أشعار حب جميلة جداً وقصيرة
وَجَدْتُ الحبَّ نِيرَاناً تَلَظَّى
- يقول قيس بن الملوح:
وَجَدْتُ الحبَّ نِيرَاناً تَلَظَّى
قُلوبُ الْعَاشَقِينَ لَهَا وَقودُ
قُلوبُ الْعَاشَقِينَ لَهَا وَقودُ
قُلوبُ الْعَاشَقِينَ لَهَا وَقودُ
قُلوبُ الْعَاشَقِينَ لَهَا وَقودُ
قُلوبُ الْعَاشَقِينَ لَهَا وَقودُ
فلو كانت إذا احترقت تفانت
ولكن كلما احترقت تعود
ولكن كلما احترقت تعود
ولكن كلما احترقت تعود
ولكن كلما احترقت تعود
ولكن كلما احترقت تعود
كأهْل النَّار إذْ نضِجَتْ جُلُودٌ
أُعِيدَتْ لِلشَّقَاءِ لَهُمْ جُلُودُ
أُعِيدَتْ لِلشَّقَاءِ لَهُمْ جُلُودُ
أُعِيدَتْ لِلشَّقَاءِ لَهُمْ جُلُودُ
أُعِيدَتْ لِلشَّقَاءِ لَهُمْ جُلُودُ
أُعِيدَتْ لِلشَّقَاءِ لَهُمْ جُلُودُ
قمر أعار الصبح حسن تبسم
- يقول ابن رواحة الحموي:
قمرٌ أَعار الصُّبْحَ حُسنَ تَبَسُّمِ
وأَعار منه الغصنَ لِينَ تَأَوُّدِ
وأَعار منه الغصنَ لِينَ تَأَوُّدِ
وأَعار منه الغصنَ لِينَ تَأَوُّدِ
وأَعار منه الغصنَ لِينَ تَأَوُّدِ
وأَعار منه الغصنَ لِينَ تَأَوُّدِ
واخْضَرَّ شارِبُه فبان لغُلَّتي
منه اخضِرارُ الرَّوْض حَوْلَ المَوْرِد
منه اخضِرارُ الرَّوْض حَوْلَ المَوْرِد
منه اخضِرارُ الرَّوْض حَوْلَ المَوْرِد
منه اخضِرارُ الرَّوْض حَوْلَ المَوْرِد
منه اخضِرارُ الرَّوْض حَوْلَ المَوْرِد
ومتى يُباحُ لعاشقيه مُقَبَّلٌ
كالدُّرِّ في الياقوت تَحْتَ زَبَرَجْدَ
كالدُّرِّ في الياقوت تَحْتَ زَبَرَجْدَ
كالدُّرِّ في الياقوت تَحْتَ زَبَرَجْدَ
كالدُّرِّ في الياقوت تَحْتَ زَبَرَجْدَ
كالدُّرِّ في الياقوت تَحْتَ زَبَرَجْدَ
حسنها كل ساعة يتجدد
- يقول ابن سناء الملك:
حسنُها كلَّ ساعةٍ يتجَدّدْ
فلهذا هَوايَ لا يَتَحدَّدْ
فلهذا هَوايَ لا يَتَحدَّدْ
فلهذا هَوايَ لا يَتَحدَّدْ
فلهذا هَوايَ لا يَتَحدَّدْ
فلهذا هَوايَ لا يَتَحدَّدْ
إِنَّ عِشْقي كَحُسنِها ليس ينـ
ـفكُّ وهَمِّي كَهَجرِها ليس يَنْفَدْ
ـفكُّ وهَمِّي كَهَجرِها ليس يَنْفَدْ
ـفكُّ وهَمِّي كَهَجرِها ليس يَنْفَدْ
ـفكُّ وهَمِّي كَهَجرِها ليس يَنْفَدْ
ـفكُّ وهَمِّي كَهَجرِها ليس يَنْفَدْ
غير أَنَّ الخيالَ يأْتي فيا طو
لَ حيائِي منْ طُول مَا قَدْ تَردَّد
لَ حيائِي منْ طُول مَا قَدْ تَردَّد
لَ حيائِي منْ طُول مَا قَدْ تَردَّد
لَ حيائِي منْ طُول مَا قَدْ تَردَّد
لَ حيائِي منْ طُول مَا قَدْ تَردَّد
بات ذاكَ الخيالُ في العين لَكِنْ
مِسْكُ أَرْدَانِه تعلَّق في اليَدْ
مِسْكُ أَرْدَانِه تعلَّق في اليَدْ
