-

أضرار وفوائد الثوم

أضرار وفوائد الثوم
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أضرار الثوم

يسبّب تناول الثوم العديد من الأضرار الجانبيّة، والتي نذكر منها ما يأتي:[1][2]

  • التسبُّب برائحة فمٍ كريهة عند أخذه عن طريق الفم.
  • إمكانيّة التسبّب بحرقةٍ في الفم أو المعدة.
  • إمكانيّة التسبُّب بالغثيان، والقيء، والإسهال، بالإضافة إلى الغازات.
  • زيادة خطر الإصابة بالنزيف؛ إذ ذكرت بعض التقارير حدوث نزيفٍ بعد الجراحة لدى الأشخاص الذين تناولوا الثوم.
  • المعاناة من ردود فعلٍ تحسُّسية.
  • إمكانية تسبّبه بالتهاب الملتحمة (بالإنجليزيّة: Conjunctivitis).
  • احتمالية التسبُّب بالإكزيما.

فوائد الثوم

يوفر الثوم العديد من الفوائد الصحيّة، والتي نذكر منها ما يأتي:[1][3]

  • تقليل خطر الإصابة بتصلُّب الشرايين: تميل الشرايين إلى فقدان قدرتها على التمدّد والمرونة مع التقدُّم في العمر، وقد وُجِد أنّ تناول بعض مكمّلات الثوم المطحون مرتين يومياً ولمدّة 24 شهراً يُقلّل من تطوّر تصلُّب الشرايين.
  • التأثير في سكر الدم: حيث يساهم الثوم في تقليل مستويات سكر الدم قبل وجبة الطعام لدى الأشخاص المُصابين بالسكري أو غير المُصابين به، وخاصةً في حال تناوله لمدّة 3 أشهرٍ على الأقلّ.
  • التقليل من نزلات البرد ومكافحة الأمراض: إذ إنّ مكمّلات الثوم تعزز وظائف جهاز المناعة، فقد وجدت إحدى الدراسات التي أُجريت لمدّة 12 أسبوعاً أنّ تناول مكمّلات الثوم يومياً قلّل من عدد مرات الإصابة بالزكام بما نسبته 63%، كما أنّ متوسط الأعراض المُصاحبة للبرد انخفضت بنسبة 70% خلال 5 أيام، وإضافةً إلى ذلك وجدت دراسةٌ أخرى أنّ تناول جرعةٍ عاليةٍ من مُستخلص الثوم المُعمّر بما يُقارب 2.56 غرام في اليوم قد قلّلت من عدد أيام الإصابة بالإنفلونزا بنسبة 61%، ولكن تجدر الإشارة إلى أنّه ما زالت هناك حاجةٌ للمزيد من الدراسات والبحوث لتأكيد هذا التأثير.

القيمة الغذائية للثوم

يُبيّن الجدول الآتي القيمة الغذائية في 100 غرامٍ من الثوم النيّئ:[4]

العنصر الغذائي
القيمة الغذائية
الماء
58.58 غراماً
السعرات الحرارية
149 سعرة حرارية
البروتين
6.36 غرامات
الدهون
0.50 غرام
الكربوهيدرات
33.06 غراماً
الألياف الغذائية
2.1 غرام
السكريات
1 غرام
الكالسيوم
181 مليغراماً
الحديد
1.70 مليغرام
المغنيسيوم
25 مليغراماً
الفسفور
153 مليغراماً
البوتاسيوم
401 مليغرام
الصوديوم
17 مليغراماً
الزنك
1.16 مليغرام
فيتامين ج
31.2 مليغراماً

المراجع

  1. ^ أ ب "GARLIC", www.webmd.com, Retrieved 05-03-2019. Edited.
  2. ↑ John P. Cunha, "GARLIC"، www.rxlist.com, Retrieved 05-03-2019. Edited.
  3. ↑ Joe Leech (28-06-2018), "11 Proven Health Benefits of Garlic"، www.healthline.com, Retrieved 06-03-2019. Edited.
  4. ↑ "Basic Report: 11215, Garlic, raw", www.ndb.nal.usda.gov, Retrieved 05-03-2019. Edited.