ما عوارض سرطان الثدي

ما عوارض سرطان الثدي
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

أعراض سرطان الثدي

يعرف سرطان الثدي في الغالب بظهور كتلة صلبة، وغير مؤلمة، وذات حواف غير منتظمة في الثدي، ولكن يجب فحص الثدي من قبل طبيب مختص؛ إذ يمكن أن تكون سرطانات الثدي طريةً، أو مستديرةً، كما يمكن أن تكون مؤلمة، ومن الأعراض المُحتملة الأخرى لسرطان الثدي ما يأتي:[1]

  • تهيج الجلد أو تنقره؛ إذ يبدو كقشرة البرتقال.
  • تورم الثدي كله أو جزء منه.
  • ألم في الثدي أو الحلمة.
  • انكماش الحلمة إلى الداخل.
  • إفرازات الحلمة؛ إذ تكون مختلفة عن حليب الثدي.
  • سماكة في الحلمة أو جلد الثدي.

الوقاية من سرطان الثدي

هناك عدة أمور يمكن للفرد اتباعها للوقاية من سرطان الثدي، ومنها ما يأتي:[2]

  • الجراحة: يمكن تقليل خطر الاصابة بالسرطان بنسبة 95% على الأقل؛ بإزالة الثدي جراحياً، للنساء المصابات ببعض الطفرات الوراثية التي تزيد بشكل كبير من خطر الإصابة بسرطان الثدي.
  • تناول بعض أنواع الأدوية: يمكن تناول الأدوية الحاصرة للهرمونات (بالإنجليزية: Hormone-blocking drugs) في حالات ارتفاع خطر الإصابة بسرطان الثدي.
  • تغيير نمط الحياة: يمكن ذلك من خلال:
  • ممارسة التمارين الرياضية بانتظام؛ إذ أظهرت بعض الدراسات أن ممارسة النشاط البدني المعتدل إلى الشديد لمدة 30-60 دقيقة يومياً يساهم في انخفاض خطر الإصابة بسرطان الثدي.
  • الاقلاع عن شرب الكحول.
  • المحافظة على الوزن الصحي.
  • تجنب استخدام العلاج الهرموني بعد انقطاع الطمث (بالإنجليزية: Post-menopausal hormone therapy)؛ لتخفيف أعراض انقطاع الطمث.
  • الرضاعة الطبيعية؛ إذ تقلل خطر الإصابة بسرطان الثدي.

عوامل الخطر

هناك عدة عوامل تزيد خطر الإصابة بسرطان الثدي، لكن لا يعني وجود عامل أو أكثر من عوامل خطر الإصابة بسرطان الثدي حتمية الإصابة بسرطان الثدي، كما أن العديد من النساء المُصابات بسرطان الثدي ليس لديهن أي عامل خطورة، ومن عوامل الخطر المُرتبطة بسرطان الثدي ما يأتي:[3]

  • الجنس، تُعد النساء أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي مقارنة بالرجال.
  • العمر، يزيد التقدم في العمر خطر الإصابة بسرطان الثدي.
  • وجود تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الثدي؛ فبالرغم من أن غالبية الأشخاص المصابين بسرطان الثدي ليس لديهم تاريخ عائلي للمرض، إلا أنّ خطر الإصابة بسرطان الثدي يرتفع إذا تم تشخيص الأم، أو الأخت، أو الابنة بسرطان الثدي؛ خاصة في سن مبكر.
  • بعض الجينات الموروثة، فهناك بعض الجينات التي تزيد من خطر الإصابة بالسرطان، وتنتقل من الآباء إلى الأبناء.
  • التعرض للإشعاع، في حال تلقي علاجاً إشعاعياً للصدر في الطفولة أو في سن مُبكر.
  • بداية الدورة الشهرية في سن أصغر من المعتاد، خاصة قبل سن الثانية عشر.
  • إنجاب الطفل الأول بعد بلوغ الثلاثين من العمر.
  • تأخر انقطاع الطمث.
  • السمنة.

المراجع

  1. ↑ "Breast Cancer Signs and Symptoms", www.cancer.org,1-7-2017، Retrieved 30-4-2019. Edited.
  2. ↑ "Breast Cancer: Risk Factors and Prevention", cancer.net,10-2018، Retrieved 13-5-2019. Edited.
  3. ↑ "Breast cancer", mayoclinic, Retrieved 13-5-2019. Edited.