قصيدة قصيرة عن المعلم
أبيات شعرية عن فضل المعلم والعلم
- يقول الشاعر نزار قباني في قصيدته المُعَلِّم:
لَشَعْرِكِ
فضْلٌ عظيمٌ عليَّ
يشابهُ فَضْلَ السَحَابهْ
فمنهُ تعلّمتُ عِلْمَ الكلامْ
وعنهُ أخذتُ أصولَ الكِتابهْ
- يقول الشاعرإبراهيم المنذر في قصيدته أنا حرٌّ هذي البلاد بلادي:
أنا حرٌّ هذي البلاد بلادي
أرتجي عزّها لأحيا وأغنم
أرتجي عزّها لأحيا وأغنم
أرتجي عزّها لأحيا وأغنم
أرتجي عزّها لأحيا وأغنم
أرتجي عزّها لأحيا وأغنم
لست أدعو لثورةٍ أو يزالٍ
لست أدعو لعقد جيشٍ منظّم
لست أدعو لعقد جيشٍ منظّم
لست أدعو لعقد جيشٍ منظّم
لست أدعو لعقد جيشٍ منظّم
لست أدعو لعقد جيشٍ منظّم
لست أدعو إلاّ لخير بلادي فهي
نوري إذا دجى البؤس خيّم
نوري إذا دجى البؤس خيّم
نوري إذا دجى البؤس خيّم
نوري إذا دجى البؤس خيّم
نوري إذا دجى البؤس خيّم
إنّما الخير في المدارس يرجى
فهي للمجد والمفاخر سلّم
فهي للمجد والمفاخر سلّم
فهي للمجد والمفاخر سلّم
فهي للمجد والمفاخر سلّم
فهي للمجد والمفاخر سلّم
وحّدوها وعمّموا العلم فيها
فدواء البلاد علمٌ معمّم
فدواء البلاد علمٌ معمّم
فدواء البلاد علمٌ معمّم
فدواء البلاد علمٌ معمّم
فدواء البلاد علمٌ معمّم
إنّ من يبذل النّقود عظيمٌ
والّذي ينشر المعارف أعظم
والّذي ينشر المعارف أعظم
والّذي ينشر المعارف أعظم
والّذي ينشر المعارف أعظم
والّذي ينشر المعارف أعظم
لا أباهي بما أنا اليوم فيه
نائباً يجبه الخطوب ويقحم
نائباً يجبه الخطوب ويقحم
نائباً يجبه الخطوب ويقحم
نائباً يجبه الخطوب ويقحم
نائباً يجبه الخطوب ويقحم
تارةً صارخاً وطوراً سكوتاً
والبلايا تجوزه وهو مرغم
والبلايا تجوزه وهو مرغم
والبلايا تجوزه وهو مرغم
والبلايا تجوزه وهو مرغم
والبلايا تجوزه وهو مرغم
إنّما مفخري بما كنت فيه
وصغار الحمى حواليّ تزحم
وصغار الحمى حواليّ تزحم
وصغار الحمى حواليّ تزحم
وصغار الحمى حواليّ تزحم
وصغار الحمى حواليّ تزحم
عرفوا في سما البريّة ربّاً
لجميع الورى يغيث ويرحم
لجميع الورى يغيث ويرحم
لجميع الورى يغيث ويرحم
لجميع الورى يغيث ويرحم
لجميع الورى يغيث ويرحم
ودروا أنّهم جميعاً بنوه
إخوة للجهاد تسعى لتغم
إخوة للجهاد تسعى لتغم
إخوة للجهاد تسعى لتغم
إخوة للجهاد تسعى لتغم
إخوة للجهاد تسعى لتغم
هكذا ترتقي البلاد وإلاّ
فخراب البلاد أمر محتّم
فخراب البلاد أمر محتّم
فخراب البلاد أمر محتّم
فخراب البلاد أمر محتّم
فخراب البلاد أمر محتّم
أيّها الأغنياء عشتم كما شئتم
إلى اليوم لم تصابوا بمغرم
إلى اليوم لم تصابوا بمغرم
إلى اليوم لم تصابوا بمغرم
إلى اليوم لم تصابوا بمغرم
إلى اليوم لم تصابوا بمغرم
