قصائد غزل وحب

قصائد غزل وحب
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

المطر الأول

في رذاذ المطر الناعم

كانت شفتاها

وردة تنمو على جلدي

وكانت مقلتاها

أفقا يمتدّ من أمسي

إلى مستقبلي

كانت الحلوة لي

كانت الحلوة تعويضا عن القبر

الذي ضم إلها

وأنا جئت إليها

من وميض المنجل

والأهازيج التي تطلع من لحم أبي

نارا وآها

كان لي في المطر الأول

يا ذات العيون السود

بستان ودار

كان لي معطف صوف

وبذار

كان لي في بابك الضائع

ليل و نهار

سألتني عن مواعيد كتبناها

على دفتر طين

عن مناخ البلد النائي

و جسر النازحين

وعن الأرض التي تحملها

في حبّة تين

سألتني عن مرايا انكسرت

قبل سنين

عندما ودّعتها

في مدخل الميناء

كانت شفتاها

قبلة

تحفر في جلدي صليب الياسمين

وصايا إلى امرأة عاقلة

أوصيكِ بجُنوني خيراً

فهو الذي يغسلكِ

بالماء.. والعُشْبِ.. والأزهارْ

ويومَ أرْفَعُ عنكِ يَدَ جُنُوني

ستتحوَّلينَ،

إلى امرأةٍ من خَشَبْ

أُوصيكِ بجنوني خيراً

فطالما أنا عُصَابيٌّ

ومكتئبٌ

ومُتَوتّرُ الأعصابْ

فأنتِ جميلةٌ جداً

وحين تزولُ أعراضُ جنوني

ستدخلينَ في الشَيخُوخَهْ

أوصيكِ بجنوني خيراً

فهو رصيدُكِ الجَمَاليّْ

وثروتُكِ الكُبرى

ويومَ أسحبُ منكِ

كفالةَ جُنوني

سيُشهِرُونَ إفْلاسَكِ

أوصيكِ بجنوني خيراً

فهو التاجُ الذي به تحكمينَ العالمْ

ويومَ تغيبُ شمسُ جُنُوني

سيسقُطُ تاجُكِ

ويُجرّدك الشعبُ من جميع سُلُطَاتِكْ

وَلَهُ المحبِّ إلى الحبيبِ

وَلَهُ المحبِّ إلى الحبيبِ

ولَهُ المريضِ إلى الطبيبِ

ولَهُ المريضِ إلى الطبيبِ

ولَهُ المريضِ إلى الطبيبِ

ولَهُ المريضِ إلى الطبيبِ

بان الحبيبُ فبان عن

ك بلذَّتَيْ حُسنٍ وطيبِ

ك بلذَّتَيْ حُسنٍ وطيبِ

ك بلذَّتَيْ حُسنٍ وطيبِ

ك بلذَّتَيْ حُسنٍ وطيبِ

إنّي لَتُذْكِرني الحبي

بَ سوالُف الرَّشأ الربيبِ

بَ سوالُف الرَّشأ الربيبِ

بَ سوالُف الرَّشأ الربيبِ

بَ سوالُف الرَّشأ الربيبِ

والبدرُ فوق الغصنِ وال

غصنُ الرطيبُ على الكثيبِ

غصنُ الرطيبُ على الكثيبِ

غصنُ الرطيبُ على الكثيبِ

غصنُ الرطيبُ على الكثيبِ

عرِّجْ على ذكرِ الصدي

قِ وَعَدِّ عن ذكرِ الحبيبِ

قِ وَعَدِّ عن ذكرِ الحبيبِ

قِ وَعَدِّ عن ذكرِ الحبيبِ

قِ وَعَدِّ عن ذكرِ الحبيبِ

كم مُكْثرٍ ليَ مُخْبِثٍ

ومُقِلِّ قولٍ لي مُطيبِ

ومُقِلِّ قولٍ لي مُطيبِ

ومُقِلِّ قولٍ لي مُطيبِ

ومُقِلِّ قولٍ لي مُطيبِ

مرآة الغرب

سلام عليها طفلة و فتيّة كزهر

الربى البسّام باكره القطر

الربى البسّام باكره القطر

الربى البسّام باكره القطر

الربى البسّام باكره القطر

كعاب تلاقى الحسن والفضل عندها

كما يلتقي في الصفحة السّطر والسطر

كما يلتقي في الصفحة السّطر والسطر

كما يلتقي في الصفحة السّطر والسطر

كما يلتقي في الصفحة السّطر والسطر

لها صولة الأبطال إن حمس الوغى

وفيها حياء البكر عمّا به وزر

وفيها حياء البكر عمّا به وزر

وفيها حياء البكر عمّا به وزر

وفيها حياء البكر عمّا به وزر

وفيها من الشيخ الحكيم وقارة

وفيها من الخود الملاحة والطهر

وفيها من الخود الملاحة والطهر

وفيها من الخود الملاحة والطهر

وفيها من الخود الملاحة والطهر

ألا إنّ حسنا لا يرافقه النّهى

وإن دام يوما لا يدوم له قدر

وإن دام يوما لا يدوم له قدر

وإن دام يوما لا يدوم له قدر

وإن دام يوما لا يدوم له قدر

أغالب فيك الشوق والشوق أغلب

أُغالِبُ فيكَ الشّوْقَ وَالشوْقُ أغلَبُ

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ

وَأعجبُ من ذا الهجرِ وَالوَصْلُ أعجبُ

أمَا تَغْلَطُ الأيّامُ فيّ بأنْ أرَى

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ

بَغيضاً تُنَائي أوْ حَبيباً تُقَرّبُ

وَلله سَيْرِي مَا أقَلّ تَئِيّةً

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ شَرْقيّ الحَدَالى وَغُرَّبُ

