كلام في الأخوة
حكم و أقوال عن الأخوة
- تظهر فرصة جديدة للأخوة في كل مرة تُقابل فيها إنساناً.
- عندما تكبر في السن يصبح إخوانك جيرانك، وتستبدل أخويتك الغير المشروطة بجيرتك المشروطة.
- إذا أنقذ شخص ما حياتك، فأجعل منه أخاً لك، بغض النظر عن عرقك.
- إذا كنا نرغب في مجتمع يكون فيه الرجال إخوة، فيجب علينا أن نعمل مع بعضنا البعض بروح الأخوة، وإذا استطعنا بناء مجتمع كهذا، فسنكون قد حققنا الهدف النهائي المتمثل في حرية الإنسان.
- الأخوة تعني وضع حياتك رهناً لشخص ما، فهل أنت حقاً على استعداد للتضحية بنفسك من أجل شخص آخر.
- يدرك الناس أن اللون ليس له تأثير على ما يعرف بالأخوة.
- كلما عرف الرجال الكثير عن طباع وشخصيات غيرهم، كان ذلك أفضل للأخوة المشتركة بينهم.
- لا يوجد حب مثل حب الأخ، ولا يوجد حب آخر مثل الحب المقدّم من الأخ.
أجمل ما قيل عن الأخت
- الأخت وطن وبدونها تصبح الحياة مجرد غربة.
- الاخت نعمة لا تضاهى بثمن.
- كل أخت قلبها أنيق كقلوب الأمهات.
- الأخت هي جميع الأشياء الجميلة.
- أختي هي كل الأشياء الجميلة التي يحتاجها كَوني ليزهر.
- أختي إن كل كلامي معك يُبهجني.
- أحب أختي، وقلب أختي، وضحكة أختي، أحبها يوماً، وشهراً، ودهراً.
- الأخت أسم آخر للحُب وقِطعة من الأم.
- الأخت حب طاهر وشغب جميل.
- الأخت الكبرى هي صوت الأمان المُتدفق بأُنس، وملجأ الحيرة، ومعتقل الأحزان.
- الأخت الكبرى الحضن الرؤوم والقلب الحنون، فكل فتاة تولد بقلب أم.
- الأخت الكبيرة هي جمال كل بيت، فهي حنونة جداً تحمل باقة البراءة، ولابتسامتها سحر خاص يُشعرك بالسعادة.
- الأخت فاكهة الحياة، والحب المملوء بالشغب الجميل، وَلديها الأسرار في خزانة أمينة .
- أختي أنتِ النور الذي يضيء حياتي، والنبع الذي أرتوي منه حباً وحناناً.
أجمل ما قيل عن الأخ
- الأخ هو رفيق الدرب هو روح الحياة، والحياة من غير أخ لا طعم لها ولا لون، لأن الأخ يعطيها أمل وتفاؤل، والأخوة جميلون دائماً مع بعضهم في كل المواقف والأمور؛ فالأخ هو السند الوحيد لنا عند حاجتنا.
- لا أعتقد أن حادثة الولادة يجعل الناس أخوات أو إخوة، بل ذلك يجعلهم أشقاء فقط، ويعطيهم التبادلية في النسب، فالتآخي والأخوة لها شروط يجب على الناس العمل بها.
- اعتادت أمي أن تقول أننا كنا نفس الروح منقسمة إلى شخصين، وأننا نسير على أربعة أرجل، ولكن من غير الطبيعي أن نُولد معاً، ثم تموت أنت وتتركني.
- لا يوجد حصن أقوى من اتفاق الأخوة في حياتهم المشتركة.
- إن أخي يشاركني ذكريات الطفولة والأحلام المكتملة.
- الصديق هو الأخ الذي كان يزعجنا قبل ذلك.
- يجب عليك مساعدة قارب أخيك في العبور، وسوف تصل إلى الشاطئ الخاص بك.
- لا شيء يمكن أن يمنعني من حب أخي.
