أبيات شعر حلوة

أبيات شعر حلوة
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

دهتْني صروفُ الدّهر

  • أبيات من قصيدة "دهتْني صروفُ الدّهر" لعنترة بن شداد:

سيذْكُرني قَومي إذا الخيْلُ أقْبلت

وفي الليلة الظلماءِ يفتقدُ البدر

وفي الليلة الظلماءِ يفتقدُ البدر

وفي الليلة الظلماءِ يفتقدُ البدر

وفي الليلة الظلماءِ يفتقدُ البدر

يعيبون لوني بالسواد جهالة

ولولا سواد الليل ما طلع الفجر

ولولا سواد الليل ما طلع الفجر

ولولا سواد الليل ما طلع الفجر

ولولا سواد الليل ما طلع الفجر

وانْ كانَ لوني أسوداً فخصائلي

بياضٌ ومن كَفيَّ يُستنزل القطْر

بياضٌ ومن كَفيَّ يُستنزل القطْر

بياضٌ ومن كَفيَّ يُستنزل القطْر

بياضٌ ومن كَفيَّ يُستنزل القطْر

محوتُ بذكري في الورى ذكر من مضى

وسدتُ فلا زيدٌ يقالُ ولا عمرو.

وسدتُ فلا زيدٌ يقالُ ولا عمرو.

وسدتُ فلا زيدٌ يقالُ ولا عمرو.

وسدتُ فلا زيدٌ يقالُ ولا عمرو.

النفس تبكي على الدنيا

  • أبيات من قصيدة "النفس تبكي على الدنيا"علي بن أبي طالب:

النَفسُ تَبكي عَلى الدُنيا وَقَد عَلِمَت

إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها

إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها

إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها

إِنَّ السَلامَةَ فيها تَركُ ما فيها

لا دارَ لِلمَرءِ بَعدَ المَوتِ يَسكُنُها

إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها

إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها

إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها

إِلّا الَّتي كانَ قَبلَ المَوتِ بانيها

فَإِن بَناها بِخَيرٍ طابَ مَسكَنُها

وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها

وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها

وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها

وَإِن بَناها بَشَرٍّ خابَ بانيها

أَينَ المُلوكُ الَّتي كانَت مُسَلطَنَةً

حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها

حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها

حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها

حَتّى سَقاها بِكَأسِ المَوتِ ساقيها

أَموالُنا لِذَوي الميراثِ نَجمَعُها

وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها

وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها

وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها

وَدورُنا لِخرابِ الدَهرِ نَبنيها

كَم مِن مَدائِنَ في الآفاقِ قَد بُنِيَت

أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها

أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها

أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها

أًمسَت خَراباً وَدانَ المَوتُ دانيها

لِكُلِّ نَفسٍ وَإِن كانَت عَلى وَجَلٍ

مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها

مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها

مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها

مِنَ المَنيَّةِ آمالٌ تُقَوّيها

فَالمَرءُ يَبسُطُها وَالدَهرُ يَقبُضُها

وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويها

وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويها

وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويها

وَالنَفسُ تَنشُرُها وَالمَوتُ يَطويها

واحر قلباه ممن قلبه شبم

  • أبيات من قصيدة "واحر قلباه ممن قلبه شبم" للمتنبي:

أنَا الذي نَظَرَ الأعْمَى إلى أدَبي

وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ

وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ

وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ

وَأسْمَعَتْ كَلِماتي مَنْ بهِ صَمَمُ

أنَامُ مِلْءَ جُفُوني عَنْ شَوَارِدِهَا

وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ

وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ

وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ

وَيَسْهَرُ الخَلْقُ جَرّاهَا وَيخْتَصِمُ

وَجاهِلٍ مَدّهُ في جَهْلِهِ ضَحِكي

حَتى أتَتْه يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ

حَتى أتَتْه يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ

حَتى أتَتْه يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ

حَتى أتَتْه يَدٌ فَرّاسَةٌ وَفَمُ

إذا رَأيْتَ نُيُوبَ اللّيْثِ بارِزَةً

فَلا تَظُنّنّ أنّ اللّيْثَ يَبْتَسِمُ

فَلا تَظُنّنّ أنّ اللّيْثَ يَبْتَسِمُ

فَلا تَظُنّنّ أنّ اللّيْثَ يَبْتَسِمُ

فَلا تَظُنّنّ أنّ اللّيْثَ يَبْتَسِمُ

يقولون ليلى بالعراق مريضة

  • أبيات من قصيدة "يقولون ليلى بالعراق مريضة" لقيس بن الملوح:

