الحكمة من زكاة الفطر طب 21 الشاملة

الحكمة من زكاة الفطر طب 21 الشاملة

الحكمة من زكاة الفطر

شرع الله -سبحانه- زكاة الفطر لتحقيق مقاصد جليلةٍ؛ من أهمّها:[1][2]

حكم زكاة الفطر ومقداراها

فرض الإسلام زكاة الفطرعلى الذكر والأنثى، والعبد والحرّ، والصغير والكبير من أهل الإسلام، ولا تجب على الجنين في بطن أمه، لكن يستحبّ لوالده أن يُخرج عنه، ويلزم المسلم أن يخرجها عن نفسه وعمّن تلزمه نفقته من أهله كزوجته وأبنائه، وأمّا مقدارها فهو صاعٌ يخيّر المسلم فيه بين أحد الأصناف المذكورة في الحديث، وهي: التمر أو الشعير أو الزبيب أو الأقط أو السلت، وتدفع للفقراء والمساكين.[2]

وقت إخراج زكاة الفطر

تجب زكاة الفطر المسلم بغروب شمس آخر يوم من أيام رمضان، ويبقى مستمراً حتى صلاة العيد، فلا يؤخّرها أكثر من ذلك فإن فعل فعليه الاستغفار من تقصيره ويخرجها للمساكين، ولا حرج في إخراج زكاة الفطر قبل العيد بيومٍ أو يومين.[3]

الفرق بين زاكاة الفطر وزكاة المال

هناك فروقٌ عديدةٌ بين زكاة المال وزكاة الفطر، منها:[4]

المراجع

  1. ↑ "زكاة الفطر فوائدها والحكمة منها "، fatwa.islamweb.net، 2005-10-2، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-20. بتصرّف.
  2. ^ أ ب ت أحمد عبد الرحمن (2011-8-29)، "زكاة الفطر"، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-20. بتصرّف.
  3. ↑ "وقت إخراج زكاة الفطر"، islamqa.info، 2008-9-28، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-20. بتصرّف.
  4. ↑ "الفرق بين زكاة المال وزكاة الفطر "، islamqa.info/، 2007-2-6، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-20. بتصرّف.