- لا تجعل رفيقك مساوياً لأخيك.
- كنت وحيدة ولم يكن إخوة، ولكني كنت دائماً أريد أن أحصل عليهم، لذا فقد جعلت من بعض أصدقائي العظماء أخوة لي.
- على الرغم من أن إخواننا قد يزعجوننا في بعض الأحيان، إلا أنهم بمثابة أصدقاء مقربين لنا في حياتنا كلها، فالأخ الكبير أو الصغير هو هدية رائعة.
أبيات شعر عن الأخوة
- يقول الشاعر محمد مهدي الجواهري:
أخي إلياسً: ما أقسى اللَّيالي
تُنيخُ بكَلْكَلٍ وتقولُ: مالي
تُنيخُ بكَلْكَلٍ وتقولُ: مالي
تُنيخُ بكَلْكَلٍ وتقولُ: مالي
تُنيخُ بكَلْكَلٍ وتقولُ: مالي
تُنيخُ بكَلْكَلٍ وتقولُ: مالي
تَسَمَّعُ إذ تَصامَمُ للنَّجاوى
وتَهْمِسُ إذ تخارسُ للنِّمال
وتَهْمِسُ إذ تخارسُ للنِّمال
وتَهْمِسُ إذ تخارسُ للنِّمال
وتَهْمِسُ إذ تخارسُ للنِّمال
وتَهْمِسُ إذ تخارسُ للنِّمال
وتخدَعُنا بمُقْمِرةٍ لَعُوبٍ
وتَرمينا بقوسٍ من "هِلال"
وتَرمينا بقوسٍ من "هِلال"
وتَرمينا بقوسٍ من "هِلال"
وتَرمينا بقوسٍ من "هِلال"
وتَرمينا بقوسٍ من "هِلال"
وتُعطينا اللَّذاذةَ عن يمينٍ
وتطعنُنا دِراكاً بالشِّمال
وتطعنُنا دِراكاً بالشِّمال
وتطعنُنا دِراكاً بالشِّمال
وتطعنُنا دِراكاً بالشِّمال
وتطعنُنا دِراكاً بالشِّمال
وتَفرُشُنا أمانيَ من حريرٍ
وفي طيَّاتِها سُمُّ الصِّلال
وفي طيَّاتِها سُمُّ الصِّلال
وفي طيَّاتِها سُمُّ الصِّلال
وفي طيَّاتِها سُمُّ الصِّلال
وفي طيَّاتِها سُمُّ الصِّلال
وتُدنينا، وتُبعِدُنا، وتلهو
بِنا لهوَ العواصف بالرِّمال
بِنا لهوَ العواصف بالرِّمال
بِنا لهوَ العواصف بالرِّمال
بِنا لهوَ العواصف بالرِّمال
بِنا لهوَ العواصف بالرِّمال
ونَلْمِسُها، وتَلْمِسُنا عِياناً
وتمرُقُ مثلَ طَيفٍ من خيال
وتمرُقُ مثلَ طَيفٍ من خيال
وتمرُقُ مثلَ طَيفٍ من خيال
وتمرُقُ مثلَ طَيفٍ من خيال
وتمرُقُ مثلَ طَيفٍ من خيال
أخي إلياس: لا تَخَلِ المُبَقَّى
يُوقَّى ما احتواكَ من الحِبال
يُوقَّى ما احتواكَ من الحِبال
يُوقَّى ما احتواكَ من الحِبال
يُوقَّى ما احتواكَ من الحِبال
يُوقَّى ما احتواكَ من الحِبال
كأنَّ الشَّمسَ لم تَطلُعْ علينا
ولم نَنعَم بوارفةِ الظِّلال
ولم نَنعَم بوارفةِ الظِّلال
ولم نَنعَم بوارفةِ الظِّلال
ولم نَنعَم بوارفةِ الظِّلال
ولم نَنعَم بوارفةِ الظِّلال
ولم نترَوَّ من كأسٍ حرامٍ
ولم نتمَلَّ من سِحْرٍ حَلال
ولم نتمَلَّ من سِحْرٍ حَلال
ولم نتمَلَّ من سِحْرٍ حَلال
ولم نتمَلَّ من سِحْرٍ حَلال
ولم نتمَلَّ من سِحْرٍ حَلال
ولم نتمَنَّ أنَّ الدَّهَر خُلْدٌ
وأنَّا لا نصيرُ إلى زَوال
وأنَّا لا نصيرُ إلى زَوال
وأنَّا لا نصيرُ إلى زَوال
وأنَّا لا نصيرُ إلى زَوال
وأنَّا لا نصيرُ إلى زَوال
ولم نسخَرْ بما نُملي عليه
ولم يسخَرْ بناسِخةِ الأمالي !
