فوائد شرب مغلي البقدونس طب 21 الشاملة

فوائد شرب مغلي البقدونس طب 21 الشاملة

البقدونس

البقدونس (بالإنجليزية: Parsley) عشبةٌ حوليّةٌ تعود في أصلها إلى منطقة الشرق الأوسط، كما أنّه يُزرع في جميع أنحاء العالم، وتُستخدم أوراق البقدونس لتزيين الصحون، وتعدّ من المكوّنات المُستخدمة لإعداد بعض الأطباق، كطبق التبولة، ويمكن استخدام جذور البقدونس كمدرٍّ للبول، أمّا بذوره فإنّها تمتلك خصائص طاردةً للريح (بالإنجليزية: Carminative)، وتساعد على تخفيف المغص والانتفاخ، كما أنّ مغليّ البقدونس يُستخدم في علاج أمراض الكلى، والزحار (بالإنجليزية: Dysentery)، وحصى الكلى، أمّا الزيت المستخرج من البقدونس فإنّه يساعد على تنظيم تدفق الدورة الشهرية.[1]

فوائد شرب مغلي البقدونس

يوفر البقدونس ومنقوعه العديد من الفوائد الصحية لجسم الإنسان، ونذكر من هذه الفوائد:[2][3]

القيمة الغذائية للبقدونس

يبيّن الجدول الآتي العناصر الغذائيّة الموجودة في 100 غرام من البقدونس الطازج:[4]

العنصر الغذائي
القيمة الغذائية
السعرات الحرارية
36 سعرة حرارية
الماء
87.71 غراماً
البروتين
2.97 غرام
الدهون
0.79 غرام
الكربوهيدرات
6.33 غرامات
الألياف
3.3 غرامات
السكريات
0.85 غرام
الكالسيوم
138 ملغراماً
الحديد
6.20 ملغرامات
المغنيسيوم
50 ملغراماً
الفسفور
58 ملغراماً
البوتاسيوم
554 ملغراماً
الصوديوم
56 ملغراماً
فيتامين أ
8424 وحدة دولية
فيتامين ك
1640 ميكروغراماً
فيتامين ج
133 ملغراماً
فيتامين هـ
0.75 ملغرام
فيتامين ب1
0.086 ملغرام
فيتامين ب2
0.098 ملغرام
فيتامين ب3
1.313 ملغرام
فيتامين ب6
0.09 ملغرام
الفولات
152 ميكروغراماً

الآثار الجانبية للبقدونس

يُعدّ البقدونس آمناً إذا تمّ تناوله بالكميّات الغذائيّة، وقد يكون آمناً إذا تمّ تناوله بكميات دوائيّة فترةً قصيرة، وبالرغم من ذلك فقد يؤدي تناوله بكميات كبيرة إلى الإصابة بفقر الدم، أو حدوث أضرار في الكبد والكلى، وقد يسبّب الحساسية للجلد، كما تجدر الإشارة إلى أنّ الاستخدام التطبيقيّ لزيت البقدونس غيرُ آمن، وقد يسبّب طفحاً جلديّاً، كما أنّه قد يزيد من حساسية الجلد تجاه أشعة الشمس، كما أنّ بعض الأشخاص يُحذّرون من تناول البقدونس، ونذكر من هؤلاء الأشخاص:[3]

التفاعلات الدوائية مع البقدونس

إنّ تناول البقدونس يمكن أن يؤدي إلى حدوث التفاعلات مع بعض الأدوية، ونذكر منها:[3]

المراجع

  1. ↑ "Parsley", www.drugs.com, Retrieved 7-7-2018. Edited.
  2. ↑ Megan Ware (17-1-2018), "Why is parsley so healthy?"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 7-7-2018. Edited.
  3. ^ أ ب ت "PARSLEY", www.webmd.com, Retrieved 7-7-2018. Edited.
  4. ↑ "Basic Report: 11297, Parsley, fresh", www.ndb.nal.usda.gov, Retrieved 7-7-2018. Edited.