ماذا يقال لمن حفظ القرآن
تهنئة إلى حافظ القرآن
إن حافظ القرآن في نعمة عظيمة من الله سبحانه، وفي هذا المقال جمعنا لكم عبارات تهنئة لمن حفظ القرآن:
- يا حافظ القرآن هنيئاً لك هذا القبول في الأرض وفي السماء، هنيئاً لمن من الله عليه بحفظ كتابه فقد اصطفاه من بين الناس جميعاً.
- هنيئاً لك حفظ كتاب الله الكريم، هنيئاً لك هذا الأجرالعظيم والثواب الجزيل.
- يا من جعلت كتاب الله رفيقاً لك في دربك، وأضأت بنور حروفه ظلام قلبك، هنيئاً لك فهذا والله هو الفوز الحقيقي.
- تذكر أنك تحمل بين جنبيك آيات عظام، ودلائل قاطعات، فاجعلها حجة لك لا عليك.
- هنيئاً لك فقد استعملك الله لحفظ كتابه في الأرض.
- القرآن يشفع وينفع ويرفع، فرفعك الله به ونفعك به وجعله لك شفيعاً.
- أسعدكِ الله يا حافظة القرآن، ما أروعك بالقرآن، أفخر بإرادتك وشموخك.
- ثمن السيادة هجر الوسادة، رفع الله شأنكم وجعلكم من سعداء الدنيا والآخرة.
- يا لحظة الختم تعالي علّميني كيف أسجد، علّميني كيف أشكر الله.
- في داخلك قوة هائلة لفعل المستحيل، تظهر فقط حين تقول بثقة أنا قادر، أنا أستطيع، جعلك الله من الحافظين لكتابه.
- فخاطب ضميرك وأرغمه على النجاح، ويا له من نجاح عندما تنهي حفظ كتاب ربك.
- اعلم أن الحياة إذا ما طابت بالقرب من الله فلن تطيب بشيء سواه.
- أسعدك ربي وأغلاك، وبأعلى منازل الجنة آواك، وبالنور صبحك، وبالخير مسّاك، وبالقرآن أكرمك، وبحبه أغناك.
- فاز عبدٌ جعل رقي الأمة همه، فبدأ بتغيير نفسه أولاً، رفع الله قدرك يا حافظ القرآن.
- من أشرق قلبه بالتقوى؛ لم يعد فيه متسع للظلام، حفظك ربي وأسعدك.
- أسأل الله أن يزينك بزينة القرآن، ويشرفك بشرف القرآن، ويدخلك الجنة بشفاعة القرآن.
- حفظ القرآن وتعلمه خير من الدنيا وما فيها، حفظ القرآن سبب لحياة القلب ونور العقل.
- القرآن الكريم فهم العقل ونور الحكمة وينابيع العلم، وأحدث الكتب بالرحمن عهداً.
- إضاعة الوقت أشد من الموت، لأنّ إضاعة الوقت تقطعك عن الله والدار الآخرة، والموت يقطعك عن الدنيا وأهلها، فهنيئا لمن استثمر وقته في حفظ كتاب الله.
- الجنة دار جعلها الله مقراً لأحبابه وحفظة كتابه، وملأها من رحمته وكرامته ورضوانه.
- ما زالت قافلة الخير القرآنية تحلق في سماء عليائها، لتحظى بمرضاة ربّ العزّة والعلا، مقعدك لا يزال شرف في قافلة الحفاظ.
- تلك المعالي حليف المجد طالبها، يسعى إليها وإن عزت مطالبها، لازال في طلب العلياء مجتهداً، يجري ولم يرضى إلا وهو صاحبها.
- حينما نفكر بحفظ كتاب الله، فإن شوق الروح هنا لا يطفئه إلا معانقة آيات الله بحفظ وتثبيت ومراجعة.
- رزقك ربي حفظ كتابه العزيز، آن لقلوبنا المتعبة أن تستريح من غبار الدنيا.
- الوسيلة الوحيدة للنجاح في حفظ القرآن هو الاستمرار بقوه حتى النهاية.
- وفقك الله للتقى، وأسكن قلبك الرضى، وجنبك الأسى، وأضاء فؤادك بنور الهدى.
- هي الأيام قد انصرمت، والجنة تزيّنت لمن اجتهد، فقم وقل: لن يسبقني إلى الله أحد.
- حياة مليئة بالحجارة، فلا تتعثر بها، بل اجمعها وابنِ بها سلماً تصعد به نحو النجاح.
- حامل آيات الكتاب بصدره بشراك! تلك هدية الرحمن، تتلوه يغشاك العظيم بفضله، تعلوه منك سحائب الإحسان، أنت حافظ لكتاب الله.
