أشعار فصحى رائعة
أشعار فصحى جميلة من الشعر الجاهلي
- يقول الشاعر امرؤ القيس:
لَعَمرُكَ ما قَلبي إِلى أَهلِهِ بِحُر
وَلا مُقصِرٍ يَوماً فَيَأتِيَني بِقُر
وَلا مُقصِرٍ يَوماً فَيَأتِيَني بِقُر
وَلا مُقصِرٍ يَوماً فَيَأتِيَني بِقُر
وَلا مُقصِرٍ يَوماً فَيَأتِيَني بِقُر
أَلا إِنَّما الدَهرُ لَيالٍ وَأَعصُرِ
وَلَيسَ عَلى شَيءٍ قَويمٍ بِمُستَمِر
وَلَيسَ عَلى شَيءٍ قَويمٍ بِمُستَمِر
وَلَيسَ عَلى شَيءٍ قَويمٍ بِمُستَمِر
وَلَيسَ عَلى شَيءٍ قَويمٍ بِمُستَمِر
لَيالٍ بِذاتِ الطَلحِ عِندَ مُحَجَّرِ
أَحَبُّ إِلَينا مِن لَيالٍ عَلى أُقَر
أَحَبُّ إِلَينا مِن لَيالٍ عَلى أُقَر
أَحَبُّ إِلَينا مِن لَيالٍ عَلى أُقَر
أَحَبُّ إِلَينا مِن لَيالٍ عَلى أُقَر
أُغادي الصَبوحَ عِندَ هِرٍّ وَفَرتَنى
وَليداً وَهَل أَفنى شَبابِيَ غَيرُ هِر
وَليداً وَهَل أَفنى شَبابِيَ غَيرُ هِر
وَليداً وَهَل أَفنى شَبابِيَ غَيرُ هِر
وَليداً وَهَل أَفنى شَبابِيَ غَيرُ هِر
إِذا ذُقتُ فاهاً قُلتُ طَعمُ مُدامَةٍ
مُعَتَّقَةٍ مِمّا تَجيءُ بِهِ التُجُر
مُعَتَّقَةٍ مِمّا تَجيءُ بِهِ التُجُر
مُعَتَّقَةٍ مِمّا تَجيءُ بِهِ التُجُر
مُعَتَّقَةٍ مِمّا تَجيءُ بِهِ التُجُر
هُما نَعجَتانِ مِن نِعاجِ تِبالَةِ
لَدى جُؤذَرَينِ أَو كَبَعضِ دُمى هَكِر
لَدى جُؤذَرَينِ أَو كَبَعضِ دُمى هَكِر
لَدى جُؤذَرَينِ أَو كَبَعضِ دُمى هَكِر
لَدى جُؤذَرَينِ أَو كَبَعضِ دُمى هَكِر
إِذا قامَتا تَضَوَّعَ المِسكُ مِنهُم
نَسيمَ الصَبا جاءَت بِريحٍ مِنَ القُطُر
نَسيمَ الصَبا جاءَت بِريحٍ مِنَ القُطُر
نَسيمَ الصَبا جاءَت بِريحٍ مِنَ القُطُر
نَسيمَ الصَبا جاءَت بِريحٍ مِنَ القُطُر
كَأَنَّ التُجارَ أُصعِدوا بِسَبيئَةٍ
مِنَ الخِصِّ حَتّى أَنزَلوها عَلى يَسَر
مِنَ الخِصِّ حَتّى أَنزَلوها عَلى يَسَر
مِنَ الخِصِّ حَتّى أَنزَلوها عَلى يَسَر
مِنَ الخِصِّ حَتّى أَنزَلوها عَلى يَسَر
فَلَمّا اِستَطابوا صُبَّ في الصَحنِ نِصفُهُ
وَشُجَّت بِماءٍ غَيرِ طَرقٍ وَلا كَدِر
وَشُجَّت بِماءٍ غَيرِ طَرقٍ وَلا كَدِر
وَشُجَّت بِماءٍ غَيرِ طَرقٍ وَلا كَدِر
وَشُجَّت بِماءٍ غَيرِ طَرقٍ وَلا كَدِر
بِماءِ سَحابٍ زَلَّ عَن مُتنِ صَخرَةٍ
إِلى بَطنِ أُخرى طَيِّبٍ ماؤُها خُصَر
إِلى بَطنِ أُخرى طَيِّبٍ ماؤُها خُصَر
إِلى بَطنِ أُخرى طَيِّبٍ ماؤُها خُصَر
إِلى بَطنِ أُخرى طَيِّبٍ ماؤُها خُصَر
لَعَمرُكَ ما إِن ضَرَّني وَسطَ حِميَرٍ
