علاج سريع للقيء عند الأطفال

علاج القيء عند الأطفال

إعطاء الطفل المحلول الخاص بالجفاف، وزيارة الطبيب السريعة في حالات القيء الشديدة.
إطعام الطفل القليل من الموز، والتفاح، والبطاطس المسلوقة.
إرضاع الطفل كلّ ساعة ونصف لتجنب إصابته بالجفاف، وتعويض نقص السوائل الناتج عن التقيؤ.
العلاج بالمضاد الحيوي في حالة كان القيء ناتجاً عن الإصابة بأمراض بكتيريّة، ويتم هذا العلاج تحت إشراف الطبيب المختص.
العلاج الجراحي حالة حدوث القيء بسبب عيب خلقي كضيق بوابة المعدة، أو الانغنماد المعوي.
تغذية الطفل بالسوائل المختلفة لإمداده بالطاقة اللازمة، والعناصر الغذائيّة المناسبة كعصير التوت البري، وعصير التفاح، والحساء وغيره.
إعطاء الطفل محاليل السوائل في المستشفى عبر الوريد في حالات الجفاف الشديدة الناتجة عن القيء.

إعطاء الطفل كميات زائدة عن حاجته من الأطعمة والأشربة المختلفة، مما يدفعه للتخلص من هذه الزيادة.
وجود اضطرابات في المعدة ناتجة عن الأصابة بعدوى فيروسيّة، خاصة إذا كانت هذه الحالة مصحوبة مع الإسهال.
الإصابة بالعديد من الاضطرابات والمتمثلة في العدوى التي تُصيب:
الإصابة بأمراض الحلق والجهاز التنفسي.
التعرّض للضغوط النفسيّة سواء كان ذلك في المدرسة أم في المنزل، إذا ما كان الطفل في المرحلة الابتدائية.
الإصابة بالتهاب فيروسي يصيب المعدة والأمعاء.
الصداع والتعرض لإصابة الرأس بضربات.
السعال والحساسيّة الغذائيّة.
الإصابة بالتسمم الناتج عن تناول طعام غير صالح.

ألم شديد في البطن، أو انخفاض التبرز، أو انتفاخ البطن لمدة تتجاوز يوم كامل.
النعاس الشديد مع الاستمرار في التقيؤ.
الاستمرار في التقيؤ لمدة يوم يعتبر دليلاً على تعرّض الجهاز الهضمي لعدوى فيروسيّة.
جفاف اللسان.
البكاء الشديد والمتواصل.
انخفاض مرات التبول بحيث يبلل أقل الطفل من ست حفاضات خلال اليوم.
ملاحظة وجود دم أو مادة خضراء في القيء.
التقيؤ المباشر بعد تناول الرضعة بنصف ساعة.