمالِهْ

صديقي في حالي مسدّاً لمالِهْ

صديقي في حالي مسدّاً لمالِهْ

صديقي في حالي مسدّاً لمالِهْ

وأكره للسمحِ اليدين اعتلالهُ

على صاحبٍ قد عدّه من عيالهِ

على صاحبٍ قد عدّه من عيالهِ

على صاحبٍ قد عدّه من عيالهِ

على صاحبٍ قد عدّه من عيالهِ

على صاحبٍ قد عدّه من عيالهِ

أمستكثرٌ لي أن مُنحتُ منيحة ً

أخٌ لا أرى الدنيا تفي بقباله

أخٌ لا أرى الدنيا تفي بقباله

أخٌ لا أرى الدنيا تفي بقباله

أخٌ لا أرى الدنيا تفي بقباله

أخٌ لا أرى الدنيا تفي بقباله

حمى جانباً قد كان أرعاه مرة ً

لأنّ سحاباً بلّني ببلاله

لأنّ سحاباً بلّني ببلاله

لأنّ سحاباً بلّني ببلاله

لأنّ سحاباً بلّني ببلاله

لأنّ سحاباً بلّني ببلاله

وقد كان أحجى أن يباريَ في الندى

فيسقيني من مُروياتِ سجالهِ

فيسقيني من مُروياتِ سجالهِ

فيسقيني من مُروياتِ سجالهِ

فيسقيني من مُروياتِ سجالهِ

فيسقيني من مُروياتِ سجالهِ

ومن ضنَّ أن أُعطَى سِواه كمن رأى

جمالَ أخيه كافياً من جمالهِ

جمالَ أخيه كافياً من جمالهِ

جمالَ أخيه كافياً من جمالهِ

جمالَ أخيه كافياً من جمالهِ

جمالَ أخيه كافياً من جمالهِ

وما تركُ عِلقٍ منفس كاقتنائه

ولا رفضُ فعل صالحٍ كامتثاله

ولا رفضُ فعل صالحٍ كامتثاله

ولا رفضُ فعل صالحٍ كامتثاله

ولا رفضُ فعل صالحٍ كامتثاله

ولا رفضُ فعل صالحٍ كامتثاله

أبى لأبي سهلٍ سوى الطَّول أنه

يلاقي اعتلالَ المالِ دون اعتلالهِ

يلاقي اعتلالَ المالِ دون اعتلالهِ

يلاقي اعتلالَ المالِ دون اعتلالهِ

يلاقي اعتلالَ المالِ دون اعتلالهِ

يلاقي اعتلالَ المالِ دون اعتلالهِ

سيعطفه أني محقٌّ وأنه

حكيمٌ وأن العدلَ من حالِ بالهِ

حكيمٌ وأن العدلَ من حالِ بالهِ

حكيمٌ وأن العدلَ من حالِ بالهِ

حكيمٌ وأن العدلَ من حالِ بالهِ

حكيمٌ وأن العدلَ من حالِ بالهِ

وما مثلُ إسماعيلَ جارَ قضاؤُه

وعدلُ الفتى في حكمه كاعتدالهِ

وعدلُ الفتى في حكمه كاعتدالهِ

وعدلُ الفتى في حكمه كاعتدالهِ

وعدلُ الفتى في حكمه كاعتدالهِ

وعدلُ الفتى في حكمه كاعتدالهِ

أبيات حكم بالفصحى عن الحب

  • يقول الشاعرابن رازكه في قصيدته إلى الله أشكو:

إِلى اللَهِ أَشكو طَوعَ نَفسِيَ لِلهَوى

وَإِسرافَها في غَيِّها وَعُيوبها

وَإِسرافَها في غَيِّها وَعُيوبها

وَإِسرافَها في غَيِّها وَعُيوبها

وَإِسرافَها في غَيِّها وَعُيوبها

وَإِسرافَها في غَيِّها وَعُيوبها

دَعَتني إِلى ما تَشتَهي فَأَجَبتُها

فَضاعَ نَصيبي في طِلابي نَصيبها

فَضاعَ نَصيبي في طِلابي نَصيبها

فَضاعَ نَصيبي في طِلابي نَصيبها

فَضاعَ نَصيبي في طِلابي نَصيبها

فَضاعَ نَصيبي في طِلابي نَصيبها

وَما هِيَ إِلّا كَالفَراشَةِ إِنَّها

تَرى الناسَ ناراً ثُمَّ تُصلى لَهيبَها

تَرى الناسَ ناراً ثُمَّ تُصلى لَهيبَها

تَرى الناسَ ناراً ثُمَّ تُصلى لَهيبَها

تَرى الناسَ ناراً ثُمَّ تُصلى لَهيبَها

تَرى الناسَ ناراً ثُمَّ تُصلى لَهيبَها

أبيات حكم بالفصحى عن النصيحة

  • يقول الشاعر الطغرائي في قصيته جامل أخاك إذا استربت بوده:

جاملْ أخاكَ إِذا استْربتَ بودِّه

وانظرْ به عقبَ الزمانِ العائدِ

وانظرْ به عقبَ الزمانِ العائدِ

وانظرْ به عقبَ الزمانِ العائدِ

وانظرْ به عقبَ الزمانِ العائدِ

وانظرْ به عقبَ الزمانِ العائدِ

فإن استمرَّ به الفسادُ فَخَلَّهِ

فالعُضْوُ يقطعُ للفسادِ الزائدِ

فالعُضْوُ يقطعُ للفسادِ الزائدِ

فالعُضْوُ يقطعُ للفسادِ الزائدِ

فالعُضْوُ يقطعُ للفسادِ الزائدِ

فالعُضْوُ يقطعُ للفسادِ الزائدِ

  • يقول الشاعر الإمام الشافعي في قصيدته تعمدني بنصحك :