- كل يوم وأنت تزداد عظمةً وشأناً ونفساً شامخةً، تأبى إلا التميز يا حافظ القرآن.
- اللهم زين بالقرآن أخلاقي، واغسل به درن قلبي، واجعله حجة لي لا علي.
- همة يا صاحب القمة، من يكن القرآن همّه كفاه الله باقي همه.
- يا حافظة القرآن لك يجب التوقير والاحترام، بل يكفيك شرفاً وعزةً وفخراً أنك من أهل الله وخاصّته، يا حافظة القرآن هنيئاً لكِ فقد عمَّرت قلبكِ بكلام الله وأقبلتِ على مأدبته، يا حافظة القرآن لكِ يشفع أقدس كتاب، أنت ممن اصطفاهم الله ليستعملك في حفظ كتابه، ففي صدرك كتاب لا يغسله الماء.
- مبارك عليك حفظ كتاب الله، و هنيئاً لك ولوالديك تاج الوقار، ما شاء الله بارك الرحمن، اللهم بلغنا ما بلغها، واجعله حجة لها لا عليها، أسأل الله أن يجعله ربيع قلبها، ونور صدرها، وطريقها إلى الجنة، وأن يجعله حجةً لها لا عليها، وصيّتي لك بالمراجعة الدائمة، حفظك الله وبارك فيك ونفع بك.
أحاديث عن فضل القرآن
وردت الكثير من الأحاديث الشريفة التي تبيّن فضل القرآن الكريم والحث عليه، وفيما يأتي ذكر لبعض هذه الأحاديث:
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنَّ للَّهِ أَهْلينَ منَ النَّاسِ قالوا: يا رسولَ اللَّهِ، من هُم؟ قالَ: هم أَهْلُ القرآنِ، أَهْلُ اللَّهِ وخاصَّتُهُ).[1]
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (لا حَسَدَ إلَّا في اثْنَتَيْنِ: رَجُلٌ عَلَّمَهُ اللَّهُ القُرْآنَ، فَهو يَتْلُوهُ آناءَ اللَّيْلِ، وآناءَ النَّهارِ، فَسَمِعَهُ جارٌ له، فقالَ: لَيْتَنِي أُوتِيتُ مِثْلَ ما أُوتِيَ فُلانٌ، فَعَمِلْتُ مِثْلَ ما يَعْمَلُ).[2]
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (الَّذي يقرأُ القرآنَ وهو ماهرٌ به مع السَّفَرةِ الكِرامِ البَررةِ، والَّذي يقرأُ القرآنَ وهو عليه شاقٌّ فله أجران).[3]
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (اقْرَؤُوا القُرْآنَ فإنَّه يَأْتي يَومَ القِيامَةِ شَفِيعًا لأَصْحابِهِ).[4]
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ما اجتمَعَ قومٌ في بيتٍ من بيوتِ اللَّهِ يتلونَ كتابَ اللَّهِ، ويتدارسونَهُ فيما بينَهم إلَّا نزلَت عليهِم السَّكينةُ، وغشِيَتهُمُ الرَّحمةُ، وحفَّتهُمُ الملائكَةُ، وذكرَهُمُ اللَّهُ فيمَن عندَهُ).[5]
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَثَلُ المُؤْمِنِ الذي يَقْرَأُ القُرْآنَ، مَثَلُ الأُتْرُجَّةِ، رِيحُها طَيِّبٌ وطَعْمُها طَيِّبٌ، ومَثَلُ المُؤْمِنِ الذي لا يَقْرَأُ القُرْآنَ مَثَلُ التَّمْرَةِ، لا رِيحَ لها وطَعْمُها حُلْوٌ).[6]
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من قرأ حرفًا من كتابِ اللهِ فله به حسنةٌ والحسنةُ بعشرِ أمثالِها، لا أقولُ ألم حرفٌ، ولكن ألفٌ حرفٌ، ولامٌ حرفٌ، وميمٌ حرفٌ).[7]
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يُؤْتَى بالقُرْآنِ يَومَ القِيامَةِ وأَهْلِهِ الَّذِينَ كانُوا يَعْمَلُونَ به تَقْدُمُهُ سُورَةُ البَقَرَةِ، وآلُ عِمْرانَ، وضَرَبَ لهما رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ ثَلاثَةَ أمْثالٍ ما نَسِيتُهُنَّ بَعْدُ، قالَ: كَأنَّهُما غَمامَتانِ، أوْ ظُلَّتانِ سَوْداوانِ بيْنَهُما شَرْقٌ، أوْ كَأنَّهُما حِزْقانِ مِن طَيْرٍ صَوافَّ، تُحاجَّانِ عن صاحِبِهِما).[8]