أيّها الأغنياء صونوا وانشروا
العلم و أعضدوا كلً ميتم
العلم و أعضدوا كلً ميتم
العلم و أعضدوا كلً ميتم
العلم و أعضدوا كلً ميتم
العلم و أعضدوا كلً ميتم
أيّها الأغنياء جودوا وإلاّ
فضعيف الدّيار لا بدّ ينقم
فضعيف الدّيار لا بدّ ينقم
فضعيف الدّيار لا بدّ ينقم
فضعيف الدّيار لا بدّ ينقم
فضعيف الدّيار لا بدّ ينقم
أبيات شعرية عن تضحية المعلم
- يقول الشاعر صفي الدين الحلي في قصيدته ويومِ دجنٍ معلمِ البردينِ:
حياة ُ مُعَلِّمٍ طفِئَتْ، وكانتْ
سراجاً يعجبُ الساري وضيَّا
سراجاً يعجبُ الساري وضيَّا
سراجاً يعجبُ الساري وضيَّا
سراجاً يعجبُ الساري وضيَّا
سراجاً يعجبُ الساري وضيَّا
سبقتُ القابسين إلى سَناها
ورحتُ بنورها أحبو صبيَّا
ورحتُ بنورها أحبو صبيَّا
ورحتُ بنورها أحبو صبيَّا
ورحتُ بنورها أحبو صبيَّا
ورحتُ بنورها أحبو صبيَّا
أخذتُ على أريبٍ ألمعيٍّ
ومَنْ لكَ بالمعلِّم أَلْمَعِيَّا؟
ومَنْ لكَ بالمعلِّم أَلْمَعِيَّا؟
ومَنْ لكَ بالمعلِّم أَلْمَعِيَّا؟
ومَنْ لكَ بالمعلِّم أَلْمَعِيَّا؟
ومَنْ لكَ بالمعلِّم أَلْمَعِيَّا؟
ورب معلِّمٍ تلقاه فظَّا
غليظ القلبِ أَو فَدْماً غَبيّا
غليظ القلبِ أَو فَدْماً غَبيّا
غليظ القلبِ أَو فَدْماً غَبيّا
غليظ القلبِ أَو فَدْماً غَبيّا
غليظ القلبِ أَو فَدْماً غَبيّا
إذا انتدب البنون لها سيوفاً
من الميلاد ردَّهُمُ عِصيَّا
من الميلاد ردَّهُمُ عِصيَّا
من الميلاد ردَّهُمُ عِصيَّا
من الميلاد ردَّهُمُ عِصيَّا
من الميلاد ردَّهُمُ عِصيَّا
إذا رشد المعلمُ خلوا وفاقوا
إلى الحرية کنساقُوا هديَّا
إلى الحرية کنساقُوا هديَّا
إلى الحرية کنساقُوا هديَّا
إلى الحرية کنساقُوا هديَّا
إلى الحرية کنساقُوا هديَّا
أناروا ظلمة َ الدنيا، وكانوا
وإن هو ضَلَّ كان السامِريَّا
وإن هو ضَلَّ كان السامِريَّا
وإن هو ضَلَّ كان السامِريَّا
وإن هو ضَلَّ كان السامِريَّا
وإن هو ضَلَّ كان السامِريَّا
- يقول الشاعر أحمد شوقي في قصيدته أحقُّ أنهم دفنوا عليَّاً:
وَجَدْتُ العلمَ لا يبني نُفُوساً
ولا يغني عن الأخلاقِ شيَّاً
ولا يغني عن الأخلاقِ شيَّاً
ولا يغني عن الأخلاقِ شيَّاً
ولا يغني عن الأخلاقِ شيَّاً
ولا يغني عن الأخلاقِ شيَّاً
ولم أَر في السلاح أَضلَّ حَدّاً مِنَ
الأَخلاق إنْ صَحِبَتْ غَوِيَّا
الأَخلاق إنْ صَحِبَتْ غَوِيَّا
الأَخلاق إنْ صَحِبَتْ غَوِيَّا
الأَخلاق إنْ صَحِبَتْ غَوِيَّا
الأَخلاق إنْ صَحِبَتْ غَوِيَّا
همَا كالسيف، لا تنصفهُ يفسدْ
عليكَ، وخُذْهُ مُكتمِلاً سَوِيَّاً
عليكَ، وخُذْهُ مُكتمِلاً سَوِيَّاً
عليكَ، وخُذْهُ مُكتمِلاً سَوِيَّاً
عليكَ، وخُذْهُ مُكتمِلاً سَوِيَّاً
