كيفية علاج وجع الدورة الشهرية

كيفيّة علاج وجع الدورة الشهريّة

يُمكن علاج وجع الدورة الشهريّة بعِدَّة طُرُق، ومنها ما يأتي:[1]

• تقليل الضغط النفسيّ.
• تناول مُسكِّنات الألم بجرعات منتظمة ابتداءً من اليوم السابق لليوم المُتوقَّع فيه نزول الدورة الشهريّة.
• تناول حبوب منع الحمل الهرمونيّ، والتي تُساعد على تخفيف وجع الدورة الشهريّة من خلال منع الإباضة، وبالتالي تقليل شِدَّة التشنُّجات.
• ممارسة التمارين الرياضيّة.
• اللُّجوء إلى أخذ حمَّام ساخن، أو استخدام وسادة دافئة، أو لاصقة الحرارة على الجزء السُّفلي من البطن.
• تناول المُكمِّلات الغذائيّة، مثل: فيتامين E، وأحماض أوميغا-3 الدُّهنية، وفيتامين ب-1، وفيتامين ب-6، ومُكمِّلات المغنيسيوم.
• الجراحة، ويتمّ اللُّجوء إلى ذلك في حالات مُعيَّنة.

أعراض وجع الدورة الشهريّة

تتضمَّن الأعراض المصاحبة لوجع الدورة الشهريّة ما يأتي:[2]

• الشعور بألم في البطن.
• الشعور بالألم في الوركَين، والفخذَين الداخليَّين، وأسفل الظهر.
• الشعور بالضغط في البطن.
• حدوث بعض الأعراض الآتية عندما تكون التشنُّجات شديدة:

• البراز الرخو.
• حدوث اضطرابات ومشاكل في المعدة، تترافق أحيانا مع حالات التقيُّؤ.

أسباب وجع الدورة الشهريّة

تختلف أسباب وجع الدورة الشهريّة، أو ما يُعرَف بعُسر الطمث بناءً على نوعه، والذي يُمكن تقسيمه إلى عُسر الطمث الأوَّلي، وعُسر الطمث الثانويّ، وذلك كما يأتي:[3]

• عُسر الطمث الأوَّلي: وهو وجع الدورة الشهريّة الذي يحدث قبل فترة الحيض؛ نتيجة زيادة نشاط هرمون البروستاجلاندين الذي يتمّ إنتاجه في الرحم، وغالباً لا يرتبط هذا الألم بمشاكل في الرحم، أو أعضاء الحوض الأخرى.
• عُسر الطمث الثانويّ: وهو وجع الطمث الذي يظهر بعد مرور فترات حيض طبيعيّة، وغالباً ما يرتبط بمشاكل في الرحم، أو في أعضاء الحوض الأخرى، وتتضمَّن هذه المشاكل ما يأتي:[3]

• متلازمة ما قبل الحيض.
• العدوى المنقولة جنسيّاً.
• التوتُّر والقلق.
• بطانة الرحم المهاجرة.
• الأورام الليفيّة.
• اللولب النحاسيّ.
• مرض التهاب الحوض.

المراجع

1. ↑ "Menstrual cramps", www.mayoclinic.org, Retrieved 29-4-2019. Edited.
2. ↑ "What Are Menstrual Cramps?", www.webmd.com, Retrieved 26-4-2019. Edited.
3. ^ أ ب "Painful menstrual periods", medlineplus.gov, Retrieved 26-4-2019. Edited.