كلام شوق وحب

2023-08-06 01:31:13 (اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

كلمات الشَوق

الشّوق يعتبر صفة من الصّفات الدالّة على كُبر الحُب، فالابتعاد القليل عن الحبيب يشعر بأنه دهراً، ويزيد من الشّوق والحب في قلبه. أجمل كلمات الشّوق والحب كتبناها لكم في هذا المقال استمتعوا بها.

كلام شوق وحب

شوقي لك قد يتحوّل من ألمٍ إلى فرحِ لو علمت أنك تشتاق لي في ذلك الوقت.
الشّوق شعور في داخلِ الإنسان يتنامى حتى يفشل في التّعامل معه فيقودنا من دون أن نشعر للحزنِ، والألمِ لمن فارقنا.
عشقك كسكرات الموت، يدبّ في أوصالي فتختنقُ أنفاسي، وتتمزّق روحي، ويتركُني ما بين الموت والحياة فاقدة لإحساسِي.
أن نموت ونفترق أقل سوءاً من أن نموت ونعيش والحالة الأخيرة هي العذاب.
قد تكون بعيداً عن نظري لكنّك لست بعيداً عن فكري.
الجميل أن تزرع وردةً في بستان من تحب، والأجمل أن تضع الحبّ في قلب إنسان أنت وحدك في عيونه أجمل وأحلى ملاك.
افتقاد شخص بعض الأحيان يجعل العالم يبدو خالياً.
ومَن لم يعانقْهُ شَوْقُ الحياةِ تَبَخَّرَ في جَوِّها واندَثَرْ.
أسقطتُ دمعة في محيط، وعندما تجدها فلن أشتاق لك بعدها.
كم هي صعبة تلك اللّيالي التي أحاول أن أصل فيها إليك، أصل إلى شرايين قلبك، كم هي شاقّة تلك اللّيالي، كم هي صعبة تلك اللّحظات التي أبحث فيها عن صدرك ليضمّ رأسي.
قولك وداعاً غير مؤلم حتى أعلم أنك لن تقول مرحباً مرّة أخرى.
حزني هو إدراكي أني سأُفارق الحياة وفي قلبي شوق لك لا ينتهي.
الحب خارطةُ الحياة، والشّوق مؤشر الموت.
هذا الشّوق حوله وجهات نظر تختلف من حالة حب لأخرى.
الحب هو الشّوق لشخص عندما تبتعد عنه، لكن بنفس الوقت تشعر بالدّفء لأنه قريب في قلبك.
لا أشتاق إليك لكن أشتاق للشّخص الذي ظننتك هو.
لو زرعت وردة واحدة في كل مرة أفكر فيها بك، لكان لدي حديقة أمشي بها طوال حياتي دون أن تنتهي.
شوقي لك ليس مشكلة، لكن تفكيري إن كنت ستعود أم لا يقتلني.
أيا امرأة تمسك القلب بين يديها سألتك بالله لا تتركيني، فماذا أكون أنا إذا لم تكوني؟ أحبّك جداً وجداً وجداً وأرفض من نار حبّك أن أستقيل، وهل يستطيع المُتيّم بالعشق أن يستقل؟ وما همّني إن خرجت من الحبّ حيّاً، وما همني إن خرجت قتيلاً.
من المؤسف حقاً أن تبحث عن الصّدق في عصر الخيانة، وتبحث عن الحب في قلوب جبانة.
إذا كان هناك من يحبك فأنت إنسان محظوظ، وإذا كان صّادقاً في حبّه فأنت أكثر النّاس حظّاً.
لاشك في أنّك أغبى الناس إذا كنت تبحث عن الحب في قلب يكرهك.
قلبي كالمرآة تنكسر من أصغر حجر يضربها.
الخيانة في بعض الأحيان تكون الشّعور الأجمل إذا كان الشّخص المغدور يستحقها.
الحب الحقيقي لا ينتهي إلا بموت صاحبه، والحب الكاذب يموت عندما يحيا صاحبه.
لا يوجد أسوأ من إنسان يسألك عن اسمك الذي طالما كان يقرنه دائماً بكلمة أحبك.
القلب الذي وسع الحب الكبير يسع الغفران الكبير.
وحكايات الحب الأول مادة جيدة للذكرى، ولكنها لا تصلح لتكون مادة حياة أو زواج، إنّها الآن تثير دموعك، ولكنها غداً لن تثير فيك إلا ابتسامة لطيفة.
ما زلتُ أعرف أن الشّوق معصيتي، والعشق والله ذنب لستُ أخفيه.
وعدت بكل برود وكل غباء، بإحراق كل الجسور ورائي، وقررت بالسّر قتل جميع النّساء، وأعلنت حربي عليك، وحين رأيت يديك المسالمتين اختجلت.
في يدي الواحدة خمسة أصابع، أراها متساوية جميعاً بالخشوع حينما تلامس يديك، ضاع عمري مرّتين، مرّة قبل أن ألقاك، والثّانية، عندما لم أعد ألقاك.
