يُنصَح بتناول الخضروات، والفواكه الطازجة، والبروتينات، والفيتامينات، إضافةً لاتباع نظام غذائيّ مُنخفض السّكريّات، والدهنيات، وغني بفيتامين (C)؛ لتعزيز نضارة البشرة، والحفاظ على صحّتها، مع مراعاة تقليل تناول الفواكه الحمضيّة، والأطعمة المقليّة، والغنيّة بالتوابل، والمُخمّرة، والمالحة، واستبدالها بالأرز، ودقيق الشوفان، والتفاح.[1]
يجبُ حماية البشرة من أشعة الشمس، من خلال تطبيق واقٍ لأشعة الشمس، لا يقل معامل حمايته عن 15 درجة؛ لحماية البشرة من الأشعة فوق البنفسجية الضارة، التي تُسبب التجاعيد، والبُقع العمريّة، كما يجبُ قراءة مكونات المُنتج؛ لاختيار المُنتج الذي لا يُسبب انسداداً في المسام، ويُشار إليه باللغة الانجليزية (NON-COMEDOGENIC)، كما يجب وضع واقي شمس يزيد معامل حمايته عن 30 درجة، عند السباحة، أو التزلّج على الجليد،[1]إضافة إلى ضرورة تغطية البشرة قدر الإمكان عند الخروج من المنزل، لا سيما عند ركوب الدراجة.[2]
إحدى نصائح وأسرار الجمال الطبيعيّة، هي تدليّك الوجه باستعمال مُكعّبات الثلج؛ للحصول على بشرة خالية من الحبوب، والتجاعيد، وناعمة، ونضرة، ويُفضَّل تكرار هذه العمليّة كلَ ليلة.[3]
يتميز العسل بمضادات الأكسدة الغنيّة، مما يجعله فعّالاً في تفتيح مسام البشرة، وترطيبها، ويُذكَر في القِدم أن الملكة كيلوبترا اشتهرت باستخدام الحليب والعسل، في عمل ماسكات للحفاظ على بشرتها صحيّة، وخالية من علامات التمدّد.[4]
يُعَد الكركم من مُضادات الالتهابات التي تُنعّم البشرة، وتُنقيها من حبوب الشباب، وتُكافح علامات التمدّد، وتُقلّل من التورّمات، لذلك كان يُستخدَم في الهند منذ الآف السنين؛ لصنع ماسكات طبيعيّة، ونذكر واحدة منها:[4]