وَأَقوالِها إِلّا المَخيلَةُ وَالسُكُر
وَأَقوالِها إِلّا المَخيلَةُ وَالسُكُر
وَأَقوالِها إِلّا المَخيلَةُ وَالسُكُر
وَأَقوالِها إِلّا المَخيلَةُ وَالسُكُر
وَغَيرُ الشَقاءِ المُستَبينِ فَلَيتَني
أَجَرَّ لِساني يَومَ ذَلِكُمُ مُجِر
أَجَرَّ لِساني يَومَ ذَلِكُمُ مُجِر
أَجَرَّ لِساني يَومَ ذَلِكُمُ مُجِر
أَجَرَّ لِساني يَومَ ذَلِكُمُ مُجِر
لَعَمرُكَ ما سَعدٌ بِخُلَّةِ آثِمٍ
وَلا نَأنَإٍ يَومَ الحِفاظِ وَلا حَصِر
وَلا نَأنَإٍ يَومَ الحِفاظِ وَلا حَصِر
وَلا نَأنَإٍ يَومَ الحِفاظِ وَلا حَصِر
وَلا نَأنَإٍ يَومَ الحِفاظِ وَلا حَصِر
لَعَمري لَقَومٌ قَد نَرى أَمسَ فيهِمُ
مَرابِطَ لِلأَمهارِ وَالعَكَرِ الدَثِر
مَرابِطَ لِلأَمهارِ وَالعَكَرِ الدَثِر
مَرابِطَ لِلأَمهارِ وَالعَكَرِ الدَثِر
مَرابِطَ لِلأَمهارِ وَالعَكَرِ الدَثِر
أَحَبُّ إِلَينا مِن أُناسٍ بِقِنَّةٍ
يَروحُ عَلى آثارِ شائِهِمُ النَمِر
يَروحُ عَلى آثارِ شائِهِمُ النَمِر
يَروحُ عَلى آثارِ شائِهِمُ النَمِر
يَروحُ عَلى آثارِ شائِهِمُ النَمِر
يُفاكِهُنا سَعدٌ وَيَغدو لِجَمعِن
بِمَثنى الزِقاقِ المُترَعاتِ وَبِالجَزُر
بِمَثنى الزِقاقِ المُترَعاتِ وَبِالجَزُر
بِمَثنى الزِقاقِ المُترَعاتِ وَبِالجَزُر
بِمَثنى الزِقاقِ المُترَعاتِ وَبِالجَزُر
لَعَمري لَسَعدٌ حَيثُ حَلَّت دِيارُهُ
أَحَبُّ إِلَينا مِنكَ فافَرَسٍ حَمِر
أَحَبُّ إِلَينا مِنكَ فافَرَسٍ حَمِر
أَحَبُّ إِلَينا مِنكَ فافَرَسٍ حَمِر
أَحَبُّ إِلَينا مِنكَ فافَرَسٍ حَمِر
وَتَعرِفُ فيهِ مِن أَبيهِ شَمائِل
وَمِن خالِهِ أَو مِن يَزيدَ وَمِن حُجَر
وَمِن خالِهِ أَو مِن يَزيدَ وَمِن حُجَر
وَمِن خالِهِ أَو مِن يَزيدَ وَمِن حُجَر
وَمِن خالِهِ أَو مِن يَزيدَ وَمِن حُجَر
سَماحَةَ ذا وَبِرَّ ذا وَوَفاءِ ذ
وَنائِلَ ذا إِذا صَحا وَإِذا سَكِر
وَنائِلَ ذا إِذا صَحا وَإِذا سَكِر
وَنائِلَ ذا إِذا صَحا وَإِذا سَكِر
وَنائِلَ ذا إِذا صَحا وَإِذا سَكِر
- يقول الشاعر عنترة بن شداد:
لا يَحمِلُ الحِقدَ مَن تَعلو بِهِ الرُتَبُ
وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ
وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ
وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ
وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ
وَمَن يِكُن عَبدَ قَومٍ لا يُخالِفُهُم
إِذا جَفوهُ وَيَستَرضي إِذا عَتَبوا