ولم يسخَرْ بناسِخةِ الأمالي !
ولم يسخَرْ بناسِخةِ الأمالي !
ولم يسخَرْ بناسِخةِ الأمالي !
ولم يسخَرْ بناسِخةِ الأمالي !
أخي إلياس: لا وصريحِ وُدٍّ
وعاطفةٍ أرقَّ من الزُّلال
وعاطفةٍ أرقَّ من الزُّلال
وعاطفةٍ أرقَّ من الزُّلال
وعاطفةٍ أرقَّ من الزُّلال
وعاطفةٍ أرقَّ من الزُّلال
وما شدَّ التَّصافي من عُرانا
وحَّلاها من الفِكَرِ الغوالي
وحَّلاها من الفِكَرِ الغوالي
وحَّلاها من الفِكَرِ الغوالي
وحَّلاها من الفِكَرِ الغوالي
وحَّلاها من الفِكَرِ الغوالي
يَميناً لستُ للدُّنيا بقالي
وإنْ كدُرتْ، ولا عنها بسالي
وإنْ كدُرتْ، ولا عنها بسالي
وإنْ كدُرتْ، ولا عنها بسالي
وإنْ كدُرتْ، ولا عنها بسالي
وإنْ كدُرتْ، ولا عنها بسالي
لأنَّكَ كنتَ تُوصيني بهذا
وتُوصيني به سِيَرُ الرِّجال
وتُوصيني به سِيَرُ الرِّجال
وتُوصيني به سِيَرُ الرِّجال
وتُوصيني به سِيَرُ الرِّجال
وتُوصيني به سِيَرُ الرِّجال
ويُوصينا به أنَّا نُواري
حبيباً، ثمَّ نُعقِبُه بتالي
حبيباً، ثمَّ نُعقِبُه بتالي
حبيباً، ثمَّ نُعقِبُه بتالي
حبيباً، ثمَّ نُعقِبُه بتالي
حبيباً، ثمَّ نُعقِبُه بتالي
ونَرجِعُ مِنْ جديدٍ عن فِراقٍ
أليمٍ، نستزيدُ مِن الوصال
أليمٍ، نستزيدُ مِن الوصال
أليمٍ، نستزيدُ مِن الوصال
أليمٍ، نستزيدُ مِن الوصال
أليمٍ، نستزيدُ مِن الوصال
وما أنا مَنْ يُحاولُ أن يُداجي
أحِبَّتَهُ بكذِبٍ أو مُحال
أحِبَّتَهُ بكذِبٍ أو مُحال
أحِبَّتَهُ بكذِبٍ أو مُحال
أحِبَّتَهُ بكذِبٍ أو مُحال
أحِبَّتَهُ بكذِبٍ أو مُحال
بلى إنّي لَتُعْتَصَرُ اعتِصاراً
حشايَ، وأنت محترِبٌ حِيالي
حشايَ، وأنت محترِبٌ حِيالي
حشايَ، وأنت محترِبٌ حِيالي
حشايَ، وأنت محترِبٌ حِيالي
حشايَ، وأنت محترِبٌ حِيالي
- يقول الشاعر علي بن محمد التهامي:
وكم من أخٍ لو حرّم الماءَ لم أكن
لهُ ولو أني متُّ ظمآن شارباً
لهُ ولو أني متُّ ظمآن شارباً
لهُ ولو أني متُّ ظمآن شارباً
لهُ ولو أني متُّ ظمآن شارباً
لهُ ولو أني متُّ ظمآن شارباً
فظن بهذا ودّهُ لي تطوعاً
وودّي لهُ فرضاً عليَّ وواجباً
