أعراض التهاب الرئة

أعراض التهاب الرئة
(اخر تعديل 2023-08-06 01:31:13 )

أعراض التهاب الرئة

أعراض تظهر لدى الرّضع

في الحقيقة، قد لا تظهر على حديثي الولادة والرضع أية أعراض تُشير إلى الإصابة بالتهاب الرئة، إلا أنّها قد تظهر في بعض الأحيان، ومن هذه الأعراض ما يأتي:[1]

  • انخفاض طاقة الجسم.
  • الإصابة بالتقيؤ.
  • الإصابة بالاضطراب.
  • المعاناة من الحمّى، والسّعال.
  • صعوبة تناول الطعام بسبب المعاناة من صعوبة التنفّس.

أعراض تظهر لدى الأطفال

قد تظهر أعراض حادة للإصابة بالتهاب الرئة لدى الطفل، ومن هذه الأعراض نذكر منها ما يأتي:[1]

  • الإصابة بالحمّى؛ وفي بعض الحالات قد تكون الإصابة بالحمّى هي العَرَض الوحيد الذي يُشير إلى إصابة الطفل بالتهاب الرئة.
  • الإصابة بتوهج الأنف.
  • المعاناة من الأزيز (بالإنجليزية: Wheeze)؛ وهو أحد الأعراض الشائعة، وخاصّةً في حالة الإصابة بالتهاب الرئة الفيروسي.
  • المعاناة من الزرقة (بالإنجليزية: Cyanosis)؛ وفي هذه الحالة تظهر الشفاه، والأنف، والأصابع باللون الأزرق، إشارةً إلى حدوث نقص في مستوى الأكسجين في الدم.
  • الإصابة بالتقيؤ، والسعال.
  • المعاناة من تسرع التنفس.

أعراض تظهر لدى البالغين

تظهر لدى البالغين مجموعة من الأعراض تُشير إلى الإصابة بالتهاب الرئة، ومن هذه الأعراض ما يأتي:[1]

  • الإصابة بأعراض نزلات البرد، كالعطاس، وسيلان الأنف، والتهاب الحلق، والسعال الخفيف.
  • الشعور بألم في الصدر، والذي يزداد سوءاً عند التنفّس بعمق، أو السعال.
  • الإصابة بالغثيان، أو التقيؤ، أو الإسهال.
  • الإصابة بالسعال المصحوب بالبلغم.
  • المعاناة من ضيق التنفّس.
  • الإصابة بألم في العضلات، والشعور بالإعياء.
  • المعاناة من كثرة التعرق، والقشعريرة (بالإنجليزية: Chills).
  • الإصابة بالصداع.
  • انخفاض درجة حرارة الجسم عن الحد الطبيعي.
  • الإصابة بالارتباك، أو حدوث تغيّر في الوعي العقلي.
  • تغيّر لون الجلد إلى اللون الأزرق، أو الرمادي.
  • الإصابة بالحمّى.

أنواع التهاب الرئة

هناك أنواع مختلفة لمرض التهاب الرئة، ومن هذه الأنواع ما يأتي:[2]

  • ذات الرئة البكتيري (بالإنجليزية: Bacterial pneumonia).
  • الالتهاب الرئوي الفيروسي (بالإنجليزية: Viral pneumonia).
  • الالتهاب الرئوي الفطري (بالإنجليزية: Fungal pneumonia).
  • ذات الرئة الشفطي (بالإنجليزية: Aspiration pneumonia).
  • ذات الرئة المكتسب من المستشفى (بالإنجليزية: Hospital-acquired pneumonia).

عوامل الخطورة

هناك مجموعة من عوامل خطر الإصابة بالتهاب الرئة، ومن هذه العوامل يمكن ذكر ما يأتي:[3]

  • العمر؛ فالأشخاص الذين تتجاوز أعمارهم 65 عاماً، أو يقل عمرهم عن 5 أعوام هم أكثر عُرضة للإصابة بالتهاب الرئة.
  • التدخين واستهلاك كميات كبيرة من الكحول.
  • المعاناة من سوء التغذية.
  • الإصابة ببعض المشاكل الصحيّة، مثل؛ الربو، أو التليف الكيسي (بالإنجليزية: Cystic Fibrosis)، وغيرها.
  • ضعف الجهاز المناعي في الجسم والذي يحدث بسبب الإصابة بمرض الإيدز، أو مرض السرطان.
  • التعرّض لأنواع معيّنة من المواد الكيميائيّة، أو الملوّثات.
  • تناول الأدوية التي تُستخدم في حالات الإصابة بالارتجاع المعدي المريئي.
  • الدخول إلى وحدة العناية المركزة، من وقت قريب.

المراجع

  1. ^ أ ب ت Vincent Iannelli (19-10-2018), "Symptoms of Pneumonia"، www.verywellhealth.com, Retrieved 11-1-2019. Edited.
  2. ↑ "Pneumonia", www.nhs.uk,5-11-2016، Retrieved 11-1-2019. Edited.
  3. ↑ Peter Crosta (27-11-2017), "What you should know about pneumonia"، www.medicalnewstoday.com, Retrieved 11-1-2019. Edited.