مِسْكُ أَرْدَانِه تعلَّق في اليَدْ
مِسْكُ أَرْدَانِه تعلَّق في اليَدْ
مِسْكُ أَرْدَانِه تعلَّق في اليَدْ
وذلك جهرُ الحب والشوقُ سرُّهُ
- ابن الرومي:
وذلك جهرُ الحب والشوقُ سرُّهُ
ولا خير في عشق يكون بلا جهر
ولا خير في عشق يكون بلا جهر
ولا خير في عشق يكون بلا جهر
ولا خير في عشق يكون بلا جهر
ولا خير في عشق يكون بلا جهر
عيون المها مالي بسحرك من يد
- ابن الساعاتي:
عيونَ المها مالي بسحركِ من يدِ
ولا في فؤادي موضع للتجلُّدِ
ولا في فؤادي موضع للتجلُّدِ
ولا في فؤادي موضع للتجلُّدِ
ولا في فؤادي موضع للتجلُّدِ
ولا في فؤادي موضع للتجلُّدِ
رويداً بقلبٍ مستهامٍ متيَّمٍ
ورفقاً بذا الجفن القريح المسهَّد
ورفقاً بذا الجفن القريح المسهَّد
ورفقاً بذا الجفن القريح المسهَّد
ورفقاً بذا الجفن القريح المسهَّد
ورفقاً بذا الجفن القريح المسهَّد
قفي زوّدينا منك يا أمَّ نالكٍ
فغيرُ كثيرٍ وقفة المتزوّد
فغيرُ كثيرٍ وقفة المتزوّد
فغيرُ كثيرٍ وقفة المتزوّد
فغيرُ كثيرٍ وقفة المتزوّد
فغيرُ كثيرٍ وقفة المتزوّد
ففي الظعن ألوى لا يرقُّ لعاشقٍ
سرى منجداً لكنَّه غير منجد
سرى منجداً لكنَّه غير منجد
سرى منجداً لكنَّه غير منجد
سرى منجداً لكنَّه غير منجد
سرى منجداً لكنَّه غير منجد
وبيض الطُّلى حور المناظر سودها
وما كحلتْ أجفانهنَّ بإثمد
وما كحلتْ أجفانهنَّ بإثمد
وما كحلتْ أجفانهنَّ بإثمد
وما كحلتْ أجفانهنَّ بإثمد
وما كحلتْ أجفانهنَّ بإثمد
ذلك ما كان المحبون قبلنا
- السمهري العلكي:
لِذَلِكَ ما كانَ المُحِبّونَ قَبلَنا
إِذا ماتَ مَوتاها تَزاوَرُ هامُها
إِذا ماتَ مَوتاها تَزاوَرُ هامُها
إِذا ماتَ مَوتاها تَزاوَرُ هامُها
إِذا ماتَ مَوتاها تَزاوَرُ هامُها
إِذا ماتَ مَوتاها تَزاوَرُ هامُها
== ألا يا عبل قد طال اشتياقي==
- الأحوص الأنصاري:
أَلا يا عَبل قَد طالَ اشتِياقي
إِلَيكَ وَشَفَّني خَوفُ الفِراقِ
إِلَيكَ وَشَفَّني خَوفُ الفِراقِ
إِلَيكَ وَشَفَّني خَوفُ الفِراقِ
إِلَيكَ وَشَفَّني خَوفُ الفِراقِ
إِلَيكَ وَشَفَّني خَوفُ الفِراقِ
وَبِتُّ مُخامِراً أَشكو بَلائي
لِما قَد غالَني وَلِما أُلاقِي
لِما قَد غالَني وَلِما أُلاقِي
لِما قَد غالَني وَلِما أُلاقِي
لِما قَد غالَني وَلِما أُلاقِي
لِما قَد غالَني وَلِما أُلاقِي
كَأَنّي مِن هَواكِ أَخو فِراشٍ
تجَلجَلُ نَفسُهُ بَينَ التَراقِي
تجَلجَلُ نَفسُهُ بَينَ التَراقِي
تجَلجَلُ نَفسُهُ بَينَ التَراقِي
تجَلجَلُ نَفسُهُ بَينَ التَراقِي
تجَلجَلُ نَفسُهُ بَينَ التَراقِي
حَلَفتُ لَكِ الغَداةَ فَصَدِّقيني
