ما هي معوقات البحث العلمي

معوّقات تتعلق بالبحث

هناك عدَّة معوِّقات تتعلق بالبحث منها:[1]

• ضعف التواصل مع مركز البحث والحصول على النماذج المتعلقة به.
• ضعف النشر في المجلات الأجنبية والدوريات العربية.
• قلة الدعم للأبحاث.
• عدم توفر المراجع والدراسات السابقة والمقاييس.

معوّقات تتعلق بالباحث

هناك عدَّة معوِّقات تتعلق بالباحث منها:[1]

• انشغال الباحث بعدَّة مسؤوليات، وبالتالي عدم إعطائه بحثَه وقتاً كافياً.
• ضعف الدافعية والرغبة في القيام بالأبحاث العلمية؛ لقلة الحوافز أو لوجود مثبطات.
• ضعف الباحث في المهارات التي يتطلبها البحث العلمي؛ كخلطه بين أهمية البحث وأهدافه، أو عدم قدرته على تحديد المشكلة، أو صعوبة اختيار موضوع البحث ووضع خطته.

معوّقات تتعلق ببيئة العمل

هناك عدَّة معوِّقات تتعلق ببيئة العمل منها:[1]

• قلة الغرف الخاصة بالباحثين.
• قلة الحوافز.
• تدخل القادة والإداريين غير المبرَّر بالبحث العلمي.
• عدم وجود جهات مساعدة للباحث.
• قلة توفر الفرص لحضور المؤمرات التي تساعد على تقوية البحث.

ما هو البحث العلمي

نشاط علمي يحاول الباحث من خلاله فحص موضوع معين أو حل مشكلة ما؛ وذلك من أجل القيام بنقد بنّاء لمعرفة سابقة لتقصّي الحقيقة ونشرها، أو إضافة معرفة جديدة للإنسانية، وهو عملية انتقاء من المعلوم إلى المجهول بشكل منطقي لاكتشاف الحقيقة.[2]

خصائص البحث العلمي

هناك عدة سمات يتّسم بها البحث العلمي؛ وهي:[3]

• حركي تجديدي: من خلال الاستمرار في تغيير المعارف القديمة وإضافة أحداث ومعارف جديدة.
• تعميمي: حيث تكون معمّمة وبمتناول الأشخاص جميعهم.
• تفسيري: لأنّه يستخدم المعرفة العلمية من أجل تفسير الظواهر عن طريق النظريات.
• منضبط ومنظم: النظريات والقوانين يتم اكتشافها بوساطة جهود عقلية منظمة ومهيأة لذلك، ولا تأتي نتيجة الارتجال أو المصادفة.
• تجريبي: اعتماده على التجارب واختبار الفروض.
• نظري: من خلال استخدامه للنظريات في صياغة الفرض.

المراجع

1. ^ أ ب ت انتصار الصبان، عفاف الياور وآخرون، معوقات البحث العلمي، صفحة 8، 9، 15، 16، 17. بتصرّف.
2. ↑ د. سهيل رزق دياب (2003)، مناهج البحث العلمي، صفحة 19. بتصرّف.
3. ↑ مانيو جيدير، منهجية البحث، صفحة 19، 20. بتصرّف.