فوائد الروب للرجيم

الروب

يستخدم الروب أو لبن الزبادي كمكوّن أساسي، في العديد من الأنظمة الغذائية لتخفيف الوزن، حيث يعتبر من الموادّ الغذائية الغنية بنسبة عالية من الفيتامينات، والعناصر، والمعادن الأساسية الضرورية لصحّة الجسم، مثل: الكالسيوم، والبوتاسيوم، واليود، والزنك، والفسفور، وفيتامين B، وحمض الفوليك، وحمض اللبنيك، وعلى الخمائر كالبروبيوتيك التي تخلّص الجسم من الدهون الزائدة، والبروتينات التي تسهل عملية الهضم.

فوائد الروب للرجيم

• ينظّم الروب عملية الهضم، ويحسّن عملية الأيض.
• يعزّز وظيفة الأمعاء، ويسهل عملية امتصاص الموادّ الغذائيّة.
• يمنح الشعور بالشبع لفترات طويلة.
• يحث الخلايا الدهنية على ضخ كميات قليلة من الكورتيزل، وبالتالي يخفّف الوزن.
• يعزّز عملية حرق الدهون، والسعرات الحرارية الزائدة؛ لاحتوائه على الأحماض الأمينية.
• يعزّز عملية حرق الدهون المتراكمة في منطقة الخصر والبطن.
• يمدّ الجسم بنسبة قليلة جداً من الدهون، والكربوهيدرات.

رجيم الروب

يتضمن النظام الغذائي رجيم الروب على حوالي 500 سعرة حرارية، وينصح بعدم استخدامه لأكثر من أسبوع، بسبب انخفاض السعرات الحرارية فيه، والتي تسبّب الضعف، والتعب، كما ينصح بشرب ما لا يقلّ عن ثمانية أكواب من الماء يومياً، وفيما يلي برنامج رجيم الروب اليومي:

• وجبة الفطور: علبة من الروب محلاة بالعسل، مع كوب من القهوة أو الشاي، مع اللبن خالي الدسم.
• وجبة الغذاء: كوب من الروب المحلّى بالعسل، وقطعة دجاج أو لحم مشوي، وصحن سلطة.
• وجبة العشاء: كوب من الروب المحلّى بالعسل، مع ثلاث حبات من الفواكه.

فوائد الروب

• يعالج اضطرابات الجهاز الهضمي، مثل عسر الهضم، والإمساك، والإسهال، وآلام المعدة.
• يعزّز أداء الجهاز المناعي.
• يحارب ويقتل الخميرة المهبلية، ويوازن درجة الحموضة داخل المهبل.
• يمنع ارتفاع ضغط الدم، لاحتوائه على البوتاسيوم، الذي يساعد على امتصاص الصوديوم، وطرده من الجسم.
• يخفض الكولسترول، لاحتوائه على البكتيريا النافعة، التي تقلل إنتاج الكولسترول في الكبد.
• يقلل خطر الإصابة بأمراض القلب، والشرايين، والسكتات الدماغية.
• يقلل خطر الإصابة بالسرطان، مثل سرطان القولون، لاحتوائه على البكتيريا المليّنة، الصديقة للأمعاء، والتي تعزّز نمو البكتيريا الصحية في القولون، وتقتل الكائنات الدقيقة الضارّة.
• يمنع تسوّس الأسنان، ويعالج مشاكل اللثة، لاحتوائه على حمض اللبنيك، والكالسيوم، والبروتين.
• يمنع نموّ البكتيريا الضارّة في الفم، والمسؤولة عن انبعاث الروائح الكريهة من الفم.
• يقوي العظام، ويعزز كثافتها، ويقيها من خطر الإصابة بمرض هشاشة العظام، لاحتوائه على الكالسيوم وفيتامين D.
• يغذّي بصيلات الشعر، ويحسن صحته، ويعزّز نموّه، ويعالج القشرة، ويخفّف من حكة الرأس.
• يرطّب الشعر الجافّ والتالف، ويمنحه الحيوية والمرونة.
• يخلّص الأطفال الرضع من البكتيريا الضارة الموجودة في الأمعاء.
• يطهّر الجلد، ويفتح المسام، لاحتوائه على خصائص مضادّة للجراثيم والفطريات.
• يرطّب البشرة، ويؤخّر ظهور علامات التقدّم في العمر.
• يعالج الحروق البسيطة الناتجة عن أشعّة الشمس.
• يحافظ على سلامة النظر؛ لاحتوائه على فيتامين A.
• يهدّئ الأعصاب، ويحارب الأرق.