إِذا جَفوهُ وَيَستَرضي إِذا عَتَبوا
إِذا جَفوهُ وَيَستَرضي إِذا عَتَبوا
إِذا جَفوهُ وَيَستَرضي إِذا عَتَبوا
قَد كُنتُ فيما مَضى أَرعى جِمالَهُمُ
وَاليَومَ أَحمي حِماهُم كُلَّما نُكِبوا
وَاليَومَ أَحمي حِماهُم كُلَّما نُكِبوا
وَاليَومَ أَحمي حِماهُم كُلَّما نُكِبوا
وَاليَومَ أَحمي حِماهُم كُلَّما نُكِبوا
لِلَّهِ دَرُّ بَني عَبسٍ لَقَد نَسَلو
مِنَ الأَكارِمِ ما قَد تَنسُلُ العَرَبُ
مِنَ الأَكارِمِ ما قَد تَنسُلُ العَرَبُ
مِنَ الأَكارِمِ ما قَد تَنسُلُ العَرَبُ
مِنَ الأَكارِمِ ما قَد تَنسُلُ العَرَبُ
لَئِن يَعيبوا سَوادي فَهوَ لي نَسَبٌ
يَومَ النِزالِ إِذا ما فاتَني النَسَبُ
يَومَ النِزالِ إِذا ما فاتَني النَسَبُ
يَومَ النِزالِ إِذا ما فاتَني النَسَبُ
يَومَ النِزالِ إِذا ما فاتَني النَسَبُ
إِن كُنتَ تَعلَمُ يا نُعمانُ أَنَّ يَدي
قَصيرَةٌ عَنكَ فَالأَيّامُ تَنقَلِبُ
قَصيرَةٌ عَنكَ فَالأَيّامُ تَنقَلِبُ
قَصيرَةٌ عَنكَ فَالأَيّامُ تَنقَلِبُ
قَصيرَةٌ عَنكَ فَالأَيّامُ تَنقَلِبُ
اليَومَ تَعلَمُ يا نُعمانُ أَيَّ فَتىً
يَلقى أَخاكَ الَّذي قَد غَرَّهُ العُصَبُ
يَلقى أَخاكَ الَّذي قَد غَرَّهُ العُصَبُ
يَلقى أَخاكَ الَّذي قَد غَرَّهُ العُصَبُ
يَلقى أَخاكَ الَّذي قَد غَرَّهُ العُصَبُ
إِنَّ الأَفاعي وَإِن لانَت مَلامِسُه
عِندَ التَقَلُّبِ في أَنيابِها العَطَبُ
عِندَ التَقَلُّبِ في أَنيابِها العَطَبُ
عِندَ التَقَلُّبِ في أَنيابِها العَطَبُ
عِندَ التَقَلُّبِ في أَنيابِها العَطَبُ
فَتىً يَخوضُ غِمارَ الحَربِ مُبتَسِم
وَيَنثَني وَسِنانُ الرُمحِ مُختَضِبُ
وَيَنثَني وَسِنانُ الرُمحِ مُختَضِبُ
وَيَنثَني وَسِنانُ الرُمحِ مُختَضِبُ
وَيَنثَني وَسِنانُ الرُمحِ مُختَضِبُ
إِن سَلَّ صارِمَهُ سالَت مَضارِبُهُ
وَأَشرَقَ الجَوُّ وَاِنشَقَّت لَهُ الحُجُبُ
وَأَشرَقَ الجَوُّ وَاِنشَقَّت لَهُ الحُجُبُ
وَأَشرَقَ الجَوُّ وَاِنشَقَّت لَهُ الحُجُبُ
وَأَشرَقَ الجَوُّ وَاِنشَقَّت لَهُ الحُجُبُ
وَالخَيلُ تَشهَدُ لي أَنّي أُكَفكِفُه
وَالطَعنُ مِثلُ شَرارِ النارِ يَلتَهِبُ
وَالطَعنُ مِثلُ شَرارِ النارِ يَلتَهِبُ
وَالطَعنُ مِثلُ شَرارِ النارِ يَلتَهِبُ
وَالطَعنُ مِثلُ شَرارِ النارِ يَلتَهِبُ
إِذا اِلتَقَيتَ الأَعادي يَومَ مَعرَكَةٍ
تَرَكتُ جَمعَهُمُ المَغرورَ يُنتَهَبُ
تَرَكتُ جَمعَهُمُ المَغرورَ يُنتَهَبُ
تَرَكتُ جَمعَهُمُ المَغرورَ يُنتَهَبُ
