فوائد عشبة المرامية
علاج ضعف الأعصاب ورجفة اليدين
تُفيد عُشبة الميرمية في علاج الأعصاب خاصة بعد الإصابات الدماغية المختلفة، حيثُ تحتوي على مواد تُقوي الجهاز العصبي، ويُمكن الإستفادة منها في هذه الميزة من خلال مزج ملعقة صغيرة من عُشبة الميرمية المُجففة بأوراقها وفروعها مع فنجان من الماء المغلي وتركه لينقع لمدّة 10 دقائق، ثمّ يُشرب بمعدل ثلاثة فناجين على مدار اليوم للحصول على أفضل نتائج.[1]
تقوية الذاكرة
أشارت إحدى الدراسات البريطانية الحديثة إلى إمكانية الميرمية في تحسين الذاكرة والوقاية من الخرف، عند مسح فروة الرأس بها، حيثُ إنَّ الزيوت التي تتواجد في الميرمية تُحافظ على الناقل العصبي الرئيسي الموجود في الدماغ والذي يُدعى باسم استيل كولين وهو من العناصر المسؤولة عن الذاكرة، وقد ذُكر انَّ الميرمية تُحفز الذاكرة جنباً إلى جنبٍ في منع فقدانها عند كبار السن.[2]
فوائد عشبة المرامية
بالإضافة إلى فوائد الميرامية التي ذُكرت في السابق، هنالك العديد من الفوائد الأخرى التي سنذكر منها ما يلي:[3]
- علاج جميع أنواع الإلتهابات تقريباً، بسبب مكوّناتها التي تُرَّخي وتُطهر.
- علاج تقرحات الفم واللثة.
- علاج الإسهال المعتدل، حيثُ تُعدّ الميرمية من المواد القابضة.
- علاج للدورة الشهرية غير المنتظمة، أو الضعيفة حيثُ تُحفز الميرمية تدفق الدم.
- التقليل من كمية العرق لدى الإنسان.
- تقوية الجهاز الهضمي لدى الإنسان وتنبيهه.
- تحفيز إنتاج الإستروجين.
- علاج الربو.
- علاجاً فعَّالاً عند خلطها مع عصير الليمون لتبييض أسنان المدخنين.
فوائد زيت المرامية
يُفيد زيت الميرمية بشكل كبير جسم الإنسان، حيثُ يُمكن تدليك الجسم به عند الإصابات بحالات التوتر والإرهاق العام، كما يُفيد زيت الميرمية في منح جسم الإنسان النشاط والدفء، ويُسجل دوراً ملحوظاً في علاج الإلتهابات الجلدية بشكل عام.[3]
المراجع
- ↑ صبحي العيد وآخرون، التنحيف وزيادة الوزن واسرار العافية، صفحة 196. بتصرّف.
- ↑ رامي عطا أبو سمية، أطعمة البهجة ومحاربة الألم، صفحة 102. بتصرّف.
- ^ أ ب حمزة الجبالي، أسرار العلاج بالنباتات الطبية و المكسرات والتوابل، صفحة 0. بتصرّف.