بِرَبِّ البَيتِ والسَبعِ الطِباقِ
بِرَبِّ البَيتِ والسَبعِ الطِباقِ
بِرَبِّ البَيتِ والسَبعِ الطِباقِ
بِرَبِّ البَيتِ والسَبعِ الطِباقِ
بِرَبِّ البَيتِ والسَبعِ الطِباقِ
لأَنتِ إِلى الفؤادِ أَشَدُّ حُبّاً
مِنَ الصَّادِي إِلَى الكأسِ الدِّهاقِ
مِنَ الصَّادِي إِلَى الكأسِ الدِّهاقِ
مِنَ الصَّادِي إِلَى الكأسِ الدِّهاقِ
مِنَ الصَّادِي إِلَى الكأسِ الدِّهاقِ
مِنَ الصَّادِي إِلَى الكأسِ الدِّهاقِ
أمنزلتي سلمى على القدم اسلما
- الأحوص الأنصاري:
أَمَنزِلَتي سَلمى عَلى القِدَمِ اسلما
فَقَد هِجتُما لِلشَّوقِ قَلباً مُتَيَّما
فَقَد هِجتُما لِلشَّوقِ قَلباً مُتَيَّما
فَقَد هِجتُما لِلشَّوقِ قَلباً مُتَيَّما
فَقَد هِجتُما لِلشَّوقِ قَلباً مُتَيَّما
فَقَد هِجتُما لِلشَّوقِ قَلباً مُتَيَّما
وَذَكَّرتُما عَصرَ الشَبابِ الَّذي مَضى
وَجِدَّةَ وَصلٍ حَبلُهُ قَد تَجَذَّما
وَجِدَّةَ وَصلٍ حَبلُهُ قَد تَجَذَّما
وَجِدَّةَ وَصلٍ حَبلُهُ قَد تَجَذَّما
وَجِدَّةَ وَصلٍ حَبلُهُ قَد تَجَذَّما
وَجِدَّةَ وَصلٍ حَبلُهُ قَد تَجَذَّما
وَإِنّي إِذا حَلَّت بِبيشٍ مُقيمَةً
وَحَلَّ بِوَجٍّ جالِساً أَو تَتَهَّما
وَحَلَّ بِوَجٍّ جالِساً أَو تَتَهَّما
وَحَلَّ بِوَجٍّ جالِساً أَو تَتَهَّما
وَحَلَّ بِوَجٍّ جالِساً أَو تَتَهَّما
وَحَلَّ بِوَجٍّ جالِساً أَو تَتَهَّما
يَمانِيَةٌ شَطَّت فَأَصبَحَ نَفعُها
رَجاءً وَظنّاً بِالمَغيبِ مُرَجَّما
رَجاءً وَظنّاً بِالمَغيبِ مُرَجَّما
رَجاءً وَظنّاً بِالمَغيبِ مُرَجَّما
رَجاءً وَظنّاً بِالمَغيبِ مُرَجَّما
رَجاءً وَظنّاً بِالمَغيبِ مُرَجَّما
أُحِبُّ دُنوَّ الدارِ مِنها وَقَد أَبى
بِها صَدعُ شَعبِ الدارِ إِلا تَثَلُّما
بِها صَدعُ شَعبِ الدارِ إِلا تَثَلُّما
بِها صَدعُ شَعبِ الدارِ إِلا تَثَلُّما
بِها صَدعُ شَعبِ الدارِ إِلا تَثَلُّما
بِها صَدعُ شَعبِ الدارِ إِلا تَثَلُّما
بَكاها وَما يَدري سِوى الظَنِّ مَن بَكى
أَحَيّاً يُبَكّي أَم تُراباً وَأَعظُما
أَحَيّاً يُبَكّي أَم تُراباً وَأَعظُما
أَحَيّاً يُبَكّي أَم تُراباً وَأَعظُما
أَحَيّاً يُبَكّي أَم تُراباً وَأَعظُما
أَحَيّاً يُبَكّي أَم تُراباً وَأَعظُما
أحبك أصنافا من الحب لم أجد
- قيس بن ذري:
أُحِبُّكِ أَصنافاً مِنَ الحُبِّ لَم أَجِد
لَها مَثَلاً في سائِرِ الناسِ يوصَفُ
لَها مَثَلاً في سائِرِ الناسِ يوصَفُ
لَها مَثَلاً في سائِرِ الناسِ يوصَفُ
لَها مَثَلاً في سائِرِ الناسِ يوصَفُ
لَها مَثَلاً في سائِرِ الناسِ يوصَفُ
