-

فوائد عسل حبوب اللقاح

فوائد عسل حبوب اللقاح
(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

العسل وحبوب اللقاح

يُعدّ العسل من المواد الصحيّة والعلاجية الطبيعية المفيدة لجسم الإنسان، حيث يتمّ إنتاجه عن طريق النحل الذي يجمع رحيق الأزهار ويهضمه بشكلٍ جزئيّ ويُحوّله إلى سائل غني بالسكر، وبعد ذلك ينقله إلى داخل الخليّة التي تكون على شكل بيوتٍ سداسية، ويُغطّيه بطبقة شمعية لحفظه حتى يُستخدم في الشتاء. كما انّه يجمع حبوب اللقاح التي يستخدمها بعدّة طرق، ويتم جمع العسل وحبوب اللقاح، ويخلطا معاً لعلاج بعض الأمراض لاجتماع خصائصهما العلاجية معاً، وفي هذا المقال سنذكر فوائدهما.

فوائد عسل حبوب اللقاح

  • مدّ الجسم بالطاقة والفيتامينات المفيدة عوضاً عن التي تمّ حرقها نتيجة الأعمال والواجبات الجسدية والذهنية؛ حيث يحتوي على سكر الجلوكوز الذي يسهل امتصاصه في الجسم، والفركتوز الذي يمتصّه الجسم بوقت أطول، ولكنّه يُحافظ على معدّل السكر في الدم.
  • وقاية الجسم من الإصابة بالعديد من المشاكل والأمراض الصحية؛ حيث يتميّز بسهولة هضمه وسرعة امتصاصه في الجهاز الليمفاوي ووصوله للدم.
  • تحسين عمل الجهاز الهضمي وتخليصه من الاضطرابات التي تواجهه، حيث ينشّط الأمعاء، ويُعزّز عملية التمثيل الغذائي داخل الأنسجة، ويسهّل عملية طرد الفضلات من الجسم، ويعالج حموضة المعدة الحادة وقرحة المعدة والاثني عشر.
  • علاج الجروح وتخفيف آلامها خاصّة تشقق الشفاه، وذلك عن طريق دهن المكان المصاب بالعسل الممزوج بحبوب اللقاح وغذاء الملكات؛ حيث يعدّ العسل مُكافحاً للبكتيريا والجراثيم والفطريات والمواد الضارة وذلك بفضل مادة الإنهبين وحمض الفورميك.
  • الحدّ من التهاب الكبد والحويصلية المرارية والتخلّص من الحصوات وتفتيتها، من خلال تناول مزيج العسل وحبوب اللقاح بشكلٍ يومي.
  • تقوية القلب وتعزيز قدرته على العمل؛ لاحتوائه على كميّة كَبيرة من سكر الجلوكوز.
  • علاج مشكلة فقر الدم الحاد وضعف البنية خاصةً عند الأطفال، ويساهم ذلك في زيادة نسبة الهيموجلوبين في الدم، وزيادة الوزن؛ لاحتوائه على فيتامين ج وفيتامين ب12.
  • تسريع النوم وتخفيف حالة الأرق وقلة النوم.
  • تحسين الجهاز العصبي، وعلاج الصداع والالتهاب العصبي؛ لاحتوئه على فيتامين ب1.
  • تخفيف التهابات العظام والمفاصل وعلاج الروماتيزم، ومكافحة الإصابة بالضعف الجنسي والعقم.
  • تقوية الأسنان والعظام، والحد من الإصابة بمرض الكساح؛ لاحتواء العسل على عنصري الكالسيوم والفسفور، ويساهم في زيادة ليونة الأنسجة وتخزين الكالسيوم في الجسم، وتقوية اللثة وتخفيف التهابها.
  • علاج السعال والكحّة المستمرّة والتهاب اللوزتين والحلق، وتخفيف عسر الابتلاع وجفاف الحلق.
  • مكافحة علامات الشيخوخة والتجاعيد وتخفيف الالتهابات والمشاكل الجلدية؛ لاحتوائه على فيتامين ب3.
  • التخلّص من القيء المستمر عند النساء الحوامل، وزيادة انقباض الرحم لتسهيل الولادة، وتغذية الأطفال عند بدء التسنين لديهم.
  • محاربة أمراض السرطان، ووقاية الجسم من الإصابة به عند تناوله خاصّةً مع حبة البركة، وعلاج حمّى الوادي المتصدّع.
  • وقف نزيف الدم والحفاظ على قلوية الدم للتخلّص من الإجهاد والتعب؛ لاحتوائه على فيتامين k.
  • تحسين النظر وتقوية البصر؛ لاحتوائه على فيتامين ب2.
  • محاربة الميكروبات العنقودية والسبحية، وهو علاج فعّال لقرحة الفراش السرطاني الاستوائي.
  • الحد من ظهور الإكزيما والقوباء والدمامل والصدفية،؛ لاحتوائه على فيتامين هـ.
  • علاج التهابات الرئة ومشاكل الجهاز التنفسي الناتجة عن نزلات البرد والسل الرئوي، وذلك عن طريق تناول مزيج من العسل واللبن.
  • علاج وشفاء الحروق والتهابات الغدد العرقية، والجمرة الحميدة، والتهاب غدة الثدي.
  • علاج التهاب الصدر والربو والحساسية والزكام، وتوسيع الشعب الهوائية الضيّقة، وتقليل تراكم البلغم على الرئتين خاصّةً عند الأشخاص المدخنين.
  • علاج التهابات الكلى والمثانة، والتخلّص من حصوات الكلى وتفتيتها من خلال تناول العسل مع حبوب اللقاح وصمغ النحل.
  • تخفيف آلام وأوجاع الدورة الشهرية وانقباضات الرحم وتسمّم الحمل، وله دور فعّال في علاج سرطان الثدي عند النساء.
  • تقليل نسبة السكر في الدم لدى الأشخاص المصابين بمرض السكري؛ لاحتوائه على الإنسولين.
  • محاربة خطر العشى الليلي والإسقربوط والتهابات قرنية العين، الملتحمة، وحافة الجفن.
  • مكافحة أمراض الكبد والبنكرياس.
  • منع تساقط الشعر وظهور الشيب، وتعزيز نموه وكثافته بشكلٍ فعّال وسريع.
  • الحدّ من الإصابة بمرض شلل الأطفال، والزهايمر، وفقدان الذاكرة، ومرض البلاجرا؛ لاحتوائه على فيتامين ب5.
  • الحدّ من الإسهال المزمن عند الأطفال، وزيادة عدد كرات الدم الحمراء والبيضاء في الجسم.
  • علاج عسر الهضم والإمساك الحاد والبواسير، والوقاية من خطر مرض الدوسنتاريا.
  • تقوية جهاز المناعة؛ لاحتوائه على الكاروتين، والكلوروفيل ومشتقاته، والزانثوفيلات، والتانينات.
  • تطهير وتنظيف الأمعاء من المواد الضارة وتليينها، وعلاج حالات المَغص الشديد.