اسم آسر في الإسلام طب 21 الشاملة

اسم آسر في الإسلام طب 21 الشاملة

التسمية باسم آسر في الإسلام

يرد اسم آسر بمعنى القابض أو الآخذ، فيُقال: جمالٌ آسر، وأسره أسراً؛ فهو آسِرٌ، وذكر العلماء أنّ اسم آسر من الأسماء المباحة في الشريعة الإسلامية، إلّا أنّه لا يستحبّ، وفصّل العلماء أنّ أحبّ الأسماء إلى الله -تعالى-: عبد الله، وعبد الرحمن، وأيّ اسمٍ آخر يحمل معنى العبودية والتعظيم لله تعالى.[1]

تسمية المولود

أورد العلماء أفضل الأسماء عموماً؛ فذكروا أنّ أولها ما عُبّد لله تعالى؛ مثل: عبد الله، وعبد الرحمن، ثمّ ما حمل أسماء الأنبياء، ثمّ أسماء أحد عباد الله الصالحين، وذكر أهل العلم بعض المعايير التي يُستحبّ أن تُؤخذ بعين الاعتبار عند تسمية المولود في الإسلام، وفيما يأتي بيان البعض منها:[2][3]

من سنن وحقوق المولود

ليس للطفل المولود على والديه حقّ حُسن التسمية وحسب، بل هناك العديد من السنن المتعلّقة للمولود، فيما يأتي ذكر شيءٍ منها:[4]

المراجع

  1. ↑ "تسمية المولودة آسر وهل يرتبط بما سيكون عليه المولود مستقبلا"، www.fatwa.islamweb.net، 10-7-2014 م، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-22.
  2. ↑ د. فواز بن عبد العزيز اللعبون، "فوضى الأسماء وجناية الآباء"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-23. بتصرّف.
  3. ↑ "آداب تسمية الأبناء"، www.islamqa.info، 10-03-2000، اطّلع عليه بتاريخ 2019-6-6. بتصرّف.
  4. ↑ محمد نور الإسلام (30/1/2013)، "حقوق الطفل بعد الولادة .. التسمية والرعاية والاعتناء "، www.alukah.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-5-23. بتصرّف.