-

أقوال وحكم عن الطمع

أقوال وحكم عن الطمع
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أقوال عن الطمع و عواقبه

  • من يطارد عصفورين يفقدهما معاً.
  • ما أسهل الدفع من جيب الغير.
  • ثلاثة على الرجل الشريف أن يحذر منها، في مرحلة الشباب حيث بداية الحيوية والنشاط، يجب أن يحذر من فتنة النساء، وفي مرحلة الكهولة حيث تتوهج الحيوية والنشاط يجب أن يحذر من المغالبة، وفي مرحلة الشيخوخة حيث تذبل حيويته ونشاطه يجب أن يحذر من الطمع.
  • إن ما نتوق إليه ونعجز عن الحصول عليه أحب إلى قلوبنا مما قد حصلنا عليه.
  • بئس الرفيقان: الدينار والدرهم، لا ينفعانك حتى يفارقاك.
  • يلازم الطمع اللذة المنتظرة واللذة الماضية.
  • العبد حر إذا قنع والحر عبد إذا طمع.
  • من يطمع بكل شيء يخسر كل شيء.
  • نخسر ممتلكاتنا بحق عندما نطمع بممتلكات غيرنا.
  • إذا الطمع حل بقلب عبد، علته مهانة وعلاه هون.
  • الطمع يجعل الأغنياء فقراء.
  • حشو الكيس بأكثر مما يتسع له يمزقه وهذا يعتبر طمعاً.
  • الذي تكون الدنيا هواه وهمه يستعبده الطمع.
  • العلم بالله يوجب الخضوع والخوف، وعدم الخوف دليل على تعطيل القلب من المعرفة، والخوف ثمرة العلم، والرجاء ثمرة اليقين، ومن طمع في الجنة اجتهد في طلبها، ومن خاف من النار اجتهد في العرب منها.
  • إياك والطمع فإنه فقر حاضر.
  • لا تأكل شيئاً على شبع فإنه طمع، إن تركته لغيرك خير لك من أن تأكله.
  • من طمع في الفوز بكل شيء خسر كل شيء.
  • من لزم الطمع دلّ عدم الورع.
  • قلة الحرص والطمع تورث الصدق والورع، وكثرة الحرص والطمع تكثر الهم والجزع.
  • النفس إذا لم تُمنع بعض المباحات طمعت في المحظورات.

حكم عن الطمع والقناعة

  • الإنسان حر سيد نفسه إذا شعر بالقناعة، وعبد لغيره إذا كان طماعاً.
  • لو أصغت الطبيعة إلى مواعظنا في القناعة لما جرى فيها نهر إلى البحر، و لما تحول شتاء إلى ربيع، لكان الطمع سيد الظواهر.
  • ما الذلُّ إلا في الطمع، والعز في القناعة.
  • القناعة تضيء الوجه، أما الطمع فهي تأخد من الوجه نوره، والقلب سروره.
  • السعادة هي أن يكون لدى الإنسان الحد الأدنى من أي شيء، و الحد الأقصى من القناعة و أن لا يكون لديه الطمع.

حكم عن الطمع والجشع

  • تعطي الأعمى العينين فيطالبك بالحاجبين.
  • لكل أمة وثن، وصنم هذه الأمة الجشع والطمع.
  • لا يوجد نار كالعاطفة، ولا شرارة كالفتنة، ولا شرك كالحماقة، ولا وابل كالجشع والطمع.
  • ولدنا جميعاً شجعاناً ونثق بالناس وطماعين، في النهاية تخسر الأغلبية الأولى والثانية ونبقى طماعين.
  • الجشع والطمع للفقر أصدقاء.
  • من الاستحالة أن تجد جشعاً يعيش بسعادة.
  • تقدم الأرض ما يكفي لتلبية حاجات كافة البشر، ولكن ليس بما يكفي لتلبية جشع وطمع كافة البشر.
  • للجحيم ثلاث بوابات، الجشع والطمع و الشهوة.
  • من الجشع أن تتولى الكلام بأكمله ولا ترغب بالاستماع.
  • الجشع الطماع دائماً ما يريد المزيد.
  • الفقر يريد الكثير، لكن الجشع يريد كل شيء.
  • بالنسبة للجشع الطماع، فالطبيعة بأكملها لا تكفي.
  • ما نبتت أغصان الذل إلا على بذر الطمع والجشع.
  • أرني شخصاً رأسمالياً، أريك مصاص دماء جشع طماع.
  • الدافع وراء الحرب هو الجشع أو الطمع الرغبة بالسيطرة، والرغبة بالتحكم.