عليكَ، وخُذْهُ مُكتمِلاً سَوِيَّاً
غديرٌ أَترعَ الأَوطانَ خيراً
وإن لم تمتلىء منه دويَّاً
وإن لم تمتلىء منه دويَّاً
وإن لم تمتلىء منه دويَّاً
وإن لم تمتلىء منه دويَّاً
وإن لم تمتلىء منه دويَّاً
وقد تأتي الجداولُ في خشوعٍ
بما قد يعجزُ السَّيلَ الأتيَّاً
بما قد يعجزُ السَّيلَ الأتيَّاً
بما قد يعجزُ السَّيلَ الأتيَّاً
بما قد يعجزُ السَّيلَ الأتيَّاً
بما قد يعجزُ السَّيلَ الأتيَّاً
حياة ُ مُعَلِّمٍ طفِئَتْ، وكانتْ
سراجاً يعجبُ الساري وضيَّاً
سراجاً يعجبُ الساري وضيَّاً
سراجاً يعجبُ الساري وضيَّاً
سراجاً يعجبُ الساري وضيَّاً
سراجاً يعجبُ الساري وضيَّاً
سبقتُ القابسين إلى سَناها
ورحتُ بنورها أحبو صبيَّاً
ورحتُ بنورها أحبو صبيَّاً
ورحتُ بنورها أحبو صبيَّاً
ورحتُ بنورها أحبو صبيَّاً
ورحتُ بنورها أحبو صبيَّاً
أخذتُ على أريبٍ ألمعيٍّ
ومَنْ لكَ بالمعلِّم أَلْمَعِيَّاً؟
ومَنْ لكَ بالمعلِّم أَلْمَعِيَّاً؟
ومَنْ لكَ بالمعلِّم أَلْمَعِيَّاً؟
ومَنْ لكَ بالمعلِّم أَلْمَعِيَّاً؟
ومَنْ لكَ بالمعلِّم أَلْمَعِيَّاً؟
ورب معلِّمٍ تلقاه فظَّا
غليظ القلبِ أَو فَدْماً غَبيّاً
غليظ القلبِ أَو فَدْماً غَبيّاً
غليظ القلبِ أَو فَدْماً غَبيّاً
غليظ القلبِ أَو فَدْماً غَبيّاً
غليظ القلبِ أَو فَدْماً غَبيّاً
إذا انتدب البنون لها سيوفاً
من الميلاد ردَّهُمُ عِصيَّاً
من الميلاد ردَّهُمُ عِصيَّاً
من الميلاد ردَّهُمُ عِصيَّاً
من الميلاد ردَّهُمُ عِصيَّاً
من الميلاد ردَّهُمُ عِصيَّاً
إذا رشد المعلمُ خلوا وفاقوا
إلى الحرية کنساقُوا هديَّاً
إلى الحرية کنساقُوا هديَّاً
إلى الحرية کنساقُوا هديَّاً
إلى الحرية کنساقُوا هديَّاً
إلى الحرية کنساقُوا هديَّاً
أناروا ظلمة َ الدنيا، وكانوا
وإن هو ضَلَّ كان السامِريَّاً
وإن هو ضَلَّ كان السامِريَّاً
وإن هو ضَلَّ كان السامِريَّاً
وإن هو ضَلَّ كان السامِريَّاً
وإن هو ضَلَّ كان السامِريَّاً
أرقتُ وما نسيتُ بناتِ يومٍ
على «المطريّة » کندَفعَتْ بُكيّاً
على «المطريّة » کندَفعَتْ بُكيّاً
على «المطريّة » کندَفعَتْ بُكيّاً
على «المطريّة » کندَفعَتْ بُكيّاً
على «المطريّة » کندَفعَتْ بُكيّاً
بكَتْ وتأَوَّهَتْ، فَوَهِمْتُ شَرّاً
وقبلي داخل الوهمُ الذَّكياً
وقبلي داخل الوهمُ الذَّكياً
وقبلي داخل الوهمُ الذَّكياً
وقبلي داخل الوهمُ الذَّكياً
وقبلي داخل الوهمُ الذَّكياً
قلبتُ لها الحذيَّ، وكان مني
ضلالاً أَن قلبتُ لها الحذيَّاً
ضلالاً أَن قلبتُ لها الحذيَّاً
ضلالاً أَن قلبتُ لها الحذيَّاً
ضلالاً أَن قلبتُ لها الحذيَّاً
ضلالاً أَن قلبتُ لها الحذيَّاً
زعمتُ الغيبَ خلفَ لسانِ طيرٍ
