-

حل لضيق التنفس

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

حلُّ ضيق التنفُّس

يتمّ اختيار العلاج المُناسب لضيق التنفُّس بناءً على المُسبِّب الرئيسيّ له، وفيما يأتي ذِكرٌ لبعض العلاجات:[1]

  • مُوسّعات الشُّعَب الهوائيّة: تُستخدَم مُوسّعات الشُّعَب الهوائيّة لعلاج ضيق التنفُّس عند الإصابة بالربو.
  • العلاج بالأكسجين: يتمّ اللُّجوء إلى العلاج بالأكسجين في حال كان سبب ضيق التنفُّس هو الانسداد الرئويّ المُزمن.
  • مُمارسة التمارين الرياضيّة: حيث تُساعد مُمارسة التمارين على مُعالجة ضيق التنفُّس الناتج عن مُمارسة الرياضة.
  • العلاجات الدوائيّة: تُساعد بعض أنواع الأدوية، مثل: الأدوية غير الستيرويديّة، والأدوية الأفيونيّة، وأدوية مُعالجة القلق، والاكتئاب على مُعالجة ضيق التنفُّس.[2]
  • تغيُّر نمط الحياة : هناك العديد من الإجراءات التي يمكن اتِّباعها للحد من الإصابة بضيق التنفُّس، ومنها:[3]
  • تجنب بذل الجهد في المناطق المرتفعة.
  • تجنُّب التعرُّض للمُلوِّثات، والموادّ المُثيرة للحساسيّة.
  • المحافظة على نمط حياة صحي، كالنوم لعدد ساعات كافي، والمحافظة على وزن مثالي.
  • اتِّباع الخُطَّة العلاجيّة لأيِّ مرض كامن، مثل: الربو، والتهاب الشُّعَب الهوائيّة.

أسباب ضيق التنفُّس

ضيق التنفُّس الحادّ

تتضمَّن أسباب ضيق التنفُّس الحادّ ما يأتي:[4]

  • الإصابة بالربو.
  • الإصابة بالالتهاب الرئويّ.
  • انخفاض ضغط الدم.
  • التسمُّم بأوَّل أكسيد الكربون.
  • النوبات القلبيّة.
  • الإصابة بفشل القلب.

ضيق التنفُّس المُزمن

هناك بعض العوامل، والأسباب التي تُؤدِّي إلى الإصابة بضيق التنفُّس المُزمن، ومنها ما يأتي:[4]

  • الإصابة باختلال القلب الوظيفيّ.
  • السُّمنة.
  • الإصابة بالانسداد الرئويّ المُزمن.
  • الإصابة بداء الرئة الخلاليّ.
  • التسمُّم بأوَّل أكسيد الكربون.

كما قد تُؤدِّي الإصابة ببعض مشاكل الرئة، مثل: الإصابة بسرطان الرئة، والخناق، والتليُّف الرئويّ، وبعض مشاكل القلب، مثل: الإصابة باعتلال عضلة القلب، والتهاب التامور، إلى الإصابة بضيق النفس.[4]

تشخيص ضيق التنفُّس

يتمّ تشخيص السبب الكامن وراء ضيق التنفُّس من قِبَل الطبيب عن طريق مُلاحظة الأعراض الظاهرة، والفحص البدنيّ، كما يتمّ اللُّجوء إلى إجراء بعض الفحوصات الأخرى، ومن الأمثلة على هذه الفحوصات:[1]

  • فحص الدم، للكشف عن وجود التهاب أدَّى إلى الإصابة بضيق التنفُّس.
  • الأشعَّة التصويريّة للصَّدر؛ لتحديد الأمراض الرئويّة المُسبِّبة لضيق التنفُّس.
  • إجراء تخطيط القلب؛ لتشخيص أمراض القلب.
  • اختبار قياس التنفُّس.
  • فحص وظائف الرئة.

الوقاية من ضيق التنفُّس

يُمكن اتِّباع العديد من الطُّرُق، والوسائل؛ للوقاية من الإصابة بضيق التنفُّس، ومنها:[2]

  • تجنُّب العوامل الخارجيّة، مثل: الأدخنة الكيميائيّة.
  • الحفاظ على وزن صحِّي، ومثاليّ، حيث يُساعد على تقليل الضغط على القلب، والرئتَين، وتسهيل مُمارسة التمارين الرياضيّة، ويُساعد على تقوية الأوعية الدمويّة، والجهاز التنفُّسي.
  • الإقلاع عن التدخين.

المراجع

  1. ^ أ ب "Symptoms, Causes, Diagnosis and Treatment of Dyspnea", www.verywellhealth.com, Retrieved 28-1-2019.
  2. ^ أ ب "What is dyspnea?", www.medicalnewstoday.com, Retrieved 28-1-2019.
  3. ↑ "9 Home Treatments for Shortness of Breath (Dyspnea)", www.healthline.com, Retrieved 28-1-2019.
  4. ^ أ ب ت "ضيق التنفس", www.mayoclinic.org, Retrieved 28-1-2019.