أعراض الذئبة الحمراء في الدم

أعراض الذئبة الحمراء في الدم
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

أعراض الذئبة الحمراء في الدم

تُوجَد بعض الأعراض المرافقة للإصابة بمرض الذئبة الحمراء، ومنها ما يأتي:[1]

  • الإصابة بالتهاب المفاصل.
  • شحوب لون أصابع اليدَين، والأقدام، أو تحوُّلهما إلى اللَّون الأرجوانيّ؛ نتيجةً للبرد، أو القلق، وتُسمَّى هذه الحالة ظاهرة رينود.
  • التعرُّض لتساقط الشعر غير الطبيعيّ.
  • الشعور بألم في الصَّدر عند التنفُّس العميق.
  • الإصابة بالصُّداع.
  • الإصابة بالحُمَّى.
  • الإصابة بالحساسيّة ضِدَّ الشمس.
  • الإصابة بقرحة الفم.
  • ظهور الطفح الجلديّ؛ نتيجةً للإصابة بنزف تحت الجلد.
  • تورُّم الغُدَد، أو الغُدَد اللمفاويّة.
  • حدوث تورُّم في الساقَين، أو حول العينَين.
  • التعرُّض لتورُّم في المفاصل، أو العضلات.
  • التعرُّض لفقدان الوزن، وقِلَّة الشهيّة.
  • الإصابة بالإرهاق.

أسباب الإصابة بمرض الذئبة الحمراء

تُعتبَر الذئبة الحمراء (بالإنجليزيّة: Lupus) أحد أمراض المناعة الذاتيّة، حيث يُهاجم الجهاز المناعيّ في هذه الحالة الأنسجة الصحِّية في الجسم، وقد تنتج بسبب الجمع بين العوامل البيئيّة، والجينيّة؛ حيث يتعرَّض الأشخاص الذين لديهم قابليّة جينيّة للإصابة بالمرض في حالة التعرُّض للمُحفِّزات الآتية:[2]

  • العدوى: يُسبِّب وجود العدوى بدء الذئبة الحمراء، والإصابة بالمرض مرَّة أخرى عند بعض الأشخاص.
  • الأدوية: يُحفِّز تناول أنواع مُعيَّنة من الأدوية المرض، كالمُضادَّات الحيويّة، وأدوية ضغط الدم، والأدوية المُضادَّة للنوبات.
  • الشمس: قد يُحفِّز التعرُّض لأشعَّة الشمس الردود الداخليّة لدى الأشخاص سريعي التأثُّر، كما قد يُؤدِّي إلى الإصابة بالذئبة.

علاج الذئبة الحمراء

لا يُوجَد علاج نهائيّ من مرض الذئبة الحمراء، إلا أنَّه يُمكن الحصول على الأدوية الطبِّية التي تُقلِّل من الأعراض المرافقة للحالة، ومن هذه الأدوية ما يأتي:[3]

  • الأدوية المُثبِّطة للمناعة (بالإنجليزيّة: immunosuppressive drugs).
  • الستيرويدات القشريّة (بالإنجليزيّة: corticosteroids).
  • الأدوية المُضادَّة لمرض الملاريا (بالإنجليزيّة: antimalarial medications).
  • الأدوية العلاجيّة المُضادَّة للالتهابات غير الستيرويديّة.
  • حبوب ديهيدرو إيبي أندروستيرون؛ وهي عبارة عن هرمون ذكري يُساهم في التقليل من آثار الإصابة بالمرض، كتساقط الشعر.

المراجع

  1. ↑ Yvette Brazier (12-11-2018), "What is lupus?"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 23-3-2019. Edited.
  2. ↑ "Lupus", www.mayoclinic.org,25-10-2017، Retrieved 23-3-2019. Edited.
  3. ↑ Rachel Nall, RN, BSN (28-6-2018), "Everything You Need to Know About Lupus"، www.healthline.com, Retrieved 23-3-2019. Edited.