جَهِلْتُ لسانَه فزعَمْتُ غيّاً
جَهِلْتُ لسانَه فزعَمْتُ غيّاً
جَهِلْتُ لسانَه فزعَمْتُ غيّاً
جَهِلْتُ لسانَه فزعَمْتُ غيّاً
جَهِلْتُ لسانَه فزعَمْتُ غيّاً
أصاب الغيبَ عند الطير
قومٌ وصار البومُ بينهم نَبيّا
قومٌ وصار البومُ بينهم نَبيّا
قومٌ وصار البومُ بينهم نَبيّا
قومٌ وصار البومُ بينهم نَبيّا
قومٌ وصار البومُ بينهم نَبيّا
إذا غَنّاهمُ وجدوا سَطِيحاً
على فمه، وأفعى الجرهميَّا
على فمه، وأفعى الجرهميَّا
على فمه، وأفعى الجرهميَّا
على فمه، وأفعى الجرهميَّا
على فمه، وأفعى الجرهميَّا
أبيات شعرية عن المعلم قائداً
- يقول المتنبي في قصيدته حسم الصلح ما اشتهته الأعادي:
نِلْتَ ما لا يُنالُ بالبِيضِ وَالسُّمْـ
ـرِ وَصُنْتَ الأرْوَاحَ في الأجْسَادِ
ـرِ وَصُنْتَ الأرْوَاحَ في الأجْسَادِ
ـرِ وَصُنْتَ الأرْوَاحَ في الأجْسَادِ
ـرِ وَصُنْتَ الأرْوَاحَ في الأجْسَادِ
ـرِ وَصُنْتَ الأرْوَاحَ في الأجْسَادِ
وَقَنَا الخَطِّ في مَراكِزِها حَوْ
لَكَ وَالمُرْهَفَاتُ في الأغْمادِ
لَكَ وَالمُرْهَفَاتُ في الأغْمادِ
لَكَ وَالمُرْهَفَاتُ في الأغْمادِ
لَكَ وَالمُرْهَفَاتُ في الأغْمادِ
لَكَ وَالمُرْهَفَاتُ في الأغْمادِ
ما دَرَوْا إذ رَأوْا فُؤادَكَ فيهِمْ
سَاكِناً أنّ رَأيَهُ في الطّرَادِ
سَاكِناً أنّ رَأيَهُ في الطّرَادِ
سَاكِناً أنّ رَأيَهُ في الطّرَادِ
سَاكِناً أنّ رَأيَهُ في الطّرَادِ
سَاكِناً أنّ رَأيَهُ في الطّرَادِ
فَفَدَى رَأيَكَ الذي لم تُفَدْهُ
كُلُّ رَأيٍ مُعَلَّمٍ مُسْتَفَادِ
كُلُّ رَأيٍ مُعَلَّمٍ مُسْتَفَادِ
كُلُّ رَأيٍ مُعَلَّمٍ مُسْتَفَادِ
كُلُّ رَأيٍ مُعَلَّمٍ مُسْتَفَادِ
كُلُّ رَأيٍ مُعَلَّمٍ مُسْتَفَادِ
وَإذا الحِلْمُ لمْ يَكُنْ عن طِباعٍ
لم يَكُنْ عَن تَقَادُمِ المِيلادِ
لم يَكُنْ عَن تَقَادُمِ المِيلادِ
لم يَكُنْ عَن تَقَادُمِ المِيلادِ
لم يَكُنْ عَن تَقَادُمِ المِيلادِ
لم يَكُنْ عَن تَقَادُمِ المِيلادِ
فَبِهَذا وَمِثْلِهِ سُدْتَ يا كا
فُورُ وَاقتَدْتَ كُلّ صَعبِ القِيادِ
فُورُ وَاقتَدْتَ كُلّ صَعبِ القِيادِ
فُورُ وَاقتَدْتَ كُلّ صَعبِ القِيادِ
فُورُ وَاقتَدْتَ كُلّ صَعبِ القِيادِ
فُورُ وَاقتَدْتَ كُلّ صَعبِ القِيادِ
وَأطَاعَ الذي أطَاعَكَ وَالطّا
عَةُ لَيْسَتْ خَلائِقَ الآسَادِ
عَةُ لَيْسَتْ خَلائِقَ الآسَادِ
عَةُ لَيْسَتْ خَلائِقَ الآسَادِ
عَةُ لَيْسَتْ خَلائِقَ الآسَادِ
عَةُ لَيْسَتْ خَلائِقَ الآسَادِ
إنّمَا أنْتَ وَالِدٌ وَالأبُ القَا
طعُ أحنى من وَاصِلِ الأوْلادِ
طعُ أحنى من وَاصِلِ الأوْلادِ
طعُ أحنى من وَاصِلِ الأوْلادِ
طعُ أحنى من وَاصِلِ الأوْلادِ
