حكمة العقل
حكمة عن العقل
- حين يتكلم القلب لا يعود لائقاً أن يصدر العقل اعتراضات.
- فسحة لرؤية أشياء أخرى بشكل أوضح، بعين العقل لا بعين القلب.
- الوهم هو حقيقة في عقل صاحبه، والحقيقة هي وهم اتفق مجموعة من الناس في لحظة ما على صحته.
- العقل والمصلحة بعيداً عن المبادئ قد تنشأ عنهما الكثير من الكوارث.
- القلب يعرف أكثر مما يتصور العقل.
- ما فائدة العقل في عالم لا معقول.
- حاول أن تزن مشاعرك بميزان العقل حتّى لا تجرح بها من تحبه اليوم، قد يكون عدوك في الغد.
- بداخلي عقل يكافح ليرفع حملاً ثقيلاً يراجع حساب الجسد والعقل منتصراً على العادة والكسل والضرورة.
- مع صوت طلقات الرصاص لا حديث عن صوت العقل والحوار.
- إذا تمّ العقل نقص الكلام.
- لولا الجهل لما عرف العقلاء.
- سلح عقلك بالعلم، خير من أن تزين جسدك بالجواهر.
- ليس العاقل الذي يعرف الخير من الشر، ولكنّه الذي يعرف خير الشرّين.
- نور العقل يضيء في ليل الهوى فتلوح جادة الصواب، فيتلمح البصير في ذلك عواقب الأمور.
- يستأذن الموت على العاقل، ويدفع الباب على الغافل.
- احتفظ بابتسامة جذابة على وجهك، حتّى إذا لم تكن تشعر أنك تريد أن تبتسم فتظاهر بالابتسامة حيث إنّ العقل الباطن لا يستطيع أن يفرق بين الشيء الحقيقي والشيء غير الحقيقي، وعلى ذلك فمن الأفضل أن تقرر أن تبتسم باستمرار.
- لا يكفي المرء أن يكون ذكي العقل حتى لا يُخدع، بل لا بدّ له أيضاً من قلب حساس.
- المعرفة هي العقاب الأكبر، يود العقل أن يفهم فينتهي به المطاف لأن يعرف فقط.
- الغضب ريح تهب فتطفئ سراج العقل.
- الحكمة لا تخرج من شخص إلّا عندما يحتك بأصحاب العقول التافهة، ومواقفهم التي تدل على أزمة العقل البشري.
- العقل البشري يبعثر اهتماماته كما لو كانت من زغب الأشواك، كل الرياح تثيرها وتحركها.
- الرجولة هي الـذراع التي تمتدّ لتحمي، والعقل الذي يفكر ليصون والـقلب الذي ينبض ليغفر.
- ألا فليعلم الناس أنّ الدين عقل مؤمن، وثقافة محكمة وليست احتفاء بالصغائر، وتجسيماً للأوهام.
- انتهاء عصر الوحي هو ابتداء عصر العقل.
- يبدو أنّ تحرير العقل العربي أصعب من تحرير فلسطين.
- من دون عقل جديد لا يمكن أن يقوم اجتهاد جديد.
- من لم يكن في مرتبتك من العقل لم يذق مذاقك من الفضل.
- لا يستطيع العقل البشري تحديد المخرجات الصحيحة من التفكير إلّا عندما يتشبع بالكثير من الأخطاء.
- لا أرى غير شيئين لا يتخطى إليهما عقل الإنسان، ولا تنالهما لغته، ما وراء القلب، وما وراء الطبيعة.
- العقل لا يخشى اللامعقول، والإرادة لا تعرف المستحيل.
- في الدماغ عقلان وأيضاً ذاكرتان عقل منطقي وعقل انفعالي ولكل منهما ذاكرة.
- إذا قيل أن كل ما لا يدركه العقل معجزة، فحياة كل إنسان معجزة دائمة.
- للقلب منطق لا يفهمه العقل.
- عبارة العقل الحر لا يمكن أن تفهم هنا إلّا بهذا المعنى: إنّه عقل محرر قد استعاد تملكه بذاته.
- هناك دوماً شيء من الجنون في الحب، لكن هناك دوماً شيء من العقل في الجنون أيضاً.
- رغبة العقل في التهام الورق أكثر أمنا من رغبة الجسد في التهام الحياة.
- العقل أقدم من العادة.
- إنّ هذا القرن بدأ يرى انتصار العقل.
