-

أين أذهب في بالي

أين أذهب في بالي
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

معبد تيرتا إمبول

يُعتبر معبد تيريا إمبول من الأماكن التي يُمكن الذهاب إليها في بالي، حيث يعتقد السكان المحليّون أنَّ المياه المقدّسة المتدفّقة في المعبد تمتلك القدرة على شفاء وتطهير الأجسام والأرواح، ويُشار إلى أنَّ المعبد هادئ، ومميّز، ويوفّر فرصة الاستمتاع في مياه الينابيع؛ الأمر الذي جعله أحدَ الأماكن التي تستحقّ الزّيارة في بالي.[1]

حقول الأرز تقاللانق

تُمثّل حقول الأرز المُحاطة بأشجار النخيل، والمساحات الخضراء الاستوائيّة واحدةً من الأماكن الأكثر جاذبيّة، وتتواجد هذه الحقول في أوبود، وكان الهدف من تصميمها هو تسهيل الاستخدام الفعّال للموارد المائية، وتنظيم الوحدات الاجتماعيّة المحليّة، الأمر الذي جعلها عامل جذب للسياح من مختلف أنحاء العالم، كما تعكس هذه الحقول القيم والثقافة، ويمكن للسياح التجوال في الأماكن القريبة منها؛ والاستماع إلى القصص المحليّة، ومشاهدة عادات وأسلوب حياة الأفراد الذين أقاموا هذه الحقول المميزة.[1]

بحر بالي

يُعتبر بحر بالي من الأماكن السياحيّة المهمة التي يزورها السياح في بالي؛ بحيث يتيح إمكانيّة ممارسة غوص السكوبا، والبحث عن الأسماك، ومنها: (بالإنجليزية: Oriental sweetlips fish)، والعجوز المُتحشِّم (بالإنجليزية: peacock grouper fish)، ويُذكر أنَّ جزيرة بالي تتواجد إلى الجنوب من هذا البحر، وتقع جزر كانجيان على الحافّة الشماليّة للبحر، ويصل عمق بحر بالي إلى نحو 1590 متراً، وهو بحر ضحل نسبياً مقارنةً مع البحار الأخرى.[2]

جبل آغونغ

يُعتبر جبل آغونغ جبلاً مُقدساً لأتباع الديانة الهندوسيّة، وتتحدّد العديد من الفترات السياحيّة لتسلّق الجبل، ويبلغ ارتفاعه حوالي 3033 كيلومتراً فوق مستوى سطح البحر، ويعيش في الجبل أنواعٌ مختلفةٌ من النباتات والحيوانات، ومنها قرود المكاك، والخنازير البرية، هذا بالإضافة إلى وجود عدد كبير من الطيور الغريبة.[3]

أماكن أخرى في بالي

يتواجد في بالي العديد من الأماكن التي تستحقّ الزيارة، ومنها ما يلي:[4]

  • غابة أوبود للقردة: تُمثل غابة أوبود للقردة معبداً، وموطناً طبيعيّاً لمئات القرود، ويأتي السياح إلى هذا المكان للاستمتاع بالطبيعة الساحرة، ومشاهدة القرود طيلة أوقات الزيارة.
  • معبد أولواتو: يقع على حافة جرف، ويتميّز هذا المعبد بقيمته الثقافيّة.
  • جبل باتور: يُمثّل أحد أفضل المواقع السياحيّة في جزيرة بالي، إذ يوفّر للسياح فرصة الاستمتاع بأشعة الشمس، ومشاهدة شروق الشمس التي تتخللها خلفية جبل أبانغ، وبحيرة باتور.
  • قصر أوبود الملكي: يُذكر أنَّ الحي الثقافيّ الجميل في أوبود كان مدينة ملكية، ما جعلها مليئةً بالقصور، والتي تعكس المعالم الثقافيّة والتاريخيّة للمنطقة، ويُعتبر هذا القصر أكبر القصور المتواجدة في قلب المنطقة.
  • كهف الفيل: يُمثّل هذا الكهف معبداً بوذياً، ويمتاز ببركة السباحة الكبيرة، والتي يُعتقد بأنَّها مكان لتطهير الروح، ودرء الأرواح الشريرة.
  • شواطئ بالي: تُمثّل شواطئ بالي واحدةً من الأماكن التي تستحقّ الزيارة، ومثالها شواطئ سيمينياك، وتشانغو، وأولواتو.[1]
  • كما توجد العديد من المناطق التي يمكن زيارتها في بالي، وهي:[5]
  • كوتا.
  • مونكار.
  • سرونو.
  • برايا.
  • جامبيران.

المراجع

  1. ^ أ ب ت Elisabetta Crovara (31-7-2018), "The Top 10 Things to Do in Bali"، www.theculturetrip.com, Retrieved 29-4-2019. Edited.
  2. ↑ Joseph Kiprop (25-10-2018), "Where Is The Bali Sea?"، www.worldatlas.com, Retrieved 29-4-2019. Edited.
  3. ↑ Rachel Cribby (26-9-2017), "Where Is Mount Agung?"، www.worldatlas.com, Retrieved 29-4-2019. Edited.
  4. ↑ Edira Putri (23-5-2017), "20 Must-Visit Attractions in Bali"، www.theculturetrip.com, Retrieved 29-4-2019. Edited.
  5. ↑ "Bali Travel Information", www.mapsofworld.com,29-7-2013، Retrieved 29-4-2019. Edited.