طعُ أحنى من وَاصِلِ الأوْلادِ
لا عَدا الشرُّ مَن بَغَى لكُما الشرّ
وَخَصّ الفَسَادُ أهلَ الفَسَادِ
وَخَصّ الفَسَادُ أهلَ الفَسَادِ
وَخَصّ الفَسَادُ أهلَ الفَسَادِ
وَخَصّ الفَسَادُ أهلَ الفَسَادِ
وَخَصّ الفَسَادُ أهلَ الفَسَادِ
أبيات شعرية عن المعلم والصبر على العلم
يقول الشاعر الإمام الشافعي في قصيدته اصبر على مرِّ الجفا من معلمٍ:
اصبر على مرِّ الجفا من معلمٍ
فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ
فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ
فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ
فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ
فإنَّ رسوبَ العلمِ في نفراتهِ
ومنْ لم يذق مرَّ التعلمِ ساعة ً
تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته
تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته
تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته
تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته
تجرَّعَ نلَّ الجهل طولَ حياته
ومن فاتهُ التَّعليمُ وقتَ شبابهِ
فكبِّر عليه أربعاً لوفاته
فكبِّر عليه أربعاً لوفاته
فكبِّر عليه أربعاً لوفاته
فكبِّر عليه أربعاً لوفاته
فكبِّر عليه أربعاً لوفاته
وَذَاتُ الْفَتَى ـ واللَّهِ ـ بالْعِلْمِ وَالتُّقَى
إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ
إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ
إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ
إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ
إذا لم يكونا لا اعتبار لذاتهِ
أبيات شعرية عن حلم المعلم
- يقول الشاعر أبوالعلاء المعري في قصيدته اجتَنِبِ النّاسَ وعِشْ واحداً:
لو كنتُ أدري أنّ عُقباهُمُ
لذاكَ، لم أقتُلْ أبا مسلم
لذاكَ، لم أقتُلْ أبا مسلم
لذاكَ، لم أقتُلْ أبا مسلم
لذاكَ، لم أقتُلْ أبا مسلم
لذاكَ، لم أقتُلْ أبا مسلم
قَد خَدَمَ الدُّولَةَ مُستَنصِحاً،
فألبَستَهُ شِيَةَ العِظلمِ
فألبَستَهُ شِيَةَ العِظلمِ
فألبَستَهُ شِيَةَ العِظلمِ
فألبَستَهُ شِيَةَ العِظلمِ
فألبَستَهُ شِيَةَ العِظلمِ
ما دامَ غَيرُاللَّهِ مِنْ دائمٍ،
فاغضَبْ على الأقدارِ، أو سلّم
فاغضَبْ على الأقدارِ، أو سلّم
فاغضَبْ على الأقدارِ، أو سلّم
فاغضَبْ على الأقدارِ، أو سلّم
طوّفتَ في الآفاقِ عصراً، فما
أسفَرْتَ من حِندِسِكَ المُظلم
أسفَرْتَ من حِندِسِكَ المُظلم
أسفَرْتَ من حِندِسِكَ المُظلم
أسفَرْتَ من حِندِسِكَ المُظلم
أسفَرْتَ من حِندِسِكَ المُظلم
سألتَ أقواماً، فلم تُلْفِ مَن
يَهديكَ من رُشدٍ إلى مَعلَم