حكمة عن العقل والذكاء
- الكلمة الذكية سهم يسدده العقل إلى قلوب وعقول الآخرين، فـتـبـني أو تجرح ، أو ترشد أو تـقـتـل.
- أؤمن أنّ قلوبنا رغم الفراق تحيا، وأؤمن أنّه بالعقل صاحب الأفكار الذكية وحده يشقى الإنسان.
- حسن الصورة جمال ظاهر، وذكاء العقل جمال باطن.
- الجمال ليس خاصية في ذات الأشياء بل في العقل الذي يتأملها بجمال وذكاء.
حكمة عن العقل والتفكير
- قد يكبل الجسد ويرمى في أعتى السجون، ولكن العقل الحر المفكر غير قابل للتكبيل أو الاعتقال.
- العاقل المفكر من عقل لسانه.
- العمر يكسب الخبرة ويكسب العقل الحكمة والتفكير العميق.
- إن كان ضيوفي عقلاء أصحاب أفكار نيرة، فعلى المائدة ما يكفيهم، وإن لم يكونوا عقلاء فعلى المائدة أكثر ممّا يستحقون.
- نحن مجانين إذا لم نستطع أن نفكر بعقل متزن، ومتعصبون إذا لم نرد أن نفكر، وعبيد اذا لم نجرؤ أن نفكر.
أبيات شعرية عن العقل
- يقول الشاعر المتنبي في قصيدته كدعواك كل يدعي صحة العقل:
كدَعْواكِ كُلٌّ يَدّعي صِحّةَ العقلِ
وَمَن ذا الذي يدري بما فيه من جَهْلِ
وَمَن ذا الذي يدري بما فيه من جَهْلِ
وَمَن ذا الذي يدري بما فيه من جَهْلِ
وَمَن ذا الذي يدري بما فيه من جَهْلِ
وَمَن ذا الذي يدري بما فيه من جَهْلِ
لَهِنّكِ أوْلَى لائِمٍ بِمَلامَةٍ
وَأحْوَجُ ممّنْ تَعذُلِينَ إلى العَذلِ
وَأحْوَجُ ممّنْ تَعذُلِينَ إلى العَذلِ
وَأحْوَجُ ممّنْ تَعذُلِينَ إلى العَذلِ
وَأحْوَجُ ممّنْ تَعذُلِينَ إلى العَذلِ
وَأحْوَجُ ممّنْ تَعذُلِينَ إلى العَذلِ
تَقُولِينَ ما في النّاسِ مِثلَكَ عاشِقٌ
جِدي مثلَ مَن أحبَبْتُهُ تجدي مِثلي
جِدي مثلَ مَن أحبَبْتُهُ تجدي مِثلي
جِدي مثلَ مَن أحبَبْتُهُ تجدي مِثلي
جِدي مثلَ مَن أحبَبْتُهُ تجدي مِثلي
جِدي مثلَ مَن أحبَبْتُهُ تجدي مِثلي
مُحِبٌّ كَنى بالبِيضِ عن مُرْهَفَاتِهِ
وَبالحُسنِ في أجسامِهِنّ عن الصّقلِ
وَبالحُسنِ في أجسامِهِنّ عن الصّقلِ
وَبالحُسنِ في أجسامِهِنّ عن الصّقلِ
وَبالحُسنِ في أجسامِهِنّ عن الصّقلِ
وَبالحُسنِ في أجسامِهِنّ عن الصّقلِ
وَبالسُّمْرِ عن سُمرِ القَنَا غَيرَ أنّني
جَنَاهَا أحِبّائي وَأطْرَافُها رُسْلي
جَنَاهَا أحِبّائي وَأطْرَافُها رُسْلي
جَنَاهَا أحِبّائي وَأطْرَافُها رُسْلي
جَنَاهَا أحِبّائي وَأطْرَافُها رُسْلي
جَنَاهَا أحِبّائي وَأطْرَافُها رُسْلي
عَدِمْتُ فُؤاداً لم تَبِتْ فيهِ فَضْلَةٌ
لغَيرِ الثّنَايَا الغُرّ وَالحَدَقِ النُّجلِ