وودّي لهُ فرضاً عليَّ وواجباً
وودّي لهُ فرضاً عليَّ وواجباً
وودّي لهُ فرضاً عليَّ وواجباً
وودّي لهُ فرضاً عليَّ وواجباً
فأعتقني ذا الظنُّ من سوء ملكه
وكنتُ لهُ عبداً فأصبحت صاحباً
وكنتُ لهُ عبداً فأصبحت صاحباً
وكنتُ لهُ عبداً فأصبحت صاحباً
وكنتُ لهُ عبداً فأصبحت صاحباً
وكنتُ لهُ عبداً فأصبحت صاحباً
ومن ظنّ أن لا بدّ منهُ أريتهُ
بصبريَ عنه ذلك الظنَّ كاذباً
بصبريَ عنه ذلك الظنَّ كاذباً
بصبريَ عنه ذلك الظنَّ كاذباً
بصبريَ عنه ذلك الظنَّ كاذباً
بصبريَ عنه ذلك الظنَّ كاذباً
أبيحُ لخلي من فؤاديَ جانباً
وأترك للهجران إن كان جانباً
وأترك للهجران إن كان جانباً
وأترك للهجران إن كان جانباً
وأترك للهجران إن كان جانباً
وأترك للهجران إن كان جانباً
على أنني ألقاه بالبشرِ حاضراً
وأحفظهُ بالغيب إن كان غائباً
وأحفظهُ بالغيب إن كان غائباً
وأحفظهُ بالغيب إن كان غائباً
وأحفظهُ بالغيب إن كان غائباً
وأحفظهُ بالغيب إن كان غائباً
وتلك سجايا لي أعمُّ بها العدى
وأشركُ فيهنّ العدى والأقاربا
وأشركُ فيهنّ العدى والأقاربا
وأشركُ فيهنّ العدى والأقاربا
وأشركُ فيهنّ العدى والأقاربا
وأشركُ فيهنّ العدى والأقاربا
- يقول الشاعر ديك الجن:
ويا لأبي العبَّاسِ إنَّ مناكباً
تَنوءُ بما حَمَّلْتَها لنواكِبُ
تَنوءُ بما حَمَّلْتَها لنواكِبُ
تَنوءُ بما حَمَّلْتَها لنواكِبُ
تَنوءُ بما حَمَّلْتَها لنواكِبُ
تَنوءُ بما حَمَّلْتَها لنواكِبُ
فهالَتْ أَخاً لم تَحْوِهِ بِقَرَابَة ٍ
بلى، إنَّ أخوانَ الصفاءِ أقاربُ
بلى، إنَّ أخوانَ الصفاءِ أقاربُ
بلى، إنَّ أخوانَ الصفاءِ أقاربُ
بلى، إنَّ أخوانَ الصفاءِ أقاربُ
بلى، إنَّ أخوانَ الصفاءِ أقاربُ
ويا قبرهُ جدْ كلَّ قبرٍ بجودهِ
ففيكَ سماءٌ ثرة ٌ وسحائبُ
ففيكَ سماءٌ ثرة ٌ وسحائبُ
ففيكَ سماءٌ ثرة ٌ وسحائبُ
ففيكَ سماءٌ ثرة ٌ وسحائبُ
ففيكَ سماءٌ ثرة ٌ وسحائبُ
فَإنَّكَ لَوْ تَدْري بما فيكَ مِن عُلا
عَلَوْتَ وباتَتْ في ذَراكَ الكواكِبُ
عَلَوْتَ وباتَتْ في ذَراكَ الكواكِبُ
عَلَوْتَ وباتَتْ في ذَراكَ الكواكِبُ