تَرَكتُ جَمعَهُمُ المَغرورَ يُنتَهَبُ
لِيَ النُفوسُ وَلِلطَيرِ اللُحومُ وَلِل
وَحشِ العِظامُ وَلِلخَيّالَةِ السَلَبُ
وَحشِ العِظامُ وَلِلخَيّالَةِ السَلَبُ
وَحشِ العِظامُ وَلِلخَيّالَةِ السَلَبُ
وَحشِ العِظامُ وَلِلخَيّالَةِ السَلَبُ
لا أَبعَدَ اللَهُ عَن عَيني غَطارِفَةً
إِنساً إِذا نَزَلوا جِنّاً إِذا رَكِبوا
إِنساً إِذا نَزَلوا جِنّاً إِذا رَكِبوا
إِنساً إِذا نَزَلوا جِنّاً إِذا رَكِبوا
إِنساً إِذا نَزَلوا جِنّاً إِذا رَكِبوا
أُسودُ غابٍ وَلَكِن لا نُيوبَ لَهُم
إِلّا الأَسِنَّةُ وَالهِندِيَّةُ القُضُبُ
إِلّا الأَسِنَّةُ وَالهِندِيَّةُ القُضُبُ
إِلّا الأَسِنَّةُ وَالهِندِيَّةُ القُضُبُ
إِلّا الأَسِنَّةُ وَالهِندِيَّةُ القُضُبُ
تَحدو بِهِم أَعوَجِيّاتٌ مُضَمَّرَةٌ
مِثلُ السَراحينِ في أَعناقِها القَبَبُ
مِثلُ السَراحينِ في أَعناقِها القَبَبُ
مِثلُ السَراحينِ في أَعناقِها القَبَبُ
مِثلُ السَراحينِ في أَعناقِها القَبَبُ
ما زِلتُ أَلقى صُدورَ الخَيلِ مُندَفِق
بِالطَعنِ حَتّى يَضِجَّ السَرجُ وَاللَبَبُ
بِالطَعنِ حَتّى يَضِجَّ السَرجُ وَاللَبَبُ
بِالطَعنِ حَتّى يَضِجَّ السَرجُ وَاللَبَبُ
بِالطَعنِ حَتّى يَضِجَّ السَرجُ وَاللَبَبُ
فَالعُميُ لَو كانَ في أَجفانِهِم نَظَرو
وَالخُرسُ لَو كانَ في أَفواهِهِم خَطَبوا
وَالخُرسُ لَو كانَ في أَفواهِهِم خَطَبوا
وَالخُرسُ لَو كانَ في أَفواهِهِم خَطَبوا
وَالخُرسُ لَو كانَ في أَفواهِهِم خَطَبوا
وَالنَقعُ يَومَ طِرادَ الخَيلِ يَشهَدُ لي
وَالضَربُ وَالطَعنُ وَالأَقلامُ وَالكُتُبُ
وَالضَربُ وَالطَعنُ وَالأَقلامُ وَالكُتُبُ
وَالضَربُ وَالطَعنُ وَالأَقلامُ وَالكُتُبُ
وَالضَربُ وَالطَعنُ وَالأَقلامُ وَالكُتُبُ
أشعار فصحى جميلة عن الأم
- يقول الشاعر كريم معتوق:
أوصى بك اللهُ ما أوصت بك الصُحفُ
والشـعرُ يدنـو بخـوفٍ ثم ينـصرفُ
والشـعرُ يدنـو بخـوفٍ ثم ينـصرفُ
والشـعرُ يدنـو بخـوفٍ ثم ينـصرفُ
والشـعرُ يدنـو بخـوفٍ ثم ينـصرفُ
مــا قــلتُ والله يـا أمـي بـقـافــيـةٍ
إلا وكـان مــقـامـاً فــوقَ مـا أصـفُ
إلا وكـان مــقـامـاً فــوقَ مـا أصـفُ
إلا وكـان مــقـامـاً فــوقَ مـا أصـفُ
إلا وكـان مــقـامـاً فــوقَ مـا أصـفُ
يَخضرُّ حقلُ حروفي حين يحملها
غـيـمٌ لأمي علـيه الطـيـبُ يُـقتـطفُ
غـيـمٌ لأمي علـيه الطـيـبُ يُـقتـطفُ
غـيـمٌ لأمي علـيه الطـيـبُ يُـقتـطفُ