لغَيرِ الثّنَايَا الغُرّ وَالحَدَقِ النُّجلِ
لغَيرِ الثّنَايَا الغُرّ وَالحَدَقِ النُّجلِ
لغَيرِ الثّنَايَا الغُرّ وَالحَدَقِ النُّجلِ
لغَيرِ الثّنَايَا الغُرّ وَالحَدَقِ النُّجلِ
فَمَا حَرَمَتْ حَسْناءُ بالهَجرِ غِبْطةً
وَلا بَلّغَتْها مَن شكا الهَجرَ بالوَصْلِ
وَلا بَلّغَتْها مَن شكا الهَجرَ بالوَصْلِ
وَلا بَلّغَتْها مَن شكا الهَجرَ بالوَصْلِ
وَلا بَلّغَتْها مَن شكا الهَجرَ بالوَصْلِ
وَلا بَلّغَتْها مَن شكا الهَجرَ بالوَصْلِ
ذَرِيني أنَلْ ما لا يُنَالُ مِنَ العُلَى
فصَعْبُ العلى في الصّعب وَالسهلُ في السهلِ
فصَعْبُ العلى في الصّعب وَالسهلُ في السهلِ
فصَعْبُ العلى في الصّعب وَالسهلُ في السهلِ
فصَعْبُ العلى في الصّعب وَالسهلُ في السهلِ
فصَعْبُ العلى في الصّعب وَالسهلُ في السهلِ
تُريدينَ لُقيانَ المَعَالي رَخيصَةً
وَلا بُدّ دونَ الشّهدِ من إبَرِ النّحلِ
وَلا بُدّ دونَ الشّهدِ من إبَرِ النّحلِ
وَلا بُدّ دونَ الشّهدِ من إبَرِ النّحلِ
وَلا بُدّ دونَ الشّهدِ من إبَرِ النّحلِ
وَلا بُدّ دونَ الشّهدِ من إبَرِ النّحلِ
حَذِرْتِ عَلَينَا المَوْتَ وَالخَيلُ تدَّعي
وَلم تَعلَمي عن أيّ عاقِبَةٍ تُجْلي
وَلم تَعلَمي عن أيّ عاقِبَةٍ تُجْلي
وَلم تَعلَمي عن أيّ عاقِبَةٍ تُجْلي
وَلم تَعلَمي عن أيّ عاقِبَةٍ تُجْلي
وَلم تَعلَمي عن أيّ عاقِبَةٍ تُجْلي
وَلَسْتُ غَبِيناً لَوْ شَرِبْتُ مَنِيّتي
بإكْرَامِ دِلّيرَ بنِ لَشْكَرَوَزٍّ لي
بإكْرَامِ دِلّيرَ بنِ لَشْكَرَوَزٍّ لي
بإكْرَامِ دِلّيرَ بنِ لَشْكَرَوَزٍّ لي
بإكْرَامِ دِلّيرَ بنِ لَشْكَرَوَزٍّ لي
بإكْرَامِ دِلّيرَ بنِ لَشْكَرَوَزٍّ لي
تَمَرُّ الأنَابِيبُ الخَوَاطِرُ بَيْنَنَا
وَنَذْكُرُ إقْبالَ الأمِيرِ فَتَحْلَوْلي
وَنَذْكُرُ إقْبالَ الأمِيرِ فَتَحْلَوْلي
وَنَذْكُرُ إقْبالَ الأمِيرِ فَتَحْلَوْلي
وَنَذْكُرُ إقْبالَ الأمِيرِ فَتَحْلَوْلي
وَنَذْكُرُ إقْبالَ الأمِيرِ فَتَحْلَوْلي
وَلَوْ كُنتُ أدرِي أنّهَا سَبَبٌ لَهُ لَزَادَ
سُرُوري بالزّيادَةِ في القَتْلِ
سُرُوري بالزّيادَةِ في القَتْلِ
سُرُوري بالزّيادَةِ في القَتْلِ
سُرُوري بالزّيادَةِ في القَتْلِ
سُرُوري بالزّيادَةِ في القَتْلِ
فَلا عَدِمَتْ أرْضُ العِراقَينِ فِتْنَةً
دعَتكَ إليها كاشفَ البأس وَالمَحلِ
دعَتكَ إليها كاشفَ البأس وَالمَحلِ
دعَتكَ إليها كاشفَ البأس وَالمَحلِ
دعَتكَ إليها كاشفَ البأس وَالمَحلِ
دعَتكَ إليها كاشفَ البأس وَالمَحلِ