فَمِنهُنَّ حُبٌّ لِلحَبيبِ وَرَحمَةٌ
بِمَعرِفَتي مِنهُ بِما يَتَكَلَّفُ
بِمَعرِفَتي مِنهُ بِما يَتَكَلَّفُ
بِمَعرِفَتي مِنهُ بِما يَتَكَلَّفُ
بِمَعرِفَتي مِنهُ بِما يَتَكَلَّفُ
بِمَعرِفَتي مِنهُ بِما يَتَكَلَّفُ
وَمِنهُنَّ أَلّا يَعرِضَ الدَهرُ ذُكرَها
عَلى القَلبِ إِلّا كادَتِ النَفسُ تَتلَفُ
عَلى القَلبِ إِلّا كادَتِ النَفسُ تَتلَفُ
عَلى القَلبِ إِلّا كادَتِ النَفسُ تَتلَفُ
عَلى القَلبِ إِلّا كادَتِ النَفسُ تَتلَفُ
عَلى القَلبِ إِلّا كادَتِ النَفسُ تَتلَفُ
وَحُبٌّ بَدا بِالجِسمِ وَاللَونِ ظاهِرٌ
وَحُبٌّ لَدى نَفسي مِنَ الرَوحِ أَلطَفُ
وَحُبٌّ لَدى نَفسي مِنَ الرَوحِ أَلطَفُ
وَحُبٌّ لَدى نَفسي مِنَ الرَوحِ أَلطَفُ
وَحُبٌّ لَدى نَفسي مِنَ الرَوحِ أَلطَفُ
وَحُبٌّ لَدى نَفسي مِنَ الرَوحِ أَلطَفُ
وَحُبٌّ هُوَ الداءُ العَياءُ بِعَينِهِ
لَهُ ذِكَرٌ تَعدو عَلَيَّ فَأَدنَفُ
لَهُ ذِكَرٌ تَعدو عَلَيَّ فَأَدنَفُ
لَهُ ذِكَرٌ تَعدو عَلَيَّ فَأَدنَفُ
لَهُ ذِكَرٌ تَعدو عَلَيَّ فَأَدنَفُ
لَهُ ذِكَرٌ تَعدو عَلَيَّ فَأَدنَفُ
فَلا أَنا مِنهُ مُستَريحٌ فَمَيِّتٌ
وَلا هُوا عَلى ما قَد حَيَيتُ مُخَفَّفُ
وَلا هُوا عَلى ما قَد حَيَيتُ مُخَفَّفُ
وَلا هُوا عَلى ما قَد حَيَيتُ مُخَفَّفُ
وَلا هُوا عَلى ما قَد حَيَيتُ مُخَفَّفُ
وَلا هُوا عَلى ما قَد حَيَيتُ مُخَفَّفُ
تذكر هذا القلب من شوقه ذكرا
- الفرزدق:
ذَكَّرَ هَذا القَلبُ مِن شَوقِهِ ذِكرا
تَذَكَّرَ شَوقاً لَيسَ ناسِيَهُ عَصرا
تَذَكَّرَ شَوقاً لَيسَ ناسِيَهُ عَصرا
تَذَكَّرَ شَوقاً لَيسَ ناسِيَهُ عَصرا
تَذَكَّرَ شَوقاً لَيسَ ناسِيَهُ عَصرا
تَذَكَّرَ شَوقاً لَيسَ ناسِيَهُ عَصرا
تَذَكَّرَ ظَمياءَ الَّتي لَيسَ ناسِياً
وَإِن كانَ أَدنى عَهدِها حِجَجاً عَشرا
وَإِن كانَ أَدنى عَهدِها حِجَجاً عَشرا
وَإِن كانَ أَدنى عَهدِها حِجَجاً عَشرا
وَإِن كانَ أَدنى عَهدِها حِجَجاً عَشرا
وَإِن كانَ أَدنى عَهدِها حِجَجاً عَشرا
وَما مُغزِلٌ بِالغَورِ غَورِ تِهامَةٍ
تَرَعّى أَراكاً مِن مَخارِمِها نَضرا
تَرَعّى أَراكاً مِن مَخارِمِها نَضرا
تَرَعّى أَراكاً مِن مَخارِمِها نَضرا
تَرَعّى أَراكاً مِن مَخارِمِها نَضرا
تَرَعّى أَراكاً مِن مَخارِمِها نَضرا
مِنَ العوجِ حَوّاءَ المَدامِعِ تَرعَوي
إِلى رَشَإٍ طِفلٍ تَخالُ بِهِ فَترا
إِلى رَشَإٍ طِفلٍ تَخالُ بِهِ فَترا
إِلى رَشَإٍ طِفلٍ تَخالُ بِهِ فَترا
إِلى رَشَإٍ طِفلٍ تَخالُ بِهِ فَترا
إِلى رَشَإٍ طِفلٍ تَخالُ بِهِ فَترا
