أسرع علاج لتخفيف آلام النقرس

أسرع علاج لتخفيف آلام النقرس
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

أسرع علاج لتخفيف آلام النقرس

تعتبر الأدوية المستخدمة في علاج النقرس هي الطريقة الأكثر فعالية في علاجه، وتتضمن ما يأتي:[1]

  • أدوية علاج نوبات النقرس: من الأدوية التي تستخدم في علاج نوبات النقرس الحادة، والوقاية من الإصابة بها لاحقاً ما يأتي:
  • أدوية الوقاية من مضاعفات النقرس: وتتضمن ما يأتي:
  • الكولشيسين: (بالإنجليزية: Colchicine)، يعتبر الكولشيسين من مسكنات الألم التي تقلل من ألم النقرس بفعالية كبيرة.
  • الكورتيكوستيرويدات: (بالإنجليزية: Corticosteroids)، تستخدم الكورتيكوستيرويدات عادةً لدى الأشخاص الذين يعانون من النقرس ولا يستطيعون تناول مضادات الالتهاب اللاستيرويدية، أو الكولشيسين، حيث تسيطر الأدوية الستيرويدية، مثل: بريدنيزون (بالإنجليزية: Prednisone)، على التهاب وألم النقرس، وقد تتوفر الكورتيكوستيرويدات على شكل أدوية تؤخذ عن طريق الفم، أو إبر يتم حقنها في المفصل.
  • مضادات الالتهاب اللاستيرويدية: وتتضمن الأدوية المتاحة دون وصفة طبية، مثل: الآيبوبروفين (بالإنجليزية: Ibuprofen)، والتي يتم صرفها بوصفة طبية، مثل: إندوميثاسين (بالإنجليزية: Indomethacin)، إذ تعتبر مضادات الالتهاب اللاستيرويدية المصروفة بوصفة طبية ذات فاعلية وتأثير أكبر من المتاحة دون وصفة طبية.
  • أدوية تحسن من إزالة حمض اليوريك: مثل: بروبينسيد (بالإنجليزية: Probenecid)، تقلل هذه الأدوية من خطر الإصابة بالنقرس، من خلال تحسين قدرة الكلى على إزالة حمض اليوريك من الجسم.
  • أدوية منع إنتاج حمض اليوريك: مثل: الألوبيورينول (بالإنجليزية: Allopurinol)، تقلل هذه الأدوية من مستوى حمض اليوريك في الدم من خلال منع إنتاجه في الجسم.

أعراض النقرس

من أعراض الإصابة بالنقرس ما يأتي:[2]

  • التهاب واحمرار المفاصل المصابة.
  • محدودية حركة المفصل المصاب.
  • ألم المفاصل الشديد.

عوامل الخطر

هناك العديد من عوامل خطر الإصابة بالنقرس، ومنها ما يأتي:[3]

  • العمر: يُعدّ الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 40-50 عاماً، والنساء بعد انقطاع الطمث هم أكثر عرضة للإصابة بالنقرس.
  • الجنس: يعتبر الرجال أكثر عرضة للإصابة بالنقرس مقارنة بالنساء.
  • بعض الحالات الصحية: يزداد خطر الغصابة بالنقرس في حال الإصابة ببعض الأمراض، مثل: أمراض الكلى، وأمراض الغدة الدرقية، وارتفاع ضغط الدم، والسكري، كما أنّ شرب الكحول يزيد من خطر الإصابة بالنقرس.
  • النظام الغذائي: إنّ تناول الأطعمة الغنية بالبيورين (بالإنجليزية: Purine)، مثل: اللحوم الحمراء، يزيد من خطر الإصابة بالنقرس.
  • بعض الأدوية: مثل: مدرات البول وسيكلوسبورين (بالإنجليزية: Cyclosporine).
  • التاريخ العائلي: يزداد خطر الإصابة بالنقرس في حال إصابة أحد أفراد العائلة به.

مضاعفات النقرس

في بعض الحالات، قد يتسبب النقرس في الإصابة ببعض المضاعفات الخطيرة ومنها ما يأتي:[4]

  • حصى الكلى: في حال تجمع بلورات حمض اليوريك في المسالك البولية فإنّ ذلك يؤدي إلى تشكّل حصى الكلى.
  • النقرس المتكرر: قد يعاني بعض الأشخاص من تكرار نوبات النقرس بشكلٍ منتظم مما يؤدي إلى حدوث تلف في المفاصل والأنسجة المحيطة بها.

المراجع

  1. ↑ "Gout", www.mayoclinic.org, Retrieved 8-1-2019. Edited
  2. ↑ "Gout", www.mayoclinic.org, Retrieved 8-1-2019. Edited
  3. ↑ "What Is Gout?", www.healthline.com, Retrieved 8-1-2019. Edited
  4. ↑ "Everything you need to know about gout", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 8-1-2019. Edited