عَلَوْتَ وباتَتْ في ذَراكَ الكواكِبُ
عَلَوْتَ وباتَتْ في ذَراكَ الكواكِبُ
أَخاً كُنْتُ أَبْكيهِ دَماً وهْو حاضِرٌ
حذاراً وتعمى مقلتي وهو غائبُ
حذاراً وتعمى مقلتي وهو غائبُ
حذاراً وتعمى مقلتي وهو غائبُ
حذاراً وتعمى مقلتي وهو غائبُ
حذاراً وتعمى مقلتي وهو غائبُ
فماتَ فلا صبري على الأجرِ واقفٌ
ولا أَنا في عُمْرٍ إلى اللَّهِ راغِبُ
ولا أَنا في عُمْرٍ إلى اللَّهِ راغِبُ
ولا أَنا في عُمْرٍ إلى اللَّهِ راغِبُ
ولا أَنا في عُمْرٍ إلى اللَّهِ راغِبُ
ولا أَنا في عُمْرٍ إلى اللَّهِ راغِبُ
أأسعى لأحظى فيكَ بالأجرِ إنَّهُ
لسعيٌ إذنْ مني إلى الله خائبُ
لسعيٌ إذنْ مني إلى الله خائبُ
لسعيٌ إذنْ مني إلى الله خائبُ
لسعيٌ إذنْ مني إلى الله خائبُ
لسعيٌ إذنْ مني إلى الله خائبُ
وما الإثْمُ إلا الصّبْرُ عنكَ وإنَّما
عَواقِبُ حَمْدٍ أَنْ تُذمَّ العواقِبُ
عَواقِبُ حَمْدٍ أَنْ تُذمَّ العواقِبُ
عَواقِبُ حَمْدٍ أَنْ تُذمَّ العواقِبُ
عَواقِبُ حَمْدٍ أَنْ تُذمَّ العواقِبُ
عَواقِبُ حَمْدٍ أَنْ تُذمَّ العواقِبُ
يقولونَ: مقدار على المرءِ واجبٌ
فقلْتُ: وإعْوالٌ على المَرْءِ واجِبُ
فقلْتُ: وإعْوالٌ على المَرْءِ واجِبُ
فقلْتُ: وإعْوالٌ على المَرْءِ واجِبُ
فقلْتُ: وإعْوالٌ على المَرْءِ واجِبُ
فقلْتُ: وإعْوالٌ على المَرْءِ واجِبُ
هو القلبُ لمَّا حمَّ يومُ ابنِ أمِّهِ
وهى جانبٌ منه وأسقمَ جانبُ
وهى جانبٌ منه وأسقمَ جانبُ
وهى جانبٌ منه وأسقمَ جانبُ
وهى جانبٌ منه وأسقمَ جانبُ
وهى جانبٌ منه وأسقمَ جانبُ
ترشفتُ أيامي وهنَّ كوالحُ
عَليكَ، وغالَبْتُ الرَّدى وهو غالبُ
عَليكَ، وغالَبْتُ الرَّدى وهو غالبُ
عَليكَ، وغالَبْتُ الرَّدى وهو غالبُ
عَليكَ، وغالَبْتُ الرَّدى وهو غالبُ
عَليكَ، وغالَبْتُ الرَّدى وهو غالبُ
ودافعتُ في صدرِ الزمانِ ونحرهِ
وأَيُّ يَدٍ لي والزَّمانُ مُحارِبُ
وأَيُّ يَدٍ لي والزَّمانُ مُحارِبُ
وأَيُّ يَدٍ لي والزَّمانُ مُحارِبُ
وأَيُّ يَدٍ لي والزَّمانُ مُحارِبُ
وأَيُّ يَدٍ لي والزَّمانُ مُحارِبُ
وقلتُ لهُ: خل جوادَ لقمهِ