يَهديكَ من رُشدٍ إلى مَعلَم
يَهديكَ من رُشدٍ إلى مَعلَم
يَهديكَ من رُشدٍ إلى مَعلَم
يَهديكَ من رُشدٍ إلى مَعلَم
فاحلَمْ عن الجاهلِ مُستَكبراً،
فالعَينُ إنْ تَلقَ الكَرى تحلَم
فالعَينُ إنْ تَلقَ الكَرى تحلَم
فالعَينُ إنْ تَلقَ الكَرى تحلَم
فالعَينُ إنْ تَلقَ الكَرى تحلَم
فالعَينُ إنْ تَلقَ الكَرى تحلَم
إنّ وفاةَ النِّكسِ، في جُبنِهِ،
مثلُ وفاةِ الفارِسِ المُعلَم
مثلُ وفاةِ الفارِسِ المُعلَم
مثلُ وفاةِ الفارِسِ المُعلَم
مثلُ وفاةِ الفارِسِ المُعلَم
مثلُ وفاةِ الفارِسِ المُعلَم
أبيات شعرية عن احترام المعلم
- يقول الشاعر أحمد شوقي في قصيدته قم للمعلم وفه التبجيلا:
قُم للمعلمِ وفّهِ التبجيلا
كاد المعلمُ أن يكونَ رسولا
كاد المعلمُ أن يكونَ رسولا
كاد المعلمُ أن يكونَ رسولا
كاد المعلمُ أن يكونَ رسولا
كاد المعلمُ أن يكونَ رسولا
أعَلِمتَ أشرفَ أو أجل من
الذي يبني ويُنشئُ أنفسًا وعقولا
الذي يبني ويُنشئُ أنفسًا وعقولا
الذي يبني ويُنشئُ أنفسًا وعقولا
الذي يبني ويُنشئُ أنفسًا وعقولا
الذي يبني ويُنشئُ أنفسًا وعقولا
سُبحانكَ اللهم خيرَ معلمٍ
علّمتِ بالقلمِ القرونَ الأولى
علّمتِ بالقلمِ القرونَ الأولى
علّمتِ بالقلمِ القرونَ الأولى
علّمتِ بالقلمِ القرونَ الأولى
علّمتِ بالقلمِ القرونَ الأولى
أخرجتَ هذا العقل من ظُلُماتهِ
وهَديتهُ النورَ المبينَ سبيلا
وهَديتهُ النورَ المبينَ سبيلا
وهَديتهُ النورَ المبينَ سبيلا
وهَديتهُ النورَ المبينَ سبيلا
وهَديتهُ النورَ المبينَ سبيلا
أرسلتَ بالتوراةِ موسى
مُرشدًا وابن البتول فعلّم الإنجيلا
مُرشدًا وابن البتول فعلّم الإنجيلا
مُرشدًا وابن البتول فعلّم الإنجيلا
مُرشدًا وابن البتول فعلّم الإنجيلا
مُرشدًا وابن البتول فعلّم الإنجيلا
علّمتَ يونانًا ومصر فزالتا
عن كل شمس ما تريدُ أُفولا
عن كل شمس ما تريدُ أُفولا
عن كل شمس ما تريدُ أُفولا
عن كل شمس ما تريدُ أُفولا
عن كل شمس ما تريدُ أُفولا
اليوم أصبحنـا بحـالِ طفولـةٍ
في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا
في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا
في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا
في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا
في العِلْمِ تلتمسانه تطفيـلا
من مشرقِ الأرضِ الشموسُ تظاهرتْ
ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا
ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا
ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا
ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا
ما بالُ مغربها عليه أُدِيـلا