وَقد صِرْتُ مَجْنُوناً مِنَ الْحُبِّ هَائِماً

كأنِّيَ عانٍ في القُيُودِ وَثِيقُ

كأنِّيَ عانٍ في القُيُودِ وَثِيقُ

كأنِّيَ عانٍ في القُيُودِ وَثِيقُ

كأنِّيَ عانٍ في القُيُودِ وَثِيقُ

أظل رَزيحَ الْعَقْل مَا أُطْعَمُ الكرَى

وللقلب مني أنة وخفوق

وللقلب مني أنة وخفوق

وللقلب مني أنة وخفوق

وللقلب مني أنة وخفوق

بَرى حُبُّها جِسْمِي وَقلبِي وَمُهْجَتِي

فلم يبق إلا أعظم وعروق

فلم يبق إلا أعظم وعروق

فلم يبق إلا أعظم وعروق

فلم يبق إلا أعظم وعروق

فلاَ تعْذلُونِي إنْ هَلَكْتُ تَرَحَّمُوا

عَليَّ فَفَقْدُ الرُّوحِ ليْسَ يَعُوقُ

عَليَّ فَفَقْدُ الرُّوحِ ليْسَ يَعُوقُ

عَليَّ فَفَقْدُ الرُّوحِ ليْسَ يَعُوقُ

عَليَّ فَفَقْدُ الرُّوحِ ليْسَ يَعُوقُ

وخطوة على قبري إذا مت واكتبوا

قَتِيلُ لِحاظٍ مَاتَ وَهوَ عَشِيقُ

قَتِيلُ لِحاظٍ مَاتَ وَهوَ عَشِيقُ

قَتِيلُ لِحاظٍ مَاتَ وَهوَ عَشِيقُ

قَتِيلُ لِحاظٍ مَاتَ وَهوَ عَشِيقُ

إلى اللّهِ أشْكُو مَا أُلاَقِي مِنَ الْهَوَى

بليلى ففي قلبي جوى وحريق

بليلى ففي قلبي جوى وحريق

بليلى ففي قلبي جوى وحريق

بليلى ففي قلبي جوى وحريق

صَحِبَ النّاسُ قَبلَنا

  • أبيات من قصيدة "صَحِبَ النّاسُ قَبلَنا" للمتنبي:

صَحِبَ النّاسُ قَبلَنا ذا الزّمَانَا

وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا

وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا

وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا

وَعَنَاهُمْ مِن شأنِهِ مَا عَنَانَا

وَتَوَلّوْا بِغُصّةٍ كُلّهُمْ مِنْـ

ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا

ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا

ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا

ـهُ وَإنْ سَرّ بَعْضَهُمْ أحْيَانَا

رُبّمَا تُحسِنُ الصّنيعَ لَيَالِيـ

ـهِ وَلَكِنْ تُكَدّرُ الإحْسَانَا

ـهِ وَلَكِنْ تُكَدّرُ الإحْسَانَا

ـهِ وَلَكِنْ تُكَدّرُ الإحْسَانَا

ـهِ وَلَكِنْ تُكَدّرُ الإحْسَانَا

وَكَأنّا لم يَرْضَ فينَا برَيْبِ الـ

ـدّهْرِ حتى أعَانَهُ مَنْ أعَانَا

ـدّهْرِ حتى أعَانَهُ مَنْ أعَانَا

ـدّهْرِ حتى أعَانَهُ مَنْ أعَانَا

ـدّهْرِ حتى أعَانَهُ مَنْ أعَانَا

كُلّمَا أنْبَتَ الزّمَانُ قَنَاةً

رَكّبَ المَرْءُ في القَنَاةِ سِنَانَا

رَكّبَ المَرْءُ في القَنَاةِ سِنَانَا

رَكّبَ المَرْءُ في القَنَاةِ سِنَانَا

رَكّبَ المَرْءُ في القَنَاةِ سِنَانَا

وَمُرَادُ النّفُوسِ أصْغَرُ من أنْ

تَتَعَادَى فيهِ وَأنْ تَتَفَانَى

تَتَعَادَى فيهِ وَأنْ تَتَفَانَى

تَتَعَادَى فيهِ وَأنْ تَتَفَانَى

تَتَعَادَى فيهِ وَأنْ تَتَفَانَى

غَيرَ أنّ الفَتى يُلاقي المَنَايَا

كالِحَاتٍ وَلا يُلاقي الهَوَانَا

كالِحَاتٍ وَلا يُلاقي الهَوَانَا

كالِحَاتٍ وَلا يُلاقي الهَوَانَا

كالِحَاتٍ وَلا يُلاقي الهَوَانَا

وَلَوَ أنّ الحَيَاةَ تَبْقَى لِحَيٍّ

لَعَدَدْنَا أضَلّنَا الشّجْعَانَا

لَعَدَدْنَا أضَلّنَا الشّجْعَانَا

لَعَدَدْنَا أضَلّنَا الشّجْعَانَا

لَعَدَدْنَا أضَلّنَا الشّجْعَانَا

وَإذا لم يَكُنْ مِنَ المَوْتِ بُدٌّ

فَمِنَ العَجْزِ أنْ تكُونَ جَبَانَا

فَمِنَ العَجْزِ أنْ تكُونَ جَبَانَا

فَمِنَ العَجْزِ أنْ تكُونَ جَبَانَا

فَمِنَ العَجْزِ أنْ تكُونَ جَبَانَا

كلّ ما لم يكُنْ من الصّعبِ في الأنـ

فُسِ سَهْلٌ فيها إذا هوَ كانَا

فُسِ سَهْلٌ فيها إذا هوَ كانَا

فُسِ سَهْلٌ فيها إذا هوَ كانَا

فُسِ سَهْلٌ فيها إذا هوَ كانَا