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (خَيْرُكُمْ مَن تَعَلَّمَ القُرْآنَ وعَلَّمَهُ).[9]
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إنَّ الذي ليسَ في جوفِهِ شيءٌ من القرآنْ كالبيتِ الخَرِبِ).[10]
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (إذا قَرَأَ ابنُ آدَمَ السَّجْدَةَ فَسَجَدَ اعْتَزَلَ الشَّيْطانُ يَبْكِي، يقولُ: يا ويْلَهُ، وفي رِوايَةِ أبِي كُرَيْبٍ: يا ويْلِي، أُمِرَ ابنُ آدَمَ بالسُّجُودِ فَسَجَدَ فَلَهُ الجَنَّةُ، وأُمِرْتُ بالسُّجُودِ فأبَيْتُ فَلِيَ النَّارُ. وفي رواية: فَعَصَيْتُ فَلِيَ النَّارُ).[11]
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يقالُ لصاحِبِ القرآنِ: اقرأْ وارقَ ورتِّلْ، كما كنتَ تُرَتِّلُ في دارِ الدنيا، فإِنَّ منزِلَتَكَ عندَ آخِرِ آيةٍ كنتَ تقرؤُها).[12]
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (حَسِّنوا القُرآنَ بأصواتِكُم، فإنَّ الصَّوتَ الحسنَ يَزيدُ القرآنَ حُسنًا).[13]
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (يجيءُ صاحبُ القرآنِ يومَ القيامةِ فيقولُ: يا ربِّ حلِّهِ، فيُلبسُ تاجُ الكرامةِ، ثم يقولُ: يا ربِّ زدهُ، فيُلبسُ حُلَّةَ الكرامةِ، ثم يقول: يا ربِّ ارضِ عنهُ، فيقالُ: اقرأْ وارقأْ ويزادُ بكلِّ آيةٍ حسنةً).[14]
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من قرأ القرآنَ وتعلَّمه وعمِل به؛ أُلبِسَ والداه يومَ القيامةِ تاجًا من نورٍ، ضوؤه مثلُ ضوءِ الشمسِ، ويُكسَى والداه حُلَّتانِ لا تقوم لهما الدُّنيا، فيقولان: بمَ كسبْنا هذا؟ فيقال: بأخْذِ ولدِ كما القرآنَ).[15]
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من قرأ عشرَ آياتٍ في ليلةِ كُتِبَ له قِنطارٌ من الأجرِ و القِنطارُ خيرٌ من الدنيا وما فيها، فإذا كان يومُ القيامةِ يقولُ ربُّك عزَّ و جلَّ: اقرأْ وارْقَ بكلِّ آيةٍ درجةً، حتى ينتهي إلى آخرِ آيةٍ معه، يقولُ اللهُ عزَّ و جلَّ للعبد: اقبِضْ، فيقول العبدُ بيدِه: يا ربِّ أنت أعلمُ، يقولُ: بهذه الخلدُ و بهذه النَّعيمُ).[16]
- رُوي عن عقبة بن عامر الجهني أنه قال: (خرجَ علينا رسولُ اللَّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ونحنُ في الصُّفَّةِ، فقالَ: أيُّكم يحبُّ أن يغدوَ إلى بُطحانَ أوِ العَقيقِ فيأخذَ ناقتينِ كوماوينِ زَهراوينِ بغيرِ إثمٍ باللَّهِ عزَّ وجلَّ ولا قطعِ رحمٍ؟ قالوا: كلُّنا يا رسولَ اللَّهِ، قالَ: فَلَأن يغدوَ أحدُكم كلَّ يومٍ إلى المسجدِ فيتعلَّمَ آيتينِ من كتابِ اللَّهِ عزَّ وجلَّ خيرٌ لَه من ناقتينِ، وإن ثلاثٌ فثلاثٌ مثلُ أعدادِهنَّ منَ الإبلِ).[17]
أدعية لحفظ القرآن
ما أعظم حفظ القرآن الكريم! وهنيئاً لمن عمّر قلبه بحفظ آيات الله تعالى، وهذه باقة أدعية جميلة لحفظ القرآن الكريم:
- اللهم حفظنا القرآن كما تحفظه الملائكة، واستعملنا وأشغلنا واكفنا به عمن سواه لوجهك الكريم، ولك الحمد والشكر أكثر وأحب إليك وإلينا من كل شيء، عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك.
