ما عوارض سرطان الدم

ما عوارض سرطان الدم
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

عوارض سرطان الدم

توجد العديد من الأعراض التي ترافق الإصابة بسرطان الدمِّ (بالإنجليزية: Leukemia)، وتختلف الأعراض الظاهرة على المُصاب باختلاف نوع سرطان الدم، وتشمل الأعراض والعلامات الشائعة ما يأتي:[1]

  • ألم أو لين في العظام.
  • التعب والضعف المُستمر.
  • انتفاخ الغدد الليمفاوية، أو تضخم الطحال أو الكبد.
  • الإصابة بالعدوى بشكل مُتكرر أو شديد.
  • الحمّى أو القشعريرة.
  • النزيف أو التعرض للكدمات بسهولة.
  • ظهور بقع صغيرة حمراء على الجلد بما يُعرف بالحبرات (بالإنجليزية: Petechiae).
  • نزيف الأنف المُتكرر.
  • فقدان الوزن غير المُبرر.
  • التعرق الزائد وخاصةً في الليل.

أنواع سرطان الدم

يمكن تصنيف سرطان الدم اعتماداً على سرعة تطور السرطان، ونوع خلايا الدم المصابة بالسرطان والتي عادةً ما تكون الخلايا النخاعيّة أو الليمفاويّة إلى فئتين رئيسيتين وهما؛ سرطان الدم الحاد أو سرطان الدم المزمن، وفيما يأتي تفصيل ذلك:[2]

  • سرطان الدم الحاد: يحدث عندما تبقى معظم خلايا الدم غير الطبيعيّة غير ناضجة ولا تستطيع القيام بوظائفها المعتادة، وقد يزداد سوءاً بسرعة.
  • سرطان الدم المزمن: يحدث عند وجود بعض الخلايا غير الناضجة ووجود خلايا طبيعيّة قادرة على أداء وظيفتها بشكلٍ طبيعيّ، وهذا يعني أنّه يزداد سوءاً ولكن بشكل أبطئ.

عوامل خطر الإصابة بسرطان الدم

توجد العديد من العوامل التي قد تزيد من خطر الإصابة بسرطان الدم، وفيما يأتي بيان ذلك:[3]

  • التعرض للإشعاع المؤين الاصطناعيّ.
  • الإصابة ببعض الفيروسات؛ مثل فيرونس نقص المناعة البشرية، وفيروس تي- الليمفاوي البشري.
  • التعرض للبنزين وبعض البتروكيماويات.
  • التدخين.
  • استخدام صبغات الشعر.
  • الاستعداد الوراثيّ؛ حيث إنّ بعض الأشخاص لديهم خطرٌ أكبر للإصابة بسرطان الدم بسبب وجود عَيب في جين واحد أو أكثر.
  • الإصابة بمتلازمة داون.

علاج سرطان الدم

توجد العديد من الأساليب الطبيةِ لعلاج سرطان الدم، نذكر منها ما يأتي:[4]

  • العلاج الكيميائي (بالإنجليزية: Chemotherapy).
  • العلاج البيولوجي (بالإنجليزية: Biological therapy).
  • العلاج الموجه (بالإنجليزية: Targeted therapy).
  • العلاج الإشعاعي (بالإنجليزية: Radiation therapy).
  • زراعة الخلايا الجذعية (بالإنجليزية: Stem cell transplant).
  • العلاج باستخدام المستقبلات الخيمرية للخلايا التائية (بالإنجليزية: Chimeric antigen receptor T-cell treatment).

المراجع

  1. ↑ "Leukemia", www.mayoclinic.org,13-3-2018، Retrieved 21-4-2019. Edited.
  2. ↑ Melinda Ratini (26-9-2017), "What Is Leukemia?"، www.webmd.com, Retrieved 5-5-2019. Edited.
  3. ↑ Christian Nordqvist (27-11-2017), "Leukemia: What you need to know"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 5-5-2019. Edited.
  4. ↑ Melissa Conrad Stöppler (2-11-2018), "Leukemia"، www.medicinenet.com, Retrieved 21-4-2019. Edited.