أعراض نقص كريات الدم البيضاء وعلاجها

أعراض نقص كريات الدم البيضاء وعلاجها
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

أعراض نقص كريات الدم البيضاء

في الحقيقة، قد لا تؤدي الإصابة بنقص الكريات البيضاء (بالإنجليزية: Leukopenia) إلى المُعاناة من أيّ أعراض، حيث يتمّ الكشف عن الإصابة بهذه الحالة من خلال إجراء فحص الدم وعند الإصابة بالعدوى، وفيما يتعلّق بالعدوى فقد تبدأ بالظهور في أيّ جزءٍ من الجسم، ولكنّها تحدث بشكلٍ أكبر في الجلد، والأغشية المُخاطية، والجهاز الهضمي، والجهاز التّنفسي، وبشكلٍ عامّ تتمثل الأعراض والعلامات الأكثر شيوعاً للإصابة بالعدوى على النّحو التالي:[1]

  • الحمّى.
  • القشعريرة.
  • الانتفاخ.
  • الاحمرار.
  • ظهور تقرّحات الفمّ، وبُقع حمراء وبيضاء في الفمّ.
  • التهاب الحلق.
  • السّعال وضيق التنفس الشديد.
  • الألم والحرقة أثناء التبول.
  • ظهور رائحة كريهة للبول.
  • الإسهال.
  • ألم في منطقة المستقيم، واحمرارها، وانتفاخها.
  • ظهور إفرازات، وصديد، واحمرار، وانتفاخ في موضع القرحة والشقّ.
  • إفرازات مهبليّة غير عادية.
  • الحكّة في منطقة المهبل.

علاج نقص كريات الدم البيضاء

هُناك العديد من الطُرق العلاجيّة التي يُمكن اتّباعها في سبيل السيطرة على الإصابة بنقص كريات الدم البيضاء، ويُمكن بيانُها على النّحو التالي:[2][3]

العلاجات المنزلية

تُساهم العديد من السّلوكيات المنزلية في تحسين الإصابة بنقص كريات الدم البيضاء وتقليل خطر الإصابة بالعدوى، ويُمكن بيانُها على النّحو التالي:[2]

  • تناول نظام غذائي صحّي.
  • الحصول على قسط كافٍ من الراحة.
  • تجنّب التعرّض للكشط والجروح.
  • اتباع ممارسات النّظافة الجيّدة.

العلاجات الدوائية

ينطوي علاج نقص كريات الدم البيضاء على التوقّف عن الخضوع لأنواع العلاجات التي قد تكون مسؤولة عن حدوث هذه الحالة كالعلاج الكيميائي، إضافةً إلى وصف عدّة أنواع من العلاجات، وفيما يأتي بيان لأبرزها:[3]

  • الأدوية المحفزة: كالأدوية التي تُحفّز الجسم على إنتاج المزيد من خلايا الدم.
  • الأدوية التي تكشف سبب الإصابة بانخفاض عدد الخلايا البيضاء: مثل: مُضادات الفطريات والمُضادات الحيوية.
  • عوامل النّمو: مثل: عامل تحفيز مستعمرات الخلايا المحببة (بالإنجليزية: Granulocyte colony-stimulating factor).

المراجع

  1. ↑ "Low white blood cell count", www.cancer.ca, Retrieved 17-3-2019. Edited.
  2. ^ أ ب "What is leukopenia?", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 17-3-2019. Edited.
  3. ^ أ ب "What Is Leukopenia?", www.healthline.com, Retrieved 17-3-2019. Edited.