أَصابَت بِأَعلى الوَلوَلانِ حِبالَةً
فَما اِستَمسَكَت حَتّى حَسِبنَ بِها نَفرا
فَما اِستَمسَكَت حَتّى حَسِبنَ بِها نَفرا
فَما اِستَمسَكَت حَتّى حَسِبنَ بِها نَفرا
فَما اِستَمسَكَت حَتّى حَسِبنَ بِها نَفرا
فَما اِستَمسَكَت حَتّى حَسِبنَ بِها نَفرا
بِأَحسَنَ مِن ظَمياءَ يَومَ لَقيتُها
وَلا مُزنَةٌ راحَت غَمامَتَها قَصرا
وَلا مُزنَةٌ راحَت غَمامَتَها قَصرا
وَلا مُزنَةٌ راحَت غَمامَتَها قَصرا
وَلا مُزنَةٌ راحَت غَمامَتَها قَصرا
وَلا مُزنَةٌ راحَت غَمامَتَها قَصرا
أجد رواح القوم أم لا تروح
- جرير:
أَجَدَّ رَواحُ القَومِ أَم لا تَرَوُّحُ
نَعَم كُلُّ مَن يُعنى بِجُملٍ مُتَرَّحُ
نَعَم كُلُّ مَن يُعنى بِجُملٍ مُتَرَّحُ
نَعَم كُلُّ مَن يُعنى بِجُملٍ مُتَرَّحُ
نَعَم كُلُّ مَن يُعنى بِجُملٍ مُتَرَّحُ
نَعَم كُلُّ مَن يُعنى بِجُملٍ مُتَرَّحُ
إِذا اِبتَسَمَت أَبدَت غُروباً كَأَنَّها
عَوارِضُ مُزنٍ تَستَهِلُّ وَتَلمَحُ
عَوارِضُ مُزنٍ تَستَهِلُّ وَتَلمَحُ
عَوارِضُ مُزنٍ تَستَهِلُّ وَتَلمَحُ
عَوارِضُ مُزنٍ تَستَهِلُّ وَتَلمَحُ
عَوارِضُ مُزنٍ تَستَهِلُّ وَتَلمَحُ
لَقَد هاجَ هَذا الشَوقُ عَيناً مَريضَةً
أَجالَت قَذاً ظَلَّت بِهِ العَينُ تَمرَحُ
أَجالَت قَذاً ظَلَّت بِهِ العَينُ تَمرَحُ
أَجالَت قَذاً ظَلَّت بِهِ العَينُ تَمرَحُ
أَجالَت قَذاً ظَلَّت بِهِ العَينُ تَمرَحُ
أَجالَت قَذاً ظَلَّت بِهِ العَينُ تَمرَحُ
بِمُقلَةِ أَقنى يَنفِضُ الطَلَّ باكِرٍ
تَجَلّى الدُجى عَن طَرفِهِ حينَ يُصبِحُ
تَجَلّى الدُجى عَن طَرفِهِ حينَ يُصبِحُ
تَجَلّى الدُجى عَن طَرفِهِ حينَ يُصبِحُ
تَجَلّى الدُجى عَن طَرفِهِ حينَ يُصبِحُ
تَجَلّى الدُجى عَن طَرفِهِ حينَ يُصبِحُ
وَأَعطَيتُ عَمرواً مِن أُمامَةَ حُكمَهُ
وَلِلمُشتَري مِنهُ أُمامَةَ أَربَحُ
وَلِلمُشتَري مِنهُ أُمامَةَ أَربَحُ
وَلِلمُشتَري مِنهُ أُمامَةَ أَربَحُ
وَلِلمُشتَري مِنهُ أُمامَةَ أَربَحُ
وَلِلمُشتَري مِنهُ أُمامَةَ أَربَحُ
صَحا القَلبُ عَن سَلمى وَقَد بَرَّحَت بِهِ
وَما كانَ يَلقى مِن تُماضِرَ أَبرَحُ
وَما كانَ يَلقى مِن تُماضِرَ أَبرَحُ
وَما كانَ يَلقى مِن تُماضِرَ أَبرَحُ
وَما كانَ يَلقى مِن تُماضِرَ أَبرَحُ
وَما كانَ يَلقى مِن تُماضِرَ أَبرَحُ
بانت سعاد ففي العينين ملمول
- الأخطل:
بانَت سُعادُ فَفي العَينَينِ مَلمولُ
مِن حُبِّها وَصَحيحُ الجِسمِ مَخبولُ
مِن حُبِّها وَصَحيحُ الجِسمِ مَخبولُ
مِن حُبِّها وَصَحيحُ الجِسمِ مَخبولُ
مِن حُبِّها وَصَحيحُ الجِسمِ مَخبولُ