ظَلِلْنَا إذا أنْبَى الحَديدُ نِصَالَنَا
نجرّدُ ذكراً منك أمضَى من النّصْلِ
نجرّدُ ذكراً منك أمضَى من النّصْلِ
نجرّدُ ذكراً منك أمضَى من النّصْلِ
نجرّدُ ذكراً منك أمضَى من النّصْلِ
نجرّدُ ذكراً منك أمضَى من النّصْلِ
وَنَرْمي نَوَاصِيها منِ اسمكَ في الوَغى
بأنْفَذَ مِن نُشّابِنا وَمِنَ النَّبْلِ
بأنْفَذَ مِن نُشّابِنا وَمِنَ النَّبْلِ
بأنْفَذَ مِن نُشّابِنا وَمِنَ النَّبْلِ
بأنْفَذَ مِن نُشّابِنا وَمِنَ النَّبْلِ
بأنْفَذَ مِن نُشّابِنا وَمِنَ النَّبْلِ
فإنْ تَكُ منْ بَعدِ القِتالِ أتَيْتَنَا
فَقَدْ هَزَمَ الأعْداءَ ذِكرُك من قَبلِ
فَقَدْ هَزَمَ الأعْداءَ ذِكرُك من قَبلِ
فَقَدْ هَزَمَ الأعْداءَ ذِكرُك من قَبلِ
فَقَدْ هَزَمَ الأعْداءَ ذِكرُك من قَبلِ
فَقَدْ هَزَمَ الأعْداءَ ذِكرُك من قَبلِ
وَما زِلْتُ أطوي القلبَ قبل اجتِماعِنا
على حاجَةٍ بَينَ السّنابِكِ وَالسُّبْلِ
على حاجَةٍ بَينَ السّنابِكِ وَالسُّبْلِ
على حاجَةٍ بَينَ السّنابِكِ وَالسُّبْلِ
على حاجَةٍ بَينَ السّنابِكِ وَالسُّبْلِ
على حاجَةٍ بَينَ السّنابِكِ وَالسُّبْلِ
وَلَوْ لم تَسِرْ سِرْنَا إلَيكَ بأنْفُسٍ
غَرَائِبَ يُؤثِرْنَ الجِيادَ على الأهلِ
غَرَائِبَ يُؤثِرْنَ الجِيادَ على الأهلِ
غَرَائِبَ يُؤثِرْنَ الجِيادَ على الأهلِ
غَرَائِبَ يُؤثِرْنَ الجِيادَ على الأهلِ
غَرَائِبَ يُؤثِرْنَ الجِيادَ على الأهلِ
وَخَيْلٍ إذا مَرّتْ بوَحْشٍ وَرَوْضَةٍ
أبَتْ رَعْيَها إلاّ وَمِرْجَلُنَا يَغلي
أبَتْ رَعْيَها إلاّ وَمِرْجَلُنَا يَغلي
أبَتْ رَعْيَها إلاّ وَمِرْجَلُنَا يَغلي
أبَتْ رَعْيَها إلاّ وَمِرْجَلُنَا يَغلي
أبَتْ رَعْيَها إلاّ وَمِرْجَلُنَا يَغلي
وَلكنْ رأيتَ القَصْدَ في الفضْلِ شِركةً
فكانَ لكَ الفضْلانِ بالقصْدِ وَالفضْلِ
فكانَ لكَ الفضْلانِ بالقصْدِ وَالفضْلِ
فكانَ لكَ الفضْلانِ بالقصْدِ وَالفضْلِ
فكانَ لكَ الفضْلانِ بالقصْدِ وَالفضْلِ
فكانَ لكَ الفضْلانِ بالقصْدِ وَالفضْلِ
وَلَيسَ الذي يَتّبَّعُ الوَبْلَ رَائِداً كمَنْ
جاءَهُ في دارِهِ رَائِدُ الوَبْلِ
جاءَهُ في دارِهِ رَائِدُ الوَبْلِ
جاءَهُ في دارِهِ رَائِدُ الوَبْلِ
جاءَهُ في دارِهِ رَائِدُ الوَبْلِ
جاءَهُ في دارِهِ رَائِدُ الوَبْلِ
وَمَا أنَا مِمّنْ يَدّعي الشّوْقَ قَلبُهُ
وَيَحْتَجّ في تَرْكِ الزّيارَةِ بالشّغلِ
وَيَحْتَجّ في تَرْكِ الزّيارَةِ بالشّغلِ
وَيَحْتَجّ في تَرْكِ الزّيارَةِ بالشّغلِ