أبيات شعرية عن الطمع

  • يقول الإمام علي بن أبي طالب في قصيدته لاَ تَخْضَعَنَّ لِمَخْلَوقٍ عَلى طَمَعٍ:

لاَ تَخْضَعَنَّ لِمَخْلَوقٍ عَلى طَمَعٍ

فإنَّ ذلك وهن منك في الدين

فإنَّ ذلك وهن منك في الدين

فإنَّ ذلك وهن منك في الدين

فإنَّ ذلك وهن منك في الدين

فإنَّ ذلك وهن منك في الدين

واسترزق الله مما في خزانته

فإنما الأمر بين الكاف والنون

فإنما الأمر بين الكاف والنون

فإنما الأمر بين الكاف والنون

فإنما الأمر بين الكاف والنون

فإنما الأمر بين الكاف والنون

إنّ الذي أنت ترجوه وتأمله

مِنَ البَرِيَّة ِ مِسْكِيْنُ ابْنِ مِسْكِيْنِ

مِنَ البَرِيَّة ِ مِسْكِيْنُ ابْنِ مِسْكِيْنِ

مِنَ البَرِيَّة ِ مِسْكِيْنُ ابْنِ مِسْكِيْنِ

مِنَ البَرِيَّة ِ مِسْكِيْنُ ابْنِ مِسْكِيْنِ

مِنَ البَرِيَّة ِ مِسْكِيْنُ ابْنِ مِسْكِيْنِ

ما أَحْسَنَ الجُوْدَ في الدُّنُيا وفي الدِّينِ

وأَقْبَحَ البُخْلَ فِيْمَنْ صِيْغَ مِنْ طِيْنِ

وأَقْبَحَ البُخْلَ فِيْمَنْ صِيْغَ مِنْ طِيْنِ

وأَقْبَحَ البُخْلَ فِيْمَنْ صِيْغَ مِنْ طِيْنِ

وأَقْبَحَ البُخْلَ فِيْمَنْ صِيْغَ مِنْ طِيْنِ

وأَقْبَحَ البُخْلَ فِيْمَنْ صِيْغَ مِنْ طِيْنِ

ما أَحْسَنَ الدِّيْنَ والدُّنْيا إذااجْتَمَعَا

لا بَارَكَ اللِه في دُنْيا بِلا دِيْنِ

لا بَارَكَ اللِه في دُنْيا بِلا دِيْنِ

لا بَارَكَ اللِه في دُنْيا بِلا دِيْنِ

لا بَارَكَ اللِه في دُنْيا بِلا دِيْنِ

لا بَارَكَ اللِه في دُنْيا بِلا دِيْنِ

لو كان باللُّبّ يَزْدادُ اللَّبِيْبُ غِنًى

لَكانَ كُلُّ لَبيبٍ مِثْلَ قارُونِ

لَكانَ كُلُّ لَبيبٍ مِثْلَ قارُونِ

لَكانَ كُلُّ لَبيبٍ مِثْلَ قارُونِ

لَكانَ كُلُّ لَبيبٍ مِثْلَ قارُونِ

لَكانَ كُلُّ لَبيبٍ مِثْلَ قارُونِ

لكنما الرزق بالميزان من حكم

يعطي اللبيب ويعطي كل مأفون

يعطي اللبيب ويعطي كل مأفون

يعطي اللبيب ويعطي كل مأفون

يعطي اللبيب ويعطي كل مأفون

يعطي اللبيب ويعطي كل مأفون

  • يقول الشاعر أبو العتاهية في قصيدته أذَلَّ الحِرْصُ والطَّمَعُ الرِّقابَا:

أذَلَّ الحِرْصُ والطَّمَعُ الرِّقابَا

وقَد يَعفو الكَريمُ، إذا استَرَابَا

وقَد يَعفو الكَريمُ، إذا استَرَابَا

وقَد يَعفو الكَريمُ، إذا استَرَابَا

وقَد يَعفو الكَريمُ، إذا استَرَابَا

وقَد يَعفو الكَريمُ، إذا استَرَابَا

إذا اتَّضَحَ الصَّوابُ فلا تَدْعُهُ

فإنّكَ قلّما ذُقتَ الصّوابَا

فإنّكَ قلّما ذُقتَ الصّوابَا

فإنّكَ قلّما ذُقتَ الصّوابَا

فإنّكَ قلّما ذُقتَ الصّوابَا

فإنّكَ قلّما ذُقتَ الصّوابَا

وَجَدْتَ لَهُ على اللّهَواتِ بَرْداً،

كَبَرْدِ الماءِ حِينَ صَفَا وطَابَا

كَبَرْدِ الماءِ حِينَ صَفَا وطَابَا

كَبَرْدِ الماءِ حِينَ صَفَا وطَابَا

كَبَرْدِ الماءِ حِينَ صَفَا وطَابَا

كَبَرْدِ الماءِ حِينَ صَفَا وطَابَا

ولَيسَ بحاكِمٍ مَنْ لا يُبَالي،

أأخْطأَ فِي الحُكومَة ِ أمْ أصَابَا

أأخْطأَ فِي الحُكومَة ِ أمْ أصَابَا

أأخْطأَ فِي الحُكومَة ِ أمْ أصَابَا

أأخْطأَ فِي الحُكومَة ِ أمْ أصَابَا

أأخْطأَ فِي الحُكومَة ِ أمْ أصَابَا

وإن لكل تلخيص لوجها،

وإن لكل مسألة جوابا

وإن لكل مسألة جوابا

وإن لكل مسألة جوابا

وإن لكل مسألة جوابا

وإن لكل مسألة جوابا

وإنّ لكُلّ حادِثَة ٍ لوَقْتاً؛

وإنّ لكُلّ ذي عَمَلٍ حِسَابَا

وإنّ لكُلّ ذي عَمَلٍ حِسَابَا

وإنّ لكُلّ ذي عَمَلٍ حِسَابَا

وإنّ لكُلّ ذي عَمَلٍ حِسَابَا

وإنّ لكُلّ ذي عَمَلٍ حِسَابَا

وإنّ لكُلّ مُطّلَعٍ لَحَدّاً،

وإنّ لكُلّ ذي أجَلٍ كِتابَا

وإنّ لكُلّ ذي أجَلٍ كِتابَا

وإنّ لكُلّ ذي أجَلٍ كِتابَا

وإنّ لكُلّ ذي أجَلٍ كِتابَا

وإنّ لكُلّ ذي أجَلٍ كِتابَا

وكل سَلامَة ٍ تَعِدُ المَنَايَا؛

وكلُّ عِمارَة ٍ تَعِدُ الخَرابَا

وكلُّ عِمارَة ٍ تَعِدُ الخَرابَا

وكلُّ عِمارَة ٍ تَعِدُ الخَرابَا

وكلُّ عِمارَة ٍ تَعِدُ الخَرابَا

وكلُّ عِمارَة ٍ تَعِدُ الخَرابَا

وكُلُّ مُمَلَّكٍ سَيَصِيرُ يَوْماً،

وما مَلَكَتْ يَداهُ مَعاً تُرابَا

وما مَلَكَتْ يَداهُ مَعاً تُرابَا

وما مَلَكَتْ يَداهُ مَعاً تُرابَا

وما مَلَكَتْ يَداهُ مَعاً تُرابَا

وما مَلَكَتْ يَداهُ مَعاً تُرابَا

أبَتْ طَرَفاتُ كُلّ قَريرِ عَينٍ

بِهَا إلاَّ اضطِراباً وانقِلاَبا

بِهَا إلاَّ اضطِراباً وانقِلاَبا

بِهَا إلاَّ اضطِراباً وانقِلاَبا

بِهَا إلاَّ اضطِراباً وانقِلاَبا

بِهَا إلاَّ اضطِراباً وانقِلاَبا

كأنَّ محَاسِنَ الدُّنيا سَرَابٌ

وأيُّ يَدٍ تَناوَلَتِ السّرابَا

وأيُّ يَدٍ تَناوَلَتِ السّرابَا

وأيُّ يَدٍ تَناوَلَتِ السّرابَا

وأيُّ يَدٍ تَناوَلَتِ السّرابَا

وأيُّ يَدٍ تَناوَلَتِ السّرابَا

وإنْ يكُ منيَة ٌ عجِلَتْ بشيءٍ

تُسَرُّ بهِ فإنَّ لَهَا ذَهَابَا

تُسَرُّ بهِ فإنَّ لَهَا ذَهَابَا

تُسَرُّ بهِ فإنَّ لَهَا ذَهَابَا

تُسَرُّ بهِ فإنَّ لَهَا ذَهَابَا

