أفضل علاج لالتهاب الحلق

أفضل علاج لالتهاب الحلق
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

أفضل علاج لالتهاب الحلق

العلاج الدوائي

هناك عدّة أنواع من الأدوية التي يُمكن اللّجوء إليها لعلاج التهاب الحلق، ومن هذه الأدوية يُمكن ذكر ما يأتي:[1]

  • المضادّات الحيوية: تُستخدم المضادات الحيوية في حالة الإصابة بالتهاب الحلق الناجم عن الإصابة بالعدوى البكتيريّة، وذلك بهدف علاج الالتهاب ومنع حدوث المضاعفات الخطيرة.
  • مسكِّنات الألم: إذْ يُمكن تناوُل مسكّنات الألم التي تُصرف دون الحاجة إلى وصفة طبيّة بهدف تخفيف ألم الحلق، ومن الأمثلة على هذه المُسكِّنات، الآيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen)، والأسيتامينوفين (بالإنجليزية: Acetaminophen)، والأسبرين (بالإنجليزية: Aspirin).
  • أدوية تخفف ألم والتهاب الحلق بشكلٍ مباشر: ومن هذه الأدوية نذكر ما يأتي:
  • أدوية تقلّل من أحماض المعدة: يتم اللّجوء إلى استخدام هذه الأدوية، في حالة الإصابة بالتهاب الحلق الناجم عن الإصابة بداء الارتداد المعدي المريئي، ومن هذه الأدوية؛ مضادات الحموضة (بالإنجليزية: Antacids)، وحاصرات مستقبل هستامين 2 (بالإنجليزية: H2 antagonist)، ومثبطات مضخة البروتون (بالإنجليزية: Proton pump inhibitors).
  • بخاخات التهاب الحلق، التي تحتوي على مواد معقِّمة ومخدّرة، مثل؛ الفينول (بالإنجليزية: Phenol)، أو مواد مُنعشة ومُبرِّدة، مثل؛ المنثول (بالإنجليزية: Menthol).
  • أقراص مص للحلق (بالإنجليزية: Throat lozenge).
  • أدوية السعال.

العلاج المنزلي

يمكن التخفيف من أعراض التهاب الحلق من خلال اتّباع بعض الطرق المنزلية، نذكر منها ما يأتي:[2]

  • الحصول على قسطٍ كافٍ من الراحة، بالإضافة إلى أهميّة إراحة الصوت.
  • تناول الأطعمة والمشروبات المُريحة للحلق، كالسّوائل الدافئة.
  • الحرص على شرب كميات كافية من السوائل، فهي تُرطِّب الحلق، وتمنع الإصابة بالجفاف.
  • تجنُّب تناول المشروبات الكحوليّة، أو التي تحتوي على الكافيين، وذلك لأنّها تسبب الإصابة بالجفاف.
  • الحرص على المضمضة بالماء المالح.
  • تجنُّب المواد المثيرة والمهيجة قدر الإمكان.
  • الحرص على ترطيب الهواء المُحيط.

أعراض التهاب الحلق

في الحقيقة، يعاني المُصاب بالتهاب الحلق من ظهور عدّة أعراض مُختلفة، نذكر منها ما يأتي:[3]

  • الشعور بألم الحلق، وخاصّةً أثناء البلع.
  • المعاناة من انتفاخ الغدد في الرقبة.
  • وجود احمرار في مؤخّرة الفم.
  • الإصابة بالسعال الخفيف.
  • ظهور رائحة كريهة للنفس.
  • المُعاناة من جفاف الحلق.

المراجع

  1. ↑ Stephanie Watson (27-9-2017), "Sore Throat 101: Symptoms, Causes, and Treatment"، www.healthline.com, Retrieved 13-1-2019. Edited.
  2. ↑ "Sore throat", www.mayoclinic.org,8-8-2017، Retrieved 13-1-2019. Edited.
  3. ↑ "Sore throat", www.nhs.uk,15-1-2018، Retrieved 13-1-2019. Edited.