- اللهم أشغلنا واكفنا عن كل شئ بقرآنك وتهليلك وذكرك وتوحيدك وتسبيحك وحمدك وشكرك وتكبيرك وتوقيرك ومديحك وتمجيدك وتعظيمك واستغفارك وعبادتك وطاعاتك وفي مرضاتك دوماً أبداً، أكثر وأحب إليك وإلينا من كل شيء، ولك الحمد والشكر أكثر وأحب إليك وإلينا من كل شيء عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك.
- اللهم ارحمني بترك المعاصي أبداً ما أبقيتني، وارحمني أن أتكلف ما لا يعنيني، وارزقني حسن النظر فيما يرضيك عني، اللهم بديع السموات والأرض، ذا الجلال والإكرام والعزة التي لا ترام، أسألك يا الله، يا رحمن، بجلالك ونور وجهك، أن تلزم قلبي حفظ كتابك كما علمتني، وارزقني أن أتلوه على النحو الذي يرضيك عني.
- اللهم بديع السموات والأرض، ذا الجلال والإكرام والعزة التي لا ترام، أسألك يا الله، يا رحمن، بجلالك ونور وجهك أن تنور بكتابك بصري، وأن تطلق به لساني، وأن تفرج به عن قلبي، وأن تشرح به صدري، وأن تغسل به بدني، فإنه لا يعينني على الحق غيرك، ولا يؤتيه إلا أنت، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.
- اللهم إياك نعبد، ولك نصلي ونسجد، وإليك نسعى ونحفِد، نرجو رحمتك ونخشى عذابك، إن عذابك الجد بالكفار ملحق، اللهم لك الحمد كله.
فضل حفظ القرآن
كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يوصي أصحابه بحفظ القرآن الكريم، ويشجّعهم على ذلك بشتّى الطرق، وبيّن أن حافظ القرآن له فضل عظيم في الآخرة، فهو يعلو غيره بكثير من الدرجات في الجنة إذا كان مخلصاً لله عو وجل، وينعم الله عليه بأن يلبس تاج الكرامة وحلّتها، فتكون علامة مميزة له بين جميع الخلائق يوم القيامة، وحافظ القرآن الكريم مع السّفرة الكرام البررة، وهو من أهل الله -تعالى- وخاصّته، ولا تحرق النار أجسادهم، ويقدّم على غيره في الدنيا والآخرة بالإمامة، والشورة، واللحد، والإمارة.[18]
المراجع
- ↑ رواه الألباني، في صحيح ابن ماجه، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 179، صحيح.
- ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 5026، صحيح.
- ↑ رواه أبو نعيم، في حلية الأولياء، عن عائشة أم المؤمنين، الصفحة أو الرقم: 2/294، صحيح متفق عليه.
- ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبو أمامة الباهلي، الصفحة أو الرقم: 804، صحيح.
- ↑ رواه النووي، في التبيان، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 128، صحيح على شرط البخاري ومسلم.
- ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي موسى الأشعري، الصفحة أو الرقم: 797، صحيح.
- ↑ رواه الألباني، في صحيح الترغيب، عن عبد الله بن مسعود، الصفحة أو الرقم: 1416، صحيح.
- ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن النواس بن سمعان، الصفحة أو الرقم: 805، صحيح.
- ↑ رواه البخاري، في صحيح البخاري، عن عثمان بن عفان، الصفحة أو الرقم: 5027، صحيح.
- ↑ رواه السيوطي، في الجامع الصغير، عن عبد الله بن عباس، الصفحة أو الرقم: 2087، صحيح.
- ↑ رواه مسلم، في صحيح مسلم، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 81، صحيح.
- ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن عبد الله بن عمرو، الصفحة أو الرقم: 8122، صحيح.
- ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن البراء بن عازب، الصفحة أو الرقم: 3145، صحيح.
- ↑ رواه الترمذي، في سنن الترمذي، عن أبي هريرة، الصفحة أو الرقم: 2915، حسن صحيح.
- ↑ رواه الألباني، في صحيح الترغيب، عن بريدة بن الحصيب الأسلمي، الصفحة أو الرقم: 1434، حسن لغيره.
- ↑ رواه الألباني، في صحيح الترغيب، عن فضالة بن عبيد وتميم الداري، الصفحة أو الرقم: 638، حسن.
- ↑ رواه الألباني، في صحيح أبي داود، عن عقبة بن عامر، الصفحة أو الرقم: 1456، صحيح.
- ↑ محمود العشري (8-7-2013)، "فضائل حفظ القرآن"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 31-3-2019. بتصرّف.