عَشِيّةَ أحفَى النّاسِ بي مَن جفوْتُهُ

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ

وَأهْدَى الطّرِيقَينِ التي أتَجَنّبُ

وَكَمْ لظَلامِ اللّيْلِ عِندَكَ من يَدٍ

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ

تُخَبِّرُ أنّ المَانَوِيّةَ تَكْذِبُ

وَقَاكَ رَدَى الأعداءِ تَسْري إلَيْهِمُ

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ

وَزَارَكَ فيهِ ذو الدّلالِ المُحَجَّبُ

وَيَوْمٍ كَلَيْلِ العَاشِقِينَ كمَنْتُهُ

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ

أُرَاقِبُ فيهِ الشّمسَ أيّانَ تَغرُبُ

وَعَيْني إلى أُذْنَيْ أغَرَّ كَأنّهُ

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ

منَ اللّيْلِ باقٍ بَينَ عَيْنَيْهِ كوْكبُ

لَهُ فَضْلَةٌ عَنْ جِسْمِهِ في إهَابِهِ

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ

تَجيءُ على صَدْرٍ رَحيبٍ وَتذهَبُ

شَقَقْتُ بهِ الظّلْماءَ أُدْني عِنَانَهُ

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ

فيَطْغَى وَأُرْخيهِ مراراً فيَلْعَبُ

وَأصرَعُ أيّ الوَحشِ قفّيْتُهُ بِهِ

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ

وَأنْزِلُ عنْهُ مِثْلَهُ حينَ أرْكَبُ

وَما الخَيلُ إلاّ كالصّديقِ قَليلَةٌ

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

وَإنْ كَثُرَتْ في عَينِ مَن لا يجرّبُ

إذا لم تُشاهِدْ غَيرَ حُسنِ شِياتِهَا

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

وَأعْضَائِهَا فالحُسْنُ عَنكَ مُغَيَّبُ

لحَى الله ذي الدّنْيا مُناخاً لراكبٍ

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ

فكُلُّ بَعيدِ الهَمّ فيهَا مُعَذَّبُ

ألا لَيْتَ شعري هَلْ أقولُ قَصِيدَةً

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ

فَلا أشْتَكي فيها وَلا أتَعَتّبُ

وَبي ما يَذودُ الشّعرَ عني أقَلُّهُ

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ

وَلَكِنّ قَلبي يا ابنَةَ القَوْمِ قُلَّبُ

وَأخْلاقُ كافُورٍ إذا شِئْتُ مَدْحَهُ

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ

وَإنْ لم أشأْ تُملي عَليّ وَأكْتُبُ

إذا تَرَكَ الإنْسَانُ أهْلاً وَرَاءَهُ

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ

وَيَمّمَ كافُوراً فَمَا يَتَغَرّبُ

فَتًى يَمْلأ الأفْعالَ رَأياً وحِكْمَةً

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ

وَنَادِرَةً أحْيَانَ يَرْضَى وَيَغْضَبُ

إذا ضرَبتْ في الحرْبِ بالسّيفِ كَفُّهُ

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ

تَبَيَّنْتَ أنّ السّيفَ بالكَفّ يَضرِبُ

تَزيدُ عَطَاياهُ على اللّبْثِ كَثرَةً

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ

وَتَلْبَثُ أمْوَاهُ السّحابِ فَتَنضُبُ

أبا المِسْكِ هل في الكأسِ فَضْلٌ أنالُه

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ

فإنّي أُغَنّي منذُ حينٍ وَتَشرَبُ

وَهَبْتَ على مِقدارِ كَفّيْ زَمَانِنَا

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ

وَنَفسِي على مِقدارِ كَفّيكَ تطلُبُ

إذا لم تَنُطْ بي ضَيْعَةً أوْ وِلايَةً

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ

فَجُودُكَ يَكسُوني وَشُغلُكَ يسلبُ

يُضاحِكُ في ذا العِيدِ كُلٌّ حَبيبَهُ

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ

حِذائي وَأبكي مَنْ أُحِبّ وَأنْدُبُ

أحِنُّ إلى أهْلي وَأهْوَى لِقَاءَهُمْ

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

وَأينَ مِنَ المُشْتَاقِ عَنقاءُ مُغرِبُ

فإنْ لم يكُنْ إلاّ أبُو المِسكِ أوْ هُمُ

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ

فإنّكَ أحلى في فُؤادي وَأعْذَبُ

وكلُّ امرىءٍ يولي الجَميلَ مُحَبَّبٌ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ

وَكُلُّ مَكانٍ يُنْبِتُ العِزَّ طَيّبُ

يُريدُ بكَ الحُسّادُ ما الله دافِعٌ

وَسُمْرُ العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ

وَسُمْرُ العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ

وَسُمْرُ العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ

وَسُمْرُ العَوَالي وَالحَديدُ المُذرَّبُ

وَدونَ الذي يَبْغُونَ ما لوْ تخَلّصُوا

إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ

إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ

إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ

إلى المَوْتِ منه عشتَ وَالطّفلُ أشيبُ

إذا طَلَبوا جَدواكَ أُعطوا وَحُكِّموا

وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا

وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا

وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا

وَإن طلَبوا الفضْلَ الذي فيك خُيِّبوا

وَلَوْ جازَ أن يحوُوا عُلاكَ وَهَبْتَهَا

وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ

وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ

وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ

وَلكِنْ منَ الأشياءِ ما ليسَ يوهَبُ

وَأظلَمُ أهلِ الظّلمِ مَن باتَ حاسِداً

لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ

لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ

لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ

لمَنْ بَاتَ في نَعْمائِهِ يَتَقَلّبُ

وَأنتَ الذي رَبّيْتَ ذا المُلْكِ مُرْضَعاً

وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ

وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ

وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ

وَلَيسَ لَهُ أُمٌّ سِواكَ وَلا أبُ

وَكنتَ لَهُ لَيْثَ العَرِينِ لشِبْلِهِ

وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ

وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ

وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ

وَمَا لكَ إلاّ الهِنْدُوَانيّ مِخْلَبُ

لَقِيتَ القَنَا عَنْهُ بنَفْسٍ كريمَةٍ

إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ

إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ

إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ

إلى الموْتِ في الهَيجا من العارِ تهرُبُ

وَقد يترُكُ النّفسَ التي لا تَهابُهُ

وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ

وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ

وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ

وَيَخْتَرِمُ النّفسَ التي تَتَهَيّبُ

وَمَا عَدِمَ اللاقُوكَ بَأساً وَشِدّةً

وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ

وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ

وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ

وَلَكِنّ مَنْ لاقَوْا أشَدُّ وَأنجَبُ

ثنَاهم وَبَرْقُ البِيضِ في البَيض صَادقٌ

عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ

عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ

عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ

عليهم وَبَرْقُ البَيض في البِيض خُلَّبُ

سَلَلْتَ سُيوفاً عَلّمتْ كلَّ خاطِبٍ

على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ

على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ

على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ

على كلّ عُودٍ كيفَ يدعو وَيخطُبُ

وَيُغنيكَ عَمّا يَنسُبُ النّاسُ أنّهُ

إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ

إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ

إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ

إلَيكَ تَنَاهَى المَكرُماتُ وَتُنسَبُ

وَأيُّ قَبيلٍ يَسْتَحِقّكَ قَدْرُهُ

مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ

مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ

مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ

مَعَدُّ بنُ عَدنانٍ فِداكَ وَيَعرُبُ

وَمَا طَرَبي لمّا رَأيْتُكَ بِدْعَةً

لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ

لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ

لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ

لقد كنتُ أرْجُو أنْ أرَاكَ فأطرَبُ

وَتَعْذُلُني فيكَ القَوَافي وَهِمّتي

كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ

كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ

كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ

كأنّي بمَدْحٍ قَبلَ مَدْحِكَ مُذنِبُ

وَلَكِنّهُ طالَ الطّريقُ وَلم أزَلْ

أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ

أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ

أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ

أُفَتّش عَن هَذا الكَلامِ وَيُنْهَبُ

فشَرّقَ حتى ليسَ للشّرْقِ مَشرِقٌ

وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ

وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ

وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ

وَغَرّبَ حتى ليسَ للغرْبِ مَغْرِبُ

إذا قُلْتُهُ لم يَمْتَنِعْ مِن وُصُولِهِ

جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ

جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ

جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ

جِدارٌ مُعَلًّى أوْ خِبَاءٌ مُطَنَّبُ