غـيـمٌ لأمي علـيه الطـيـبُ يُـقتـطفُ
والأمُ مـدرسـةٌ قـالوا وقـلتُ بـهـا
كـل الـمدارسِ سـاحـاتٌ لـها تـقـفُ
كـل الـمدارسِ سـاحـاتٌ لـها تـقـفُ
كـل الـمدارسِ سـاحـاتٌ لـها تـقـفُ
كـل الـمدارسِ سـاحـاتٌ لـها تـقـفُ
هـا جـئتُ بالشعرِ أدنيها لقافيتي
كـأنـما الأمُ في اللاوصـفِ تـتصفُ
كـأنـما الأمُ في اللاوصـفِ تـتصفُ
كـأنـما الأمُ في اللاوصـفِ تـتصفُ
كـأنـما الأمُ في اللاوصـفِ تـتصفُ
إن قلتُ في الأمِ شعراً قامَ معتذراً
ها قـد أتـيتُ أمـامَ الجـمعِ أعـترفُ
ها قـد أتـيتُ أمـامَ الجـمعِ أعـترفُ
ها قـد أتـيتُ أمـامَ الجـمعِ أعـترفُ
ها قـد أتـيتُ أمـامَ الجـمعِ أعـترفُ
- ويقول الشاعر محمود درويش:
أحنُّ إلى خبز أمي
وقهوة أُمي
ولمسة أُمي
وتكبر فيَّ الطفولةُ
يوماً على صدر يومِ
وأعشَقُ عمرِي لأني
إذا مُتُّ
أخجل من دمع أُمي
خذيني، إذا عدتُ يوماً
وشاحاً لهُدْبِكْ
وغطّي عظامي بعشب
تعمَّد من طهر كعبك
وشُدّي وثاقي
بخصلة شعر
بخيطٍ يلوَّح في ذيل ثوبك
عساني أصيرُ إلهاً
إلهاً أصيرْ
إذا ما لمستُ قرارة قلبك
ضعيني، إذا ما رجعتُ
وقوداً بتنور ناركْ
وحبل غسيل على سطح دارك
لأني فقدتُ الوقوف
بدون صلاة نهارك
هَرِمْتُ، فردّي نجوم الطفولة
حتى أُشارك
صغار العصافير
درب الرجوع
لعُشِّ انتظارِك
من أروع الأشعار الفصحى في العصر الأموي
- يقول الشاعر أبو الأسود الدؤلي :
إِذا كُنتَ مُعتَدّاً خَليـلاً فَـلا يَـرُق
عَلَى ما لَدَيـكَ المُستَـدِقّ بَخيـلُ
عَلَى ما لَدَيـكَ المُستَـدِقّ بَخيـلُ
عَلَى ما لَدَيـكَ المُستَـدِقّ بَخيـلُ
عَلَى ما لَدَيـكَ المُستَـدِقّ بَخيـلُ
فَإِنَّكَ مَهمـا تَلـقَ مِنّـي فَإنَّمـا
قُصـارُكَ ذُلٌّ صـادِقٌ وَقَـبـولُ
قُصـارُكَ ذُلٌّ صـادِقٌ وَقَـبـولُ
قُصـارُكَ ذُلٌّ صـادِقٌ وَقَـبـولُ
قُصـارُكَ ذُلٌّ صـادِقٌ وَقَـبـولُ
وَلَستُ بِمِعـراضٍ إِذا مـا لَقيتُـهُ
تَعَبَّسَ كالغَضبـانِ حيـنَ يَقـولُ
تَعَبَّسَ كالغَضبـانِ حيـنَ يَقـولُ
تَعَبَّسَ كالغَضبـانِ حيـنَ يَقـولُ
تَعَبَّسَ كالغَضبـانِ حيـنَ يَقـولُ
وَلا بَسبَسٍ كالعَنـزِ أَطوَلُ رِسلِهـا
وَرِئمانِهـا يـومـانِ ثُـمَّ يَـزولُ
وَرِئمانِهـا يـومـانِ ثُـمَّ يَـزولُ
وَرِئمانِهـا يـومـانِ ثُـمَّ يَـزولُ
وَرِئمانِهـا يـومـانِ ثُـمَّ يَـزولُ
وَلَستُ كَجِلبٍ يَسمَعُ النَّاسُ هَزمَـهُ
وَتَحتَ الحَفيفِ حاصِـرٌ وَمُحـوِلُ
وَتَحتَ الحَفيفِ حاصِـرٌ وَمُحـوِلُ