تعمدني بنصحك في انفرادي

وجنبني النصيحة في الجماعة

وجنبني النصيحة في الجماعة

وجنبني النصيحة في الجماعة

وجنبني النصيحة في الجماعة

وجنبني النصيحة في الجماعة

فإن النصح بين الناس نوع

من التوبيخ لا أرضى استماعه

من التوبيخ لا أرضى استماعه

من التوبيخ لا أرضى استماعه

من التوبيخ لا أرضى استماعه

من التوبيخ لا أرضى استماعه

وإن خالفتني وعصيت قولي

فلا تجزع إذا لم تعط طاعه

فلا تجزع إذا لم تعط طاعه

فلا تجزع إذا لم تعط طاعه

فلا تجزع إذا لم تعط طاعه

فلا تجزع إذا لم تعط طاعه

أبيات حكم بالفصحى عن الحكمة

  • يقول الشاعر المنصور بن موسى في قصيدته إذا كنت ذا رأي كن ذا عزيمة:

إذا كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة

فإن فساد الرأي أن تترددا

فإن فساد الرأي أن تترددا

فإن فساد الرأي أن تترددا

فإن فساد الرأي أن تترددا

فإن فساد الرأي أن تترددا

ولا تمهل الأعداء يوما بقدرة

وبادرهم أن يملكوا مثلها غدا

وبادرهم أن يملكوا مثلها غدا

وبادرهم أن يملكوا مثلها غدا

وبادرهم أن يملكوا مثلها غدا

وبادرهم أن يملكوا مثلها غدا

  • يقول الشاعر أبو العلاء المعري في قصيدته نَرجو الحَياةَ فَإِن هَمَّت هَواجِسُنا:

نَرجو الحَياةَ فَإِن هَمَّت هَواجِسُنا

بِالخَيرِ قالَ رَجاءُ النَفسِ إِرجاءَ

بِالخَيرِ قالَ رَجاءُ النَفسِ إِرجاءَ

بِالخَيرِ قالَ رَجاءُ النَفسِ إِرجاءَ

بِالخَيرِ قالَ رَجاءُ النَفسِ إِرجاءَ

بِالخَيرِ قالَ رَجاءُ النَفسِ إِرجاءَ

وَما نُفيقُ مِنَ السُكرِ المُحيطِ بِنا

إِلّا إِذا قيلَ هَذا المَوتُ قَد جاءَ

إِلّا إِذا قيلَ هَذا المَوتُ قَد جاءَ

إِلّا إِذا قيلَ هَذا المَوتُ قَد جاءَ

إِلّا إِذا قيلَ هَذا المَوتُ قَد جاءَ

إِلّا إِذا قيلَ هَذا المَوتُ قَد جاءَ

  • يقول الشاعرالقطامي في قصيدته لَيسَ الجَديدُ بهِ تبقى بَشاشَتُهُ:

لَيسَ الجَديدُ بهِ تبقى بَشاشَتُهُ

إلاّ قليلاً، ولا ذو خُلّةٍ يَصِلُ

إلاّ قليلاً، ولا ذو خُلّةٍ يَصِلُ

إلاّ قليلاً، ولا ذو خُلّةٍ يَصِلُ

إلاّ قليلاً، ولا ذو خُلّةٍ يَصِلُ

إلاّ قليلاً، ولا ذو خُلّةٍ يَصِلُ

والعَيشُ لا عَيشَ إلاّ ما تَقَرُّ بهِ

عَيْنٌ، ولا حالَةٌ إلاّ سَتنتقِلُ

عَيْنٌ، ولا حالَةٌ إلاّ سَتنتقِلُ

عَيْنٌ، ولا حالَةٌ إلاّ سَتنتقِلُ

عَيْنٌ، ولا حالَةٌ إلاّ سَتنتقِلُ

عَيْنٌ، ولا حالَةٌ إلاّ سَتنتقِلُ

والناس مَنْ يلقَ خيراً قائلونَ لهُ

ما يشتهي وَلأُمِّ المُخْطيء الهَبَلُ

ما يشتهي وَلأُمِّ المُخْطيء الهَبَلُ

ما يشتهي وَلأُمِّ المُخْطيء الهَبَلُ

ما يشتهي وَلأُمِّ المُخْطيء الهَبَلُ

ما يشتهي وَلأُمِّ المُخْطيء الهَبَلُ

قَدْ يُدرِكُ المُتَأَنِّي بَعْضَ حَاجَتِهِ

وقَدْ يكونُ معَ المُستعجِلِ الزُلَلُ

وقَدْ يكونُ معَ المُستعجِلِ الزُلَلُ

وقَدْ يكونُ معَ المُستعجِلِ الزُلَلُ

وقَدْ يكونُ معَ المُستعجِلِ الزُلَلُ

وقَدْ يكونُ معَ المُستعجِلِ الزُلَلُ

  • يقول الشاعر الإمام الشافعي في قصيدته احفظ لسانك:

احفظ لسانـــك أيها الإنسان

لا يلدغنك .. إنه ثعبان

لا يلدغنك .. إنه ثعبان

لا يلدغنك .. إنه ثعبان

لا يلدغنك .. إنه ثعبان

لا يلدغنك .. إنه ثعبان

كم في المقابر من قتيل لسانه

كانت تهاب لقاءه الأقران

كانت تهاب لقاءه الأقران

كانت تهاب لقاءه الأقران

كانت تهاب لقاءه الأقران

كانت تهاب لقاءه الأقران