كيف ينتقل فيروس الكبد

كيف ينتقل فيروس الكبد
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

أنواع فيروس الكبد وطرق انتقالها

يقسم فيروس الكبد إلى خمسة أنواع رئيسية وهي أ، ب، ج، د، هـ، وهناك فيروس متخصص ومسؤول عن الإصابة بكل نوع من هذه الأنواع، ويعد التهاب الكبد من النوع أ التهاباََ حاداََ ويستمر لمدة قصيرة، وعادةََ يعد نوع التهاب الكبد هـ التهاباَََ حاداََ، لكنه يشكل أكثر خطورة على المرأة الحامل، أما الأنواع الأخرى مثل ب، وج، ود فهي مزمنة ومستمرة.[1].

طرق انتقال فيروس الكبد أ وهـ

ينتقل فيروس هذين النوعين عن طريق البراز أو الفم، أي عند تناول الشخص مادة ملوثة بالبراز الذي يحتوي على هذه الفيروسات، وتنتشر العدوى بشكل كبير في الأماكن التي تفتقر للنظافة وبسبب سوء الأحوال الصحية، وتعد الدول مثل: بنغلادش، والهند، وأمريكا الجنوبية من أكثر الدول الذي ينتشر بها المرض.[2]

طرق انتقال فيروس الكبد ب

ينتقل فيروس الكبد ب بعدة طرق، ومن أكثر هذه الطرق شيوعاً:[3]

  • التواصل الجنسي.
  • انتقال الفيروس من الأم الحامل إلى طفلها.
  • استخدام المعدات غير المعقمة.
  • مشاركة المستلزمات الشخصية، مثل: مقص الأظافر وفرشاة الأسنان.
  • إعادة استخدام الحقن الملوثة بدم الأشخاص المصابين.

طرق انتقال فيروس الكبد ج

ينتقل فيروس ج عن طريق الدم بعدة طرق نذكر منها ما يأتي:[4]

  • استخدام المعدات الطبية غير الخاضعة للتعقيم الصحيح.
  • تلقي الدم من شخص مصاب.
  • استخدام الحقن الملوثة بدم الأشخاص المصابين.

طرق انتقال فيروس الكبد د

تتشابه طرق انتقال فيروس الكبد د مع فيروس الكبد ب، إذ يصيب الفيروس فقط الأشخاص المصابون بفيروس الكبد ب، وينتقل بالطرق الآتية:[5]

  • الاتصال الجنسي، تعد هذه الطريقة أقل مساهمة في انتشار الفيروس مقارنة بفيروس ب.
  • انتقال الفيروس من الأم إلى الجنين أثناء الحمل، لكنها من الطرق النادرة.
  • استخدام الحقن الملوثة بدم الأشخاص المصابين.

المراجع

  1. ↑ April Kahn (9-5-2017), "Hepatitis"، www.healthline.com, Retrieved 5-4-2019. Edited.
  2. ↑ "How Hepatitis Is Transmitted", www.verywellhealth.com, Retrieved 17-9-2018. Edited.
  3. ↑ "Transmission of hepatitis B", www.hepatitisaustralia.com, Retrieved 17-4-2019. Edited.
  4. ↑ "How is hepatitis C transmitted?", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 17-4-2019. Edited.
  5. ↑ "Hepatitis D and E", www.ashasexualhealth.org, Retrieved 17-4-2019. Edited.