وَتَحتَ الحَفيفِ حاصِـرٌ وَمُحـوِلُ
وَتَحتَ الحَفيفِ حاصِـرٌ وَمُحـوِلُ
- يقول الشاعر الفرزدق:
لَقَد كُنتُ أَحياناً صَبوراً فَهاجَني
مَشاعِفَ بِالدَيرَينِ رُجحُ الرَوادِفِ
مَشاعِفَ بِالدَيرَينِ رُجحُ الرَوادِفِ
مَشاعِفَ بِالدَيرَينِ رُجحُ الرَوادِفِ
مَشاعِفَ بِالدَيرَينِ رُجحُ الرَوادِفِ
مَشاعِفَ بِالدَيرَينِ رُجحُ الرَوادِفِ
نَواعِمُ لَم يَدرينَ ما أَهلُ صِرمَةٍ
عِجافٍ وَلَم يَتبَعنَ أَحمالَ قائِفِ
عِجافٍ وَلَم يَتبَعنَ أَحمالَ قائِفِ
عِجافٍ وَلَم يَتبَعنَ أَحمالَ قائِفِ
عِجافٍ وَلَم يَتبَعنَ أَحمالَ قائِفِ
عِجافٍ وَلَم يَتبَعنَ أَحمالَ قائِفِ
وَلَم يَدَّلِج لَيلاً بِهِنَّ مُعَزِّبٌ
شَقِيٌّ وَلَم يَسمَعنَ صَوتَ العَوازِفِ
شَقِيٌّ وَلَم يَسمَعنَ صَوتَ العَوازِفِ
شَقِيٌّ وَلَم يَسمَعنَ صَوتَ العَوازِفِ
شَقِيٌّ وَلَم يَسمَعنَ صَوتَ العَوازِفِ
شَقِيٌّ وَلَم يَسمَعنَ صَوتَ العَوازِفِ
إِذا رُحنَ في الديباجِ وَالخُزُّ فَوقَهُ
مَعاً مِثلَ أَبكارِ الهِجانِ العَلائِفِ
مَعاً مِثلَ أَبكارِ الهِجانِ العَلائِفِ
مَعاً مِثلَ أَبكارِ الهِجانِ العَلائِفِ
مَعاً مِثلَ أَبكارِ الهِجانِ العَلائِفِ
مَعاً مِثلَ أَبكارِ الهِجانِ العَلائِفِ
إِلى مَلعَبٍ خالٍ لَهُنَّ بَلَغنَهُ
بِدَلِّ الغَواني المُكرَماتِ العَفائِفِ
بِدَلِّ الغَواني المُكرَماتِ العَفائِفِ
بِدَلِّ الغَواني المُكرَماتِ العَفائِفِ
بِدَلِّ الغَواني المُكرَماتِ العَفائِفِ
بِدَلِّ الغَواني المُكرَماتِ العَفائِفِ
يُنازِعنَ مَكنونَ الحَديثِ كَأَنَّما
يُنازِعنَ مِسكاً بِالأَكُفِّ الدَوائِفِ
يُنازِعنَ مِسكاً بِالأَكُفِّ الدَوائِفِ
يُنازِعنَ مِسكاً بِالأَكُفِّ الدَوائِفِ
يُنازِعنَ مِسكاً بِالأَكُفِّ الدَوائِفِ
يُنازِعنَ مِسكاً بِالأَكُفِّ الدَوائِفِ
وَقُلنَ لِلَيلى حَدِّثينا فَلَم تَكَد
تَقولُ بِأَدنى صَوتِها المُتَهانِفِ
تَقولُ بِأَدنى صَوتِها المُتَهانِفِ
تَقولُ بِأَدنى صَوتِها المُتَهانِفِ
تَقولُ بِأَدنى صَوتِها المُتَهانِفِ
تَقولُ بِأَدنى صَوتِها المُتَهانِفِ
أشعار فصحى جميلة في الحب
- يقول الشاعر ابن الفارض:
إنْ كان مَنزِلَتي في الحبّ عندكُمُ
ما قد رأيتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي
ما قد رأيتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي
ما قد رأيتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي
ما قد رأيتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي
