-

اسم آخر لسورة الفاتحة

(اخر تعديل 2024-09-09 11:28:33 )

أسماء سورة الفاتحة

تعدّدت أسماء سورة الفاتحة، وفيما يأتي ذكر شيءٍ منها:[1]

  • المثاني.
  • القرآن العظيم.
  • أمُّ الكتاب.
  • الكافية.
  • الواقية.
  • الأساس.
  • الشفاء.
  • أمُّ القرآن.
  • فاتحة الكتاب.
  • سورة الصلاة.
  • سورة الحمد.

فوائد حول سورة الفاتحة

جمع بعض أهل العلم العديد من الفوائد المستنبطة من سورة الفاتحة؛ وفيما يأتي تعريجٌ على شيءٍ منها:[2]

  • وصف النبي -عليه السلام- سورة الفاتحة أنّها أمّ القرآن؛ ويُطلق لقب الأم على الجامع؛ فكان ذلك دلالةً على جمع سورة الفاتحة لجميع المعاني الوارد في القرآن الكريم.
  • حوت سورة الفاتحة جميع مقاصد القرآن الكريم؛ فقد ذكرت توحيد الربوبية والألوهية والأسماء والصفات، وحوت كذلك أمور العقائد والرسالات والنبوات، وأتباع الأنبياء، والعاقبة الحسنة والسيئة لكلِّ نفرٍ من الناس بحسب عمله.
  • ورد أنّ سورة الفاتحة نزلت كاملةً على النبي -عليه السلام-؛ لكنّها ليست أول ما نزل من القرآن الكريم.
  • ينال العبد باستعانته بالله -سبحانه- فائدتين؛ أولاهما: تحقيق العبودية له -تعالى-، وثانيهما: تيسير الأمور التي تكون بمعيته.
  • مَن أنعم الله -تعالى- عليهم من الناس؛ هم: الأنبياء والشهداء والصديقون والصالحون.
  • استعانة العبد ببشرٍ فيما لا يقدر عليه إلّا الله -تعالى- شركٌ، واستعانة العبد في أمرٍ يقدر عليه العباد منقسم إلى صورتين:
  • جائزٌ؛ إذا كانت الاستعانة بعبدٍ قادر على النفع بإذن الله -تعالى-.
  • شركٌ؛ إذا كانت الاستعانة بميتٍ.

فضائل سورة الفاتحة

توجد العديد من الفضائل المتعلّقة بسورة الفاتحة، منها:[3]

  • أنّ قراءتها ركنٌ من أركان الصلاة التي لا تصحّ دونها.
  • أنّها أعظم سور القرآن الكريم؛ كما أخبر رسول الله -عليه السلام-.
  • أنّها سببٌ في شفاء القلوب؛ بشمولها أدوية اعتلال القلوب، وشفاءٌ للأبدان؛ حيث إنّها من أدعية الرقية التي يقرؤها العبد المحتاج للرقية والشفاء من علل الجسد بإذن الله -تعالى-.
  • أنّها تضمّنت أنفع الأدعية التي قد يدعو بها العبد ربّه -عزّ وجلّ-.

المراجع

  1. ↑ "أسامي سورة الفاتحة"، www.fatwa.islamweb.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-7. بتصرّف.
  2. ↑ "تغريدات حول : فوائد من تفسير سورة الفاتحة"، www.saaid.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-7. بتصرّف.
  3. ↑ "أهمية سورة الفاتحة، وذكر بعض فضائلها "، www.ar.islamway.net، اطّلع عليه بتاريخ 2019-3-7. بتصرّف.