مِن حُبِّها وَصَحيحُ الجِسمِ مَخبولُ
فَالقَلبُ مِن حُبِّها يَعتادُهُ سَقَمٌ
إِذا تَذَكَّرتُها وَالجِسمُ مَسلولُ
إِذا تَذَكَّرتُها وَالجِسمُ مَسلولُ
إِذا تَذَكَّرتُها وَالجِسمُ مَسلولُ
إِذا تَذَكَّرتُها وَالجِسمُ مَسلولُ
إِذا تَذَكَّرتُها وَالجِسمُ مَسلولُ
وَإِن تَناسَيتُها أَو قُلتُ قَد شَحَطَت
عادَت نَواشِطُ مِنها فَهوَ مَكبولُ
عادَت نَواشِطُ مِنها فَهوَ مَكبولُ
عادَت نَواشِطُ مِنها فَهوَ مَكبولُ
عادَت نَواشِطُ مِنها فَهوَ مَكبولُ
عادَت نَواشِطُ مِنها فَهوَ مَكبولُ
مَرفوعَةٌ عَن عُيونِ الناسِ في غُرَفٍ
لا يَطمَعُ الشُمطُ فيها وَالتَنابيلُ
لا يَطمَعُ الشُمطُ فيها وَالتَنابيلُ
لا يَطمَعُ الشُمطُ فيها وَالتَنابيلُ
لا يَطمَعُ الشُمطُ فيها وَالتَنابيلُ
لا يَطمَعُ الشُمطُ فيها وَالتَنابيلُ
يُخالِطُ القَلبَ بَعدَ النَومِ لَذَّتُها
إِذَ تَنَبَّهَ وَاِعتَلَّ المَتافيلُ
إِذَ تَنَبَّهَ وَاِعتَلَّ المَتافيلُ
إِذَ تَنَبَّهَ وَاِعتَلَّ المَتافيلُ
إِذَ تَنَبَّهَ وَاِعتَلَّ المَتافيلُ
إِذَ تَنَبَّهَ وَاِعتَلَّ المَتافيلُ
يُروي العِطاشَ لَها عَذبٌ مُقَبَّلُهُ
في جيدِ آدَمَ زانَتهُ التَهاويلُ
في جيدِ آدَمَ زانَتهُ التَهاويلُ
في جيدِ آدَمَ زانَتهُ التَهاويلُ
في جيدِ آدَمَ زانَتهُ التَهاويلُ
في جيدِ آدَمَ زانَتهُ التَهاويلُ
آه من الحب كله عبر
- إيليا ابو ماضي:
آهٍ مِنَ الحُبِّ كُلُّهُ عِبَرُ
عِندِيَ مِنهُ الدُموع وَالسَهَرُ
عِندِيَ مِنهُ الدُموع وَالسَهَرُ
عِندِيَ مِنهُ الدُموع وَالسَهَرُ
عِندِيَ مِنهُ الدُموع وَالسَهَرُ
عِندِيَ مِنهُ الدُموع وَالسَهَرُ
وَوَيحَ صَرعى الغَرامِ إِنَّهُمُ
مَوتى وَما كُفِّنوا وَلا قُبِروا
مَوتى وَما كُفِّنوا وَلا قُبِروا
مَوتى وَما كُفِّنوا وَلا قُبِروا
مَوتى وَما كُفِّنوا وَلا قُبِروا
مَوتى وَما كُفِّنوا وَلا قُبِروا
يَمشونَ في الأَرضِ لَيسَ يَأخُذُهُم
زَهو وَلا في خُدودِهِم صَعَرُ
زَهو وَلا في خُدودِهِم صَعَرُ
زَهو وَلا في خُدودِهِم صَعَرُ
زَهو وَلا في خُدودِهِم صَعَرُ
زَهو وَلا في خُدودِهِم صَعَرُ
لَو وَلَجَ الناسُ في سَرائِرِهِم
هانَت وَرَبّي عَلَيهِم سَقَرُ
هانَت وَرَبّي عَلَيهِم سَقَرُ
هانَت وَرَبّي عَلَيهِم سَقَرُ
هانَت وَرَبّي عَلَيهِم سَقَرُ
هانَت وَرَبّي عَلَيهِم سَقَرُ
ما خَفَروا ذِمَّة وَلا نَكَثوا
عَهدا وَلا مَلَأو وَلا غَدَروا
عَهدا وَلا مَلَأو وَلا غَدَروا
عَهدا وَلا مَلَأو وَلا غَدَروا
عَهدا وَلا مَلَأو وَلا غَدَروا
عَهدا وَلا مَلَأو وَلا غَدَروا
