أحدث علاج لمرض الباركنسون

أحدث علاج لمرض الباركنسون
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

أحدث علاج لمرض باركنسون

يُواصل الباحثون عملهم في تطوير علاجات جديدة لمرض باركنسون، إذ تتضمَّن العلاجات التي تتمّ دراستها حاليّاً استخدام الخلايا الجذعيّة، وإجراء العلاج الجينيّ، وزرع الخلايا الجنينيّة،[1] ومن العلاجات الحاليّة لمرض باركنسون ما يأتي:[2]

  • العلاجات الدوائيّة:
  • تغيير نمط الحياة، والعلاجات المنزليّة:
  • العمليات الجراحية: تُساعد جراحة التحفيز العميق للدماغ على تقليل أعراض مرض باركنسون، عن طريق إرسال نبضات كهربائيّة إلى الدماغ، إذ تتمّ زراعة أقطاب كهربائيّة في جزء مُعيَّن من الدماغ، ويتمّ ربطها بمُولِّد يوضع في الصَّدر بالقرب من عظمة الترقوة.
  • كاربيدوبا-ليفودوبا.
  • مُثبِّطات أكسيداز أحادي الأمين، مثل: سيليجيلين (بالإنجليزيّة: Selegiline).
  • مُثبِّطات كاتيكول-أوه-ميثايل ترانسفيراز، مثل: إنتاكابون (بالإنجليزيّة: Entacapone)
  • مُحفِّزات الدوبامين.
  • أمانتدين (بالإنجليزيّة: Amantadine).
  • مُمارسة التمارين الرياضيّة، إذ يمكن للتمارين الرياضيّة أن تُحسِّن من حالة المُصاب بمرض باركنسون، وتُقلِّل من القلق، والاكتئاب عنده، كما يُمكن أن تُساعد على زيادة التوازن، والقُوَّة العضليّة، والمرونة.
  • تناول الغذاء الصحِّي، لا يُوجَد نظام غذائيّ مُعيَّن حتى الآن يُساعد على علاج مرض باركنسون بحدِّ ذاته، إلّا أنَّه يمكن اتِّباع الطُّرُق الصحِّية التي تُساعد على تخفيف أعراض المرض، كالإمساك مثلاً، إذ أنَّ تناول الأطعمة الغنيّة بالألياف، وشُرْب كمّيات كافية من السوائل يُساعد على منع الإصابة بالإمساك.

أعراض مرض باركنسون

الأعراض الرئيسيّة

تُوجَد مجموعة من الأعراض الرئيسيّة المُصاحبة لمرض باركنسون، ومنها:[3]

  • الرعشة: تبدأ الرعشة في اليد، أو الذراع، وتزداد فرصة حدوثها في حالة الاسترخاء، والراحة.
  • تصلُّب العضلات: يُصبح من الصعب تحريك العضلات، وأداء تعابير الوجه، كما يمكن حدوث تشنُّجات عضليّة مُؤلمة.
  • بُطء الحركة: تصبح حركة الجسم أبطأ من المُعتاد، ممّا يجعل أداء المهامّ اليوميّة أمراً صعباً.

أعراض أخرى

تتضمَّن الأعراض الأخرى لمرض باركنسون الأتي:[3]

  • الأعراض الجسديّة:
  • الأعراض النفسيّة:
  • المُعاناة من فرط التعرُّق.
  • الشعور بألم في الأعصاب.
  • فرط إفراز اللُّعاب.
  • المُعاناة من مشاكل في التبوُّل.
  • الإمساك.
  • صعوبة البلع.
  • وجود اضطرابات في التوازن.
  • فُقدان حاسَّة الشم.
  • المُعاناة من مشاكل في النوم.
  • الإصابة بالخرف.
  • المُعاناة من الاكتئاب، والقلق.
  • ضعف الإدراك.

عوامل خطر الإصابة بمرض الباركنسون

تتعدَّد العوامل التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بمرض باركنسون، ومن هذه العوامل نذكر الأتي:[2]

  • الوراثة: تزداد خطورة الإصابة بمرض باركنسون في حال كان أحد الأقارب قد أصيب بالمرض.
  • العُمر: تزداد نسبة الإصابة بمرض باركنسون مع التقدُّم في العُمر.
  • التعرُّض للموادّ السامَّة: كالمُبيدات الحشريّة، ومُبيدات الأعشاب التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بمرض باركنسون.
  • الجنس: يُعَدُّ مرض باركنسون أكثر شيوعاً عند الذكور من الإناث.

المراجع

  1. ↑ "Parkinson's Disease Research", www.webmd.com, Retrieved 2-2-2019.
  2. ^ أ ب "مرض باركنسون"، www.mayoclinic.org، اطّلع عليه بتاريخ 3-2-2019.
  3. ^ أ ب "Parkinson's disease", www.nhs.uk, Retrieved 3-2-2019.