وها أنذا فازددْ فإنَّا عصائبُ
وها أنذا فازددْ فإنَّا عصائبُ
وها أنذا فازددْ فإنَّا عصائبُ
وها أنذا فازددْ فإنَّا عصائبُ
وها أنذا فازددْ فإنَّا عصائبُ
فوالله إخلاصاً من القولِ صادقاً
وإلاّ فحبِّي آلَ أحمدَ كاذبُ
وإلاّ فحبِّي آلَ أحمدَ كاذبُ
وإلاّ فحبِّي آلَ أحمدَ كاذبُ
وإلاّ فحبِّي آلَ أحمدَ كاذبُ
وإلاّ فحبِّي آلَ أحمدَ كاذبُ
لو کنَّ يَدِي كانت شفاءَكَ أَوْ دَمي
دمَ القلبِ حتى يقضبَ القلبَ قاضبُ
دمَ القلبِ حتى يقضبَ القلبَ قاضبُ
دمَ القلبِ حتى يقضبَ القلبَ قاضبُ
دمَ القلبِ حتى يقضبَ القلبَ قاضبُ
دمَ القلبِ حتى يقضبَ القلبَ قاضبُ
لسلمتُ تسليمَ الرِّضا وتخذْتها
يَداً للرَّدى ما حَجَّ لِلَّه راكِبُ
يَداً للرَّدى ما حَجَّ لِلَّه راكِبُ
يَداً للرَّدى ما حَجَّ لِلَّه راكِبُ
يَداً للرَّدى ما حَجَّ لِلَّه راكِبُ
يَداً للرَّدى ما حَجَّ لِلَّه راكِبُ
فتى ًّ همهُ حمدٌ على الدهرِ رابحٌ
وإنْ غابَ عنْهُ مالُهُ فهو عازِبُ
وإنْ غابَ عنْهُ مالُهُ فهو عازِبُ
وإنْ غابَ عنْهُ مالُهُ فهو عازِبُ
وإنْ غابَ عنْهُ مالُهُ فهو عازِبُ
وإنْ غابَ عنْهُ مالُهُ فهو عازِبُ
شمائلُ إنْ يشهدْ فهنَّ مشضاهدُ
عِظامٌ وَإنَ يَرْحَلْ فَهُنَّ كَتائِبُ
عِظامٌ وَإنَ يَرْحَلْ فَهُنَّ كَتائِبُ
عِظامٌ وَإنَ يَرْحَلْ فَهُنَّ كَتائِبُ
عِظامٌ وَإنَ يَرْحَلْ فَهُنَّ كَتائِبُ
عِظامٌ وَإنَ يَرْحَلْ فَهُنَّ كَتائِبُ
بكاكَ أخٌ لم تحوهِ بقرابة ٍ
بلى، إنَّ إخوان الصفاء أقاربُ
بلى، إنَّ إخوان الصفاء أقاربُ
بلى، إنَّ إخوان الصفاء أقاربُ
بلى، إنَّ إخوان الصفاء أقاربُ
بلى، إنَّ إخوان الصفاء أقاربُ
وأظلمتِ الدنيا التي كنتَ جارَها
كأَنَّكَ للدّنيا أَخٌ ومُناسِبُ
كأَنَّكَ للدّنيا أَخٌ ومُناسِبُ
كأَنَّكَ للدّنيا أَخٌ ومُناسِبُ
كأَنَّكَ للدّنيا أَخٌ ومُناسِبُ
كأَنَّكَ للدّنيا أَخٌ ومُناسِبُ
يُبَرِّدُ نِيرانَ المَصائبِ أَنَّني
أرى زمناً لمْ فيهِ مصائبُ
أرى زمناً لمْ فيهِ مصائبُ
أرى زمناً لمْ فيهِ مصائبُ
أرى زمناً لمْ فيهِ مصائبُ
أرى زمناً لمْ فيهِ مصائبُ