وَيَحْتَجّ في تَرْكِ الزّيارَةِ بالشّغلِ
وَيَحْتَجّ في تَرْكِ الزّيارَةِ بالشّغلِ
أرَادَتْ كِلابٌ أنْ تَفُوزَ بدَوْلَةٍ
لمن ترَكتْ رَعْيَ الشُّوَيهاتِ وَالإبْلِ
لمن ترَكتْ رَعْيَ الشُّوَيهاتِ وَالإبْلِ
لمن ترَكتْ رَعْيَ الشُّوَيهاتِ وَالإبْلِ
لمن ترَكتْ رَعْيَ الشُّوَيهاتِ وَالإبْلِ
لمن ترَكتْ رَعْيَ الشُّوَيهاتِ وَالإبْلِ
أبَى رَبُّها أنْ يترُكَ الوَحشَ وَحْدَها
وَأن يُؤمِنَ الضّبَّ الخبيثَ من الأكلِ
وَأن يُؤمِنَ الضّبَّ الخبيثَ من الأكلِ
وَأن يُؤمِنَ الضّبَّ الخبيثَ من الأكلِ
وَأن يُؤمِنَ الضّبَّ الخبيثَ من الأكلِ
وَأن يُؤمِنَ الضّبَّ الخبيثَ من الأكلِ
وَقَادَ لهَا دِلّيرُ كُلَّ طِمِرّةٍ
تُنيفُ بخَدّيهَا سَحُوقٌ من النّخلِ
تُنيفُ بخَدّيهَا سَحُوقٌ من النّخلِ
تُنيفُ بخَدّيهَا سَحُوقٌ من النّخلِ
تُنيفُ بخَدّيهَا سَحُوقٌ من النّخلِ
تُنيفُ بخَدّيهَا سَحُوقٌ من النّخلِ
وَكلَّ جَوَادٍ تَلْطِمُ الأرْضَ كَفُّهُ بأغنى
عنِ النّعْلِ الحَديد من النّعلِ
عنِ النّعْلِ الحَديد من النّعلِ
عنِ النّعْلِ الحَديد من النّعلِ
عنِ النّعْلِ الحَديد من النّعلِ
عنِ النّعْلِ الحَديد من النّعلِ
فَوَلّتْ تُريغُ الغَيثَ والغَيْثَ خَلّفَتْ
وَتَطلُبُ ما قَد كانَ في اليَدِ بِالرِّجْلِ
وَتَطلُبُ ما قَد كانَ في اليَدِ بِالرِّجْلِ
وَتَطلُبُ ما قَد كانَ في اليَدِ بِالرِّجْلِ
وَتَطلُبُ ما قَد كانَ في اليَدِ بِالرِّجْلِ
وَتَطلُبُ ما قَد كانَ في اليَدِ بِالرِّجْلِ
تُحاذِرُ هُزْلَ المَالِ وَهْيَ ذَليلَةٌ
وَأشْهَدُ أنّ الذّلّ شرٌّ من الهُزْلِ
وَأشْهَدُ أنّ الذّلّ شرٌّ من الهُزْلِ
وَأشْهَدُ أنّ الذّلّ شرٌّ من الهُزْلِ
وَأشْهَدُ أنّ الذّلّ شرٌّ من الهُزْلِ
وَأشْهَدُ أنّ الذّلّ شرٌّ من الهُزْلِ
وَأهْدَتْ إلَيْنَا غَيرَ قاصِدَةٍ بِهِ
كَريمَ السّجايَا يَسبِقُ القوْلَ بالفعلِ
كَريمَ السّجايَا يَسبِقُ القوْلَ بالفعلِ
كَريمَ السّجايَا يَسبِقُ القوْلَ بالفعلِ
كَريمَ السّجايَا يَسبِقُ القوْلَ بالفعلِ
كَريمَ السّجايَا يَسبِقُ القوْلَ بالفعلِ
تَتَبَّعَ آثَارَ الرّزَايَا بجُودِهِ
تَتَبُّعَ آثَارِ الأسِنّةِ بالفُتْلِ
تَتَبُّعَ آثَارِ الأسِنّةِ بالفُتْلِ
تَتَبُّعَ آثَارِ الأسِنّةِ بالفُتْلِ
تَتَبُّعَ آثَارِ الأسِنّةِ بالفُتْلِ
تَتَبُّعَ آثَارِ الأسِنّةِ بالفُتْلِ
شَفَى كُلَّ شَاكٍ سَيْفُهُ وَنَوَالُهُ
منَ الدّاءِ حتى الثّاكِلاتِ من الثكلِ
منَ الدّاءِ حتى الثّاكِلاتِ من الثكلِ
