أعراض السرطان في المعدة

أعراض السرطان في المعدة

أعراض السرطان في المعدة

تُمثِّل المنطقة الواصلة بين المريء، والمعدة المكان الأكثر شيوعاً للإصابة بسرطان المعدة، حيث انخفضت مُعدَّلات الإصابة بسرطان جسم المعدة الرئيسيّ خلال العقود الماضيّة، ومن العلامات، والأعراض التي يُواجهها المريض المصاب بسرطان المعدة ما يأتي:[1]

  • الشعور بغثيان دائم.
  • ألم شديد بالمعدة.
  • التقيُّؤ المُستمرّ.
  • فقدان الوزن دون قصد.
  • الشعور بالإرهاق.
  • المعاناة من الانتفاخ بعد تناول الطعام.
  • الشعور بالامتلاء بعد تناول كمِّيات صغيرة من الطعام.
  • الشعور بحرقة شديدة، ودائمة في المعدة.
  • الإصابة بعُسر هضم شديد، ودائم.

عوامل خطر الإصابة بسرطان المعدة

نذكر بعض العوامل التي تزيد من خطر الإصابة بسرطان المعدة على النحو الآتي:[2]

  • الجنس: حيث إنَّ الرجال مُعرَّضون للخطر بشكل أكبر من النساء.
  • العمليّات الجراحيّة: يمكن لجراحة المعدة أن تزيد من خطر الإصابة بسرطان المعدة.
  • النظام الغذائيّ: يُعَدُّ الأشخاص الذين يتناولون الأسماك المُملَّحة، والأطعمة المالحة، واللُّحوم المُدخَّنة، والخضروات المُخلَّلة، أكثر عُرضةً للإصابة بسرطان المعدة.
  • العُمر: يزداد خطر الإصابة بعد عمر الـ 55 عاماً.
  • الإصابة ببعض الحالات الطبِّية: كالإصابة بالتهاب المريء، ومرض الارتداد المعديّ المريئيّ، وقرحة المعدة الهضميّة، والتهاب المعدة المزمن، والأورام الحميدة في المعدة.
  • العامل الوراثيّ: يزداد خطر الإصابة لدى الأشخاص الذين لديهم أحد أفراد العائلة مُصاب بسرطان المعدة.
  • الإصابة بالسرطانات: يكون الرجال المُصابون بسرطان البروستاتا السابق، أو الحالي، أو سرطان المثانة، وكذلك الإناث اللواتي أُصبن في السابق بسرطان عُنق الرحم، أو المبيض، أو سرطان الثدي، أكثر عُرضةً للإصابة بسرطان المعدة.
  • التدخين: حيث يزداد خطر الإصابة لدى الأشخاص المُدخِّنين.
  • الإصابة بالجرثومة الملويّة البوابيّة (بالإنجليزيّة: Helicobacter pylori): تُعتبَر هذه البكتيريا غير ضارَّة لمعظم الناس، وبالرغم من ذلك، يمكن أن تُسبِّب عدوى، وقرحة في المعدة عند بعض الأشخاص، وتُشكِّل القرحة المُزمنة خطراً لتطوُّر سرطان المعدة.

الوقاية من الإصابة بسرطان المعدة

يُمكن الوقاية من الإصابة بسرطان المعدة من خلال اتِّباع بعض الأمور، ومنها ما يأتي:[3]

  • تناول طعام صحِّي، وتجنُّب الأطعمة المالحة، أو المُخلَّلة، أو المعالجة، أو المُدخَّنة، مثل: السجق، أو اللُّحوم المُصنَّعة، أو الأجبان المُدخَّنة، وزيادة تناول الفواكه، والخضروات الطازجة؛ وذلك لما تحتويه من نسبة عالية من الألياف، والفيتامينات التي يُمكن أن تُقلِّل من خطر الإصابة بالسرطان.
  • الحفاظ على وزن صحِّي.
  • الإقلاع عن التدخين.
  • علاج الالتهابات، والتقرُّحات الموجودة بالمعدة، واستخدام المُضادَّات الحيويّة لقتل البكتيريا.
  • استخدام مُضادَّات الالتهاب غير الستيرويديّة، والأسبرين (بالإنجليزيّة: aspirin) بحذر، وبمتابعة الطبيب.

المراجع

  1. ↑ "Stomach cancer", www.mayoclinic.org, Retrieved 23-3-2019. Edited.
  2. ↑ "Everything you need to know about stomach cancer", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 23-3-2019. Edited.
  3. ↑ "Stomach Cancer", www.webmd.com, Retrieved 23-3-2019. Edited.