يا امرأةً تدخُلُ في تركيبِ الشِّعر، داِفئةٌ أنتِ كرمْلِ البَحْر، رائعةً أنتِ كليلةِ قدر، مِن يومِ طرقتِ البَابَ عَلَيَّ، ابتدأَ العُمْر.
هل يستحق الحب كل هذا التعب؟ هل يملأ الرّوح والجسد فنصبح أكبر من أن تحملنا أقدامنا.
متى تجيئين؟ قولي لموعد مستحيل، يعيشُ في الظنّ فوق الوقوع، فوق الحصول.
آهٍ، كَم أشعرُ بالإعياء. لو تدرينَ ما وَجَعُ المكانِ، في كُلِّ ركنٍ، أنتِ حائمةٌ كعصفورٍ، وعابقةٌ كغابةِ بَيْلَسَانِ، فهناكَ كنتِ تُدَخِّنِينَ، هناكَ كنتِ تُطالعينَ، هناكَ كنتِ كنخلةٍ تَتَمَشَّطِينَ، وتدخُلينَ على الضّيوفِ، كأنَّكِ السَّيْفُ اليَمَاني.
عدي على أصابع اليدين، ما يأتي، فأولاً: حبيبتي أنت. وثانياً: حبيبتي أنت. وثالثاً: حبيبتي أنت. ورابعاً، وخامساً، وسادساً، وسابعاً، وثامناً، وتاسعاً، وعاشراً إلى مالا نهاية حبيبتي أنت.
ذوّبت في غرامك الأقلام، من أزرق وأحمر وأخضر، حتّى انتهى الكلام، علّقت حبّي لك في أساور الحمام، ولم أكن أعرف يا حبيبتي أن الهوى يطير كالحمام.
لو تعلمين فحسب كم تبدو أمانيَّ إن تحققت صغيرة أمام شوق لُقياك عزيزتي.
وفي كفيك هدوءٌ يزيد من لوعتي، وشيءٌ من صدى كلماتك يملأ عليَّ خلوتي، وليلٌ كل ليل يجمع ثلاثة، خلوةُ صمتٍ ولوعةُ شوقٍ وبضعٌ مني، يحصون عبثاً بعد خطاك عن خطوتي.
هذه النّجوم في السّماء هي أرواح أحبابنا الذين ذهبوا، نارها عذاب الفراق، ونورها شوق الوصل والتّلاقي.
رغم الشّك ورغم الأحزان، أسمع، أسمع، وقع خطى الفجر. رغم الشّك ورغم الأحزان، لن أعدم إيماني في أن الشّمس ستشرق، شمس الإنسان. ناشرة ألويّة النّصر، ناشرة ما تحمل من شوق وأمان.
يأتي المساء فتضم الزّهرة أوراقها وتنام معانقة شوقها، وعندما يأتي الصّباح تفتح شفتيها لاقتبال قبلة الشّمس، فحياة الأزهار شوق ووصال.
شوق الذين زاروا دار الأحبة ثم منعوا عنها أشد من شوق الذين لم يزوروها بعد، فمن استطاع الذوّاق مرة أحب العودة مرة بعد مرة.
فكرت بأن أهديك عمري واكتشفت بأنّه ملكك، فأردت أن أهديك قلبي فوجدته بيتك، أما عيناي فاعذرني، فهي الطّريق إلى أملي، لكنّي سأهديك ما يعجز عنه أغلب البشر.
حبيبي عندما أنام أحلم أنّني أراك بالواقع، وعندما أصحو أتمنّى أن أراك ثانية في أحلامي.
كم أشتاق أن أضمّك بين ورود الحب يا أجمل روح سكنت داخل القلب، وأعزف لكَي على وتر العشق بصخب وأراقصك بجنون على مسرح الطّرب، اقتربي مني حبيبتي، سأطلق همساتي من أعماق سكوني، فخذّ الحب من نظرة عيوني وسأزرع البسمة على شفاهك من دلع جنوني يا أجمل ملاك فقد سكنتَ بين جفوني.
الحبّ يستأذن المرأة في أن يدخل قلبها، وأمّا الرّجل فإنّه يقتحم قلبه دون استئذان.
في ليلةٍ صاخبةٍ، تنفستُ جنونَ العشق وتعاطيتُ الغرام، وارتشفتُ حبَّكِ حتى الثمالة، وشعرتُ برغبةٍ بالاعتراف، اقتربي يا أنتِ وأنصتي إلى همسي يا جمرةً أذابت جليد مشاعري، يا نور فجرٍ أضاء حياتي، يا سُحُبَ السّماء أتيتكِ سنيناً، إن لم تمطريها بِحبِّكِ، غدت عجاف، أتيتكِ، هائمٌ، أعانقُ مسافات ظلك، يا سماءَ عشقي، سأغني رعودَكِ في ليلةٍ ذاتِ قمر، وسأملأ رئتيَّ بأنفاسك.
سألوني عن أسمها رفعت رأسي إلى السّماء وتنهدت، سألوني عن شكلها أغمضت عيني بحنان وتخيلّت، سألوني عن قلبها وضعت كفّاً بكف وضممتها إلى صدري، وأخيراً سألوني أين هى الآن بكيت بلهفة وقلت من لم يذق طعم الشّوق لم يعرف معنى الحب بعد.
قدر الحبّ الخيبة لأنّه يولد بأحلام شاهقة أكبر من أصحابها، ذلك لأنّه يحتاج أن يتجاوزهم ليكون حبًّا.