كيفية حماية الهواء من التلوث

كيفية حماية الهواء من التلوث
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

حماية الهواء من التلوث

لا بدّ من حماية الهواء من التلوث وذلك بالتقليل من انبعاث الملوثات جنباً إلى جنب مع التركيز على عدة إجراءات وبرامج، ومن هذه البرامج:[1]

  • نشر الوعي البيئي: لا بدّ من توعية السكان بمفاهيم التلوث، وجعلهم جزءاً لا يتجزأ من عملية اتخاذ القرارات الخاصة بمنع التلوث.
  • سن القوانين والتشريعات: التي تهتم وتخص ضبط نوعية الهواء كما هو الحال بالقوانين التي شُرعت في الولايات المتحدة الأمريكية تلك القوانين التي تُعنى بنوعية الهواء كالهواء المنبعث من المصانع والسيارات وتحديد آثار تلوث الهواء على صحة الإنسان.
  • التخطيط الجيد للمدن: من خلال مراعاة زيادة المساحات المزروعة بالنباتات ومراقبة الأنشطة الصناعية وتخطيط حركة المرور ومراقبة نموها السكاني ولك للحد من تلوث البيئة.
  • الاعتماد بشكل أكبر على مصادر الطاقة البديلة: كالطاقة الشمسية وطاقة المد والجزر.
  • استعمال التكنولوجيا لضبط تلوث الهواء: يكون ذلك بتطويرها لتتواءم مع التلوثات الحاصلة.

أسباب تلوث الهواء

لتلوث الهواء عدّة أسباب تنتج عن نشاطات الإنسان، ومن هذه الأسباب:[2]

  • حرق القمامة.
  • انكماش المزروعات.
  • عوادم السيارات.
  • الأتربة العالقة.
  • المبيدات الحشرية.
  • الطاقة الحفرية.
  • الغاز الطبيعي.
  • الأعمال الحربية.
  • الطاقة الحفرية.

أخطار تلوث الهواء

من المخاطر الناتجة عن تلوث الهواء ما يلي:[3]

  • تزايُد عدد الوفيات في كل عام.
  • أضرار تصيب ثقب الأوزون جراء تلوث الغلاف الجوي.
  • تعرض الأطفال لنسبة عالية من مشاكل التنفس.
  • الإصابة بأمراض مختلفة كأمراض القلب والأوعية الدموية وأمراض التنفس.

أشكال ملوثات الهواء

تختلف ملوّثات الهواء حسب تأثيرها على جسم الإنسان، ومن هذه الملوثات ما يلي:[2]

  • الملوّثات المخدرة: كالمواد الكحولية وتؤثر على خفض ضغط الدم والجهاز العصبي.
  • الملوّثات الخانقة: كغاز أول أكسيد الكربون وهي من أكبر أنواع الملوّثات انتشاراً.
  • الملوّثات الحرارية: وتنتج عن الحرائق والدخان الناتج عن المصانع.
  • الملوّثات السامة: كمركبات الزرنيخ والفسفور، وهي التي تؤدي إلى تلف أنسجة الجسم.
  • الملوّثات المهيجة: وهي التي ينتج عنها التهابات في العين والأنف، وتُعطى الغبار والأتربة كمثال عليها.
  • ملوّثات الروائح الكريهة: حيث يؤدي استنشاق هذه الروائح إلى الإضرار بالإنسان.

المراجع

  1. ↑ د.الشحات حسن عبداللطيف ناشي، الملوثات الكيميائية وآثارها على الصحة والبيئة، صفحة 107-108.بتصرّف.19-2-2018.
  2. ^ أ ب د. محمد محمود الروبي محمد، الضبط الإداري و دوره في حماية البيئة : ، صفحة 244. بتصرّف.19-2-2018
  3. ↑ أنمار جودت عبد النور، الإدارة البيئية، صفحة 39-40. بتصرّف.19-2-2018