بحث عن علامات الترقيم
علامات الترقيم
يُمكن توضيح علامات الترقيم من خلال الآتي:[1]
أهمية علامات الترقيم
تأتي أهمية علامات الترقيم من عدّة أمور، منها ما يأتي:[3]
- وسيلة للفهم.
- وسيلة للإدراك بين المتلّقين والمتعلّمين.
- وسيلة للتعرف على مقاصد الجمل والعبارات اللغويّة والتعبيريّة.
- وسيلة لإزالة اللبس والفهم الخاطئ.[4]
- وسيلة لتبحّر القارئ في المعاني.[4]
علامات الترقيم في الكتابة العربية
تُعرف علامات الترقيم في الكتابة العربيّة على أنَّها استخدام رموز اصطلاحيّة بين الكلمات، والعبارات أثناء عمليّة الكتابة، وذلك بهدف تحديد مواضع الفصل، والوصل، والوقف، والابتداء، وكذلك التعرف على أنواع النبرات الصوتيّة، والأغراض الكلاميّة، وكلّ هذا بغية تحقيق الفهم بين الكاتب والقارئ، ويجدر بالذكر أنَّ استخدام علامات الترقيم كان على يد العرب، وذلك قبل حوالي 100 سنة، حيث نقلها أحمد زكي باشا من اللغات الأخرى، وذلك وفقاً لطلب صدر من وزارة التعليم المصريّة.[5]
المراجع
- ↑ "علامات الترقيم"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 19-6-2018. بتصرّف.
- ↑ سورة المائدة ، آية: 105 .
- ↑ أحمد زكي، "الترقيم وعلاماته في اللغة العربية"، www.hindawi.org، اطّلع عليه بتاريخ 19-6-2018. بتصرّف.
- ^ أ ب د. أحمد إبراهيم خضر (18-9-2012)، "علامات الترقيم واستعمالاتها فى بحوث الماجستير والدكتوراه"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 19-6-2018. بتصرّف.
- ↑ عادل سالم (4-11-2009)، "علامات الترقيم في الكتابة العربية ومواضع استعمالها"، www.diwanalarab.com، اطّلع عليه بتاريخ 19-6-2018. بتصرّف.