ما قد رأيتُ فقد ضيّعْتُ أيّامي
أُمْنِيّة ظفِرَتْ روحي بها زَمَناً
واليومَ أحسَبُها أضغاثَ أحلام
واليومَ أحسَبُها أضغاثَ أحلام
واليومَ أحسَبُها أضغاثَ أحلام
واليومَ أحسَبُها أضغاثَ أحلام
واليومَ أحسَبُها أضغاثَ أحلام
وإن يكُنْ فرطُ وجدي في مَحَبّتِكُمُ
إثْماً فقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي
إثْماً فقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي
إثْماً فقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي
إثْماً فقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي
إثْماً فقد كَثُرَتْ في الحبّ آثامي
ولو علِمْتُ بأَنّ الحُبّ آخِرُهُ
هذا الحِمَامُ لَمَا خالَفتُ لُوّامي
هذا الحِمَامُ لَمَا خالَفتُ لُوّامي
هذا الحِمَامُ لَمَا خالَفتُ لُوّامي
هذا الحِمَامُ لَمَا خالَفتُ لُوّامي
هذا الحِمَامُ لَمَا خالَفتُ لُوّامي
أَودَعْتُ قلبي إلى مَن ليس يحفظُه
أبصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي
أبصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي
أبصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي
أبصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي
أبصرْتُ خلفي وما طالعتُ قدَّامي
لقد رَمَاني بسهمِ من لواحِظِهِ
أصْمى فؤادي فوا شوقي إلى الرامي
أصْمى فؤادي فوا شوقي إلى الرامي
أصْمى فؤادي فوا شوقي إلى الرامي
أصْمى فؤادي فوا شوقي إلى الرامي
أصْمى فؤادي فوا شوقي إلى الرامي
- ويقول الشاعر محمود درويش:
يُعلِّمُني الحُبُّ ألاَّ أحِبَّ، وَأَنْ أفْتَحَ النَّافِذَهْ
عَلَى ضِفَّة الدَّرْبِ. هَل تَسْتَطيعين أنْ تَخْرُجي مِنْ نداءِ الحَبَقْ
وَأَنْ تقسمِيني إلى اثْنَيْن: أَنْتِ، وَمَا يَتَبِقَّى مِنَ الأُغْنِيَهْ ؟
وَحُبٌ هو الحُبُّ، فِي كُلِّ حُبِّ أرى الحُبَّ مَوْتاً لِمَوْتٍ سَبَقْ،
وَريحاً تُعَاوِدُ دَفْعَ الخُيُول إلَى أمِّهَا الرِّيحِ بَيْنَ السَّحَابَة والأوْدِيَهْ
أًلا تَسْتَطِيعينَ أَنْ تَخْرُجِي مِنْ طَنينِ دَمي كَيْ أْهَدْهِدَ هَذَا الشَّبقْ؟
وكَيْ أُسْحَبَ النَّحْلَ مِنْ وَرَق الوَرْدَةِ المُعْدِيه؟
وَحُبٌ هو الحُبُّ، يَسْأًلُنِي: كَيْفَ عَادَ النَّبِيذُ إلَى أْمِّه واحْتَرقْ
وَمَا أًعْذَبَ الحُبَّ حِينَ يُعذب، حِينَ يُخرِّب نَرْجسَةَ الأْغْنيهْ
يُعَلِّمُني الحُبِّ أن لاَ أُحِبَّ، وَيَتْرُكُني في مَهَبِّ الوَرَقْ