تُسَرُّ بهِ فإنَّ لَهَا ذَهَابَا

فَيا عَجَبَا تَموتُ، وأنتَ تَبني،

وتتَّخِذُ المصَانِعَ والقِبَابَا

وتتَّخِذُ المصَانِعَ والقِبَابَا

وتتَّخِذُ المصَانِعَ والقِبَابَا

وتتَّخِذُ المصَانِعَ والقِبَابَا

وتتَّخِذُ المصَانِعَ والقِبَابَا

أرَاكَ وكُلَّما فَتَّحْتَ بَاباً

مِنَ الدُّنيَا فَتَّحَتَ عليْكَ نَابَا

مِنَ الدُّنيَا فَتَّحَتَ عليْكَ نَابَا

مِنَ الدُّنيَا فَتَّحَتَ عليْكَ نَابَا

مِنَ الدُّنيَا فَتَّحَتَ عليْكَ نَابَا

مِنَ الدُّنيَا فَتَّحَتَ عليْكَ نَابَا

ألَمْ ترَ أنَّ غُدوَة َ كُلِّ يومٍ

تزِيدُكَ مِنْ منيَّتكَ اقترابَا

تزِيدُكَ مِنْ منيَّتكَ اقترابَا

تزِيدُكَ مِنْ منيَّتكَ اقترابَا

تزِيدُكَ مِنْ منيَّتكَ اقترابَا

تزِيدُكَ مِنْ منيَّتكَ اقترابَا

وحُقَّ لموقِنٍ بالموْتِ أنْ لاَ

يُسَوّغَهُ الطّعامَ، ولا الشّرَابَا

يُسَوّغَهُ الطّعامَ، ولا الشّرَابَا

يُسَوّغَهُ الطّعامَ، ولا الشّرَابَا

يُسَوّغَهُ الطّعامَ، ولا الشّرَابَا

يُسَوّغَهُ الطّعامَ، ولا الشّرَابَا

يدبِّرُ مَا تَرَى مَلْكٌ عَزِيزٌ

بِهِ شَهِدَتْ حَوَادِثُهُ رِغَابَا

بِهِ شَهِدَتْ حَوَادِثُهُ رِغَابَا

بِهِ شَهِدَتْ حَوَادِثُهُ رِغَابَا

بِهِ شَهِدَتْ حَوَادِثُهُ رِغَابَا

بِهِ شَهِدَتْ حَوَادِثُهُ رِغَابَا

ألَيسَ اللّهُ في كُلٍّ قَريباً؟

بلى ! من حَيثُ ما نُودي أجابَا

بلى ! من حَيثُ ما نُودي أجابَا

بلى ! من حَيثُ ما نُودي أجابَا

بلى ! من حَيثُ ما نُودي أجابَا

بلى ! من حَيثُ ما نُودي أجابَا

ولَمْ تَرَ سائلاً للهِ أكْدَى

ولمْ تَرَ رَاجياً للهِ خَابَا

ولمْ تَرَ رَاجياً للهِ خَابَا

ولمْ تَرَ رَاجياً للهِ خَابَا

ولمْ تَرَ رَاجياً للهِ خَابَا

ولمْ تَرَ رَاجياً للهِ خَابَا

رأَيْتَ الرُّوحَ جَدْبَ العَيْشِ لمَّا

عرَفتَ العيشَ مخضاً، واحتِلابَا

عرَفتَ العيشَ مخضاً، واحتِلابَا

عرَفتَ العيشَ مخضاً، واحتِلابَا

عرَفتَ العيشَ مخضاً، واحتِلابَا

عرَفتَ العيشَ مخضاً، واحتِلابَا

ولَسْتَ بغالِبِ الشَّهَواتِ حَتَّى

تَعِدُّ لَهُنَّ صَبْراً واحْتِسَابَا

تَعِدُّ لَهُنَّ صَبْراً واحْتِسَابَا

تَعِدُّ لَهُنَّ صَبْراً واحْتِسَابَا

تَعِدُّ لَهُنَّ صَبْراً واحْتِسَابَا

تَعِدُّ لَهُنَّ صَبْراً واحْتِسَابَا

فَكُلُّ مُصِيبة ٍ عَظُمَتْ وجَلَّت

تَخِفُّ إِذَا رَجَوْتَ لَهَا ثَوَابَا

تَخِفُّ إِذَا رَجَوْتَ لَهَا ثَوَابَا

تَخِفُّ إِذَا رَجَوْتَ لَهَا ثَوَابَا

تَخِفُّ إِذَا رَجَوْتَ لَهَا ثَوَابَا

تَخِفُّ إِذَا رَجَوْتَ لَهَا ثَوَابَا

كَبِرْنَا أيُّهَا الأتَرابُ حَتَّى

كأنّا لم نكُنْ حِيناً شَبَابَا

كأنّا لم نكُنْ حِيناً شَبَابَا

كأنّا لم نكُنْ حِيناً شَبَابَا

كأنّا لم نكُنْ حِيناً شَبَابَا

كأنّا لم نكُنْ حِيناً شَبَابَا