متى ولد نجيب محفوظ
ولادة نجيب محفوظ
وُلدَ نجيب محفوظ في القاهرة في الحادي عشر من كانون الأول من عام ألف وتسعمئة وأحد عشر، وهو كاتب وروائي مصريّ، وأول عربي حصل على جائزة نوبل للآداب، وذلك في عام ألف وتسعمئة وثمانية وثمانين، ونجيب محفوظ هو ابن موظف حكومي، ونشأ في حي الجمالية في القاهرة، والتحق بالجامعة المصريّة آنذاك التي تسمّى في الوقت الحالي بجامعة القاهرة، وحاز على شهادة في الفلسفة، وذلك في عام ألف وتسعمئة وأربعة وثلاثين، وشغل نجيب محفوظ عدّة مناصب في الخدمة المدنية في مصر خلال الفترة بين ألف وتسعمئة وأربعة وثلاثين إلى ألف وتسعمئة وواحد وسبعين.[1]
أعمال نجيب محفوط
بدأ نجيب محفوظ الكتابة في عمر السابعة عشر، وقد نُشرت أولُ رواية له في عام ألف وتسعمئة وتسعة وثلاثين، وهي رواية عبث الأقدار التي تحولت فيما بعد إلى عمل سينيمائي، كما أصدر نجيب محفوظ عشرة رسائل قُبيل الثورة المصريّة، وذلك في عام ألف وتسعمئة واثنين وخمسين، وبعد انقطاعه عن الكتابة لعدّة سنوات كتب نجيب محفوظ ما يسمّى بثلاثية القاهرة، وهي رواية بين القصرين، ورواية قصر الشوق، ورواية السكريّة، وذلك في عام 1956-1957م، الأمر الذي جعل منه شخصيةً مشهورة في جميع أنحاء العالم، وذلك كمصوّر للحياة التقليدية الحضارية، وكتب نجيب محفوظ عام ألف وتسعمئة وتسعة وخمسين رواية تُعرف بأولاد حارتنا، ورواية اللص والكلاب في عام ألف وتسعمئة وواحد وستين، والسمّان والخريف في عام ألف وتسعمئة واثنين وستين، ورواية ثرثرة فوق النيل في عام ألف وتسعمئة وستة وستين، ورواية ميرامار في عام ألف وتسعمئة وسبعة وستين، وغيرها من الروايات، بالإضافة إلى العديد من القصص القصيرة.[2]
وفاة نجيب محفوظ
توفي نجيب محفوظ في الثلاثين من آب من عام ألفين وستة،[1]وقد بلغ من العمر أربعة وتسعين عاماً، وذلك أثناء سقوطه على رأسه، ممّا عرضه لإصابة في رأسه، ونُقل إلى المستشفى، ولكنّ صحته كانت تتراجع، وقد تمكن نجيب محفوظ قبل وفاته بحوالي اثني عشر عاماً من النجاة من محاولة اغتياله طعناً بالرقبة.[3]
المراجع
- ^ أ ب "Naguib Mahfouz", www.britannica.com, Retrieved 21-11-2018. Edited.
- ↑ "Naguib Mahfouz", www.nobelprize.org, Retrieved 21-11-2018. Edited.
- ↑ "Naguib Mahfouz, 94, Nobel Laureate in Literature, Dies", archive.nytimes.com, Retrieved 21-11-2018. Edited.