منَ الدّاءِ حتى الثّاكِلاتِ من الثكلِ
منَ الدّاءِ حتى الثّاكِلاتِ من الثكلِ
منَ الدّاءِ حتى الثّاكِلاتِ من الثكلِ
عفيفٌ تَروقُ الشمسَ صُورَةُ
وَجهِ فَلَوْ نَزَلَتْ شَوْقاً لحَادَ إلى الظّلِّ
وَجهِ فَلَوْ نَزَلَتْ شَوْقاً لحَادَ إلى الظّلِّ
وَجهِ فَلَوْ نَزَلَتْ شَوْقاً لحَادَ إلى الظّلِّ
وَجهِ فَلَوْ نَزَلَتْ شَوْقاً لحَادَ إلى الظّلِّ
وَجهِ فَلَوْ نَزَلَتْ شَوْقاً لحَادَ إلى الظّلِّ
شُجاعٌ كأنّ الحَرْبَ عاشِقَةٌ لَهُ
إذا زَارَهَا فَدّتْهُ بالخَيْلِ وَالرَّجْلِ
إذا زَارَهَا فَدّتْهُ بالخَيْلِ وَالرَّجْلِ
إذا زَارَهَا فَدّتْهُ بالخَيْلِ وَالرَّجْلِ
إذا زَارَهَا فَدّتْهُ بالخَيْلِ وَالرَّجْلِ
إذا زَارَهَا فَدّتْهُ بالخَيْلِ وَالرَّجْلِ
وَرَيّانُ لا تَصْدَى إلى الخمرِ نَفْسُهُ
وَصَدْيانُ لا تَرْوَي يَداهُ من البَذلِ
وَصَدْيانُ لا تَرْوَي يَداهُ من البَذلِ
وَصَدْيانُ لا تَرْوَي يَداهُ من البَذلِ
وَصَدْيانُ لا تَرْوَي يَداهُ من البَذلِ
وَصَدْيانُ لا تَرْوَي يَداهُ من البَذلِ
فتَمْليكُ دِلّيرٍ وَتَعْظيمُ قَدْرِهِ
شَهيدٌ بوَحْدانِيّةِ الله وَالعَدْلِ
شَهيدٌ بوَحْدانِيّةِ الله وَالعَدْلِ
شَهيدٌ بوَحْدانِيّةِ الله وَالعَدْلِ
شَهيدٌ بوَحْدانِيّةِ الله وَالعَدْلِ
شَهيدٌ بوَحْدانِيّةِ الله وَالعَدْلِ
وَمَا دامَ دِلّيرٌ يَهُزّ حُسَامَهُ
فَلا نَابَ في الدّنْيَا للَيثٍ وَلا شِبلِ
فَلا نَابَ في الدّنْيَا للَيثٍ وَلا شِبلِ
فَلا نَابَ في الدّنْيَا للَيثٍ وَلا شِبلِ
فَلا نَابَ في الدّنْيَا للَيثٍ وَلا شِبلِ
فَلا نَابَ في الدّنْيَا للَيثٍ وَلا شِبلِ
وَمَا دامَ دِلّيرٌ يُقَلّبُ كَفَّهُ
فَلا خلقَ من دعوَى المكارِم في حِلِّ
فَلا خلقَ من دعوَى المكارِم في حِلِّ
فَلا خلقَ من دعوَى المكارِم في حِلِّ
فَلا خلقَ من دعوَى المكارِم في حِلِّ
فَلا خلقَ من دعوَى المكارِم في حِلِّ
فَتًى لا يُرَجّي أنْ تَتِمّ طَهَارَةٌ
لمَنْ لم يُطَهّرْ رَاحَتَيْهِ من البُخلِ
لمَنْ لم يُطَهّرْ رَاحَتَيْهِ من البُخلِ
لمَنْ لم يُطَهّرْ رَاحَتَيْهِ من البُخلِ
لمَنْ لم يُطَهّرْ رَاحَتَيْهِ من البُخلِ
لمَنْ لم يُطَهّرْ رَاحَتَيْهِ من البُخلِ
فَلا قَطَعَ الرّحْم أصْلاً أتَى بهِ
فإنّي رَأيتُ الطّيّبَ الطّيّبَ الأصْلِ
فإنّي رَأيتُ الطّيّبَ الطّيّبَ الأصْلِ
فإنّي رَأيتُ الطّيّبَ الطّيّبَ الأصْلِ
فإنّي رَأيتُ الطّيّبَ الطّيّبَ الأصْلِ
فإنّي رَأيتُ الطّيّبَ الطّيّبَ الأصْلِ