أغالب فيك الشوق والشوق أغلب
- المتنبي:
أُغالِبُ فيكَ الشَوقَ وَالشَوقُ أَغلَبُ
وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ
وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ
وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ
وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ
وَأَعجَبُ مِن ذا الهَجرِ وَالوَصلُ أَعجَبُ
أَما تَغلَطُ الأَيّامُ فيَّ بِأَن أَرى
بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ
بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ
بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ
بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ
بَغيضاً تُنائي أَو حَبيباً تُقَرِّبُ
وَلِلَّهِ سَيري ما أَقَلَّ تَإِيَّةً
عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ
عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ
عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ
عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ
عَشِيَّةَ شَرقِيَّ الحَدالَي وَغُرَّبُ
عَشِيَّةَ أَحفى الناسِ بي مَن جَفَوتُهُ
وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ
وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ
وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ
وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ
وَأَهدى الطَريقَينِ الَّتي أَتَجَنَّبُ
وَكَم لِظَلامِ اللَيلِ عِندَكَ مِن يَدٍ
تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ
تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ
تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ
تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ
تُخَبِّرُ أَنَّ المانَوِيَّةَ تَكذِبُ
وَقاكَ رَدى الأَعداءِ تَسري إِلَيهِمُ
وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ
وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ
وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ
وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ
وَزارَكَ فيهِ ذو الدَلالِ المُحَجَّبُ
أحبك أحبك وهذا توقيعي
- نزار قباني:
هل عندك شكٌ أنك أحلى امرأةٍ في الدنيا
وأهم امرأةٍ في الدنيا
هل عندك شك أني حين عثرت عليك
ملكت مفاتيح الدنيا
هل عندك شك أني حين لمست يديك
تغير تكوين الدنيا
هل عندك شك أن دخولك في قلبي
هو أعظم يومٍ في التاريخ
وأجمل خبرٍ في الدنيا